فئات باقات كويك نت المفوترة باقة 10 جيجا بايت بمبلغ 110 ريال شهريا. باقة 50 جيجا بايت بمبلغ 160 ريال شهريا. باقة 100 جيجا بايت بمبلغ 180 ريال شهريا. باقة 150 جيجا بايت بمبلغ 270 ريال شهريا. باقة لا محدود بمبلغ 350 ريال شهريا. يتم إضافة نسبة 5 في المائة ضريبة القيمة المضافة على إجمالي الفاتورة، وفيما يخص باقة لا محدود فأنها تمتاز بأنها بدون استعمال عادل. باقات كويك نت مسبقة الدفع باقة كويك نت المسبقة الدفع 10 جيجا بايت رئيسية و 10 جيجا بايت إضافية بمبلغ 110 ريال شهريا. باقة كويك نت المسبقة الدفع 10 جيجا بايت و 10 جيجا بايت إضافية لفترة شهرينن بمبلغ 155 ريال لفترة شهرين. باقة كويك نت المسبقة الدفع 50 جيجا بايت بمبلغ 230 ريال لفترة شهرين. باقة كويك نت المسبقة الدفع 100 جيجا بايت بمبلغ 350 ريال لفترة ثلاثة أشهر. باقة كويك نت المسبقة الدفع 300 جيجا بايت بمبلغ 470 ريال لفترة ثلاثة شهور. باقة كويك نت المسبقة الدفع لا محدود بمبلغ 350 ريال لفترة شهر. يضاف 5 في المائة إلى جميع الباقات ضريبة القيمة المضافة. يتم الاستفسار عن المعلومات في باقات كويك نت من خلال: بوابة خدماتي. تطبيق MySTC. إزاي أعرف استهلكت كام ميجا في اتصالات - مقال. إرسال خطاب بمضمونها 220 إلى رقم 900.
كيفك اعرف كم رسالة استهلكت من باقة ١٠٠ رسالة
من خلال تبويب Usage والذي يُعتبر الأهم، ستتمكن من معرفة كُل شئ يخص اتصالك بشبكة الانترنت واستهلاك كل برنامج منفرداً، كما سيتم عرض الاستخدام الكُلي داخل دائرة بداخلها كلمة Total، كما سيتم عرض ما تم استقباله من بيانات تحت كلمة Incoming وأيضاً ما تم ارساله عبر الشبكة تحت كلمة Outgoing. من أهم مُمييزات البرنامج هو أنه من خلاله ستتمكن من معرفة أكثر البرامج على جهازك استهلاكاً للانترنت، كما أنه سيكشف لك جميع العمليات التي تحدث على جهازك وتحتاج الى وجود اتصال بالشبكة، كما أنه في بعض الأحيان تتواجد على أجهزة الكمبيوتر بعض البرامج التي تستخدم الانترنت ولا نراها ولا نعلم عنها شئ، لكن مع استخدامك للبرنامج ستتمكن من الكشف عن كُل هذا بسهولة. من المميزات القوية أيضاً في GlassWire هو أنه يحتوي على جدار ناري قوي ومُخصص للحماية، حيث ستتمكن من خلاله من التحكم الشامل في جميع الأوامر والعمليات التي تدور على جهازك أثناء الاستخدام اليومي، كما يقوم البرنامج باشعارك في حالة قيام أحد التطبيقات أو البرامج على جهازك بالاتصال بشبكة الانترنت. تابع أيضاً: شرح كيفية قطع النت عن المتصلين بالراوتر وتحديد سرعة لهم. شرح منع برنامج من الاتصال بالانترنت بخطوات بسيطة.
