[٤] حقائق عن علم اليمن فيما يأتي بعض الحقائق والمعلومات عن علم اليمن: [٢] كانت سلطنة الواحدي في منطقة بلحاف عضواً في اتحاد الجنوب العربي الذي يُميّز كلّ عضو فيه علماً محدداً، وكان علم سلطنة الواحدي آنذاك يتألّف من خطوط أفقية باللون الأخضر، والأصفر، والأزرق الفاتح، وشريط أحمر، وهلال ونجمة خماسية بلون أبيض. كان شمال اليمن خاضعاً للحكم العثماني فكان اللونان الأحمر والأبيض رمزاً للسلطة العثمانية. يتألّف الشعار الوطني للجمهورية اليمنية من صورة نسر، ودرع، ونبتة البن، وسد مأرب وأمواج، مع وجود لافتة أسفل النسر مكتوب عليها الجمهورية اليمنية باللغة العربية. استحدثت كلٍّ من ليبيا، ومصر، وسوريا، والعراق، والسودان، أعلاماً ممُاثلة للعلم الحالي لليمن. [٣] يُشبه علم اليمن إلى حدٍّ كبير علم الإمبراطورية الألمانية إلّا أنّ الألوان فيه معكوسة. [٤] استخدمت ليبيا علم اليمن الحالي في الفترة بين عاميّ 1967- 1972م. علم اليمن القديم – لاينز. [٥] المراجع ^ أ ب ت ث "Flag of Yemen",, 2017-8-29، Retrieved 2021-1-10. Edited. ^ أ ب ت ث "Flag of Yemen - Colors, Meaning, History",, Retrieved 2021-1-10. Edited. ^ أ ب ت ث Whitney Smith, "Flag of Yemen" ،, Retrieved 2021-1-10.
ذات صلة كم عدد ألوان علم الكويت كم لون موجود في علم الكويت عدد ألوان علم اليمن ودلالاته يتكوّن علم الجمهورية اليمنية من 3 خطوط أفقية ملونة باللون الأحمر والأبيض والأسود، وتُمثّل ألوانه الحقب التاريخية التي عاشها اليمنيون، [١] [٢] وتُمثّل هذه الألوان ما يأتي: الشريط الأحمر: يدل على دماء المناضلين الذين كافحوا من أجل الحرية والاستقلال والوحدة، [١] [٣] كما أنّه يُمثّل نسل النبي صلى الله عليه وسلم من الأشراف، وهم الحجازيين والهاشميين. [٢] الشريط الأبيض: يدل على الأمل والمُستقبل المُشرق، [١] [٣] وقد اتُّخذ رايةً للأمويين، ولتذكير الناس بمعركة بدر التي خاضها النبي صلى الله عليه وسلم. [٢] الشريط الأسود: يدل على الماضي والصعوبات التي مر بها اليمنيون عبر تاريخهم.
2 مليار نسمة (17. 33% من البشرية، 51. 4% من المسيحية)؛ الغالبية العظمى من أتباع الكاثوليكية هم أتباع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية ذووي التقليد الطقسي اللاتيني وتصل أعدداهم 1. 19 مليار، في حين أنّ أتباع الكنائس الكاثوليكية الشرقية تصل أعدادهم إلى 17. 2 مليون. [2] وجدت الدراسة التي أعدّها «مركز (بيو) حول الدين والحياة العامة» لعام 2011 أنّ المسيحية الكاثوليكية تأتي في مقدمة الطوائف المسيحية وهم حوالي 1. 13 مليار نسمة (17. 4% من المسيحية). [3] يشكل المنتمين إلى الطقس اللاتيني الغالبيّة العظمى من أتباع الكنيسة الكاثوليكية وتصل أعدادهم إلى 1. 1 مليار نسمة. تتصدّر البرازيل قائمة أكبر عدد سكان في العالم من الكاثوليك (حوالي 134 مليون). تحتوي البرازيل وحدها على عدد من الكاثوليك بشكل أكبر مما في إيطاليا وفرنسا وإسبانيا مجتمعة. [3] يُذكر أن أكبر عشرة دول الكاثوليكية من حيث عدد السكان تحتوي على أكثر من نصف (56%) من الكاثوليك في العالم. [3] معظم البلدان التي لديها أكبر عدد من السكان الكاثوليك لديها أغلبية الكاثوليكية. على الرغم من أنّ الولايات المتحدة لديها رابع أكبر عدد من السكان الكاثوليك في العالم الا أنّ نسبة الكاثوليك في البلاد هي 24%.
