الأهلي والرجاء المغربي ويستعد الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي لمواجهة طلائع الجيش الأربعاء المقبل، على ملعب السلام، ضمن منافسات الجولة السادسة عشرة لمسابقة الدوري المصري الممتاز للموسم الكروي 2021-2022. حسام حسن الأهلي الدوري المصري الرجاء
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
الأحد 24/أبريل/2022 - 12:48 ص عمرو أديب علَّق الإعلامي عمرو أديب على تعادل النادي الأهلي الإيجابي أمام الرجاء المغربي 1/1، والذي ضمن له التأهل لنصف نهائي دوري أبطال أفريقيا. أداء الأهلي البطولي وقال عمرو أديب خلال برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر": "أهنئ النادي الأهلي على الأداء البطولي الجبار اللي كان موجود امبارح، ولو عايز تعريف واضح عملي لروح الفانلة الحمراء فالماتش بتاع الرجاء هو تعريف كامل شامل". هدف الموهوب محمد عبد المنعم وأضاف: "اللي كسب امبارح اللعيبة، موسيماني كانت خطته تعبانة وتغييراته فيها مشاكل، ولكن فعلًا اللعيبة كانت بتلعب تحت ضغط غير طبيعي، وعدد من الجماهير اللي كانت بتشجع بحماس محترم، ورغم ذلك نجح الأهلي بالرغم من ضياع ركلة جزاء معلول لغاية لما جاء الموهوب محمد عبد المنعم، وحط جول ولا أجمل". حادث عقبة شعار اليوم. محمد الشناوي القائد وتابع: "يجب أن أشيد بالقائد الشناوي ودفاع النادي الأهلي وبجسارة اللعيبة وقوة اللعيبة، والأهلي لو كان واقف على رجليه أكتر كان ممكن يعمل جولين و3 أجوال، والأهلى تخطى هذه العقبة، وماتش الرجاء من أصعب الماتشات اللي الأهلي لعبها، ولكن ده نادي بطولات، وغالبية لاعبيه محترفون ويلعبون في المنتخب، وبجد اللي عمله الشناوي كان عظيما وموفقا بشكل غير طبيعي وخط الدفاع والوسط لعيبة عندها الشجاعة ورغبة قوية في الفوز، وكأن الأهلى من أول دقيقة بيقول أنا هاخد الماتش".
وهكذا غنى عبدالمطلب «رمضان جانا» التي تكلف إنتاجها عشرين جنيهاً، ذهبت ستة منها له، بينما غنى عبدالقادر «وحوي يا حوي» التي اشتهر بسببها دون أغانيه الكثيرة الأخرى. * نقلا عن "البيان" تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
ننقل لكم كان يا مكان كلمات – نوال الكويتية ، من كتابة شموخ العقلا و ألحان ياسر بوعلي. كان يا مكان كلمات كان ياما كان في داخلي بستان من غابت غيومك ما عاش بستاني جمعت كل ما فيه من ميت الاغصان كل ما برد ليلي اشعلت باغصاني مدري تذكرني اطري عليك احيان اما انا ماانسى ماهو بإمكاني ليتك تجي مرة مرة ماني طمعان وتردلي روحي وتبدد احزاني احلى عمر عندي عشته معاك ازمان مادامني عشته راضي بما جاني عليت انا سوري وانقفلت البيبان الحب يجي مرة بس مايجي ثاني شاهد أيضًا ======== نوال الكويتيه انت طيب رابط الاغنية على اليوتيوب
كان ياما كان في داخلي بستان من غابت غيومك ماعاش بستاني جمعت كل مافيه من ميت الاغصان كل ما برد ليلي اشعلت باغصاني مدري تذكرني! اطري عليك احيان؟ اما انا.. ما انسى ماهو بامكاني ليتك تجي مره مرة.. مني طمعان وترد لي روحي وتبدد احزاني احلى عمر عندي عشته معاك ازمان مادامني عشته راضي بما جاني عليت انا سوري وانقفلت البيبان الحب يجي مره بس ما يجي ثاني
وفي عام 2009 صدرت النسخة الأخيرة منها بكلمات نبيل خلف وألحان وليد سعد وغناء محمد منير. يقول الباحث اللبناني في التراث الشعبي زياد سامي عيتاني إن عمر كلمات هذه الأغنية أقدم من شهر رمضان نفسه، مضيفاً أنها تعود إلى العصر الفرعوني، بدليل مفرداتها الأولى متمثلة في «وحوي يا وحوي إيوحا»، حيث «واح وي إيوح» هي جملة كان يستخدمها الفراعنة للترحيب بملكتهم «إياح حتب» أو «قمر الزمان» (والدة أحمس الأول قاهر الهكسوس)، التي عاشت في نهايات الأسرة السابعة عشرة، وكانت محل تقدير كبير لتضحياتها في سبيل الوطن، فاعتاد المصريون القدماء على الخروج لاستقبالها حاملين المشاعل والمصابيح وهم يغنون «وحوي يا وحوي إياحه». كلمات اغنية كان يا مكان روان بن حسين. وفي قول آخر يذكر أن المصريين الفراعنة كانوا يخرجون للترحيب بالقمر مطلع كل شهر، مرددين «وحوي يا وحوي إياحه»، بمعنى مرحباً يا قمر، حيث «وحوي» تعني مرحى، وإياح تعني القمر. وهناك قصة وراء غناء المطرب والملحن أحمد عبدالقادر لهذه الأغنية، مفادها أنه حينما قدم من محافظة الشرقية للالتحاق بالإذاعة المصرية في الثلاثينيات كان النظام المعمول به هو تخصيص خمس عشرة دقيقة لكل ملحن يختار فيها أغنيات ثلاث للبث. وقتها عرض عليه الموسيقار محمود الشريف أن يغني «رمضان جانا»، لكنه فضل عليها «وحوي يا وحوي»، فاضطر الشريف لعرضها على عبدالمطلب، الذي تردد في قبولها أول الأمر، لكنه وافق لاحقاً بسبب حاجته للمال بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية التي كسدت فيها الأعمال الفنية وأغلقت خلالها المسارح.