بالتفصيل تعرف على تخصص تقنية المعلومات ومجالات الوظائف المتاحة لوظيفة It، التكنولوجيا والمعلومات تسيطر الآن على المجتمعات ولا غنى عنها مع ما يمر به العالم من تطورات تكنولوجية في المجالات المختلفة، ولذلك يسعى الكثير إلى التعمق في دراسة تخصص تقنية المعلومات وهو ما سنتعرف عليه أكثر في ذلك المقال على موسوعة. تعريف تقنية المعلومات تكنولوجيا المعلومات أو تقنية المعلومات هو العلم الذي ظهر مع ظهور الكمبيوتر عام 1993، وهو العلم الذي يشتمل على دراسة التطوير والدعم والتصميم والتفعيل وتقديم الخدمات المعتمدة على الكمبيوتر. وهذا العلم يتفرع منه تخصصات عدة ومنها المعالجة والمعالجة للبيانات والتخزين والبرمجة وعملية الإرسال والحماية. أي من الوظائف الخاصة بتخصص تقنية المعلومات يناسبك | تعرف عليها الان. وذلك التخصص صار مطلوبًا بشكل كبير حاليًا حول العالم وخاصة في الدول المعروفة بالتكنولوجيا وتعتمد عليها بصورة كبيرة في أعمالها على الكمبيوتر، كما أنه المصدر الرئيسي لسير الأعمال بالصورة المطلوبة خاصة في الشركات الكبيرة المهتمة بتطوير الأنظمة الخاصة بها، والشركات المحلية لا تتطور إلا من خلال تطوير التكنولوجيا خاصتها والتي تكون عن طريق المختصين في مجال تقنية المعلومات. كما أنه علم كبير يندرج أسفله العديد من التخصصات والتي عن طريقها يمكن للفرد أن يبدع، كما أنه واحد من أهم وأكبر التخصصات المتطورة بصورة سريعة حول العالم، كما أنه تخصص لا يستطيع الإنسان أن يتوقف عند مرحلة محددة فيه بل يجب عليه تطوير نفسه وتعلم الجديد فيه ومواكبة تطوراته وما استحدث فيه.
في مجال واسع جدا من تكنولوجيا المعلومات، وحيث هناك الكثير من المهن المختلفة للاختيار من بينها. وبصرف النظر عن الاشراف على أجهزة الكمبيوتر حيث يمكن ان تختلف بسير العمل اليومي الفعلي والرواتب لهذه الوظائف الى حد كبير, فسنتعرف جميعاَ على ما هي تقنية المعلومات أو تكنولوجيا المعلومات. و ما هي الإختلافات بين هذه الوظائف المحتلفة, وكيف تعلم أي مجال يناسبك! ما هي الوظائف المخصصة لتقنية المعلومات - تجارتنا. كل هذه ستعرفه من خلال إكمالك لقرائة هذه التدوينة المختصرة بشكل كبير حول موضوع تقنية المعلومات " Information Technology " وأيضاَ ستتعرف على كل مجال من حيث ما تقدمة وما يقدمة لك بواسطته ا لمخططات التفصيلية للمعلومات حول كل واحد على حدى. فلنبداَ على بركة الله. ما هو تعريف تقنية المعلومات تقنية المعلومات أو تكنولوجيا المعلومات وهو علم ظهر مع ظهور الحاسوب في تاريخ 1993 م، وهو علم معروف في اللغة الإنجليزية (IT (Information Technology وهي دراسة تشمل (الصتميم، التطوير، دعم، تفعيل، أو تقديم الخدمات التي تعتمد على الكمبيوتر) وهذه تقنية المعلومات التي يتفرّع منها تخصصات عدّة والتي تشمل ( البرمجة ، المعالجة، والتخزين، ومعالجة البيانات، والحماية، وعمليات الإرسال.
طريقة التقديم: التقديم متاح حالياً عبر اختيار الوظيفة وتعبئة الطلب على الرابط:
تخصص تقنية المعلومات IT يعرف ذلك التخصص بأنه دراسة للتفيل والتطوير والتصميم والدعم لأنظمة المعلومات التي تعتمد على الكمبيوتر وتطبيقاته، حيث إنه يستخدم التطبيقات البرمجية والكمبيوتر لكي تحول المعلومات ويتم حمايتها وتخزينها وإرسالها ومعالجتها واسترجاعها بصورة آمنة. والطلاب الذي يدرسون ذلك التخصص يعرفون بأخصائي تقنية المعلومات أو أخصائي الكمبيوتر، وحاليًا في كل شركة يوجد قسم يختص بتقنية البرمجة والشبكات يسمى بتقنية المعلومات، أو نظم المعلومات، أو نظم المعلومات الإدارية. المنهج التعليمي للتخصص في حال إلتحاق الطلاب بهذا التخصص فيتم دراسة عدد من المناهج المتخصصة والتي تساعد على تأهيلهم في أن يصيروا متخصصين يتمكنون من أداء عدد من المهام التي يقوم بها أخصائي تقنية المعلومات في كافة المؤسسات، والمناهج الدراسية منها: علم الحواسيب، أساسيات تقنية المعلومات. مبادئ هندسة الحاسبة، إدارة قواعد المعلومات والبيانات. الشبكة الإلكترونية، الشبكة الإدارية. برمجية الحوسبة الإدارية، إدارة المجال الاتصالي. إدارة نظام المعلومات، إدارة النظام الشبكي. وعدد من المناهج الاقتصادية والإدارية والجارية والمالية. تخصصات تقنية المعلومات الإدارة للبيانات.
