علاوة على ذلك، فإن الشركة تقدم خدمة الطوارئ على مدار الساعة للمساعدة في حالات حدوث عطل مفاجئ. وتسعى الشركة إلى معالجة شكاوى العملاء من خلال الاستجابة الفورية، لتقديم حلول تتعلق بحالات الضمان بأعلى مستويات الجودة، وذلك انطلاقاً من حرص الشركة على تلبية احتياجات العملاء. مكيفات الزامل تدشن مركز الاتصال الجديد لخدمة العملاء. قطع الغيار والتوريدات تُعد شركة الزامل للمكيفات واحدة من أكبر وأفضل الموردين لقطع الغيار الأصلية لأجهزة تكييف الهواء. وتُركّز الشركة على تقديم قطع غيار بديلة ذات جودة عالية في مجال التدفئة والتهوية وتكييف الهواء لجميع أنواع الأنظمة والأجهزة بأفضل الأسعار وفي الوقت المناسب. كما تتولى الشركة صيانة وشراء هذا المخزون من قطع الغيار من كبار المُصَنِّعين في هذا المجال مثل شركات دانفوس، وسيمنز، ويونيكورن بي في وريزستيك، وتيكومسيه، وجنرال إلكتريك، وأرماسل. اختبار وضبط وموازنة الأنظمة توفر شركة الزامل للمكيفات خدمات شاملة في مجال اختبار أنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء وضبطها والعمل على توازنها. تمتد الخدمة من كونها متخصصة في أنظمة التهوية إلى عملها بأنظمة تدوير السوائل وتشمل هذه الخدمة المنشآت الجديدة وعمليات الإصلاح والتجديد.
وتخضع جميع منتجاتنا لاختبارات صارمة في الأداء والاعتمادية لفترة مساوية لمدة خمس سنوات من الخدمة الفعلية، وذلك قبل إطلاقها في الأسواق.
وتتطلع الشركة إلى أن تصبح رائدة في مجال توفير تقنية كفاءة الطاقة وتقديم حلول تتعلق بالمباني الخضراء (المستدامة)، من أجل تلبية احتياجات المباني والمنشآت السكنية والتجارية والصناعية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط. يشتمل نطاق الخدمات على: شبكات الطاقة الشمسية ومحطات توليد الطاقة التي تعمل بشكل مستقل. حلول إضاءة مصابيح LED الوصول بالأحمال إلى الوضع الأمثل مكيفات الهواء التي تعمل بالطاقة الشمسية سخانات المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية آلة التبريد التبخيري الصناعية(المبردة) التي تعمل بالطاقة الشمسية مراوح الطرد التي تعمل بالطاقة الشمسية مضخات المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية النظام الإلكتروني لتنظيف الألواح الشمسية وما إلى ذلك
ويعد مشروع المسجد النبوي في المدينة المنورة، الذي يتم استكماله واحداً من أبرز المشاريع الرئيسية لمكيفات الزامل في المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية، ويأتي في المقام الثاني وجود رؤية واضحة لما تود القيام به وترجمة تلك الرؤية إلى أعمال فعلية وإيصال ذلك إلى جميع العاملين في الشركة. بعد ذلك يجب القيام بإعداد آليات تشغيل محددة لمراقبة الأعمال بواسطة أفضل التقنيات والأنظمة المتوافرة. وكشخص مسؤول، فإني أؤمن بالتأثير الجماعي لفريق العمل بأكمله، والذي يمكن تحقيقه فقط من خلال الإدارة والتنظيم الصحيح والجمع بين أفضل المنتجات والخدمات. وأود الإشارة هنا إلى أن هذه هي الأسباب الفعلية لنجاحنا على مر السنوات السابقة. لقد وصلت الزامل إلى مكانتها الرائدة في هذه الصناعة من خلال العمل الجاد والمثابرة والتفاني في العمل، وقضاء ساعات طويلة من البحث عن أفضل التصاميم الهندسية، واختبار جميع النتائج لضمان تقديم أعلى معايير الجودة والأداء والمتانة لمنتجاتنا. كما أسهمت قيمنا الأساسية في لعب دور رئيسي باعتبارها عوامل مهمة أسهمت في نجاح الشركة. وقيمنا الأساسية هي النزاهة ونؤمن بأن المكانة والسمعة الممتازة هما أمران أساسيان لنجاح أعمالنا، لذا نتمسك بأخلاقيات العمل والأصول المهنية على أعلى مستوى.
