وهكذا رحلت شمس الكاتب الكبير يوسف السباعي، حيث توفي عن عمر يناهز الستين عامًا كانت حافلة بالكثير من الانجازات وعدد كبير من الأعمال الأدبية والروائية.
كان والده محمد السباعي كاتبًا ومترجمًا كبيرًا ومن أعماله أنه قام بترجمة كتاب (الأبطال وعبادة البطولة) لتوماس كارلايل وقد شارك يوسف السباعي والده في إتمام هذا العمل حيث كلفه والده بنقل تلك المقالات إلي المطابع ليتم تجهيزها ثم يعود بها ليقوم والده بتصحيحها ليتم طباعتها ونشرها لاحقًا. وفي عام 1931م لم تكن الحياة في جعبتها الكثير من الاستقرار للصبي الصغير الذي لم يتجاوز الرابعة عشر من عمره حيث توفي والده محمد الذي كان يعمل على كتابة كتاب قصة الفيلسوف ولم يستطع الانتهاء منها وكان يوسف يحبه حبًا شديدًا مما جعل يوسف يدخل في حالة نفسية مضطربة لأكثر من عام كامل بسبب عدم تصديقه لوفاه والده، حيث ظل يظن أن أبيه في وقت ما سوف يعود إليه، ونتيجة لهذه البيئة الأدبية الفذة تكون لدى يوسف السباعي تلك الملكة الكتابية التي تميز بها. حياة يوسف السباعي الدراسية والعسكرية حصل يوسف السباعي على شهادته الابتدائية ثم حصل على الشهادة الإعدادية ليلتحق السباعي بالمرحلة الثانوية بمدرسة شبرا الثانوية والتي تميز فيها من كافه النواحي العلمية والأدبية حتي تخرج منها بجدارة في عام 1935م. لا تزرع الشوك مسلسل. وفي شهر نوفمبر في نفس العام الذي تخرج فيه من المدرسة الثانوية التحق السباعي بالكلية الحربية رغم حبه وشغفه الكبير بالأدب حيث أثبت كفاءته في الكلية الحربية وتخرج منها عام 1937م وذلك بعد ترقيته حتى أصبح بدرجة جاويش في السنة الثالثة له في الكلية الحربية.
تميز حافظ إبراهيم بالشعر الفصيح – بطولات بطولات » منوعات » تميز حافظ إبراهيم بالشعر الفصيح تميز حافظ إبراهيم بالشعر البليغ، الصواب والخطأ، حيث كان حافظ إبراهيم شاعرًا مصريًا عظيمًا ولد في 24 فبراير 1872 في محافظة أسيوط م، أحمد شوقي، الملقب أيضًا بشاعر الشعب. تميز حافظ إبراهيم بالشعر الفصيح. تميز حافظ إبراهيم بالشعر البليغ هذه العبارة صحيحة: تميز حافظ إبراهيم بالشعر الفصيح، حيث كان حافظ إبراهيم شاعرًا مصريًا عظيمًا عاش في 24 فبراير 1872 م – 1 يونيو، وكان حافظ إبراهيم شاعراً مشهوراً له شهرة كبيرة، ولُقّب بشاعر النيل، وكان يُدعى الشاعر الكبير أحمد شوقي، ولقب أيضًا بشاعر الناس. حافظ إبراهيم من أصول إسلامية وعمل شاعرًا ومترجمًا، ولد الشاعر الكبير حافظ إبراهيم على ظهر سفينة كانت تقف على ضفة النيل أمام بلدة تسمى بدروت، وهي مركز مدينة أسيوط. المحافظة: أبو حافظ إبراهيم من أصول مصرية، والدته تركية. توفي والد الشاعر الكبير حافظ إبراهيم في صغره فأخذه إلى القاهرة وكان عمه يعتني به ولم يكن عمه ثريًا لأنه عانى من ضائقة معيشية وعمل عمه مهندسًا في مصلحة مصرية تسمى الاهتمام التنظيمي، ثم انتقل عم الشاعر الكبير حافظ إبراهيم إلى طنطا وانتقل معه حافظ، وهناك ذهب حافظ إلى الكتاب ليدرس فيه، ولكن مع مرور الوقت شعر حافظ بضيق عمه، وهذا أثر على نفسية، الأمر الذي دفعه لمغادرة طنطا ومغادرة منزل عمه، وأصبح حافظ إبراهيم مشهورًا كزعيم شرعي، ومن بين هذه القصائد قصيدة أديم وجهك، هرطقة إذا استطعت إدارتها.
آخر تحديث: فبراير 18, 2020 معلومات عن الشاعر حافظ إبراهيم معلومات عن الشاعر حافظ إبراهيم، هو شاعر مصري ولد في أسيوط عام 1872 وتوفي عام 1932، وقد حصل على لقب بشاعر النيل وايضاً وبشاعر الشعب، فهو أشهر الشعراء العرب، فهو كان أحد اعضاء مدرسة الإحياء والبعث التي كانت معروفة بانتماء الكثير من الشعراء لها. معلومات عن الشاعر حافظ ابراهيم 1ـ حياة حافظ إبراهيم قد ولد حافظ إبراهيم في آخر القرن التاسع عشر، ولد على أحد السفن التي كانت على شاطئ نهر النيل أمام ديروط، وهي أحد قرى محافظة أسيوط، كان من أصل أب مصري وأم تركية، فكان والده إبراهيم أفندي يعمل مهندس، توفي والده وهو أربع سنوات. وقد ذكر ان كان لحافظ إبراهيم اخت صغيرة، أصغر منه بثلاث سنوات ولكن لا يذكر معلومات عنها. وكانت والدته كريمة أحمد لي بك، وقد انتقلت والدته إلى القاهرة بعد وفاة والده إلى بيت أخيها محمد نيازي الذي كان يعمل في مصلحة التنظيم مهندساً، وقد اعتنى خاله الحافظ وأدخله مدرسة خيرية بالقلعة ليتعلم في المرحلة الابتدائية. شاهد أيضًا: من هو الشاعر الذي قتله شعره ولماذا ؟ 2ـ تعليم الشاعر حافظ ابراهيم قد انتقل حافظ إبراهيم إلى مدرستين في المرحلة الابتدائية وهما القربية والمبتديان، وأثناء المرحلة الثانوية دخل مدرسة الخديوية، ولكن بسبب قلة المال لم يكمل المرحلة الثانوية، كما أنه انتقل إلى طنطا مع خاله وهو في السادسة عشر من عمره.
وفاة الشاعر الكبير حافظ إبراهيم توفى الشاعر الكبير حافظ إبراهيم في عام 1932 ميلاديًا، في الصباح بالأخص في الساعة الخامسة صباحًا في يوم الخميس، وقبل وفاته استدعى أصحابه لتناول العشاء معه، ولكنه لم يتمكن من مشاركته للعشاء معهم لمرضه، وبعد مغادرة أصدقائه شعر حافظ إبراهيم بشدة المرض فقام باستدعاء غلامه، الذي بادر وأسرع في الخطى لكي يستدعي الطبيب، وعندما عاد الغلام كان حافظ إبراهيم في نزاعه الأخير، وتوفى ودفن في مقابر السيدة نفسية. كان الشاعر أحمد شوقي عندما توفي الشاعر الكبير حافظ إبراهيم يقضي فترة نقاوة في الإسكندرية، وعندما علم سكرتير ذلك لم يبلغه بوفاته حتى لا تتأثر صحته بسبب الأخبار السيئة إلا بعد ٣ أيام، وعندما علم أحمد شوقي بذلك كتب بيت شعر شهير يرثي فيه وفاة حافظ إبراهيم.