وجدت بعض الدراسات أن 30 دقيقة من التمارين متوسطة الشدة مدة 3 أيام على الأقل في الأسبوع يمكن أن تساعد المصابات بمتلازمة تكيس المبايض عند البنات على إنقاص الوزن. يؤدي فقدان الوزن بالإضافة إلى ممارسة الرياضة إلى تحسين مستويات الأنسولين والتبويض. تشير بعض الأدلة إلى أن الوخز بالإبر يمكن أن يساعد على تحسين متلازمة تكيس المبايض، لكن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث. علاج متلازمة تكيس المبايض عند البنات بالأدوية والجراحة يشمل علاج تكيس المبايض عند البنات ما يلي: تنظيم النسل يمكن أن يؤدي تناول البروجستين يوميًا إلى: استعادة التوازن الهرموني الطبيعي. تنظيم التبويض. تخفيف الأعراض مثل نمو الشعر الزائد. الحماية ضد سرطان بطانة الرحم. تكون هذه الهرمونات على شكل حبوب أو لاصقات أو حلقات مهبلية. ميتفورمين (Metformin) يُستخدم لعلاج داء السكري من النوع الثاني. كذلك يعالج متلازمة تكيس المبايض بتحسين مستويات الأنسولين. كلوميفين (Clomiphene) يُستخدم لتحسين الخصوبة، ويمكن أن يساعد النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض على الحمل، لكنه ربما يزيد فرص إنجاب التوائم. أدوية إزالة الشعر كريم ( Eflornithine) يبطيء نمو الشعر، كذلك يمكن إزالة الشعر غير المرغوب فيه من الوجه والجسم بالليزر.
يستخدم دواء تحفيز الإباضة كلوميفين (Clomiphene) للسيدات الراغبات في حدوث حمل، الذي يساعد على حدوث الإباضة وزيادة احتمالية حدوث الحمل. الميتفورمين (Metformin) الذي يستخدم لعلاج مرض السكر من النوع الثاني يستخدم هنا للوقاية من الإصابة بمرض السكر و يساعد استخدام الميتفورمين مع الأكل الصحي والرياضة في تقليل الوزن وتقليل مستوى السكر في الدم ويحسن من انتظام الدورة الشهرية. استخدام كريمات تقليل نمو الشعر أو عمل إزالة شعر بالليزر. للنساء اللواتي لم يستجبن للعلاجات الأخرى لتحسين مستوى الخصوبة لديهم يمكن عمل جراحة ثقب المبيض ( Ovarian Drilling) وهي عمل ثقوب صغيرة في المبيض بالليزر أو بإبرة ساخنة. بالرغم من عدم وجود طريقة لتجنب حدوث تكيس المبايض إلا أن متابعة المرأة لدورتها الشهرية وملاحظة التغييرات بها يمكنها من العلاج مبكراً وبالتالي تجنب حدوث المضاعفات.
دائماً ما كان ريال مدريد وبرشلونة يمتلكون أكبر لاعبين الكرة في التاريخ مثل كريستيانو وميسي ورونالدو ورونالدينيو، وزيدان وغيرهم من اللاعبين الذين قاتلوا ليرفعوا شعار ريال مدريد أو برشلونة وينافسوا في كل بطولات برشلونة ومدريد لأجل هذين الناديين الكبار.
المقارنة الشاملة والكاملة للقضية المستمرة محمد عواد - سبورت 360 - لا يمر يوم دون أن يسأل أحدهم عن حقيقة القاب برشلونة الـ 91 ومقارنتها مع عدد ألقاب ريال مدري د، فالقضية تشغل الرأي العربي العام في شبكات التواصل الاجتماعي، وهي محط نقاش مستمر ومشتعل. هذا التقرير سيعرض على القارىء الحقيقة الكاملة، بكل ملابسات الألقاب، لعل وعسى أن نساهم بتخفيف حدة النقاش ونفهم ماذا يجري. جدول الألقاب العام بين الطرفين (البطولة التي عليها * نريد مناقشتها، ما غير ذلك فهي بطولة رسمية لا نقاش فيها) ملاحظة: يحمل ريال مدريد وبرشلونة بطولات أخرى مثل بطولة المناطق التي كانت تنظمها العاصمة المدريد، وبطولات أخرى مثل كأس خوان جامبر وسانتياجو برنابيو لكن كلها عليها إجماع بعدم رسميتها، إما لعدم وجود هيئة رسمية منظمة لها، او لغياب معايير المشاركة فيها كانت غير واضحة، أو لأن الهيئات المنظمة عليها كانت تعاملها كبطولات ودية أو لعدم انتظامها. مقارنة بين عدد البطولات المحلية لبرشلونة و ريال مدريد | المرسال. بعيداً عن تفاخر الطرفين.. لو زرت موقع برشلونة أو ريال مدريد الرسمي ستجدهم يذكرون العديد من البطولات ويوثقون حمل لقبها، وهي بطولات تشبه المذكورة أعلاه من عدم وجود أي ميزة بالفوز فيها، أو عدم وجود أي اعتراف دولي بأهميتها أثناء إقامتها.
اقرأ أيضًا.. ت ير شتيجن: ريال مدريد استحق الفوز علينا الموسم الماضي.. وفائدة وحيدة لرحيل ميسي ومما لا يثير الدهشة، أن الفريق عانى منذ خسارة أعظم لاعب في تاريخ النادي، وكثيراً ما تحمل المدرب رونالد كومان العبء الأكبر من إحباط المشجعين بسبب عجز برشلونة هذا الموسم. ومن المؤكد أن المدرب الهولندي لن يستمتع بزيارة ريال مدريد إلى كامب نو نهاية هذا الأسبوع، لكن ربما يجد هو وفريقه بعض الثقة بعد تسجيل انتصارات متتالية مؤخرًا لأول مرة هذا الموسم. لا يعني أن هذين الانتصارين - ضد فالنسيا ودينامو كييف - قد فعلا أي شيء لتخفيف الضغط على كومان المحاصر. بعد الانتصار 1-0 على دينامو يوم الأربعاء، والذي أكسب برشلونة نقاطه الأولى في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، غادر اللاعبون الملعب وسط سخرية عدد من الجماهير. مقارنة بين ريال مدريد و برشلونة من ناحية عدد الألقاب - سبورت 360. في الفترة التي تسبق المباراة، ركزت صحيفة "ماركا" الإسبانية على الحضور الأخير في كامب نو، والذي كان بعيدًا عن كونه مثاليًا للنادي. وجاء في العنوان "خمول كامب نو وكلاسيكو لإعادة تنشيط بقيمة 119 مليون يورو". وأضافت: "لم يكن الملعب ممتلئًا حتى نصفه في المباراتين منذ أن تم السماح بسعة 100٪؛ الكلاسيكو هو الاختبار الحقيقي".