قد يكون صدور أصوات واضحة من البطن والغازات مصاحباً لأمراض معينة في بعض الأحيان، وهذه الأصوات خليط من انقباضات الأمعاء التي تنتج عن الحركة الطبيعية والانقباضات غير الطبيعية التي تنتج عن حدوث انسداد معوي كلي أو جزئي. علاج أصوات البطن والغازات | مجلة سيدتي. "سيدتي نت" يطلعك في الآتي على أسباب حدوث أصوات البطن والغازات، وطرق علاجها وفق ما ذكر الدكتور إيهاب شحاتة اختصاصي الجهاز الهضمي والكبد. أسباب أصوات البطن والغازات اصوات البطن المستمرة تستدعي زيارة الطبيب يقول الدكتور شحاتة بداية: "إننا نخاف من هذه الأصوات عندما تكون مستمرة وتكون مصحوبة بآلام، وانتفاخ في البطن؛ فهي دلائل حقيقية على وجود مشكلة عضوية غالباً ميكانيكية كانسداد جزئي أو كامل بالأمعاء، ويجب زيارة الطبيب في أسرع وقت. أما الأصوات حين تتكرر بين الحين والآخر، وتكون مصاحبة لتناول بعض الأكلات، وتسبب الشعور بالمغص أو الانتفاخ مثل أعراض القولون العصبي، فهذه الحالة طبيعية، ولا خوف من المضاعفات. علماً أنّ المريض قد يزور الطبيب المختص بسبب الحرج الاجتماعي الذي قد يشعر به من أصوات البطن؛ وهنا على الطبيب التأكد من وجود مشاكل ميكانيكية أو احتباس البراز، أو عدمه من أجل وصف العلاج الملائم لتهدئة حركة الأمعاء".
[٩] [٣] نزيف الجهاز الهضمي: (بالإنجليزيّة: Gastrointestinal Bleeding)، يمكن أن يحدث النزيف في أيّ جزءٍ من أجزاء الجهاز الهضمي، ولا يُعدّ مرضاً بحدّ ذاته، ولكن يُمكن أن يكون دلالة على إصابة الشخص بأحد المشاكل الصحيّة، وقد تظهر أعراض نزيف الجهاز الهضمي على شكل براز أسود اللون، أو تقيؤ دموي، أو خروج دم مع البراز، وقد يُعاني المريض أيضاً من ألم في البطن ، [١٠] ومن الجدير ذكره أنّ أصوات البطن المُرتبطة بفرط حركة الأمعاء تُعتبر أكثر شيوعًا في حالات نزيف الجهاز الهضمي العلوي.
01:09 م الجمعة 25 سبتمبر 2020 أصوات البطن المحرجة يعاني البعض من صدور أصوات من البطن خاصة قبل أو بعد تناول الطعام ما يعرضهم للشعور بالإحراج، إلا أنها قد تكون علامة على وجود مشكلة مرضية في الجهاز الهضمي. ولكن إذا كانت القرقرة خفيفة وقبل تناول وجبة الفطور، فالأمر طبيعي. ولكن إذا زادت فقد تكون علامة لمرض ما، وفق ما جاء في "روسيا اليوم" نقلا عن "فيستي. رو". ويمكن أن يكون سبب قرقرة البطن مايلي: 1- اضطرابات عصبية تسبب الاضطرابات العصبية مثل الإجهاد، زيادة في النشاط الحركي للأمعاء، لذلك نسمع قرقرة البطن التي لا تظهر في الظروف الاعتيادية. 2- متلازمة القولون العصبي عندما يضطرب عمل الأمعاء بسبب الجهاز العصبي المركزي، تزداد حركة الأمعاء كثيرا أو تنخفض، وتزداد حساسية الغشاء المخاطي وعندها يشعر الإنسان بالألم ويصاب بالإسهال أو الإمساك. 3- الحصى في كيس المرارة تسبب أمراض كيس المرارة تغير خصائص المرارة، التي تتحكم بنبيت الأمعاء، لذلك قد تسبب الحصى متلازمة فرط نمو البكتيريا، وقد تسبب زيادة في تكون الغازات، التي تكون عادة مصحوبة بأصوات الفقاعات والقرقرة. 4- التهاب البنكرياس قد تكون علامة على التهاب أو تلف البنكرياس، الذي يعتبر أحد الأعضاء الرئيسية في الجهاز الهضمي.
