قال أبو عبيدة: الظل: ما نسَختْه الشمس، وهو بالغداة، والفيء ما نسخ الشمس، وهو بعد الزوال، سمي فيئًا؛ لأنه فاء من جانب المشرق إلى جانب المغرب، ﴿ ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا ﴾ يعني على الظل، ومعنى دلالتها عليه أنه لو لم تكن الشمس لَما عُرِف الظل، ولولا النور لَما عُرِفت الظُّلمة، والأشياء تُعرَف بأضدادها. هذا الخبر منقول من اليوم السابع
تلقى معهد "كورتشاتوف" القومي الروسي براءة الاختراع لجهاز قد يستخدم لأخذ عينات من الصخور القمرية وقطع مجمدة للجليد أثناء دراسة القمر وكواكب أخرى فى المنظومة الشمسية، وفقا لتقرير rt. جاء ذلك في شهادة براءة الاختراع التي منحتها هيئة الملكية الصناعية الروسية معهد "كورتشاتوف". وأشارت الهيئة إلى أن الجهاز ينتمي إلى أسرة الأجهزة التي تستخدم لأخذ التربة وقطع مجمدة من الجليد، لكن الاستخدام الأكثر فاعلية للجهاز هو، حسب الشهادة، استخراج الماء من الصخور القمرية ليستخدم لاحقا لتزويد المحركات الصاروخية النووية والمحطات القمرية المأهولة. واقترح الباحثون منصة مدولبة بحجم 40×8×8 سنتيمترا تتوزع على متنها بطاريات كيميائية كهربائية ونظام القيادة وجامع الماء وخزان ذو غطاء شفاف وناقلة تنقل التربة إلى الخزان وكذلك بطارية شمسية. ويفترض أن يتوجه الروفر بعد الهبوط على سطح القمر إلى حفرة قمرية أو مغارة تقع في الظل، ثم تختار كاميرا الفيديو موقعا لأخذ التربة، ثم يأخذ الروفر التربة ويقوم بإحكام إغلاق الخزان ويعود إلى سطح القمر ويتكون داخل الروفر بعد ذلك "حمام بخاري" يسخن عينات من الصخور من حيث يتكثف الماء. بعد جريدة «القاهرة».. «هيئة الكتاب» تبحث عن رئيس تحرير جديد لـ«عالم الكتاب». ويفترض أن يملأ الخزان بالماء تماما في حال وجود 10% للماء في الصخور القمرية.
التطعيم يحتوي على مشتق الزئبق الذي ثبت ارتباطه باضطرابات معوية وتنفسية ومشاكل اضطراب ضربات القلب وضعف الذاكرة. يوجد إثباتات أن كبار السن الذين تلقوا جرعات موسميه من3 إلى5 جرعات أصبحوا عرضه للزهايمر بمقدار عشرة أضعاف. التعرض لعدة سلالات فيروسية في وقت واحد في التطعيم لم يكن خيارا سليما في تاريخ صناعة التطعيم خصوصا ما حدث مع تطعيم MMR. Pin on دكتور .باسل بوسعيد. اللقاح يحضر سنويا بسلالات و إضافات قد تختلف نوعا ما سنويا وهكذا فاللقاح لا يخضع لاختبارات السلامة التي يفترض ألا تقل عن خمس سنوات. دراسة منهجية Systematic Review جرت مراجعة51 بحثا شملت ربع مليون طفل بأعمار ما بين6 أشهر و23 شهرا. وخلصت إلى أن هذه الفئة لم تتمتع بأي حماية من الإنفلونزا التي روج لها مؤيدو التطعيم. Michael T Osterholm, et al. Efficacy and effectiveness of influenza vaccines: a systematic review and meta-analysis. 26-Oct-2011.
لقاء د. سمية الناصر مع د. باسل بوسعيد - YouTube
في كل عام ينتج مسؤولو الصحة تطعيم للإنفلونزا محتويا على ثلاث سلالات فيروسية مطفرة. وحتى يتم تحديد أي سلالات يجب اختيارها، يرحل المسؤولون في بعثه إلى الصين في بداية العام ليدرسوا أي السلالات الفيروسية المنتشرة في ذلك الجزء من العالم. ثم يبدأون تخمين أي سلالات ستصل إلى أمريكا نهاية العام ذاته. ثم يبدأ الإنتاج و بحلول الخريف في أكتوبر يكون التطعيم الجديد جاهزا للتوزيع. بمعنى أنه لا تجري إي إختبار سلامة و أمان للمنتج الجديد من حيث مكوناته من السلالات الفيروسية المحضرة معمليا على أنسجة الإستنبات. وعادة ما تكون تخمينات مسؤولو الصحة خاطئة كما ثبت في إحصائيات مركز مكافحه الأوبئه CDC الذي سجل نفس عدد حالات الوفيات اللتي إعتاد تسجيلها في السابق. ومع ذلك يتم إجبار ملايين الأمريكيين على أخذ اللقاح. في عام 2004 تلوثت عدة دفعات من التطعيم خلال مراحل التصنيع فلم يتمكنوا سوى من تطعيم 45 مليون أمريكي من أصل90 مليون، فاعتقد المواطنون أن حالات الوفاة ستزداد في شتاء ذلك العام لكن الإحصائيات الرسمية سجلت إنخفاضا في عدد الوفيات عن المعتاد. وهو ما نشرته مجلهBritish Medical Journal عام2005. جميع التقارير الرسميه أثبتت عدم فاعليه هذا التطعيم.