لهذا قام المشرع المصري بسن العديد من التشريعات. وكذلك تعديل القوانين من أجل معالجة القصور الموجودة بالتشريعات القديمة. أوضحت المادة 25 من قانون العقوبات المصري أن عقوبة الابتزاز الإلكتروني في مصر المتعلقة بالمبتز الذي يقوم بالاعتداء على المحتوى المعلوماتي الخاص لأي شخص يعاقب بالسجن لمدة لا تنقص عن 6 أشهر. أو يعاقب بدفع غرامة لا تنقص عن 50000 ألف جنيه مصري، ولا تزيد هذه الغرامة عن 100000 جنيه مصري. كما نصت المادة 26 من قانون العقوبات المصري بالسجن لمدة لا تنقص عن العامين، ولا تزيد عن ال5 أعوام. أو بدفعه غرامة لا تنقص عن 100000 جنيه مصري، ولا تزيد هذه الغرامة عن 300000 جنيه مصري لكل من يتعمد استخدام أي من التقنيات التي تربط المحتوى الخاص بالأشخاص بمحتوى منافي للآداب العامة.
انتشرت مؤخرًا جريمة الابتزاز الإلكتروني التي أصبحت ضمن أهم الجرائم التي تهدد حياة الأفراد بل المجتمعات بالكامل، حيث أن هذه الجريمة انتشرت بشكل مبالغ فيه نتيجة الاستخدام الخاطئ لشبكة الإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص، لهذا نوضح إليك خلال هذا المقال عقوبة الابتزاز الإلكتروني في مصر كي تكون رادع لكل من تسول إليه نفسه القيام بمثل هذه الجريمة البشعة، وللتعرف أكثر عن جرائم الابتزاز الإلكتروني زوروا موقع قانوني. عقوبة جريمة التهديد في القانون المصري تتعدد أوجه جرائم الابتزاز الإلكتروني التي فيها المبتز بالقيام بعدة أفعال وهمية على الضحية وبصورة خاصة الفتيات، هذه الحيل يكون الغرض منها الإيقاع بالضحية والتسلل إلى كافة المعلومات الشخصية عنها مثل الصور والفيديوهات من أجل التهديد بفضح أمرها فيما بعد عبر وسائل التواصل الاجتماعي. كما يوجد العديد من أوجه التهديد أيضًا حيث يوجد التهديد الشفهي، وأخر عبر رسائل الواتساب، وهناك تهديد كلامي، وأخر عن طريق استخدام البرامج المتعددة التي تقوم بتغيير الصور إلى صور مخلة بالآداب، وخلافه العديد من طرق التهديد، لذلك نقدم إليك عقوبة الابتزاز الإلكتروني في مصر في الحالات الآتية: وفقًا لنص المادة 18 من قانون العقوبات المصري أن التهديد بفضح شخص عن طريق تنفيذ جريمة الاعتداء على أي من المواقع، أو اختراق البريد الإلكتروني تتمثل بالسجن لمدة لا تنقص عن شهر واحد، أو يعاقب بدفع غرامة مالية لا تنقص عن 50000 جنيه مصري، ولا تزيد هذه الغرامة عن 100000 جنيه مصري.
عقوبة الابتزاز الالكتروني في الامارات من أشد العقوبات التي يفرضها القانون الإماراتي على الشخص المبتز، حيث أن دولة الإمارات من أوائل الدول التي تعرفت على خطر استخدام الإنترنت، كذلك التعرف على الجرائم التي تتم عبر الاستخدام الخاطئ لوسائل التكنولوجيا المتطورة، كما عملت الجهات المختصة في الدولة على نص العقوبات على مرتكبي الجرائم الإلكترونية دون النظر إلى نوع الابتزاز الذي يتبعه المبتز ومدى خطورته على الشخص. الابتزاز الإلكتروني في الإمارات يعد الابتزاز الإلكتروني في الفجيرة من أخطر الجرائم التي يتعرض لها الفرد، حيث يقوم على تهديد الشخص من قبل أفراد غير معروفين مما يعمل على زيادة نسب الخطورة في الجريمة، حيث أن الشخص لا يمكنه أن يعرف مدى تفكير وخطورة الشخص الذي يقوم بالابتزاز مما يزيد من قلق الشخص، لذلك تعمل دولة الإمارات على نص القوانين الخاصة بمعاقبة الشخص الذي يرتكب جريمة إلكترونية أشد العقوبات، كي يصبح عبره لمن تسول له نفسه بارتكاب جريمة عبر استخدام الإنترنت. كما تنص عقوبة الابتزاز الالكتروني في الامارات على حبس المبتز سنتين ودفع غرامة التي تصل إلى خمسمائة ألف درهم، كما تقوم المحكمة في بعض قضايا الجرائم الإلكترونية على الحكم على المبتز بواحدة من تلك العقوبتين، حيث أنه ليس من حق أي شخص أن يقوم بتهديد الغير أو العمل على منعه من ممارسة حياته الشخصية بحرية كاملة، كما يعمل القانون في الشارقة على توقيع العقوبات الخاصة بكافة أنواع الجرائم الإلكترونية.