وهي تعزّز المساءلة عن هذه الانتهاكات، وتكافح الإفلات من العقاب. هيئات المعاهدات ترصد الهيئات المنشأة بموجب معاهدات حقوق الإنسان، المكونة من لجان تضمّ خبراء مستقلين، تنفيذَ المعاهدات الدولية الأساسية لحقوق الإنسان. مناهضة السامية: الاتّعاظ بالتاريخ. رصد حقوق الإنسان ومؤشّراتها يشكّل الرصد عنصرًا أساسيًّا من العمل في مجال حقوق الإنسان من أجل ضمان اعتماد معايير حقوق الإنسان والتزاماتها في جميع أنحاء العالم. وقد وضعت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان إطار مؤشرات للمساعدة في قياس التقدم المُحرَز وتعزيز قدرة الدول على الوفاء بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان. كما أنشأت المؤشر العالمي لحقوق الإنسان، وهو أداة أساسية تيسّر الوصول إلى توصيات حقوق الإنسان الصادرة عن هيئات المعاهدات والإجراءات الخاصة والاستعراض الدوري الشامل. المزيد عن مؤشرات حقوق الإنسان والأدوات المتاحة لقياس التقدّم المُحرَز الفهرس العالمي لحقوق الإنسان تقديم الشكاوى في حال وقعتم ضحية انتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان، يمكنكم اللجوء إلى إحدى الآليات الثلاث التالية لتقديم شكوى: الإجراءات الخاصة أو هيئات المعاهدات أو مجلس حقوق الإنسان. وتهدف الآليات، من خلال معالجة الشكاوى، إلى منع الانتهاكات أو إيقافها أو التحقيق فيها أو اتّخاذ الإجراءات التصحيحيّة الملائمة بشأنها.
لمحة عن العدالة الانتقالية وحقوق الإنسان تغطي العدالة الانتقالية المجموعة الكاملة للعمليات والآليات المرتبطة بمحاولة المجتمع التصالح مع إرث متفشٍّ على نطاق واسع خلّفه نزاع ماضٍ أو قمع أو انتهاكات أو تجاوزات، بهدف ضمان المساءلة وتحقيق العدالة والمصالحة (المزيد من التفاصيل في S/2004/616). قد تشمل هذه العمليات كلاً من الآليات القضائية وغير القضائية، بما في ذلك تقصي الحقائق ومبادرات الملاحقات القضائية والتعويضات والتدابير المختلفة لمنع تكرار الانتهاكات من جديد، بما في ذلك: الإصلاح الدستوري والقانوني والمؤسسي، وتقوية المجتمع المدني، والجهود الرامية إلى تخليد الذكرى، والمبادرات الثقافية، وصون المحفوظات، وإصلاح تعليم التاريخ. المفوضية السامية لحقوق الإنسان: العدالة الانتقالية وحقوق الإنسان | مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. تهدف العدالة الانتقالية إلى الاعتراف بالضحايا، وتعزيز ثقة الأفراد في مؤسسات الدولة، وتدعيم احترام حقوق الإنسان وتعزيز سيادة القانون، كخطوة نحو المصالحة ومنع الانتهاكات الجديدة. وقد أظهرت مبادرات العدالة الانتقالية مرارًا وتكرارًا أنه يمكنها أن تساهم في معالجة المظالم والانقسامات. وتحقيقًا لهذه الغاية، يجب أن تكون هذه العمليات محددة السياق، ووطنية، وأن تركز على احتياجات الضحايا.
