للتمتّع من العلاقة الجنسيّة، يجب التركيز على المشاعر وأحاسيس الجسم - وعدم ملاحقة النشوة الجنسيّة، بل اكتشاف الجسم والتعرّف عليه من جديد. التحدّث مع الشريك: إخباره بالأمور التي تثيرني - والتأكّد ما الذي يثيره هو. ربّما قد تكون هناك حاجة للتركيز أكثر على المداعبات؟ أو على أمور أخرى قد تثير الرغبة الجنسيّة؟ تقليل ضغط الحياة: يحسّن دائمًا من الدافع الجنسي ومن الرغبة الجنسيّة. من الجيّد دائمًا تقليل الضغوطات في الحياة - وتخصيص الوقت للمتعة الزوجيّة المشتركة. لا علاقة للمدّة: لا تعتقدوا أنّ العلاقة الجنسيّة يجب أن تكون طويلة ومخطّطًا لها دائمًا. إقامة علاقات جنسيّة قصيرة و"عاديّة" أيضًا تزيد من الرغبة الجنسيّة. زيادة الوتيرة: كلّما كان في العلاقة طابع جنسيّ أكثر - تزداد الرغبة الجنسيّة أيضًا... الرغبة الجنسيّة تتحسّن من تلقاء نفسها. فسح المجال بين الزوجين: تشير باحثة العلاقات الزوجيّة إستير بيرل في كتابها "الذكاء الشهواني" إلى أنّ الثقة الزائدة أو التقارب الزائد قد يؤثّران على العلاقة الجنسيّة. اسرار الحياه الزوجيه video. إذا كان الزوجان قريبين جدًا وليس هناك فسحة لكلّ واحد منهما ليطوّر حياته ورغباته - قدّ تتضرّر الرغبة الجنسيّة.
الحوار هو مفتاح الحياة: يُعد الحوار المستمر والمتبادل بين الزوجين من الأمور الرئيسية لتجاوز وتفادي الكثير من المشاكل التي ستواجه الزوجين، بالتالي فإنه من الضروري الانفتاح بخصوص المشاعر التي قد تُسبب حدوث فجوة في الحياة الزوجية. إظهار مشاعر الحب: بسبب تسارع الحياة وصعوبتها، فإن التعبير عن مشاعر الحب ببساطة يزيد من دفء العلاقة خاصةً وأنها تُعد من الأمور المهمة في الحياة الزوجية ودافعًا نفسيًا لتجاوز صعوبات الحياة. عدم الشجار علانيةً: في حال كانت العلاقة الزوجية تمر في مرحلة صعبة، فمن المهم عدم إظهار تلك المشاكل علانيةً وإنما السعي لحلها سويًا وعدم إظهارها أو الشجار حولها أمام الناس. من أسرار الحياة الزوجية السعيدة..!. ممارسة الضحك: من الأمور التي تساهم في إضفاء جوٍ من المرح على العلاقة الزوجية خاصةً في ظل وجود مشاكل بين الطرفين هي التخلي عن الجدية لبعض الوقت ومحاولة الضحك سويًا عبر اختلاق مواقف طريفة تساهم في تخفيف الأجواء المشحونة. مواصلة العلاقة الحميمية: تُعد العلاقة الجنسية من الأمور المهمة لدوام الحياة الزوجية وقد تُعد من المسائل التي تساهم في تجاوز المشاكل بين الطرفين. التضحية: ينبغي على الطرفين التنازل عن بعض الأمور لصالح الطرف الآخر، فمن المناسب مثلًا تلبية الطلبات التي يُحبها الزوج والتي قد تكون لا تتناسب ورغبات الزوجة.