وذلك عن طريق الاتصال على الرقم الذي توفره الإدارة وهو 0224065051 وسوف يتم التعامل مع المبتز. اقرأ أيضًا عقوبة الابتزاز الإلكتروني في مصر نص المادة 327 من قانون العقوبات المصري يحرص القانون المصري على التصدي لجرائم الابتزاز الإلكتروني التي يتعرض لها الأشخاص بكثرة وخصوصًا في الآونة الأخيرة، نظرًا؛ لزيادة استخدام الوسائل التكنولوجية في التواصل مع الآخرين وارسال الصور والرسائل المختلفة، لذا نص القانون على عقوبة التهديد بصور التي يعاقب بها القانون المبتز، نتيجة لذلك يضم القانون المصري العقوبة التي يعاقب بها المبتز وفق لما ورد في القانون. حيث تنص المادة 327 من القانون العقوبات المتعلق بالجرائم الإلكترونية على الآتي، كل من هدد غيره شفهياً بواسطة شخص آخر بمثل ما ذكر يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين أو بغرامة لا تزيد على خمسين جنيهاً سواء أكان التهديد مصحوباً بتكليف بأمر أم لا، وكل تهديد سواء أكان بالكتابة أم شفهياً بواسطة شخص آخر بارتكاب جريمة لا تبلغ الجسامة المتقدمة يعاقب عليه بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر أو بغرامة لا تزيد على عشرين جنيهاً. عقوبة جريمة التهديد في القانون المصري يحدد القانون المصري عقوبة التهديد بصور التي يطبقها على المبتز، لكن هناك العديد من جرائم الابتزاز التي ترتكب في المجتمع والتي يتعرض لها فئة كبيرة من مستخدمي الإنترنت والتي لم يدرك بأنها جريمة ابتزاز بالفعل، نتيجة لذلك نحرص على التعرف على مفهوم جريمة التهديد وهي: اقرأ أيضًا الابتزاز العاطفي من الزوج.. كيف تعرفين أن زوجك مُبتز مفهوم جريمة التهديد هي الفعل الذي ينتج من قبل شخص والذي يقوم فيه بتهديد غيره بمعلومات خاصة تؤدي إلى التعرض للفضيحة.
عقوبة التهديد في الإمارات يعد التهديد من الجرائم التي يتم الحكم على المتهم فيها أقصي الأحكام في قضايا الجرائم الإلكترونية، حيث يعمل التهديد على وقوع الشخص في ارتكاب جرائم ملموسة يعاقب عليها القانون مثل التزوير أو السرقة، كما يعمل أيضًا على منع الشخص من فعل عمل مشروع معين والحد من حرية الشخص، لذلك تعمل الجهات الحكومية في أبوظبي على محاربة الجرائم الإلكترونية بكافة الوسائل الممكنة، كما تعمل على تحقيق الحرية الشخصية وتمتع الفرد من مزاولة أعماله عبر الإنترنت. لذلك تعمل الدولة على تطبيق عقوبة الابتزاز الالكتروني في الامارات على أي شخص يرتكب الجريمة سواء كان شخص عادي أو غير عادي، حيث تنص العقوبة على حبس الشخص الذي يقوم بتهديد غيره بالحبس مدة لا تتجاوز سنتين، كما يتم فرض غرامة مالية تبدأ من 250 ألف ولا تتجاوز 500 ألف درهم، كما أنه يتم الحكم في قضايا التهديد على الشخص إما بعقوبة واحدة أو الحكم بتوقيع كل من العقوبتين على المتهم في القضية. عقوبة تشويه السمعة في الإمارات الكترونيا يوجد العديد من الأفراد الذين يستخدمون مواقع الإنترنت في الإساءة بسمعة الفرد في أم القيوين، الأمر الذي جعل الحكومات على فرض العقوبات على مرتكب هذه الجريمة للحد منها، حيث يقوم البعض بالسب والقذف بشخص معين عبر الإنترنت مما يعمل على تشويه سمعة هذا الشخص، مما جعل الجهات المسؤولة على معاقبة كل شخص يقوم بهذه الأفعال سواء كان يعرف أن فعل هذا يعرضه للمسألة القانونية أم لا.
