شكرًا لك!
In the Loro Piana Outlet Store in the Outletcity Metzingen you will find fashion that is characterized by simple elegance, refined details and high quality. The collections for women and men include suits, coats, scarves and bags. حول العلامة التجارية لورو بيانا تعد من أهم الماركات الفاخرة الحصرية في العالم وتعني الحياة العصرية كثيرة المتطلبات وأفضل جودة. تأسست الشركة العائلية الإيطالية في مستهل القرن التاسع عشر وتعد الآن أكبر شركة منتجة وموردة للكشمير وبيبي كشمير وصوف فكونة ومواد أخرى من أجود الألياف الصوفية. وتعرف الشركة التي يديرها الآن الجيل السادس بجودتها الممتازة. حيث يتم إنتاج المنتجات المميزة للماركة الإيطالية التي يتم عرضها في أوتليت لورو بيانا فقط في مصانع الشركة من أفضل المواد الخام بالعالم. يتميز طراز لورو بيانا النمطي بأنه كلاسيكي ورياضي وأنيق ومصمم للعملاء الذين يصعب إرضاؤهم. يركز عملاء أوتليت لورو بيانا على الجودة والفخامة المناسبة لكل الأوقات. لن تشتري ملابسك لموسم واحد فقط: فبفضل الجودة الممتازة والطراز الكلاسيكي الأنيق والألوان الطبيعية المختارة سيستمتع عملاء لورو بيانا بالمنتجات المميزة مدى الحياة.
- عجله قياده متعددة الوظائف. - زجاج كهرباء أمامي. - عجلة قيادة بنظام مؤازرة كهربائية (باور ستيرنج). - قفل مركزي للأبواب. - 2 مفتاح ريموت. - مانع لإدارة المحرك وسرقة السيارة. - بلوتوث. - سنسور خلفي. فيتارا: - فئة أولى من 370 إلى 435 ألف جنيه (زيادة 65 ألف جنيه). - فئة ثانية من 377 إلى 445 ألف جنيه (زيادة 68 ألف جنيه). وتشترك كلا الفئتين في نفس المحرك المكون من 4 أسطوانات بسعة 1600 سي سي وبقوة 120 حصان و155 نيوتن متر من عزم الدوران، ويتصل هذا المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي 6 سرعات. وتشمل التجهيزات التي يحملها هذا الموديل التجهيزات التالية: فئة أولى: - وسائد هوائية أمامية. - نظام المكابح ABS. - نظام توزيع الكتروني لقوة المكابح EBD. - نظام مساعد لسلائق في صعود المرتفعات. قفل الكتروني للابواب الزجاج يعمل : بصمة - كرت - رقم سري سهل التركيب - YouTube. - نظام لمراقبة ضغط الهواء بالإطارات. - نظام تشغيل وإيقاف المحرك Start/Stop الموفر في الوقود. - إطارات بأطواق (جنوط) بمقاس 17 بوصة. - عجلة قيادة متعددة الاستخدامات. - فرش داخلي من الجلد. - تكييف هواء أوتوماتيكي. - مرايات جانبية بخاصية الطي كهربائيا. - مصابيح أمامية وخلفية LED. - مصابيح أمامية LED نهارية. - شاشة 7 بوصة لتشغيل النظام الترفيهي والمعلوماتي بالسيارة.
ولطالما أمكنت هذه الطريقة التقليدية دولاً خاضعة للعقوبات، مثل: "إيران وفنزويلا"، من تمرير صادراتها من "النفط". كانت السفينة (إيلاندرا دينالي) راسية قبالة ساحل "جبل طارق"؛ الأسبوع الماضي، وقال عاملون على متن السفينة وأشخاص شاركوا في إعادة شحنها وشركات تتبع لحركة السفن، إنها تلقت ثلاث شحنات من "النفط" قادمة من ناقلات انطلقت من ميناءي: "أوست لوغا" و"بريمورسك"؛ المطلين على "بحر البلطيق". وتكشف سجلات السفينة أنها أبحرت من "ميناء إنتشون" في "كوريا الجنوبية"، متجهةً إلى "ميناء روتردام"؛ في "هولندا"، وهو ميناء يضم مصفاة كبرى لتكرير "النفط الخام". كيف تُساهم التكنولوجيا في بناء منزل المُستقبل الذكي ؟! - الأجهزة الذكية. وقال تجار إن فئات جديدة من "النفط المكرر"، يُطلق عليها اسم: "مزيج لاتفيا" و"مزيج تُركمانستان"، ظهرت في السوق أيضًا، ويُزعم أنها تحتوي على كميات كبيرة من "النفط الروسي" المكرر. روسيا تتحدى مساعي نبذها بأسواق الطاقة العالمية.. حظرت "الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وأستراليا" واردات "النفط الروسي"، إلا أن "الاتحاد الأوروبي" يعتمد اعتمادًا أكبر على الطاقة الروسية، إذ تستورد دوله: 27% من نفطها من "روسيا"، ومن ثم فقد ناقشَ قادة الدول الأوروبية حظرَ "النفط الروسي"، لكنهم لم يتحركوا إلى التنفيذ بعد، لأنهم ينظرون في السُبل التي تكفل لهم عزل "روسيا" ومعاقبتها دون الإضرار باقتصاد بلدانهم تحت وطأة ارتفاع أسعار الطاقة.
الأحكام والشروط
وهكذا؛ تزايدت إمدادات "النفط" من الموانيء الروسية زيادةً مطردة، إلا أنها تُشحن في ناقلات لا يُكشف عن وجهتها. فقد زعمت البيانات الصادرة عن موقع ()؛ أن شحنات "النفط"؛ التي خرجت من "روسيا" في شهر نيسان/إبريل دون الإعلان عن وجهة محددة بلغت أكثر من: 11. 1 مليون برميل "نفط"، لتتجاوز بذلك نظيرتها الصادرة عن أي بلد آخر، وتتفوق حتى على أي كمية من "النفط" شحنتها "روسيا" دون تحديد وجهتها قبل الغزو. لماذا تُخفي الدول الأوروبية وجهة ناقلات "النفط الروسية" التي تشتريها ؟ تقول الصحيفة الأميركية إن من أبرز الأسباب التي دفعت البلدان الأوروبية إلى إخفاء اعتمادها على "النفط الروسي" أنَّها بحاجة ماسة إلى "النفط الخام" للحفاظ على استقرارها الاقتصادي ومنع ارتفاع أسعار الوقود أكثر من ذلك، وفي الوقت نفسه تُريد الشركات ووسطاء تجارة "النفط" تسيير تجارة "النفط الروسي" من دون ضجة أو عواقب غير مرغوبة، لإسهامهم في تسهيل التجارة التي تؤول عوائدها في النهاية إلى تمويل آلة الحرب في "موسكو"؛ على حد مزاعم التقرير الأميركي. وقال محللون وتجار نفط غربيون؛ إن استخدام علامة: "مجهول الوجهة" تدل على أن شحنات "النفط" تُنقل إلى سفن أكبر في البحر وتُفرَّغ فيها، ثم يُخلط "الخام الروسي" مع حمولة السفينة، فيلتبس مصدر "النفط" على من يُحاول تعقبه.