كيف يمكن الحفاظ على حياة جنسيّة أفضل لفترة أطول؟ ما الفرق بين الرغبة الجنسيّة، الشهوة والانجذاب؟ كيف ننقذ الحياة الجنسيّة من البرود؟ أفضل النصائح لتحسين الحياة الزوجيّة ما هو المعني الحرفي للرغبة الجنسيّة؟ "شهوانيّة، رغبة، جاذبيّة". وما هو المعنى الحرفي للشهوة؟ "رغبة شديدة وغريزيّة". وما معنى الانجذاب؟ "الإعجاب من الناحية الجنسيّة". وبعد أن تعرّفنا هذه المعاني: في سياق الانجذاب الجنسي، تجدر الإشارة إلى أنّ الأشخاص الذين يعيشون علاقة متواصلة ويرغبون بالاستمتاع بحياتهم الزوجيّة والجنسيّة، عليهم أن يدركوا أنّ الرغبة والانجذاب هما أمران مختلفان. في المقال التالي، سنعرض العلاقة بين الرغبة، الشهوة والانجذاب، وسنحاول أن نعرف كيف يمكن تحسين الحياة الزوجيّة. ما هو الانجذاب؟ كيف يمكن التأثير عليه؟ الانجذاب لشخص معيّن هو أمر ثابت جدًا، ويتعلّق بالذوق. أسرار الحياة الزوجية الناحجة | المرسال. الانجذاب قريب جدًا بمفهومه من الغريزة. مع ذلك، الشعور بالشهوة الجنسيّة هو شعور قد يتغيّر مع مرّ الوقت. يمكننا أن ننجذب لشخص ما، وألّا نشتهيه في نفس الوقت. على سبيل المثال: إذا كانت امرأة على علاقة مع شريك لفترة ما - لن تكون لديها الشهوة دائمًا لإقامة علاقات جنسيّة معه، برغم أنّها ما زالت تنجذب إليه كما في السابق؟ في العلاقات التي تستمرّ وقتًا طويلًا: هل توجد للنساء رغبة جنسيّة، كما الحال لدى الرجال؟ المراحل المختلفة من الحياة توثّر على الرغبة الجنسيّة، من جانب الرجل ومن جانب المرأة على حدّ سواء.
عادةً ما يميل الأشخاص إلى إفشاء أسرارهم لأشخاصٍ تكون ردات فعلهم تجاه الأسرار إيجابيةً وتتوافق مع احتياجاتهم، لا سيما وأن بعض المواضيع الحساسة التي قد لا يمكن تحملها في حال الإفصاح عنها لشريك الحياة كالتعرض لاعتداء جنسي قبل الزواج، قد تؤثر سلبًا على العلاقة بين الزوجين، من جانبه يقول دكتور النفس العلاجي جون بول غاريسون بأن إخفاء الأسرار نتيجة الخوف من ردة فعل الآخرين يزيد من الإنسولين والكورتيزول في الجسم مما يؤثر نسبيًا على القلب والمخ، بالتالي ينصح الكثير من المختصين بضرورة تحديد السياق وطبيعة الشخص والهدف من الإفصاح عن الأسرار لشريك الحياة قبل القيام بذلك [١]. أسباب التكتم على الأسرار ذكرت دراسة مشتركة أعدتها أستاذة علم النفس الدكتورة بيث استرلنغ من جامعة تنسي مع عدد من الباحثين من جامعة إيست كارولانيا، أنه توجد العديد من الأسباب التي تدفع الأشخاص للتكتم على الأسرار، فغالبًا ما تتعلق الأسباب بالنسبة للمرأة بعاملي الخوف على العلاقة أو الخوف على مشاعر الرجل، كما تُشير الدراسة إلى أن الشعور بالعار يُعد من الأسباب الرئيسية إضافةً إلى مخالفة توقعات أو تصورات الطرف الآخر عن الشخص [٣]. مبادئ التعامل مع الأسرار توجد مجموعة من المبادئ الأساسية التي تجب معرفتها وتطبيقها من قبل الزوجين عندما يتعلق الأمر بالأسرار [٤]: القيم المشتركة: تُعد القيم المشتركة عاملًا مساعدًا عندما يتعلق الأمر بكتم الأسرار أو البوح بها من قبل الزوجين، فإذا كانت الصراحة والصدق والنزاهة هي القيم المشتركة بين الزوجين عندها يمكن تقديمها على حساب المشاعر الشخصية والعواقب المحتملة من وراء الكشف عن الأسرار التي قد تتسبب بها.