مينو تقارير المتابعين التقرير الاول العشاء كان لشخصين ممكن التقييم يكون فيه اجحاف للمطعم للأسف الوقت اللي رحنا فيه كان تقريبا اخر ساعتين ولكن من رأيي المطعم الناجح يقدر يحافظ على وتيرته حتى آخر لحظه?? ، #سلطة_تاكو كمان لذيذه بس تبع تاكوهت افضضل بمراحل? الحساب كان ١١١ يستااااهل صراحه اسعارهم حلوه واكل لذيذ.. مستنيه بس الفرع الجديد يفتح واروح افتتحوو لهم?
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمه الله و بركاته لو فزتي بمبلغ مليون ريال وش بتشترين؟ اقتراحاتكم؟ افكاركم؟ خلونا نحلم 😂👍 اشكركم جميعا يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق. تسجيل دخول وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته لو فزت بالمليون ماعاد ادخل منتدى حواء ارمي الجوال بكبره واسافر من ديره لديره اذا خلصت المليون رجعت لكم اتسلف هههههههههههه جد مخي علق 😂😂 الصدق بس ابي ادخل جامعة سعود والباقي بقتصد فيه اتوقع وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أبني بها بيت بعد الهدد الله المستعان أو اديها أمي الله يعطيكم ماتتمنوا واكثر اشتري السياره الكرفان واشتري اطقم الالماس والباقين اعطيه ابوي
من ديرة لديرة من ديرة لديرة، أهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام في موقع سؤال العرب الذي يوجد به إجابات لأسئلة متنوعة في كافة مجالات الحياة اذا تريدون أن تعرفوا ما هي إجابة السؤال السابق تابعوا المقال للنهاية. هو برنامج للتعرف على أكلات وعادات وتقاليد سكان المملكة العربية السعودية وإكتشاف منطاقها.
غير ان كل هذا الخير الذي غير وجه الحياة في كل الخليج وفتح ابواب الرزق لعشرات الملايين من العرب والهنود والاسيويين «السيلانيات والفلبينيات والان البنغال» الذين عملوا في الكويت في مختلف التخصصات والخدمات اهمل معالجة مشكلة انسانية خانقة هي قضية «البدون» وبالتاكيد أصحاب الحق منهم. كان يمكن ان تحل بطريقة انسانية نابعة من عمق التدين ومخافة الله ومن التمسك بنعم التقرب من الله في الصوم والصلاة والحج والعمرة وايتاء الزكاة ،وهي صفات سبقت الكويتيين الى كل مكان عرفوا فيه. شاهد نت من ديره لديره. يقينا الحياة تتغير وجيل النيباري والخطيب والربعي وصباح الأحمد لن ينقطع لكنه لن يأتي بنفس القدر من الفهم والاندفاع. لأن الوقت اختلف والبيئة اختلفت فلم تعد مقتصرة على عادات الاجداد الذين جالوا الخليج الى الهند بالتجارة من البصرة جيئا وذهابا واسهموا في ظهور التجارة والموانئ والاسواق في الخليج. تغير المعلمون وتغير الطلاب بعد ان تغير الاباء والامهات بتغير العالم ووسائل السفر والثقافة والاختلاط. جميل ان يكون لديرة صغيرة مثل الكويت مثل هذه التجربة وهذا الاسهام في عمل الخير. وجميل جدا ان يحفل ماضيها وحاضرها بجيل من الحكام الحكماء والرموز الوطنية المشرقة المشرفة.
الاربعاء22 ذو الحجة 1433 هـ - 7 نوفمبر 2012م - العدد 16207 خزاميات قديماً أبدع الشعراء بأروع وأعذب القصائد وخصوصاً العاطفية منها والتي صاغوها بمنتهى الدقة والقوة البنائية، اهتموا فيها بالصورة العاطفية وجسدوها بروح معاناتهم الصادقة والطبيعية. فعندما نقرأ لهم، نذهب بعيداً عما نحن عليه الآن.. نذهب إلى بيئتهم تلك العذبة التي عاشوا فيها بما فيها من الحب والصدق والنقاء.. نذهب. من ديره لديره. أيضاً إلى حيث مجالسهم.. أماكنهم. نعم هي تلك الروعة التي يجسدونها لنا والتي استوطنت في داخلهم. إذا نظرنا إلى شعراء اليوم وعاطفتهم لوجدنا أن هناك فرقاً كبيراً بينهم وبين الشعراء القدامى، والسبب يكمن في البيئة بالدرجة الأولى لأنها هي التي يستوحي منها الشاعر معاناته وعاطفته ، فقديماً كانت عاطفة صادقة ممزوجة بالوجد والتوجد الحقيقي دون الوصف لمجرد الوصف، بينما الآن لم يعد توجد العاطفة بشكلها الحقيقي المستوحى من معاناة صادقة وربما يكون ذلك لانعدام البيئة الحقيقية للشعر، بالرغم من ازدحام الشعراء وكثرة القصائد، ولم نعد نستطيع أن نتلذذ بالنص الشعري المبدع لعدم وجود حافز قوي يدخل في إنتاج النص الشعري الجميل. في عملية القراءة للنص الشعري، نجد القارئ ينظر أولا إلى عاطفة الشاعر من خلال النص ومن ثم مدى إبداعه الذي يصل بالقارئ إلى ذائقته وهي الأهم هنا، ومن هنا تأتي عاطفة الشاعر وهي تحتل مكانة كبيرة في النص الشعري.