8- الإصابة بالزهايمر: تسبب الجرعات الكثيرة من تناول حبوب المنوم في فقد الذاكرة، كما تسبب في فقد القدرة على الإنتباه والتركيز. 9- الإصابة بمشاكل في الجلد: حيث تسبب في بعض المشاكل بالجلد مثل حدوث تورم والإصابة بالحساسية وظهور طفح جلدي. أنواع حبوب المنوم: يجب عدم تناول حبوب المنوم إلا تحت إشراف الطبيب، ويوجد عدة أنواع من حبوب المنوم وهي:- الزوبيكلون. البنزوديازيبين. بعض النصائح للتخلص من الأرق: هذه النصائح قد تساعدك في التخلص من الأرق دون اللجوء إلى حبوب المنوم، وهي كالأتي:- القيام بممارسة بعض التمارين الرياضية واليوغا. القيام بتغيير الروتين اليومي وتغيير أماكن الأثاث الموجود في غرفتك وتغيير ألوان الغرفة، كل ذلك سيساعد في التغيير من مزاجك وسيؤثر على نفسيتك بشكل إيجابي. إكتشاف الموهبة التي لديك وتنميتها، وإستغلال الوقت والقيام بالأعمال التي تحبها. الإستماع إلى الأيات القرءانية والترانيم الدينية، فتساعد على هدوء النفس وتحسين المزاج. اضرار الحبوب المنومة خطر كارثي يهدد صحتك..فتعلم التغلب على الأرق طبيعياً. الحفاظ على نظافة غرفتك. عدم تناول المنبهات والمنشطات، والتوقف عن القيام بالتدخين. تقليل إضائة الغرفة عند النوم، ويفضل إطفاء الإضاءة. الإستيقاظ في الصباح ومحاولة عدم السهر في الليل.
آخر تعديل - الأحد 10 كانون الثاني 2021
وفي دراسة أجريت عام 2015، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين واظبوا على ممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع لمدة 6 أشهر متوصلة انخفضت لديهم أعراض الأرق والاكتئاب والقلق. اقرأ أيضًا: أضرار قلة النوم في رمضان- دليلك للتغلب عليها 3- النوم في مناخ مناسب كلما كانت الأجواء المحيطة مهيئة للخلود إلى النوم، عن طريق تخفيف أو إغلاق إضاءة الغرفة وإبعاد الهاتف المحمول عن السرير، ساهم ذلك في تقليل فرص التعرض للأرق. 4- تمارين التأمل يمكن الاعتماد على تمارين التأمل والاسترخاء، مثل اليوجا والتنفس العميق، للتخلص من الأرق، كما فعلت أنيستون، حيث تساهم في تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر والقلق وتعزيز القدرة على النوم. وكشفت دراسة عام 2011، أن ممارسة تمارين التأمل يوميًا على مدار بضعة أشهر يقلل الشعور بالأرق ويساهم في تحسين جودة النوم. قد يهمك: اليوجا مضرة لهؤلاء.. هل أنت منهم؟ 5- الاستحمام بالماء الدافئ من الطرق التي اتبعتها الممثلة الأمريكية، للتغلب على الأرق، لأن الاستحمام بالماء الدافئ يضفي حالة من الهدوء والاسترخاء، بفضل دوره الفعال في تخليص الجسم من الشحنات السالبة، التي تزيد الشعور بالتوتر والقلق، ومن ثم عدم القدرة على النوم.
↑ أبو الطيب المتنبي، "ما للمروج الخضر والحدائق" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-28. ↑ المتنبي (1983)، ديوان المتنبي ، بيروت: دار بيروت للطباعة والنشر، صفحة 350-351.