عقوبة عدم المغادرة وأوضحت الجوازات السعودية عبر حسابها على «تويتر» أنه في حال عدم المغادرة خلال فترة صلاحية التأشيرة ٦٠ يومًا تفرض غرامة ١٠٠٠ ريال، مؤكدة أن سريان هوية مقيم يعد شرطًا عند إلغاء تأشيرة الخروج النهائي. بينما أكدت الجوازات أن إصدار تأشيرة خروج نهائي لرب الأسرة يشمل التابعين والمرافقين على سجل المستفيد، حتى لو كانوا خارج المملكة.
أوضحت المديرية العامة للجوازات، أن التعليمات لا تسمح مطلقاً بمنح تأشيرة دخول للمملكة، من أي نوع، لمن سبق أن غادر المملكة بتأشيرة خروج وعودة، ولم يعد خلال مدة سريانها. وأشار مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام بالجوازات، العقيد محمد السعد إلى أن الأنظمة المعمول بها لا تسمح لمن لا يعود قبل انتهاء تأشيرة الخروج والعودة، بدخول المملكة إلا بعد مرور ثلاث سنوات من تاريخ انتهاء تأشيرة الخروج والعودة التي غادر بها. ويأتي هذا التوضيح من إدارة الجوازات، بعد تلقيها عديدا من التساؤلات حول نظامية استقدام العاملين الذي غادروا المملكة بتأشيرات خروج وعودة، ولم يعودوا خلال سريان صلاحيتها إلى أرباب العمل السابقين.
أرسلت المديرية العامة للجوازات خلال الفترة السابقة العديد من الرسائل النصية التي تتضمن في محتواها التحذير من المخالفات المتعلقة بإنجاز المعاملات إصدار وتجديد الإقامة والعقوبات المترتبة عليها. وأوضح المتحدث الرسمي للمديرية العامة للجوازات المقدم أحمد بن فهد اللحيدان أن الجوازات تسعى من خلال تلك الرسائل لتوعية الإخوة المواطنين والمقيمين بالمخالفات لضمان عدم الوقوع بها مع إيضاح العقوبات التي ستطبق بحقهم في حالة مخالفتهم. وأكد المقدم اللحيدان أن وزارة الداخلية ممثلة بالمديرية العامة للجوازات تتمنى عدم حدوث أي مخالفة يترتب عليها تطبيق عقوبات، كما أنها راعت الظروف الخاصة في عقوبات المخالفات المتعلقة بالتأخر في إنجاز بعض الخدمات وعدم الالتزام بالفترة المحددة لإجراء الخدمة والتي منها خدمتا إصدار وتجديد الإقامة، مبيناً أن الغرامة المالية المترتبة على عدم الإصدار أو التجديد قبل نهاية صلاحية الإقامة بثلاثة أيام محددة بمبلغ خمسمائة ريال، إلا أنه لا يتم احتسابها في النظام المالي الآلي (سداد) إلا بعد انتهاء الإقامة فعلياً تقديراً للظروف الخارجة عن الإرادة وإعطاء مهلة أطول قبل إيقاع العقوبة المالية.
أكدت المديرية العامة للجوازات، اليوم الأحد، فرض غرامة 1000 ريال، في حال عدم مغادرة المستفيد خلال 60 يومًا من إصدار التأشيرة. عقوبة عدم السفر بعد الخروج النهائي وبدء تأكيد القبول. جاء هذا ردًّا على سؤال يقول صاحبه: «أنا سويت خروج نهائي، ثم جلست مدة شهرين من بعد الحصول على تأشيرة خروج نهائي.. هل يحق لي أن أمدد مدة أكتر من شهرين؟». وفي ردها، قالت «الجوازات»: «في حال عدم مغادرة المستفيد خلال ٦٠ يومًا من إصدار التأشيرة، تُفرض غرامة ١٠٠٠ ريال ليتمكن من إلغاء التأشيرة، وإعادة إصدار أخرى جديدة»، مؤكدةً سريان صلاحية «هوية مقيم» كي يتمكن المستفيد من إتمام الإجراء. وفي شأن متصل، أكدت «الجوازات» أن عدم تجديد هوية المقيم قبل ثلاثة أيام من انتهائها؛ يُعرضه للغرامة المالية والإبعاد في حالة تكرار المخالفة، موضحةً أن الغرامة في المرة الأولى تصل إلى 500 ريال، وفي المرة الثانية ترتفع إلى 1000 ريال، ويتم الإبعاد في الثالثة.
يسمح للوافد الذي يحمل رقم حدود وتجاوز فترة ( 90) يوماً من وصوله للمملكة باستخراج رخصة خروج نهائي، وعندها يجب على الجوازات منحه رقم إقامة وخروج نهائي في خطوة واحدة. وخدة رخصة العمل للخروج النهائي تتم إلكترونياً من خلال الدخول على موقع وزارة الموار البشرية الإلكترونية الرسمي وإدخال البيانات المطلوبة وإرفاق الأوراق الرسمية اللازمة. الوقت المتوقع لإغلاق الطلب: فوريًا عن طريق الخدمات الالكترونية في حالة عدم التجاوب حسب المدة المحددة يمكن المتابعة والتصعيد عبر خدمة صوتك مسموع.
