رقم الاستشارة 2271494 تاريخ النشر: 2015-05-10 شكراً لجهودكم المبذولة في الإجابة عن أسئلتنا. أنا امرأة متزوجة أبلغ من العمر... المزيد
علاج طنين الاذن اليسرى بالاعشاب يتعرض الكثير من الأشخاص لطنين الأذن اليسرى، ويمكن تعريف طنين الأذن على أنه حدوث ضوضاء بالأذن تؤدى على إنزعاج الشخص الذي يعاني من طنين بالأذن، وقد يكون طنين الأذن ذو صوت عالى أو متقطع على فترات، ومن خلال المقال سنتعرف على أسباب طنين الأذن وكذلك كيفية إستخدام بعض الطرق التقليدية في علاج طنين الأذن عن طريق إستخدام بعض الأعشاب والتى سنتعرف عليها من خلال المقال. أسباب حدوث طنين الأذن تتنوع أسباب حدوث طنين الأذن فمنها ما هو مرضى نتيجة وجود ثقب في طبلة الأذن أو وجود التهابات بالأذن الوسطى أو حدوث إرتفاع في ضغط الأذن أو التعرض لإرتجاجات دماغية لذلك ينصح باستشارة الطبيب المختص في حالة حدوث طنين الأذن. لمعرفة المزيد من المعلومات حول ذلك يمكنك الرجوع الى: علاج طنين الاذن اليمنى بالاعشاب | ما هى اعراض واسباب طنين الاذن اليمنى علاج وشيش الاذن بالاعشاب | أسباب تشويش الأذن لمعرفة كيفية علاجه بصورة صحيحة علاج دمل الاذن بالاعشاب | اهم اعراض وجود دمل بالأذن ؟وطريقة علاجه؟ ومن أسباب طنين الأذن أيضا تناول بعض الأدوية التى قد تؤدى لحدوث طنين بالأذن كعرض جانبى مثل بعض المهدئات وأدوية داء السكرى وكذلك بعض أنواع المضادات الحيوية.
لقد اختلف العلماء حول عدة المتوفى عنها زوجها وهي حامل ، فقد قال بعضهم أن عدتها تنتهي بوضع الحمل ، فلو وضعت قبل انتهاء فترة الأربعة أشهر وعشرة أيام فهي بهذا تنتهي عدتها ، واستدلوا بقوله تعالى:" وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن" ، ولو مرت الفترة التي تكون اربعة اشهر وعشرة ايام ولم تضع مولودها فتكون عدتها بعد وضع الحمل. وفريق آخر من الفقهاء قال أن عدة الحامل المتوفى عنها زوجها يكون بأبعد الأجلين، أي أيما الأجلين أبعد تكون العدة ، فلو وضعت الحمل ولم تمر فترة الشهور الأربعة مع الأيام العشرة فعليها أن تنتظر لتصل للفترة المقررة. ولو انتهت مدة الشهور الأربعة مع الأيام العشرة ولم تضع مولودها فتنتظر حتى وضع المولود.
الثالث: عليها أن تجتنب الطيب. الرابع: أن تجتنب الحلي من الذهب، والفضة، ونحوها، الزينة. الخامس: عدم الكحل، هذا هو واجب المحادة. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم.
((الإقناع)) (1/324). ، وابنُ حزمٍ [38] قال ابنُ حزم: (اتَّفقوا أنَّ الحامِلَ المتوفَّى عنها إن وضَعَت حَملَها بعد انقضاءِ أربعةِ أشهُرٍ وعَشرٍ، ثمَّ خَرَجَت مِن دَمِ نفاسِها أو انقطَعَ عنها، فقد انقَضَت عِدَّتُها). ((مراتب الإجماع)) (ص: 77). ، وابنُ عبدِ البَرِّ [39] قال ابنُ عبدِ البَرِّ: (على القَولِ بحديثِ أمِّ سَلَمةَ في قِصَّةِ سُبَيعةَ جماعةُ العُلَماءِ بالحِجازِ، والعراق، والشام، ومصر، والمغرب، والمشرق: اليومَ، ولا خلافَ في ذلك). ((الاستذكار)) (6/212). ، وابنُ قُدامةَ [40] قال ابنُ قدامة: (أجمعوا أيضًا على أنَّ المُتوَفَّى عنها زوجُها إذا كانت حاملًا، أجَلُها وَضْعُ حَملِها، إلَّا ابنَ عبَّاسٍ، ورُوي عن عليٍّ مِن وجهٍ منقطِعٍ أنَّها تعتَدُّ بأقصى الأجلَينِ. ما هي عدة الحامل المتوفي عنها زوجها - أجيب. وقاله أبو السنابل بن بَعكَكٍ في حياةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فرَدَّ عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَولَه، وقد رُوِيَ عن ابنِ عبَّاسٍ أنَّه رجَعَ إلى قولِ الجماعةِ لَمَّا بلغه حديثُ سُبَيعةَ، وكَرِهَ الحَسَنُ والشعبي أن تُنكَحَ في دَمِها. ويُحكى عن حمَّادٍ وإسحاق: أنَّ عِدَّتَها لا تنقَضي حتى تَطهُرَ. وأبى سائِرُ أهلِ العِلمِ هذا القَولَ، وقالوا: لو وَضَعَت بعد ساعةٍ مِن وفاةِ زَوجِها، حَلَّ لها أن تتزوَّجَ، ولكِنْ لا يَطَؤُها زوجُها حتى تَطهُرَ مِن نفاسِها وتغتَسِلَ).
السؤال: قال تعالى: وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ، هل هي خاصة بالمتوفى عنها زوجها، وعن المطلقة إذا وضعت حملها، هل عليها عدة أم انتهت، وعن المتوفى عنها زوجها وهي حامل هل لها مصرف حتى تضع الحمل، أم ليس لها إلا ما خصها من الإرث؟ الجواب: إن الآية عامة، تعم المتوفى عنها، والمطلقة، والمخلوعة، والمفسوخة من جهة الحاكم بمسوغ شرعي، كل واحدة منهن إذا كانت حاملًا تخرج من العدة بوضع الحمل؛ للآية المذكورة، وهي قوله سبحانه: وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ [الطلاق:4]. عدة الحامل المتوفي عنها زوجها - كنز المعلومات. ولما ثبت في الصحيحين أن سبيعة الأسلمية رضي الله عنها وضعت حملها بعد وفاة زوجها بليال، فاستفتت النبي ﷺ في ذلك فأفتاها بأنها قد خرجت من العدة من حين وضعت حملها، وأذن لها في الزواج متى بدا لها ذلك. وهذا قول أهل العلم جميعهم، إلا خلافًا شاذًا يروى عن بعض السلف: أن المتوفى عنها زوجها تعتد بأطول الأجلين، وهو قول لا يعول عليه؛ لكونه مخالفًا للآية الكريمة والحديث الشريف. أما نفقة المتوفى عنها إذا كانت حاملًا، فهي عليها، وليس على التركة من ذلك شيء -في أصح أقوال العلماء-. وفق الله الجميع للفقه في دينه، والثبات عليه [1].