؟؟ * كما أسلفت… كتبت هذا المقال يوم 9 سبتمبر الماضي… أي قبل ثلاثة أشهر ونصف… ومع ذلك لا جديد يذكر… مما يؤكد أن المجلس إما أنه لا يقرأ.. أو يقرأ ولا يكترث..!!
لا جديد يذكر ولا قديم يعاد بقلم: خالد صادق انتهت جولة الحوار الثانية في القاهرة بمشاركة جل الفصائل الفلسطينية، ولا يمكن ان نقول ان شعبنا شعر بإنجاز، فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد، ممثلو الفصائل عادوا الى قطاع غزة قادمين من مصر بعد انتهاء جولات الحوار في القاهرة, وليس لديهم ما يذكرونه للشعب الفلسطيني، هل يمكنهم ان يتحدثوا مثلا عن حل الاشكاليات العالقة في موضوع قطع رواتب الشهداء والاسرى والجرحى، ام يتحدثوا عن عودة الرواتب المقطوعة لموظفي حماس والجهاد الاسلامي, ام انهم حلوا مشكلة موظفي 2005م، ام استجلبوا ميزانيات تشغيلية للوزارات العاملة في قطاع غزة,. ام نقول انهم حلوا مشكلة السجناء السياسيين واطلقوا سراحهم, ام بشرناهم بان السلطة ستعدد من خياراتها في مواجهة الاحتلال وتسمح بتحرك الشارع في الضفة لمواجهة الاستيطان، ام انه تم اتخاذ قرار بتعزيز صمود اهلنا في القدس المحتلة من خلال دعمهم ومساندتهم في معركة الصمود والتجذر لمواجهة سياسة التهجير الصهيونية في القدس والتي تهدف لتهويد الارض واصباغ المدينة المقدسة بالصبغة اليهودية, وتهجير سكانها الاصليين منها عنوة وتحت تهديد السلاح وفرض الضرائب الباهظة عليهم.
لا جديد يذكر ولا قديم يعاد نصائح أولاً ؛ لا تعلّق راحتك بشخص. ثانياً ؛ تدخلت بشيء مايهمك ولا لك علاقة فيه ، مايحق لك المطالبة بالإحترام. ثالثاً ؛ لا يضايقك شخص عاملك بالمثل ، لانه عكس اسلوبك معه لا اكثر. رابعاً ؛ من باب الأدب ، لا تعطيهم مشاعر ماتحملها لهم اصلاً. خامساً ؛ حافظ على اللي يعذرك دائماً. سادساً ؛ لا تسمح للأحزان بأن تعمّر داخلك! سابعاً ؛ صمتك اذا مانفعك ، ماراح يضرّك. ثامناً ؛ اجعل اعتذارك على قد الخطأ ، بدون زيادة او نقصان تاسعاً ؛ مافيه شيء بالدنيا يوقف عليك. عاشراً واخيراً ؛ قدّس نفسك ، انت لست فرصة ثانية ، ولست خطة احتياطية ، ولا علاج مؤقت! إما كمال او زوال.
كواترو | لا جديد يذكر ولا قديم يعاد، البارسا يُسرق من جديد في لاس بالماس! - YouTube
تحديث لعبة hay day لا جديد يذكر ولا قديم يعاد - YouTube
أهلا بالجميع.. كل التنظير و الاجتهادات الحاصلة حول وضع الموظف بعد التحول ، لن يخيف الا من يرفض الخروج من منطقة الراحة! مشاركات الموظفيين الاداريين واضحة و بينه و منطلقاتهم من جهلهم بحقيقة اعمال زملائهم في الميدان ، فكم من موظف كان يعمل في شؤون الموظفين و مثلهم في اقسام التقنية ، تم تحويل اكثرهم للمكاتب او للتسويق او من بقي كمنسق لمكاتب المحافظات و المراكز. تقييم الاداء واضح و صريح ، و التجربة التي خرجنا بها تؤكد ضرورة التواجد في مواقع فيها عمل حقيقي، فالاهداف لا تجامل أحدا. عزيزي الاداري صاحب الايادي الناعمة ، عزيزي الميداني المخزن " ما مشى واجد" ، لعلي استغل هذه الفرصة و أبلغك بأن 70% من وظائف المستقبل تقوم على الجهد البدني ، فأهلا بالمشمرين في سبل. اما بالنسبة للبريدي الخبير ، الذي يشعر بالاسف من العرض المقدم ، لا تسمح لأحد أن يدخلك في حالة من الشك، فأنت مهم، و الميدان يحتاجك، و إن لم يناسبك العرض ، فلا يكن قرار الرحيل مبني على مخاوف. نصيحة.. أدركوا ما تبقى ، و احسنوا وداع رمضان.
* وكفى. صحيفة الصيحة