أروع الأوقات هي لمة الأهل والأحباب والأصحاب شعور لا يفهمه إلا كل شخص مغترب بعيدا عن احضان أمه وأبيه فعلآ لا يوجد من يعوضك عنهم فالعائلة أساس السعادة. أجمع أفكاري وأنثر مشاعري لأقوم بتأليف أرق الكلمات والعبارات الذهبية عما يجول في داخلي لهم، فقط ليعلموا أن جمعتكم معنا منبع للحياة لمة الأهل تفرحك وتسعدك بقدر كبير هي تجديد روحك المنهكة وتنشط روحك وتغرس بقلبك حُب كبير جداً اللهم يديم لمة الأهل ولا يحرمنا جلستنا الجميلة مع بعض. أساس تكوين الأسرة السعيدة هي العائلة والجلسة معهم فمثابة عالم جميل يغير لك نفسيتك الداخلية، جمعة الأهل ذهب لأمع لحياتنا فلا يمكن أن نستغني عنهم. عبارات عن جمعة الاقارب إذا كان لدى عائلتك مناسبة راقية وفي هذه المناسبة تحب أن تشارك عائلتك بعبارت جميلة جداً قم بإرسل إليهم إحدى الـ عبارات عن جمعة الاهل، في هذة العبارات قد تثبت للأهل معزتهم في حياتك، قدمنا لك الأجمل أختر ماتريد من هذه العبارات. جلسة الأهل سرور وبهجة الروح كل العائلة قلوبهم رائعة جداً يمتلكون قلوب من المأس، شكراً لإنكم في حياتي عائلتي. جمعة الأهل الشيء الذي يشعرك بالسعاده ويغير لك مزاجك السيئ ويجعلك مرتاح جداً فجلسة العائلة أفضل شيء بالحياة هو تجتمع العائلة مع بعض.
إن الانتماء إلى عائلة مترابطة متحابة ومتعاونة هو جزء من تحقيق السعادة في الحياة. كلمات عن جمعة الاهل والاحباب عبارات وكلمات تصف روعه وجمال الجلسة مع الأهل والأحباب فالأهل والأسرة نعمة من نعم الله تعالى فمن فقدها فقد الكثير في هذه الحياة لذا فإن جلسة الأهل. 21042016 أخبار البمب والبلاليين محلي وجلوبال كله في كبسولة من ذا جلوكال في نشرة هذا الأسبوع. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. قد تختلف جمعة الاهل عن جمعة الاصدقاء قليلا فالعائلة هي السند الوحيد الذي يمكن ات تتكأ عليه بدون ملل او كلل وهذه بعض العبارات عن جمعة الاهل التي انتقيناها لكم بعناية. كل الأسر السعيدة تتشابه ولكن كل أسرة شقية فريدة في شقائها. 02122020 5 عبارات عن جمعة الاهل والعائلة. الشاعر والروائي جمعة الموفق هاجس الكتابة ظل. سعادتي في وجوه. اجمل كلام عن جمعة الاهل. تكمن السعادة الحقيقية في مشاركتها مع.
