الكلمات لا تسامحني لكن لا تضيقني يعتبر المبدع فيصل الساهر من أهم المطربين في الوطن العربي حيث تمكن من غناء عدد كبير من الأغاني العربية التي تعتبر من أهم وأشهر الأغاني في الوطن العربي. منذ أن قام الملحن خالد العمودي بتأليف هذه الأغنية ، يجب أن نكون قادرين على فهم طبيعة هذه الأغاني العربية ، لأنه جعل هذه الأغنية من أهم الأغاني العربية في عالم الموسيقى واكتسبت شهرة كبيرة. لاتسامحني ولكن لاتضيق كلمات. ابق معنا ، تحدث عن الكلمات لا تغفر لي ، لكن لا تحزن. الكلمات التي لا تسامحني ولكنها لا تضيقني تمامًا يبحث الكثير من الناس عن كلمات الأغنية بمجرد استماعهم للأغاني وإظهار نجاح هذه الأغنية ، وهذا دليل واضح على أن هذه الأغنية قريبة جدًا من الأذان العربية وهو دليل واضح على أن هذه الأغنية قريبة جدًا من اللغة العربية أذن.
كلمات اغنية لا تسامحني ولكن لا تضيق مكتوبة، وصفت كلمات هذه الأغنية الكثير من الأمور في الحبيب عندما قال كل ضحكه من غيرك ما تليق أي انه لا يرى الضحكة الا على وجه حبيبه في كل الأوقات، ويستمتع بها أيضا لا تسامحني ولكن لا تضيق ولا يرديان يكون متضايق منه في كثير من الأوقات، وتعتبر كلمات الأغاني قد تنوعت في كثير من الأوقات في مختلف الأغاني الكبيرة التي اثارت اعجاب الكثير من الناس في أوقات عديده. تنوعت كلمات الأغاني في كثير من الأوقات وتعددت في مختلف المعاني للكثير من المغنين وقد اشتهر الكثير من المغنين من خلال الالبومات الكثيرة التي اثارت اعجاب البعض منهم في أوقات كثيرة كما ان هناك الكثير من الأغاني الخفيفة التي اثارت اعجاب الكثير من المتابعين في مختلف، دول العالم العربي والخليج العربي ويعتبر زمن الأغاني من الأزمنة التي يعتمد من خلالها الكثير من الناس على الاستماع المباشر والكثير للأغاني. الإجابة هي: لا تسامحني ولكن لا تضيق ما ابيك تضيق يا بسمة شفتاي افترقنا وانعدم فيني الشهيق واختنق واقوم والملم شتاتي كل ضحكه يم غيرك ما تليق يغيباك كيف وداني لمماتي ضعت في بحر الحزن وانا غريق والبقا لله في باقي باقي حياتي
Advertisements صور تويتر و لا اروع عليها خواطر حب و رومانسية للحبيب صور تويتر و لا اروع عليها خواطر حب و رومانسية للحبيب, تكتب عبارات كثيرة عن دموع الفرح التي يمكن أن يكون صاحبها لم يذقها أبدا و لكنه, يتمنى ذلك, فعند العشق و عودة القلب إلى موطنه بين الضلوع يعرف الإنسان جيدا معنى أن تسعده كلمة صباح الخير و يشعر بالنشوى من سماع … Advertisements
وعبرت الناقدة الدكتورة دلال عنبتاوي عن رأيها بالقول: عندما نتوقف عن المرأة المبدعة سواء أكانت قاصة أو روائية أو شاعرة، فإننا نرى أنها حاضرة وتسير جنبا إلى جنب مع الرجل المبدع، بل وكادت أن تتفوق عليه قليلا حين أصبحت هذه الصفحات الثلاث عالمها ومنبرها الحقيقي الواضح الذي تعبر من خلاله عما في داخلها من الآلام وهواجس وأفكار ومخاوف نحو ما يسير إليه العالم الآن من كوارث طبيعية وحروب بشرية طاحنة معلنة أو غير معلنة مرة بغطاء حرب بيولوجية جرثومية وفيروسية من كورونا وتحوراتها وتحولاتها ومن حرب تشهر السلاح وتهدد البشرية جمعاء بحرب نووية كارثية. ورأت عنبتاوي أن المرأة المبدعة كاتبة النص تعبر من خلال نصوصها عن كل القلق والخوف والحب الذي يستوطنها منذ الأزل. تقف للتعبير عن الحب والحرص والتوق الكبير للدفاع عن هذه الإنسانية المعذبة من خلال كلماتها الرقيقة ورؤاها العظيمة الحالمة دوما بعالم يخلو من الدمار ولايسوده الا الحب والعدالة والفرح ليحتفل العالم بها لحظتها احتفالا حقيقيا غير زائف ولا مهشم ويراها، حالمة بعالم يخلو من الألم والقتل والبطش والدمار والتنمر الذي يتسلط فيه الكبير على الصغير والقوي على الضعيف، وقتها يحق للعالم أن يحتفل بالمرأة.
وأكدت العتوم أن الامومة لا تتعارض مع إبداع المرأة، بل هي تعمل جاهدة لتدعم كل واحدة فيها الأخرى. أشعار وخواطر - موضوع. فالمرأة مخلوق مناضل يرفض الاستسلام ويحارب من أجل البقاء والحضور جنبا إلى جنب مع نصفها الآخر، ولا بد أن هذا أمر يُحترَم ويُقدّر ويُحسَب لها، ولا بد من النظر إليها من زاوية إنسانية بعيدا عن الجندرية، لتواصل القيام بمهامها ويظل المجتمع صحيا ومتوازنا. القاصة سحر ملص قالت: كيف نحتفل بيوم المرأة عالمي، وأنا ارى اضطهاد وظلم العالم، يحصد رؤوس الرجال والأطفال والنساء، في معظم بقاع الأرض مشتتا النساء والأطفال في أرجاء المعمورة، هل نضيء لها شمعة في يوم واحد من أيام السنة ثم نحرقها بلهيب قنابل الحرب في مدن العالم، تلك المرأة التي تلد الحياة، وتهدهد الأطفال، تغني لهم في دياجير العتمة، وتحضن طفولتهم، وتربي أرواحهم لتأتي آلة الحرب تردم لها ما فعلت؟. وتضيف ملص، هل اتحدث عن المرأة الحصادة أم العاملة. الأم أم الزوجة، العالمة أو المعلمة، الطبيبة أو الممرضة؟ أليست المرأة هي صوت العالم الشجي الذي تحن له الأرض فتخرج زرعها، ألم تغني حواء لآدم كي تؤنس وحشته في صدى الزمن العتيق، مبينا أن المرأة هي صانعة الحلم وربة الجمال راسمة دروب الرجال، ليقودوا العالم ثم يأتي من يقدمهم قربانا لشياطين الحرب، وتتساءل ملص: هل أوقدت المرأة شعلة الحرب عبر التاريخ، هل دقت طبول الحرب أم أنها دوما كانت حاملة راية السلام.