تاريخ النشر: 2013-10-06 02:25:12 المجيب: د. محمد حمودة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أنا طالب، بعمر 19 سنة، طولي 170 ووزني يتجاوز 100 كيلو غرام بقليل. أكملت سنة أو أكثر وأنا ألاحظ أن لدي مشكلة دائما تحصل في الصباح الباكر أو بعد الوجبة بساعة أو ساعة ونصف، وهي أصوات في البطن ( قرقرة)، زيادة ملحوظة في الغازات، وقد حاولت أن أقرأ عن القولون العصبي، ولكن فيه أعراضا كثيرة لم تحصل لي. لا أشعر بألم حاد ولا مغص، ولا إسهال وإمساك شديد، والمشكلة هي أصوات مزعجة ومحرجة بشكل لا يعقل! والأصوات لاحظتها بالمحاضرات الصباح، خصوصا في الجو الهادئ، يخرج الصوت ويرتفع ويزيد إلى أن يصبح واضحا جدا للجالس بجانبي. يزداد الحال سوءاً عندما تكون المعدة فارغة، هل هو من نوعية الأكل؟ أكلي سيء نوعا ما، دهون ونشويات الأرز، والمقليات، والوجبات السريعة مرة كل يومين، وأشرب غازات من فترة لفترة، وقد كتبت هذا السؤال بسبب أني أريد معرفة الحلول التي تخفف من هذه الحالة. بالأمس أكلت وجبة العشاء قبل النوم بساعتين ونصف، وأيضا شربت مغلي النعناع قبل النوم، لأني سمعت أنها مفيدة جدا لمثل هذه الحالات، ولكن بلا فائدة! أيضا لاحظت قلة البراز، مع أني اشعر بالانتفاخ، هل زيادة الوزن لها دور؟ لأني لاحظت أنها بدأت معي زيادة الوزن قبل سنة تقريبا.
فوائد التمر واللبن على الريق وَرَدَ ذِكرُ التَّمر في السُّنة النبوية على أنّه الطعام الذي كان يتناوله الرسول صلى الله عليه وسلم بشكلٍ يوميّ، وفي الحديث المرويّ عن عائشة رضي الله عنها قوله صلى الله عليه وسلم: (يا عائشةُ، بيتٌ لا تمرَ فيهِ، جياعٌ أهلُهُ، يا عائشةُ، بيتٌ لا تمرَ فيهِ جياعٌ أهلُهُ، أو جاعَ أهلُهُ، قالها مرتينِ، أو ثلاثًا)، وقد جاء ذكر اللبن في القرآن الكريم في قوله تعالى: (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِّلشَّارِبِينَ). فوائد التمر يتمتّع التمر بالعديد الفوائد الصحيّة، ونذكُر منها ما يأتي: المُساهمة في إنقاص الوزن: حيث تُعتبر التُمور من الأغذية الغنيّة بالألياف، كما أنّها مُنخفضةٌ الدهون، وتُساهم في الحفاظ على الوزن الطبيعيّ. التقليل من مشاكل الجهاز الهضميّ: حيث يُعدّ التمرُ الطازج أحد الأطعمة سهلة الهضم، والتي تُعزّز صحّة الجهاز الهضميّ، ويعود ذلك لمُحتواها من الأحماض الأمينيّة، والألياف الغذائيّة. التقليل من خطر الإصابة بفقر الدم: حيث يحتوي التمر على كميّاتٍ عاليةٍ من عُنصر الحديد، ولذلك فقد يُساعد تناوُلُه على تعزيز مُستويات هذا المعدن لدى الأشخاص المُصابين بفقر الدم، وفقا لموقع موضوع.
فيما تتمثل عيوب رجيم التمر واللبن: - من الصعب الاستمرار عليه لفترة طويلة، لأنه قليل البروتين، وهو غير صحي للجسم، حيث أنه يحتاج الجسم للبروتينات بشكل خاص لبناء العضلات بصورة صحيحة. - يفتقر للعديد من الفيتامينات المهمة التي يحتاجها الجسم، والتي من بينها «فيتامين سي»، و«فيتامين A»، وغيرهم من العناصر الغذائية المهمة. أبرز فوائد التمر وحسب ما عرض موقع healthline تلك مجموعة من أبرز فوائد التمر، وهي: يحتوي على نسب عالية من الألياف تساعد تلك الألياف في تعزيز عمل الجهاز الهضمي، عن طريق منع حدوث الإمساك. نسبة عالية من مضادات الأكسدة يوفر التمر العديد من مضادات الأكسدة التي لها عدد من الفوائد الصحية، بما في ذلك تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض مثل القلب، والسكري. تعزيز صحة الدماغ يساعد التمر في تحسين وظائف المخ.
