ما هي تقنية Blockchain؟ Blockchain هو نظام تسجيل إلكتروني شائع في الوقت الفعلي ومشفّر ولا مركزي لمعالجة وتسجيل المعاملات المالية والعقود والأصول المادية ومعلومات سلسلة التوريد والمزيد. لا يوجد شخص أو كيان واحد مسؤول عن السلسلة بأكملها ، لكنها مفتوحة ويمكن للجميع في السلسلة رؤية تفاصيل كل سجل أو كتلة ، وتتبع المعلومات في شبكة آمنة لا تتطلب تحقق طرف ثالث. [1]. ما هي تقنية " البلوك تشين " ؟ .. Blockchain .. وإستخداماتها .. وكيف تعمل | المرسال. تساعد تقنية Blockchain في الحفاظ على القوائم غير قابلة للإيقاف عن طريق العبث بسجلات البيانات المتزايدة باستمرار ، وتسمح بالتبادل الآمن للمواد القيمة مثل المال أو حقوق الملكية أو الحق في الوصول إلى البيانات. على عكس أنظمة التداول التقليدية ، ليست هناك حاجة إلى وسيط أو نظام تسجيل مركزي لتتبع نشاط البورصة ، ولكن جميع الأطراف تتفاعل مباشرة مع بعضها البعض.. يتم تعريف تقنية Blockchain ، وفقًا لـ Wibopedia ، على أنها نوع من بنية البيانات التي تسمح بتحديد المعاملات وتتبعها رقميًا ، ويتم مشاركة هذه المعلومات عبر شبكة موزعة من أجهزة الكمبيوتر ، مما يؤدي إلى إنشاء شبكة موزعة وموثقة. توفر التكنولوجيا طريقة شفافة وآمنة لتتبع ملكية الأصول ونقلها.
حيث يتم توزيع البلوك تشين Blockchain المشفرة عبر شبكة العملة الرقمية بشكل كامل، وليس هناك أي طرف ثالث يقوم بالتحكم بها ولا لأي شخص المشاركة فيها. فديو شرح عن تقنية البلوك تشين Blockchain من قام باختراع البلوك تشين Blockchain قام شخص أو مجموعة من الأشخاص غير معروفين ويستخدمون اسم Satoshi Nakamoto، بنشر ورقة بيضاء على الانترنت، وهذه الورقة تحتوي على المبادئ وراء نوع جديد من العملات المشفرة ويدعى البيتكوين وكان ذلك في أواخر عام ٢٠٠٨. كان هدفهم أن يقوموا بإنشاء أموال رقمية تجعل المعاملات ممكنة بين أي شخصين على كوكب الأرض لا يعرفون بعضهم البعض، و من دون أي وسيط بينهم. وهذا الأمر يتطلب نظام يقوم بالقضاء على مشكلة الإنفاق المزدوج، حيث أن الشخص الواحد يقوم باستخدام المال نفسه أكثر من مرة، والحل لهذه المشكلة كان بشبكة تقوم بالتحقق دائماً منْ مَنْ قام بإرسال واستلام البيتكوين BTC، وهذه الشبكة هي تقنية البلوك تشين Blockchain. حيث يتم عن طريقها تخزين كل معاملة من معاملات البي تكوين ويتم التحقق دائماً منها، عن طريق شبكة عالمية من أجهزة الكمبيوتر وهي خارجة عن سيطرة الأشخاص والشركات وحتى الدول. كما يتم تعدين عملات البيتكوين عبر الشبكة الضخمة اللامركزية والتي تعرف أيضاً باسم نظير إلى نظير، من أجهزة الكمبيوتر ويتم التحقق منها تأمينها أيضاً عن طريق البلوك تشين Blockchain.
مميزات البلوك تشين تبعث مزايا البلوك تشين الأمل في تحويل إجراءاتنا اليومية الروتينية إلى إجراءات أكثر فاعلية وشفافية وسرعة وأقل تكلفة، ولها الكثير من المميزات التي سنستعرضها لك فيما يلي بلوك تشين تصبح أكثر أمانا كلما زادت أقدميتها. بلوك تشين تميل إلى اللامركزية، فلا يوجد سلطة مركزية تحكمها على خلاف قواعد البيانات التقليدية التي يمكن حجبها ومراقبتها من قبل مالكها. بلوك تشين غير قابلة للتعديل، فأي تغيير عليها يتطلب قوة حوسبية هائلة. بعض تقنيات بلوك تشين تمنح المزيد من إخفاء الهوية. بلوك تشين تمتاز بالشفافية، حيث يمكن لأي شخص الاضطلاع على البيانات المخزنة في البلوك تشين وذلك بعرض جميع العمليات المخزنة حولها باستخدام متصفح بلوك تشين. ويمكن للبلوك تشين الحفاظ على فعاليتها على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في حال حدوث أي خلل في الشبكة، إلا أنه هناك توجهات لمشاريع إيجاد بلوك تشين أكثر مركزية. كيف تعمل البلوك تشين؟ بعدما تعرفنا على تقنية البلوك تشين ومميزاتها سنتعرف الآن على كيفية عمل البلوك تشين من خلال تطبيق مثال على العملة المشفرة البتكوين بحيث تقوم تقنية بلوك تشين بتسجيل المعلومات المتعلقة بعمليات البتكوين، مثل: مصدر هذا المال الوجهة التي أُرسل إليها توقيت هذه العملية قيمتها الرسوم المدفوعة فيها وكل ما يتعلق بهذه العملية من معلومات.