شقيقتي/.. مبتهجة جدّا لكِ ، و أحمد الله أن أتمّ عليكِ هبته و رزقكِ قلباً نقيّاً أضفى على حياتنا رونقاً من البهجةِ و السّرور () كلّ الآلام تهون بنظرةٍ في محيّا صغيركِ ، فاحمدي الله على روحٍ بيضَــاءِ تغمركِ بنشوةِ الفرح كلما داعبت أناملكِ* مقلتيه..! بارك الله لكِ فيه ، و أنبأته نباتاً حسناً ، و جعله من أنصار الأمّة والدّين " *. إلى من حملا قلبي على أكف الـسعادَة* إلى أمي و أبي كم رسمتما ضحكة الصباح على شفتيّ كم أسقيتماني من حنانكما و فيض عطائِكما حتى وقفتُ على قدميّ* فتاة يضحكُ لِبهجتها الزّمان* أمي أبي غرسُتما بذرة الخير في نفسي فهنيئاً لكما القِطاف* يا جنة الله في أرضه أحبكما بحجم السعادة التي* تمنحانِها قلبي كلّ يوم. مابين دفّتي الغلاف.. شيء من وفاء لأهل الجودِ و العطاء* لأيادٍ بيضاء مافتأت تزرع الخير في أرضي فتعانقُ رُوحي السّمَاء! باقةُ إهداءٍ إلى: أمّي الغالية () أصلُ الحنانِ و نبعُ الوداد ، قلبٌ تلفّع برائحة الجنة فتفرّد بسموّه عن كلّ قلب! و زهرتا الربيع النضِر* شقيقتيّ الحبيتان من أتوسطّهما عمراً و فكراً () كبيرتي متكئي وعضدي ، وصغيرتي روضي النّدي () توأمي و نصفُ رُوحي.. من قاسمتني سُكر الحياة و علقمُها*
أهلي في كلامهم وصياحهم مصدر راحة لنا، العائلة إينما جلسوا يجعلون الأماكن جميلة رغم بشاعتها وفي لمتهم ينشروا لنا السرور الذي نحتاجة. الشيء الذي ماتعرف قيمتها إلا بعد ما تفقدها هي لمة الأهل بوجود العائلة تقدر تكلمهم بمشاكلك وهمومك والشيء إلي مثقل عليك. مع جمعة الأهل يسلوك ويضحكوك ويجعلوا من عالمك المُمل حياة طيبة خفيفة رائعة لا تشعر بتعب أو حمل ثقيل على صدرك. حيث تكون الحياة صعبةً جداً بدون لمة الأهل إذا لم يتوجدوا من حولك و يشاركوك لحظات الحزن والفرح تعتبر جمعة العائلة راحة لا تضاهى. بعض الأهل نفوس جاذبة وطيبة يجعلونك تكتفي بلمتهم معك وتغنيك عن مئات الأصدقاء والأحباب، شكراً أهلي لإنكم بعالمي. العائلة عائلة الحياة التي لايمكن الزمن أن يعوضك بناس مثلهم ولا يمكن أن أحد يضع لك مكانه مثل مكانتك العالية في قلوبهم. لو تعيش في الحياة مئة عام بدون لمة الأهل لم يكون هناك للحياة طعم وذوق، فالمة العائلة هواء نقي نتنفس به في وجودهم.
وقد اشتهرت بكرمها وكرمها وإخوتها. أراك في يد جدي الخشنة ، في تجاعيد وجهه ، وفي إبريق القهوة وأكوابها ، يا عائلتي الجميلة ، حفظكم الله. إذا سألني أحدهم عن سر سعادتي ، فسأقول بفخر أن لدي عائلة ليست مثل العائلات الأخرى. لدي عائلة جميلة يجمعها الحب والصادق القلب. كان جدي قادرًا على تربية الأطفال المخلصين ، حيث أصروا ، بغض النظر عن الظروف والاختلافات ، على أن نلتقي في نهاية كل أسبوع. هكذا يزحف الهدوء إلى تجمعاتنا ، بين فناجين الشاي وأكواب القهوة ، فوق التمر وحول الأرائك ، وتحت أصابع جدي حفظه الله ، وعلى كتف والدي الحبيب. المجالس تفخر باجتماع عائلتي الجميلة ، وهو معنى الرقي الحقيقي. مجالس عائلتي مقسمة إلى مجلسين ، أحدهما للرجال فقط والآخر للنساء فقط ، لكن جدتي يمكنها أن تجلس على رأس أي مجلس ، وتقطع أي موضوع أو أمر وإنهاء ، فهي مثل الشمس ونحن مثل الكواكب الصغيرة. تدور حولها وفقها الله ورعايتها. عندما أتوق إلى أيام الطفولة والصبا ، أقابل عائلتي هناك حيث رآني كطفل مهما كبرت ، وأرى الذكريات أمامي بالعين الأولى. مهما كانت الأيام تفصل بيننا ، في يوم من الأيام سنعود إلى تلك المجالس التي تفتقدنا ، ستعود ضحكتنا ، يا أجمل عائلة في الكون.