حيث ان الجرائم الالكترونية التي يتم استخدام وسائل متطورة كإختراق الحسابات و المواقع او نشر محتويات مشينة. يعاقب المجرم على الوسيلة التي حصل فيها على الصور من الضحية او المقاطع و المعلومات الماسة بالضحية. إذا كان بواسطة الاختراق ، يعاقب على جريمة الاختراق الالكتروني بالإضافة الى جريمة الابتزاز. يجدر التنبيه: مع ان الصور مخالفة للاداب العامة و نشرها يعتبر جريمة ، الا انه يتم ملاحقة الجاني دون المجني عليه. السبب في ذلك ان الجريمة وقعت عليه و ان نشر الصور كان بسبب المجرم و الخرق غير المشروع و رغما عن الضحية. لهذا عند وقوع قضية يتم تحليل الواقعة كاملة و ما هي الأدوات المستعملة و المعاقبة عليها. لهذا الجريمة الواحدة ، يتم تحليلها بشكل كامل و المعاقبة عليها بحسب عدد الجرائم التي تضمنتها. مثل جريمة الاختراق ، و جريمة نشر المحتويات الماسة في الاداب العامة ، جريمة الابتزاز الواقعة على الضحية. لهذا حتى تفرض عقوبات الابتزاز الالكتروني في المغرب على مبتز ، تستدعي دراسة لكل احداث الجريمة. كيف يتم محاكمة عصابات الابتزاز الالكتروني في المغرب يتسائل الكثير عن عقوبة جريمة الابتزاز الالكتروني في المغرب هل يمكن ان تتحق اذا تم محاكمة المبتز حسب الأصول القانونية ، و هل يمكن ردعة بشكل فعلي ، و الاجابة في هذه الفقرة.
بالتعاون مع هيئة الأمن العام ودائرة الاتصالات تتكاتف جهودهم لملاحقة المبتزين وإيقافهم عند حدهم. فاليوم ان سكت انت ورضخت لمطالب المبتز ستظل تحت سيطرة المبتز وسيتمادى بمطالبه. وسيحول حياتك لجحيم وهنا يصعب معالجة الوضع بعد فوات الاوان وبسكوتك ومسايرتك للوضع الراهن. تشجيع له على الاستمرار وإيقاع غيرك في شباكه فلو كان لك الشجاعة لمواجهة المبتز فقد تكون أنت اخر ضحية. ومن هنا وجب علينا نشر الوعي القانوني وأن لا نقف مكتوفين الأيدي ننتظر أن يكف هؤلاء المجرمين عن العبث بحياتنا. لذلك عزيزي القارئ ننصحك بالتوجه للمنصة الأولى في الأردن عبر مجموعة المحامون العرب لطلب أي استشارة قانونية. المتخصصين قانونياً والمتدربين عملياً على متابعة ومواجهة مثل هذه القضايا والتي ستنهي لك المشكلة بأسرع وقت ممكن وبسرية تامة. اقرأ أيضا.. عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي بالأردن. كذلك عقوبة التهديد بضرر غير محق في القانون الأردني. تقادم جريمة الاحتيال في القانون الأردني. عقوبة الهروب من موقع الحادث في الأردن. أيضا عقوبة الرشوة بالقانون الأردني. التهديد الإلكتروني في الأردن. كنا نجد جرائم التهديد تحصل في المشاجرات التي نراها في الشوارع ، أو بالأماكن العامة أو بين الأقارب.