ردع المغتاب والنمّام عن فعله. تذكير المغتاب بعقاب الله تعالى. إقناع المغتاب بالحسنى بالرجوع عن الغيبة والنميمة. كفّارة الغيبة والنميمة من الأولى للمسلم أن يبتعد عمّا هو محرّم شرعاً وما نهى عنه الإسلام حتى لا يضطّر للبحث عن كفارة لما فعل، واجتناب ما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلّم ومن بينها "الغيبة والنميمة" والتي تؤدي إلى التهلكة، ومن وقع في المحظور فيجب عليه ما يلي: التوبة النصوحة: وهي عدم العودة إلى الخطيئة مرة أخرى. تعريف الغيبة والنميمة - إسلام ويب - مركز الفتوى. الاستغفار: فإنّ الاستغفار وسيلة لطلب المغفرة والرحمة من الله تعالى والاستغفار للمغتاب به. أن يتذكّر عقوبة الغيبة والنميمة عند الله تعالى وما فيها من حرمان من جنّات النعيم والخلود في نار جهنم. طلب العفو، فإذا علم بأنّ كلامه قد وصل إلى المتكلّم عليه فليذهب إليه ويطلب منه العفو والصفح. عقوبة الغيبة والنميمة عند الله تعالى الغيبة والنميمة صفتان مذمومتان، دينياً ودنيوياً، فإنّ المغتاب والنمّام مبغوضان لدى الناس ولدى رب العالمين، إذ توّعد الله تعالى المغتاب والنمّام بالعقاب العسير، حيث إنّ كلمة واحدة من الممكن أن تهوي بالمسلم سبعين خريفاً في نار جهنم، فيكون من الخاسرين، أمّا في الدنيا فيصبح مكروهاً لدى الآخرين ويتجنّب الناس الجلوس إليه ومحادثته لما يتصّف به من صفات سيئة.
تاريخ النشر: الأحد 2 ذو الحجة 1437 هـ - 4-9-2016 م التقييم: رقم الفتوى: 334300 12318 0 86 السؤال ما هي الغيبة والنميمة؟ هناك تفاصيل تحدث في الحياة، والإنسان يحكي عنها لشخص آخر. فهل هذه غيبة، أو نميمة؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن الغيبة: هي ذكر الإنسان لأخيه بما يكرهه، كما جاء في الحديث: الغيبة ذكرك أخاك بما يكره. رواه مسلم. والغيبة لا تكون إلا بتعيين الشخص المتكلم عنه، أو الإبهام به، مع معرفة السامعين له؛ لأن معرفتهم حينئذ، تنزل منزلة التعيين. وأما الحديث عن الشخص المجهول: فإنه لا يعتبر غيبة؛ فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: ما بال أقوام قالوا كذا وكذا … متفق عليه. ولذلك، فإن ذكر تفاصيل حياة الشخص المعين بما يكره ذكره منها، لا يجوز، إلا إذا كان مبهما بحيث لا يعرفه السامعون. وللمزيد من الفائدة، انظري الفتوى رقم: 129922 ، والفتوى رقم: 242515 وما أحيل عليه فيهما.
حقيقة النميمة تعدَّدت أقوال العُلماء في تعريفهم للنَّميمة، فجاء عن الإمام ابن حجر فيما نقله عن الإمام الغزالي: أنَّ الأصل في النَّميمة؛ نقل الكلام إلى المقول فيه ولا اختصاص لها بذلك، ففيها كشف ما يُكرَه كشفه، سواءً كرهه المنقول عنه أو المنقول إليه، وسواءً أكان المنقول قولاً أو فعلاً ، وسواءً أكان عيباً أو لم يكُن عيباً، وقال: حتى لو رأى شخصاً يُخفي ماله فأفشى كان نميمةً، كما يُطلق على النمَّام لفظ القتَّات، وعرَّفها بعض العُلماء بقولهم: إنَّه نقل الكلام بين النَّاس بقصد الإفساد بينهم. [٣] فالنَّميمة تكون بنقل الكلام إلى الغير بقصد الإفساد، وإلقاء العداوة بينهم، ويُستثنى منها ما كان من تحذير شخصٍ أنَّ فلاناً يُريدُ قتله في وقتٍ مُعين، أو أنه يُريدُ سرقة ماله؛ لأنَّها من النَّصيحة الواجبة، ومن الآيات التي جاءت في تحريم الغيبة، قوله -تعالى-: (وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا)، [٤] [٥] وتُعُّد الغيبة والنَّميمة من كبائر الذُّنوب، ويترتَّب على فاعلها إثمٌ كبير. [٦] الفرق بين الغيبة والنميمة قال ابن حجر أنّ بينهما عمومٌ وخُصوص؛ لأنَّ النَّميمة نقل الكلام عن شخصٍ لغيره بقصد الإفساد بغير رضاه، سواءً كان بعلمه أم بغير علمه، وأمَّا الغيبة فتكون بذكر الغير في غيابه بما يكره، فلا يُشترط في الغيبة الإفساد، فاشتركا في نقل الكلام عن الغير في غيابه.