0 15 إجابة Raniamahd مشترك منذ: 01-01-2012 المستوى: مساهم مجموع الإجابات: 693 مجموع النقاط: 765 نقطة النقاط الشهرية: 0 نقطة Raniamahd منذ 10 سنوات هذه عادة الشعراء الجاهليين, حيث يبتدأون القصيدة بوصف الأطلال و البكاء عليه ومعنى الأطلال هي الديار القديمة التي سكنها احبتهم وم هؤلاء الشعراء: 1- عنترة. 2- امرؤ القيس. 3- الخنساء. 4- طرفة بن العبد. Fatima-Dz مشترك منذ: 12-01-2012 مجموع الإجابات: 5 مجموع النقاط: 5 نقاط Tennouji مشترك منذ: 11-01-2012 مجموع الإجابات: 102 مجموع النقاط: 110 نقاط Tennouji منذ 10 سنوات معنى البكاء على الأطلا ( البكاء على ما تبقى من اثار الحبيب) Anas Rharrab مشترك منذ: 20-12-2011 مجموع الإجابات: 729 مجموع النقاط: 799 نقطة Anas Rharrab منذ 10 سنوات Billel مشترك منذ: 06-01-2012 مجموع الإجابات: 7 مجموع النقاط: 7 نقاط Djabdo مشترك منذ: 25-12-2011 مجموع الإجابات: 213 مجموع النقاط: 130 نقطة DjAbdo منذ 10 سنوات هى عاده كانت عند العرب فى عصر الجاهليه.
لماذا نبكي دائمًا على أطلال الأمس، في السياسة - في الثقافة - في الاقتصاد - في الفقه - في الفكر - في الفن - في كل مسار؟ لماذا نلتفت باستغراق إلى الوراء، فلا نواجه اللحظة الراهنة باجتماعيتها وتاريخيتها, ولا نرجو لقاءها بثوابتها ومتغيراتها؟ لماذا نغرق أنفسنا ونستغرق في اللحظة الماضية أكثر مما ينبغي، فالماضي لا يمكن أن يعود، ولا ينبغي له إذ لا يمكن القياس عليه؟ لماذا نهرب إلي المجهول واللامعقول ونظل في انتظار ما لا يجيء ونتوه في دوائر التهويمات؟ لماذا ندمن الاستنساخ، ونصر على استنساخ أشخاص عاشوا زمانهم، ونتهافت على استنساخ مواقف، والتاريخ لا يمكن أن يتكرر. أقول ذلك وأنا أرصد المعتقل الفكري العربي والقومي الذي نصنعه بأيدينا منذ سنوات، إذ لابد أن تتلاشى لعنة التصنيفات المذهبية الضيقة، هذا ليبرالي - وهذا ماركسي - وذاك إخواني – وسلفي – وتراثي – وحادثوي – ويميني – ويساري – ومتدين - ولا ديني - وملحد – وعلماني – وأصولي - و... و... كل هذه العائلة المسمومة اجتماعيًا. لابد من الخروج من هذا العنق حيث الاستمرار المقيت بالوقوف والبكاء على الأطلال، ولابد من كسر أفق التوقع حتى لو كان ملبدًا بالعواصف والرياح والأمطار السوداء، فالأفكار رتيبة والخطوات ثقيلة، فهل نريد المجتمع أن يكون مساكن للموتى، وتظل هذه العقلية رابضة قابضة على رقاب العباد، من قبل الذين يجلسون على الأرائك الوهمية، ويريدون لنا أن نظل نزلاء في غرفة العناية المركزة؟!.