عبدالله الرويشد - واقف على بابكم - جلسة - النيرفى - YouTube
واقف على بابكم - جابر الكاسر - YouTube
نعيمة سميح معلومات شخصية الميلاد الدار البيضاء 1953 الدار البيضاء الجنسية المغرب الحياة الفنية النوع موسيقى عربية الآلات الموسيقية صوت بشري آلات مميزة البيانو - الجيتار شركة الإنتاج موري فون صوت الفن الفرسان روتانا جولدن كاسيت ميجا ستار عالم الفن الجزيرة صوت الإمارات المهنة الغناء اللغة الأم اللغات الأمازيغية اللغات العربية ، واللغات الأمازيغية سنوات النشاط 1972 - حتى الآن تعديل مصدري - تعديل نعيمة سميح (ولدت في الدار البيضاء في 1954)، مغنية مغربية تعتبر من أهم أصوات الموسيقى المغربية العصرية في النصف الثاني من القرن العشرين. انطلقت مسيرتها الغنائية في سنوات 1970 وحظيت أغانيها بانتشار واسع في المغرب و الجزائر و تونس ودول عربية أخرى. [1] حياتها [ عدل] البدايات [ عدل] نعيمة من مواليد منطقة درب السلطان بمدينة الدار البيضاء وبالضبط في حي بوشنتوف. نشأت نعيمة في حي كان يعرف نشاطا ثقافيا ورياضيا متميزا في فترة الستينات والسبعينات، بحيث أنجب العديد من الأسماء الأدبية والرياضية والمسرحية والموسيقية المغربية. ظهرت مواهبها الغنائية مبكرا في سن التاسعة. توقفت نعيمة عن الدراسة عند مستوى الشهادة الابتدائية وغادرت المدرسة في بداية السلك الثانوي، للتجه للتكوين المهني في المدرسة الوطنية للحلاقة سنة 1966 واشتغلت في صالون حلاقة في درب السلطان قبل أن تستقل في صالونها الخاص.
[6] وسام الكفاءة الوطنية سنة 2007. [6] مراجع [ عدل]
وضع الخطة ومراقبة عملية التوظيف تعتبر خطة التوظيف من أهم الأهداف التي تسعى إدارة الموارد البشرية داخل المؤسسات إلى تطويرها، وذلك لأن اختيار الموظفين الأكثر كفاءة ينعكس بشكل إيجابي على كل جانب من جوانب العمل المختلفة، ومن الممكن أن نقول أن خطة التوظيف تبدأ من وضع كل الأسس التي تعمل على جذب أكبر قاعدة من الموظفين للتقدم للعمل وذلك من خلال توفير بيئة العمل المناسبة لهم، ومن ثم وضع الأسس التي توضح أهم الشروط التي يجب أن تتوفر في كل شخص يقوم بالترشح للعمل بالإضافة إلى وضع القواعد والأسس الخاصة باختيار كل موظف، وبعد ذلك تكون مهمة الموارد البشرية التأكد من أن كل موظف يقوم بعمله بشكل جيد. العمل على تقوية العلاقات بين أبناء العمل الواحد بيئة العمل من أهم الأمور التي يجب الاهتمام بتنظيمها وجعلها ملائمة لكل الموظفين داخلها، لذلك من أهم الأهداف التي تسعى إليها إدارة الموارد البشرية على اختلافها هو توفير بيئة عمل صالحة لكل موظف وتوثيق العلاقات الإدارة والوظيفية بين العاملين وذلك من خلال التأكد من تنظيم اللوائح ومن تنفيذها بطريقة صحيحة. العمل على مساعدة الموظفين الفكرة الأساسية التي تقوم عليها فكرة الموارد البشرية هي مساعدة الموظفين على القيام بمهامهم بشكل صحيح من خلال توفير العوامل التي تساعد على ذلك، لذلك فإن الموارد البشرية داخل المؤسسات والشركات تعمل على التأكد من القيام بكل الأمور التي تساعد الموظفين على إتمام المهام المنوطة بهم دون تقصير.
