معنى اسم جيداء في المنام لا يوجد معنى واضح وصريح لاسم جيداء في المنام وكتب تفسير الأحلام، ولكن من الممكن أن نجد للاسم بعض المعاني والدلالات الواضحة مثل الآتي: رؤية اسم جيداء في الحلم أو فتاة تحمل هذا الاسم هو بشره لصاحب الحلم بالخير بإذن الله. فلا يدل الاسم على أي معنى من المعاني السيئة أو مكروه للإنسان. من الممكن أن يشير اسم جيداء في المنام إلى الجمال والرزق. والتمتع بالصحة الجيدة والشكل الجميل والله اعلم. مقالات قد تعجبك: صفات حاملة اسم جيداء شخصية اسم جيداء في علم النفس من الشخصيات الجميلة التي تتمتع بالعديد من الصفات المميزة من معاني الاسم، ومن أهم هذه الصفات ما يلي: تتمتع الشخصية الحاملة لاسم جيداء بالرقة والجمال والمظهر الأنيق. تتسم شخصية اسم جيداء بالدقة والملاحظة الشديدة والذكاء. شخصية لديها رأي مستقل ولديها شخصية قوية ومميزة. من الشخصيات النشيطة ولا تحب الكسل، وتحب دائمًا الذهاب للكثير من الأماكن والقيام بالكثير من الأعمال. تتميز بالجاذبية والجمال. متعاونة بشكل كبيرة مع الآخرين وتحب تقديم المساعدات للغير. تتصف بالكثير من الصفات الحميدة والخصال الطيبة، وذلك لآن الاسم يحمل الكثير من المعاني الطيبة.
ويشير ذلك لجمال ورقة المرأة الحاملة لهذا الاسم، ودلالة على جمال وطيبة قلب هذه المرأة. شاهد أيضًا: معنى اسم جيداء Gidaa وصفات حاملة الاسم تعد شخصية اسم جيداء في علم النفس من الشخصيات المميزة والتي تحمل الكثير من المعاني، ومن أهم معاني الاسم في علم النفس ما يلي: يرى علماء النفس أن شخصية اسم جيداء في علم النفس تحمل الكثير من المعاني القيمة والتي تؤثر بشكل كبيرة على صاحبة الاسم في الكثير من الطباع والسلوكيات. اسم جيداء هو علم مؤنث ذو مكانة عالية في قاموس المعجم. ويعني في مجال علم النفس الطباع الجيدة والطيبة. تتميز شخصية جيداء في علم النفس بأنها شخصية اجتماعية تحب التعامل والاحتكاك مع الآخرين في المجتمع، وتستمتع بتكوين الصداقات والعلاقات. شخصية اسم جيداء تتمتع بالجمال والصفات الجميلة. وتتميز هذه الشخصية بأنها شخصية غير عصبية ولا تميل للعنف. وتحب التعامل مع الأمور الصعبة بسلاسة ويسر. معنى اسم جيداء في القرآن الكريم اسم جيداء من الأسماء الرفيعة التي تحظى بمكانة عالية في كتاب الله عز وجل، وهو واحد من الأسماء العظيمة التي ذكرت في آيات القرآن الكريم وجاءت بالصيغة التالية: ذكر اسم جيداء في القرآن الكريم في سورة المسد وجاء الاسم في آية "في جيدها حبل من مسد".
حيث يعتبر طول الرقبة عند النساء من علامات الجمال. معنى اسم جيداء في القرآن الكريم عند مراجعة القرآن الكريم لم نجد آية صريحة مكتوب فيها اسم جيداء، لكن نجد الكلمة المصغر منها وهي جِيد بمعنى الرقبة في سورة المسد عندما قال الله (تعالى) في القرآن الكريم "وامرأته حمالة الحطب* في جيدها حبل من مسد". صفات اسم جيداء نجد أن اسم جيداء يحمل الكثير من الصفات والسمات لصاحبته والتي تزيد من جمالها ورونقها ومنها: تتمتع صاحبة الاسم بالذكاء الشديد ودقة الملاحظة والرقة. هذا كما أن صاحبة اسم جيداء تتمتع بشخصية فريدة ومميزة، كما أنها ذات رأي مستقل لا تقتنع بآراء الآخرين. تتميز بالجمال والجاذبية، متعاونة ونشيطة بشكل كبير، متقلبة المزاج بدرجة عالية وجريئة. معنى اسم جيداء وشخصيتها يشير معنى الاسم إلى الفتاة الجميلة ذات الرقبة الطويلة والجذابة، لذا نجد أنه ينعكس على شخصية صاحبة الاسم، حيث تتمتع بالجمال والرقة، هذا كما أنها تمتاز بالذكاء وقوة الملاحظة، بالإضافة إلى أنها تتشبث برأيها ولا تقتنع بآراء الآخرين. دلع اسم جيداء يحمل اسم جيداء الكثير من أسماء الدلع التي يمكن أن تطلق على الفتاة ومنها: جودي. جيجي. جوجو. ديدي.
معنى الاسم جيدان أصل الاسم عربي اسم عربي يمكن إطلاقه على الذكور أو الإناث، ومفرده جيد أي العنق، كما يعني الشيء الحسن. وهو من الأسماء المميزة وغير المنتشرة في الدول العربية..