[ابن ماجه] وروي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تشربوا واحدًا كشرب البعير، ولكن اشربوا مثنى وثلاث، وسمُّوا إذا شربتم، واحمدوا إذا أنتم رفعتم [الترمذي]. حمد الله عقب الأكل: إذا انتهى المسلم من طعامه فإنه يحمد الله -سبحانه- ويشكره، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من أكل طعامًا فقال: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة. غفر له ما تقدم من ذنبه [أبو داود والترمذي والنسائي وأحمد]. وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رفع مائدته قال: (الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه غير مَكْفِي ولا مُستغني عنه ربنا [البخاري]. ويقول صلى الله عليه وسلم: (إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ويشرب الشربة فيحمده عليها [مسلم والنسائي والترمذي]. آداب الطعام والشراب بالصور أمانة. الاقتصاد في الطعام: المسلم يقتصد في طعامه وشرابه، فهو يشتري كمية الطعام التي تكفيه، حتى لا يضطر إلى إلقاء كميات كبيرة من طعامه في سلة القمامة، فهو يعلم أن هناك من المسلمين في أنحاء العالم من لا يجد لقمة خبز ولا شربة ماء. بقايا الطعام: الإسلام دين النظافة، والمسلم نظيف، لا يلقي القمامة في الشارع، ولكنه يحرص على وضعها في صندوق خاص، فإلقاء القمامة في الشوارع تؤدي إلى كثرة الحشرات، مما يؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض، وليحرص المسلم على أن يكون طعامه على قدر حاجته، فإن اشترى طعامًا يعلم أنه زائد عن حاجته؛ أهدى لجيرانه منه.
فهل سننتهي عما نهانا عنه نبينا صلى الله عليه وسلم من التنفس في الاناء، والنفخ في الطعام والشراب ؟ وهل سنتخلق بمكارم الأخلاق التي علمنا إياها نبينا صلى الله عليه وسلم؟ نسأل الله تعالى لنا ولكم الحفظ، والسلامة، والعافية من كل داء، وحسن الختام، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. [1] المستدرك على الصحيحين للحاكم، كتاب الأطعمة- أَبْرِدُوا الطَّعَامَ الْحَارَّ:(4/ 132)، برقم (7125)، وصححه على شرط مسلم ووافقه الذهبي. [2] فيض القدير للمناوي: (1/ 77). آداب الطعام والشراب بالصور رياضيات ثاني. [3] أسرار الإعجاز العلمي، موقع مخصص لأبحاث ومقالات عبد الدائم الكحيل،. [4] صحيح البخاري، كتاب الأشربة - باب النهي عن التنفس في الإناء: (7/ 146)، برقم (5630)، صحيح مسلم، كتاب الأشربة - بَابُ كَرَاهَةِ التَّنَفُّسِ فِي نَفْسِ الْإِنَاءِ، وَاسْتِحْبَابِ التَّنَفُّسِ ثَلَاثًا خَارِجَ الْإِنَاءِ: (3/ 1602)، برقم (267) [5] سنن الترمذي، أبواب الأشربة - بَابُ مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ النَّفْخِ فِي الشَّرَابِ: (3/ 368)، برقم(1888)، قال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ. [6] فتح الباري لابن حجر: (1/ 253). [7] نيل الأوطار للشوكاني:(8/ 221).
[4] يقول النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: " إذا وقَعَتْ لُقْمَةُ أحَدِكُمْ فَلْيَأْخُذْها، فَلْيُمِطْ ما كانَ بها مِن أذًى ولْيَأْكُلْها، ولا يَدَعْها لِلشَّيْطانِ، ولا يَمْسَحْ يَدَهُ بالمِنْدِيلِ حتَّى يَلْعَقَ أصابِعَهُ، فإنَّه لا يَدْرِي في أيِّ طَعامِهِ البَرَكَةُ. وفي حَديثِهِما: ولا يَمْسَحْ يَدَهُ بالمِنْدِيلِ حتَّى يَلْعَقَها، أوْ يُلْعِقَها وما بَعْدَهُ". [5] كذلك قال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام: " إنَّ البركةَ تَنْزِلُ في وسَطِ الطعامِ ، فكُلُوا من حافّاتِه ، ولا تأكلُوا من وسَطِهِ". [6] كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- إن فرغ من طعامه وشرابه يقول: "الحمدُ للهِ الذي أطعمَنا وسقانا ، وكفانا وآوانا ، فكم ممن لا كافيَ له ولا مُؤويَ". آداب الطعام والشراب بالصور وزير. [7] يقول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "ما ملأ آدميٌّ وعاءً شرًّا من بطنٍ، بحسبِ ابنِ آدمَ أكلاتٍ يُقمنَ صُلبَهُ، فإن كان لا محالةَ: فثلُث لطعامِه، وثُلُثٌ لشرابِه وثُلُثٌ لنفَسِه". [8] كما قال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: "لا تَلْبَسُوا الحَرِيرَ وَلَا الدِّيبَاجَ، وَلَا تَشْرَبُوا في آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، وَلَا تَأْكُلُوا في صِحَافِهَا، فإنَّهَا لهمْ في الدُّنْيَا".