أهداف الموارد البشرية الأهداف التنظيمية: يعني أن تؤدي الموارد البشرية وظيفتها بشكل كامل ومترابط مع الإدارات الأخرى المختلفة، والعمل على تقديم الإرشادات والنصائح بجميع الأمور التي تخص شؤون الأفراد. الأهداف الاجتماعية: تعمل على مساعدة الأفراد في اختيار الوظائف المناسبة لهم، وبالتالي رفع مستويات المعيشة، كما تعمل على المحافظة على قوة العمل في المجتمع. الأهداف الأساسية: الاستمرار في تزويد المؤسسة بالموارد البشرية التي تحتاج لها، والتي تتميز بالكفاءة؛ ذلك من أجل تمكين المؤسسة من تحقيق أهدافها، وأهداف المجتمع، وكذلك أهداف العاملين بكفاءة عالية. الأهداف الإنسانية: تهيئة الأفراد من أجل تقدمهم في مجال أعمالهم، وزيادة دخولهم، وتوفير ظروف عمل منشطة لهم، والعمل على توفير سياسات موضوعية تستعمل بهدف المحافظة على الطاقات البشرية وحمايتها من الخطر. الأهداف الوظيفية: الاستمرار في استقطاب وتعيين القوى البشرية في المؤسسة، والمحافظة على استمرارية رغبة العاملين في العمل، من خلال توفير نظام تعويضات كامل وعادل، وتدريب الجهود البشرية وتطويرها لضمان الاستفادة منها وظائف الموارد البشرية تنقسم وظائف الموارد البشرية إلى قسمين، هما: الوظائف الإدارية: هي عبارة عن وظائف الإدارة الأربعة، التخطيط، والتنظيم، والتوجيه، والرقابة، والتي تساعد على تحقيق أهداف الإدارة عن طريق تنظيم جهودها، وقيادة وتوجيه نشاطات العاملين لما يخدم المؤسسة، وكذلك الرقابة على نفسها وباقي الأقسام لعدم الخروج من سياستها العامة التي تسعى لتحقيق أهدافها.
الوظائف المتخصصة: هي تدريب وتطوير الموارد البشرية وتهيئتها لخدمة مصالح المؤسسة، وتحضير الموارد بالكمية والنوعية المطلوبة لإنجاز العمل بكفاءة عالية، وكذلك مكافأة الموارد. خطوات تخطيط الموارد البشرية التعرف على خطة المؤسسة تعني معرفة وتقدير جميع احتياجات المؤسسة المستقبلية، ذلك عن طريق تحديد المتطلبات بناءً على التخصص من أجل وصول المؤسسة لأهدافها المخطط لها، والعمل على تحليل الوضع الحالي ومعرفة نقص العمالة، والفائض منها، ووضع الخطط التي تتناسب مع معالجة المواقف التي قد تتعرض لها المؤسسة مستقبلاً والتي تهدف إلى التوسع في الموارد البشرية. دراسة المتغيرات الداخلية والخارجية في البيئة تعني العمل على تحليل البيئة الخارجية، والعوامل المؤثرة على سوق العمل، بالإضافة إلى دراسة البيئة الخارجية عن طريق جمع الخبرات والقدرات، ونوع المهارات، والعمل على مقارنتها بالعرض والطلب في سوق العمل. وضع التنبؤات والافتراضات العمل على استعمال أساليب المحاكاة المعقدة والتي تعمل من خلال الحاسوب، وكذلك الاعتماد على خبرات المسؤولين في التخمين والقدرات الشخصية، وبالإضافة إلى استخدام وسائل قياس كمية وغير كمية. المقارنة بين العرض والطلب تكون من خلال عمل مقارنة على العرض والطلب للأيدي العاملة، ويعني التركيز على مدى توفر الأيدي العاملة داخل وخارج المؤسسة، كذلك مدى حاجة المؤسسة لها.
تحتاج الدول إلى العديد من العناصر التي تمنحها القوة في كافة الاتجاهات ، وتُعتبر الموارد البشرية من الركائز الأساسية لقيام الدولة ؛ حيث أنها العنصر الأهم الذي يبث قوة دفع إلى الأمام ، وذلك من خلال الأيادي والعقول العاملة التي لا تكف عن أداء مهامها التي من شأنها أن ترفع من المستوى الاقتصادي للدولة ، وتنقسم هذه الموارد البشرية إلى مجموعة من الأقسام ؛ بحيث يكون لكل قسم عمله المخصص الذي يعتمد على خصائص معينة. الموارد البشرية عُرف هذا المصطلح وتم استخدامه في القرن العشرين ، وهو عبارة عن مجموعة من الأفراد يقومون بتكوين قطاع القوى العاملة داخل منظومة أو قطاع عمل معين أو تعبيرًا عن كيان الدولة بوجه عام ، ويتم استخدامه في الوقت الحالي للإشارة إلى الأنشطة الي تقوم بها المنظمات من أجل تحفيز العمال وتشجيعهم على مزيد من التفوق في أداء أعمالهم ؛ حيث تسعى إلى تطوير هؤلاء العمال من أجل تحقيق التقدم للمؤسسة سواء كانت كبيرة أو صغيرة. أقسام الموارد البشرية يوجد العديد من الأقسام الخاصة بالموارد البشرية ، والتي يتم تصنيفها فيما يلي مع ضرورة معرفة أنها قد تختلف من منظمة لأخرى تبعًا للمهام الوظيفية القائمة بالمنظمة ، وبوجه عام فإن أقسام الموارد البشرية هي: قسم الاستقبال وهو القسم الذي يهتم باستقبال العملاء والزوار ، كما يستقبل الباحثين عن وظائف معينة في المنظمة ذاتها ، ويُستخدم هذا القسم كحلقة وصل تصل ما بين المنظمة والعالم المحيط بها من الخارج عن طريق تقديم الإجابات عن الاستفسارات والأسئلة الخاصة بالمنظمة وأقسامها من الداخل.