وبهذا سنعلم أن القدرة على إحالة ما ليس بذاته دليلاً إلى دليل تعدُّ ضرباً رفيعاً من الاستنباط، الذي كثيراً ما يتفاوت في دقته من حيث دلالته وغرابتها، فالأذكياء يقتنصون الدلائل على أفكارهم من أشياء لا يظهر لغيرهم فيها أنها أدلة، أو يكتشفون مدلولاتٍ ينفذون إليها من خلال ما تبدّى لهم لأول وهلة كـ"أدلة"، أي أنهم يسترشدون إلى المدلولات المضمرة والمطمورة في الوجود من غير أبوابها المعهودة، فيبدؤون تارةً من الدليل فيصلون به إلى مدلوله، وتارةً من المدلول فيصعدون على أكتافه إلى دليله، كالشجرة التي نستدلُ على جذورها بجذعها، وبجذعها على جذورها!
ولا يعني ذلك أن تذوب الحدود بينهما، وتنسى القيود الشرعية الضابطة لكل لقاء بين الطرفين، ويزعم قوم أنهم ملائكة مطهرون لا يخشى منهم ولا عليهم، يريدون أن ينقلوا مجتمع الغرب إلينا.. إنما الواجب في ذلك هو الاشتراك في الخير، والتعاون على البر والتقوى، في إطار الحدود التي رسمها الإسلام، ومنها:. 1ـ الالتزام بغض البصر من الفريقين: فلا ينظر إلى عورة، ولا ينظر بشهوة، ولا يطيل النظر في غير حاجة، قال تعالى: (قل للمؤمنين يَغُـضُّوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون.. وقل للمؤمنات يَغْـضُضْنَ من أبصارهن ويحفظن فروجهن). (النور 30، 31). 2ـ الالتزام من جانب المرأة باللباس الشرعي المحتشم: الذي يغطي البدن ما عدا الوجه والكفين، ولا يشف ولا يصف، قال تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ولْـيَـضْرِبْنَ بخُمُرِهِنَّ على جيُوبهن). (النور: 31). وقد صح عن عدد من الصحابة أن ما ظهر من الزينة هو الوجه والكفان. وقال تعالى في تعليل الأمر بالاحتشام:(ذلك أدنى أن يُعْرَفْنَ فلا يُؤْذَيْنَ) (الأحزاب: 59). أي أن هذا الزيَّ يميز المرأة الحرة العفيفة الجادة من المرأة اللعوب المستهترة، فلا يتعرض أحد للعفيفة بأذى ؛ لأن زيها وأدبها يفرض على كل من يراها احترامها.
وبطبيعة الحال كان الجانب النسائي حاضرا يستمع كما يصلي. بالنظر إلى الصورتين السابقتين حيث الماضي والحاضر ندرك المدى المتوغل في التشدد الذي قطعناه، حيث من المفترض أننا نؤدي الصلاة بماهيتها وتفاصيلها تبعًا لما كان عليه النبي ومن بعده أتباعه، لا أننا نسير خطوات مزيدة بعد ما قطعوه من خطوات، وكذلك الأمر بالنسبة لكل الأمور العالقة التي يمكن أن نلتبس فيها أو نشك، من هنا يمكننا السير أكثر باتجاه مصطلح "الاختلاط" ومعالجته وبيان مدى الخطْوِ الزائد المتشدد الذي أضافه الشُرّاع إلى الفقه والأحكام الإسلامية، متجاوزين بمفاهيمهم وأحكامهم المستنبطة ما كان عليه المسلمون الأوائل من تيسير وفقه وفهم. القدرة على إحالة ما ليس بذاته دليلاً إلى دليل تعدُّ ضرباً رفيعاً من الاستنباط الذي كثيراً ما يتفاوت في دقته من حيث دلالته وغرابتها لم تعرف النصوص الإسلامية جميعها المعتمد عليها في استنباط وضع التشريعات والحدود؛ -لم تعرف- بتاتًا مصطلحًا يُسمى الاختلاط، بل كان المصطلح مجرد استحداث فقهي جاء في إطار كونه خطوةً مزيدة احترازية رأى منها الشارع الناس من موقع الوصي الذي يحميهم من شرور أنفسهم. وكأن النبي صلى الله عليه وسلم -وهو أحرص الناس على عفة المسلمين وسير حياتهم- غفِل -والعياذ بالله- عن سن مثل هذا المصطلح وبيان حكمه تحريمًا أو إباحة، مع الوضع في الاعتبار أن النبي وحديثه الشريف لم يترك شيئًا من التعاملات اليومية للناس إلا وتحدث فيه، فكيف به إذًا لا يتحدث في أمر ربما فرص حدوثه متوفرة كل يوم، من خلال تعاملات الناس وقضاء حوائجهم.