فوائد التمر واللبن: يعد هذا المشروب هو مصدر عال للطاقة حيث أن التمرة الواحدة تحتوي على حوالي 100 سعر حراري، وبها حوالي ثلث السكريات التي يحتاج إليها الجسم ويحتوي على مادة الفركتوز وهو السكر الطبيعي، أما اللبن فيحتوي على البروتين والدهون لذلك تعد هذه الوجبة هي وجبة متكاملة. يعد التمر مع اللبن مصدر غني جداً بالألياف حيث أن التمر يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف وخاصة الألياف الذائبة في الماء، ويساهم هذا المشروب في العمل على ملء المعدة والإحساس بالشبع الدائم، كما أنه يعمل على تليين حركة المعدة ويقاوم الإصابة بالإمساك. يعتبر التمر غذاء مناسب وهام للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، حيث أنه يحتوي على نسبة كبيرة من البوتاسيوم ونسبة قليلة من الصوديوم مما يساهم على حفظ نسبة ضغط الدم بالجسم. يحتوي هذا المشروب على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة والتي تعمل على حماية الجسم من الإصابة بالأمراض المناعية المختلفة، ويحمي من الإصابة بمرض السرطان. يحمل البن الكثير من المواد التي تساعد في بناء عظام قوية حيث أنه يعد من اهم المصادر التي تحتوي على عنصر الكالسيوم، كما انه يحتوي على فيتامين د والذي يعد هام جداً من اجل الحفاظ على صحة الجسم وتقوية العظام والوقاية من هشاشة العظام.
كما إنها تقدم للحامل البروتينات التي يحتاجها جسمها لبناء الأحماض الأمينية، الضرورية لبناء الجسم. والتمور أيضًا تمتلك فاعلية عالية في محاربة التشوهات، وتزود الجنين بالفيتامينات الضرورية له. علاوة على كل هذا تتمتع التمور بفاعلية كبيرة في تعزيز الأوكسيتوسين، وبالتالي زيادة حساسية الرحم، وتساهم في إنتاج البروستاجلاندين الضروري للغاية للمخاض. فوائد التمر واللبن: سبق وأن تحدثنا باستفاضة عن فوائد التمر، فماذا يمكن أن يحدث بالجسم حينما نجمع بين التمر واللبن؟ اللبن يتميز بالعديد من الفوائد منها: يتضمن نسبة مرتفعة للغاية من البروتين، ما يساهم في تنظيم الشهية نظرا لأنه يساهم في زيادة الهرمونات المسؤولة عن الشعور بالامتلاء. وقد توصلت دراسات إلى أن من يتناولون اللبن يشعرون بالجوع بشكل أقل من غيرهم. كما إن تناوله باستمرار يعزز الجهاز المناعي، ويقلل خطر الإصابة بالأمراض والالتهابات المؤدية إلى العديد من المشاكل بالجسم. ويعمل اللبن أيضا على تعزيز صحة الهضم، لا سيما لأن بعض أنواعه تحتوي على البروبيوتيك المساعدة في تخفيف أعراض ما تعرف بمتلازمة القولون العصبي. ويحتوي اللبن على عناصر تعمل على الحفاظ على صحة العظام، مثل البروتين والكالسيوم والفسفور.
تناول كوبين من الماء قبل كل وجبة، خاصّةً على الريق، مع الحرص على تناول ثمانية أكواب من الماء يومياً. تجنّب تناول المشروبات الغازية. تناول اللبن قليل الدسم، بدلاً من كامل الدسم. تناول الوجبات الصغيرة بدلاً من الوجبات الدسمة. تناول الحبوب الكاملة الغنية بالألياف بدلاً من الأرز والخبز. تجنب تناول المكسّرات المحمّصة والمالحة؛ لاحتوائها على الكثير من السعرات الحرارية. الابتعاد عن تناول الأطعمة المملحة، لأنها تخزن السوائل في الجسم. تجنّب إهمال تناول وجبة الفطور؛ لأنها تزيد من الشعور بالشبع طوال اليوم. تجنّب تناول الأطعمة المقلية، واستبدالها بالأطعمة المشوية، والمسلوقة. النزول والصعود على الدرج بدلاً من استخدام المصعد الكهربائي. تجنّب استخدام السيارة في المسافات القريبة. النوم لوقت كافٍ، أي ما يعادل ثماني ساعات يومياً. تناول كميات كافية من الخضروات، والفواكه؛ لاحتوائها على الألياف.