وهذا يعني وجود ظواهر وشكليات إلى جنب الحقائق والواقعيات المخالفة والمناقضة. إلاّ أنّ مثقالاً من الواقع والحقيقة يؤثر أكثر من قنطار من الظواهر الخاوية. فلو أنّ بين يديك الآن آلاف بل ملايين من البشر لكنهم موتى بلا أرواح، لما كلّمك واحد منهم حتى حرفاً واحداً، ولكن لو كان طفل صغير عمره شهر واحد فقط لملأ لك البيت ضجيجاً. وما ذلك إلاّ لأن الطفل واقع وحقيقة، أما الموتى فلا أثر لهم وإن حدّثتهم لم تسمع لهم جواباً، لأنّه لا واقع للحياة فيهم. هذه الدنيا صبغتها الظواهر. وعندما نأتي إلى قضية المرأة نلاحظ أنّ الشعارات التي تُرفع باسمها ليست سوى ظواهر مزيّفة وضجيج فارغ. فتحرير المرأة مثلاً كلمة جميلة ولكن عندما تنبش قلب هذه الكلمة لكي تعرف حقيقتها والواقع الذي تعيشه المرأة المعاصرة في ظلها تكتشف أنّ فيها حثّاً على ابتذال المرأة وإذلالها وليس حريتها كما يزعمون. معنى المماثلة في قوله تعالى: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. أما قول الله تعالى: «ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف» فكلمة جميلة الظاهر عميقة المحتوى في آنٍ معاً؛ فلو بحثت التاريخ كلّه لما وجدت كلمة في جمال هذه الآية تجمع بين الواقع العميق وبين المظهر الجميل. إنها تتألف من أربع كلمات فقط ولكن لو أُعطيت لأي عاقل ملتفت لقال إنها أحسن ما قيل في حق المرأة.
لو أردنا أن نوجز بتفكير وعمق كلّ ما للمرأة من حقوق وما عليها من واجبات لما وجدنا أجمل ولا أجمع من هذه الكلمة. ولو عرضت هذه الكلمة على عقلاء العالم وحكمائه فسيقولون لك كلّهم: إنها تعبر عن تقسيم عادل حكيم.
إن تلك النماذج من عظيمات مصر على اختلاف شرائحهن واختلاف درجاتهن العلمية والاجتماعية إلا أنهن جميعًا تفانوا في العطاء، وتفانوا في العمل وضحوا بالكثير، فلن أنسى من كانت تجول في المحافظات وهي حامل في الشهور الأخيرة، ومن تقضي ساعات في خدمة الوطن وطفلها رضيع. ومنهن الكثير من واجهت تحديات صعبة وقهرية كانت كفيلة بكسر إرادتها وتحطيم عزيمتها إلا أنهن أثبتن أنهن استمرار لأجيال سبقتهن من عظيمات مصر. فكل التحية والتقدير لكل واحدة منهن، وهذا أقل بكثير مما قدموه ويقدمونه بكل تفان دون صخب ودون ضجيج. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف - بوابة الأهرام. إن تقديرنا واحترامنا للمرأة عمومًا - والمرأة المصرية خصوصًا - هو ليس منحة أو تفضلًا إنما حق يجب أن نغرسه في عقول وقلوب أبنائنا، فكل سيدة تقوم بما عليها من واجبات وتتحمل عبء مواجهة التحديات لها علينا حق المساندة والدعم لتكون حافزًا لغيرها وما بعدها فلهن مثل الذي عليهن بالمعروف. عضو مجلس الشيوخ عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
والمهم هنا هو أنّ مقتضى العدل لا يتحقّق بالمساواة الحسابيَّة دائمًا؛ التي تكون بمعنى المماثلة التَّامَّة، وإنما يتحقّق بالمساواة التي تكون بالمعروف، المساواة الملائمة للواجبات والتبعات، وهي التي يُراعى فيه طبيعة كلٍّ من الرجل والمرأة، ودورهما الاجتماعي، وكذلك طبيعة النظام الاجتماعيِّ كلِّه، وعندئذٍ فلا ريب أنَّ الإسلام قد أنصف المرأة وكرَّمها ورفع شأنها. إنَّ هذه الآية الكريمة ببنيانها المحكم، تبيِّن أنَّ الحقوق الزّوجيّة، تقوم على أساس المماثلة بالمعروف، مؤكِّدةً في ذلك على حقوق المرأة في المقام الأول، حيث جعلتها معيارًا للمماثلة، فقال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ}، والحياة الزوجيّة إنَّما تستقيم بتحقيق هذه المماثلة، وقيام كلٍّ من الزَّوج والزَّوجة، بواجباته في مقابل تمتُّعه بحقوقه، فيكون الأخذ مقابل العطاء، أمّا عندما يكون الأخذ بلا عطاءٍ مقابل؛ فعندئذٍ يحدث خلل كبير في العلاقة الزوجيّة، هو أكبر أسباب المشكلات الأسريَّة، فما من مشكلةٍ بين الزوجين، إلا وهناك بخسٌ ونقصٌ وظلمٌ وتفريطٌ واقعٌ من أحدهما على الآخر.
يتبين أنّ حكمة التشريع في وضع الطلاق بيد الرجل هو التقليل من حالات الطلاق ودعماً لأواصر المحبة بين الزوجين واستمراراً للحياة الزوجية. هذا ولم يتجاهل الإسلام كرامة المرأة واختيارها حتى في هذا المجال، فقد ترك لها الإرادة كاملة قبل الزواج، والحرية في أن لا تتزوج إلاّ بشرط أن تكون وكيلة عن الزوج في الطلاق، فيصبح لها هذا الحقّ كما للزوج وكذا في بعض أحكام أخر، ولكنّه مع ذلك يشجّع في خطه العام على الزواج، ويقول للمرأة: أنا أضع أمامك طريق الحياة السعيدة حتى مع كون الطلاق بيد الرجل، ولكن في الوقت نفسه، ولكي لا تشعري بالإجبار والإكراه، لا أجبركِ على شيء، وبإمكانك أن تضعي هذا الشرط قبل الزواج. مقتطف من كتاب (حقوق المرأة في الاسلام) للمرجع الديني آية الله السيد صادق الشيرازي