(خواطر) تركت لرحمة الرحمن نفسي - جميل - YouTube
تركت لرحمة الرحمن نفسي | عصام العطار - YouTube
الاثنين 12 ربيع الأول 1427هـ - 10 أبريل 2006م - العدد 13804 بعد اعتذار الزوجة عن حضور الجلسة لعدم وجود (محرم)! تَرَكْتُ لِرَحْمَةِ الرَّحْمنِ نَفْسي ... فَمَا لي دونَ رَحْمَتِهِ رَجاءُ ....... #حيدره_الكرار - YouTube. أجل قاضي المحكمة العامة بالرياض المكلف بالنظر في احدى القضايا الأسرية العالقة بين مواطن وزوجته من أصل (6) قضايا متفرعة من القضية الأصل والتي نشرت «الرياض» تفاصيلها - أمس - أجل جلسة المحكمة الخاصة بإعادة النظر في قضية «الحضانة» التي صدر فيها حكم سابق يقضي بحضانة الزوجة للأبناء الى جلسة قادمة في تاريخ 2/4/1427ه وذلك لاعتذار الزوجة عن حضور الجلسة بسبب عدم وجود (محرم) لديها على حد ذكرها في الفاكس الذي بعثت به إلى المحكمة وطلبها تأجيل الجلسة، ليعلن القاضي أمس عن تأجيل الجلسة الى 2/4/1427ه المقبل للنظر في قضية (النشوز) ستكون في موعدها الأخير المحدد في تاريخ 7/5/1427ه. الطرف الأول في القضية الزوج عدنان الذي حضر الى المحكمة أمس أكد ل «الرياض» انه أخذ تطمينات من قاضي المحكمة الموكل بالنظر في «النشوز» بالسعي لإغلاق هذه القضية في موعدها المحدد وذلك بعد أن تأجلت أيضاً هذه الجلسة قبل ذلك حيث كان من المقرر عقدها في شهر (2) الماضي. وأفاد الزوج كذلك أنه لا يزال ينظر لإنهاء قضية النفقة وهي إحدى القضايا السابقة لأن الزوجة لا تستحقها لأنها ناشز أما باقي النفقات فقد أثبتُّ للقاضي دفعها بشهادة الشهود وبالأدلة التي أوضحتها له.
الشهيدة غادة السباتين تنام في قبرها ، أين ننام نحن بعدها ؟ لنقرأ الرسالة حتى نفهم لماذا كل هذا الزيتون يقف حارسا في المقبرة ، ولنقرأ الرسالة ، الموتى يعودون ويخرجون الينا من كل جدار وزنزانة ، يذكروننا بكلامنا ويردون الزهور الينا ويسألون عن الاولاد وسلام العائلة ، الشهداء عادوا في صباح العيد واقتحموا علينا هذا النسيان وذلك الصمت الذي جعل السراب السياسي يعتقل جموح الرجال ويخمد الذاكرة. الشهيدة غادة السباتين تنام في قبرها ولكننا ننام في الهشاشة والمكابرة ،نتقن الخطابات وتنظيم الجنازات والمسيرات والتقاط الصور ، كلنا تحت قبضة جلاد وحاخام وسجان ومستعمرة ، كلنا صحفيون ومحللون وناشطون ومفكرون ومبدعون في الفراغ وفي الضجيج ، ولكن متى تكون الحياة مقابل حياة ؟ جندي همجي انهى حياة امرأة تائهة ، ربما كان حمورابي الاكثر حكمة ووعيا في التاريخ عندما قال: السن بالسن والعين بالعين والبادئ اظلم ، كل ذلك من اجل التوازن والعدالة وضبط المعادلة. » اقرأ ايضاً
بالتأكيد أن صالات السينما ستفتح مجالات كثيرة لصناع الأفلام السعوديين وأيضاً للمستثمرين في هذا السوق الكبير، والميزة في شباك التذاكر أنه يختلف تماماً عن التعميد التلفزيوني، ففي التلفزيون تقبض المال وتنتج العمل سواء كان جيداً أم سيئاً، أما في السينما فأنت تقطف ثمرة جهدك وعملك من الجمهور مباشرة، وبالتأكيد سيحصل زحام شديد في البداية وسيختلط الحابل بالنابل، لكن في النهاية لن يبقى إلا الأفضل. «42 يوم».. تجربة درامية سعودية مختلفة في مسلسل «42 يوم» بشخصية سكرتير الطبيب النفسي
جاء العيد وقد مر شهر رمضان شهر الشهداء والجنازات والمعتقلين ، شهر عانق الموت تماما وعانق الحياة من القدس حتى جنين ومن الخليل حتى النقب واللد والجليل ، وقد علمت القدس العالم ان الفلسطينيين هم أول الصلاة وأخر الصلاة ، وهم الوحيدون في الارض الذين يتوضأون بالماء والتراب والدماء والانتفاضات الغامرة. جاء العيد عشرات الشهداء ومئات الجرحى والمصابين والمعتقلين والمشردين ، كان شهر رمضان هذا العام شهر القيامة الفلسطيني ، شهر القدس بامتياز ، لم يستطع المتطرف الارهابي ابن غافير ان يخترق بوابات القدس ، فشلت ما تسمى مسيرات الاعلام ، لم تذبح تلك القرابين في الساحات بل ذبحت غادة السباتين في قرية وادعة امنة لا تعرف حدودها الا من اصابع شهيد وشهيدة ، كانت غادة السباتين تبحث عن روحها في روحها حتى اكتمل النشيد. جاء العيد ، لا تشهروا الاسلحة قالت غادة السباتين لهؤلاء الجنود المرتعبين ، ينتظرني اذان المغرب واولادي الصغار ، ولا بد من صلاة وصوم لنكسر الجوع والخوف والحديد ، لا بد من مؤذن وقارع اجراس وحجر ومقلاع ، لا بد من انقلاب على الموت بالموت أجمل ما يسطره شعب هذا المكان الجريح،لا بد من يحمل شعلة تضاء بكل هذا الدم ويشعل هذا الليل الثقيل ، ولا بد أن نقول شيئا يشبه السياسة أو انفجار البراكين في جنازات ابطالنا الخالدين ، فعندما يتساوى الموت مع الحياة فلنكن اندادا في الدنيا والاخرة.