ما فتئت مناهضة السامية تطفو من جديد على السطح كلما خلناها قُبرت. كانت لها صبغة دينية في القرون الوسطى، ثمّ قومية بداية من القرن التاسع عشر قبل أن تُصبح عنصرية بدعوة أنها علمية حسب الإيديولوجيا النازية. ومنذ نهاية الحرب العالمية الثانية، تقمّصت شكل معاداة الصهيونية. إن التاريخ يحثّنا على اليقظة. روبار بادنتار يستخلص منه استنتاجات ثرية بالعبر وبالمعاني. روبار بادنتار مناهضة السامية ليست ظاهرة معاصرة. هي شرّ يعود إلى عدّة قرون. فمنذ الاستيلاء على القدس سنة 70 من قبل تيتوس، ومنذ تشتت اليهود حول كامل حوض البحر الأبيض المتوسط بالخصوص، حيث تمّ بيعهم كعبيد بأعداد كبيرة لدرجة أن أسعار السوق (إذا استعملنا العبارة الاقتصادية الحديثة) انهارت في الإمبراطورية الرومانية، فإن ظروف اليهود عبر آلاف السنين، وخاصة في أوروبا، ما انفكّت تتّسم بالإقصاء والمعاناة والاضطهاد. وأعتقد أن مناهضة السامية، منذ ذلك العصر الروماني البعيد، شهدت ثلاثة أشكال، تمتزج أحيانا. من مناهضة السامية الدينية إلى مناهضة السامية القومية والعرقية الشكل الأول هو المناهضة الدينية للسامية. فمنذ مرسوم قسطنطين، الذي أقرّ بأن الدين المسيحي هو الدين الرسمي، سنة 313، ما انفكت مناهضة السامية تتغذّى من كراهية «الشعب قاتل الإله»، الشعب الذي اغتال المسيح.
خلط إجرامي من ثمّ تأتي الاغتيالات الفظيعة التي تحدث في كامل أنحاء الغرب، وخاصة في فرنسا، كما في الشرق الأدنى حيث تتغذى الكراهية إزاء السامية من الخلط بين اليهودية والصهيونية. ويكفي في هذا المضمار الاطلاع على قائمة ضحايا الجرائم المُرتكبة في السنوات الأخيرة. تطاردني صورة حديثة العهد: رجل في مدرسة يهودية يُلاحق أطفالا يهود، وطفلة هاربة، ولأنها هاربة يمسكها الرجل من شعرها ويطلق عليها الرصاص مباشرة ليُردفها قتيلة. كيف يمكن تصنيف هذه الجريمة إن لم تكن نسخا لتصرفات النازيين؟ هذه الصورة تعبير بشع عن مناهضة السامية. إنها تخترق الزمن لتُذكّرنا بـاجماعات أينزاتسغروبن الذين أُطلقوا في أحياء الأقليات في أوروبا الشرقية. وفي الختام، أريد التعبير والتأكيد بصفة صارمة على موضوع يتعلق بالنشاط لصالح السلم المدنية. وهو أهمية الدور، ذي الصبغة الأخوية بالنسبة للبعض، الذي يقوم به ممثلون عن المجتمع الإسلامي للتشهير بهذه الجرائم. والخلط هنا هو فخّ آخر ينصبه لنا الإرهاب، وينبغي لنا بكل تأكيد ألّا نسقط فيه. وأذكّر دائما بما أدت إليه دراسات مراكز البحوث، أن 80% من ضحايا الإرهاب في العالم هم من المسلمين. وإذ أصرّ على تقديم هذه الملاحظة، لأن الخلط هنا يصبح من باب الإجرام.