موضوع اليوم يهم كل امرأة حيث سنتحدث عن متى يبدأ مفعول التحاميل المهبلية ومتى ينتهي ، كذلك أيضاً سنتحدث عن أنواعها واستخداماتها والحالات التي يجب عدم استخدام التحاميل المهبلية بها، وذلك فقط على موقع موسوعة قسم الصحة. استخدامات التحاميل المهبلية التحاميل المهبلية " اللبوس المهبلي " هي نوع من أنواع العلاج الموضعي، فهي عبارة عن مادة رخوة بيضاوية الشكل مدببه من إتجاه واحد لتسهيل عملية الدخول وتؤخذ عن طريق فتحة المهبل. تستخدم لعلاج فطريات المهبل وإفرازات المهبل المزعجة لدى السيدات وهذه الفطريات تسبب الحكة الشديدة في منطقة المهبل، وهي تعتبر مضاد حيوي موضعي للقضاء على تلك الفطريات والإفرازات المزعجة فهي تعمل على قتل البكتريا المسببة للفطريات وتقوم بتنظيف وتعقيم المهبل. كما تساعد أيضاً في القضاء على الروائح الكريهة المصاحبة للإفرازات. كما أنها تعمل على تضيق منطقة المهبل فكثير ما تعاني بعض السيدات من اتساع منطقة المهبل بعد الولادة الطبيعية، لأن أثناء الولادة يتمدد الرحم وتتمدد فتحة المهبل فبعد الانتهاء من الولادة والعودة للحياة الطبيعية تشعر بعض السيدات باتساع هذه المنطقة والبعض منهم يلجأ إلى الطبيب فيقوم الطبيب بإعطاء تحاميل مهبلية لتضيق منطقة المهبل.
تحاميل مهبلية تُعتبر التحاميل المهبلية واحدة من الأدوية الطبية التي تستخدم لعلاج العديد من الأمراض التي تُصيب النساء مثل التهابات المهبل, وجفاف المهبل, ومنع الحمل, وغيرها, ويُطلق عليها أسم "اللبوس المهبلي" أو "اللبوس الشرجي", وتكون على هيئة حبوب أو أقراص, يتم إدخالها في فتحة المهبل بواسطة أداة معينة. وتحتوي التحاميل المهبلية على مواد جلاتينية أو رخوية, لتسهيل دخولها إلى الجسم, والتي تتحول إلى مادة سائلة داخل المهبل ويمتصها بشكل سريع, للتخلص من الالتهابات والفطريات والبكتيريا الموجودة به. وتتعدد أشكال التحاميل المهبلية التي تستعملها النساء, فهناك التحاميل البيضاوية, والتحاميل الكروية والتحاميل المخروطية, ويوجد بعض الأنواع منها التي يمكن استخدامها عن طريق فتحة الشرج, ولكن تحت استشارة الطبيب المختص. فوائد التحاميل المهبلية تُساعد التحاميل في القضاء على الفطريات والبكتيريا التي تنمو داخل عنق المهبل. تُساهم التحاميل في التخلص من الإفرازات المهبلية بشكل فعال. تعمل التحاميل على علاج الالتهابات التي تُصيب منطقة المهبل. تُرطب التحاميل الرحم وتُساهم في تنظيفه وتطهيره بشكل مثالي. تُساعد التحاميل في القضاء على الخمائر التي تُصيب الأغشية المخاطية المهبلية.
يعمل العسل على التهدئة، بينما يساعد عصير الليمون في تخفيف الاحتقان. يمكنك أيضًا أن تأكلي ملعقتين صغيرتين من العسل. البروبيوتيك في حين أنه لا يخفف الكحّة بشكل مباشر، إلا أنه يساعد في موازنة الجراثيم المعوية. الأمر الذي يمكن أن يدعم هذا التوازن وظيفة الجهاز المناعي في جميع أنحاء الجسم. فوائد الزعتر مع زيت الزيتون. أظهرت دراسة أجريت عام 2015، انخفاضًا في عدد الأشخاص المصابين بعدوى الجهاز التنفسي العلوي بعد إعطائهم سلالات مختلفة من البروبيوتيك، على الرغم من أن الأدلة لا تزال غير حاسمة. أمّا الطريقة الأكثر طبيعية للحصول على البروبيوتيك فهي الأطعمة المخمرة، بما في ذلك: الملفوف المخلل الزبادي العجين المخمر الأناناس عادةً، لا تفكّري في الأناناس كعلاج للكحة والبلغم والحساسية، ولكن قد يكون ذلك بسبب أنك لم تسمعي أبدًا عن البروميلين. هناك أدلة طفيفة تشير إلى أن البروميلين، وهو إنزيم موجود فقط في جذع وفاكهة الأناناس، يمكن أن يساعد في قمع الكحة وكذلك تليين البلغم في الحلق. للاستمتاع بأكبر قدر من فوائد الأناناس والبروميلين، تناولي شريحة من الأناناس أو اشربي 3. 5 أوقية من عصير الأناناس الطازج ثلاث مرات في اليوم. النعناع أوراق النعناع معروفة بخصائصها العلاجية.
إمكانية الوقاية من أكسدة الكولسترول السيئ: وذلك عند شرب الشاي الذي يحتوي على الزعتر والمردقوش والزعتر البري بحسب دراسة أجريت عام 2013، حيث إنّ تأكسد الكولسترول السيئ (بالإنجليزية: LDL) يمكن أن يزيد مستويات الالتهاب وخطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية ، كما أشارت أبحاث أخرى إلى إمكانية مساعدة زيت زيتون البكر الممتاز (بالإنجليزية: Extra virgin olive oil) على الوقاية من تأكسد هذا الكولسترول السيئ، لذا قد يكون الجمع بينهما في وجبة واحدة مزيجاً مفيداً لصحة القلب. إمكانية تقليل خطر الإصابة بالسرطان: حيث يحتوي الزعتر على مركبات نباتية قويّة تمتلك خصائص مضادة للأكسدة، ويمكن لهذه المركبات أن تساعد على حماية الخلايا من التلف الذي تسببه الجذور الحرة، وبالتالي فإنَّها قد تساعد على مكافحة العوامل المسببة للسرطان ، ووجدت دراسة مخبرية أجريت عام 2012 أنّ مستخلص الزعتر البري يعزز سمية خلايا سرطان الثدي مما قد يساهم في مكافحة سرطان الثدي وغيره من الخلايا السرطانية، ولكن يجدر التنويه إلى أنّه ما تزال هناك حاجة للمزيد من الدراسات. فوائد زيت الزيتون تبيّن النقاط الآتية بعضاً من فوائد زيت الزيتون: [٤] إمكانية المساعدة على علاج التهاب المفاصل الروماتويدي: حيث أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ استهلاك زيت الزيتون إضافةً إلى زيت السمك من قبل الذين يعانون من هذا الالتهاب حسّن بشكلٍ ملحوظ من قوة مسكة اليد، وآلام المفاصل ، وتيبس المفاصل (بالإنجليزية: Joints stiffness) في الصباح، كما وُجد أنّ مكملات زيت الزيتون تحسن من المؤشرات الالتهابية وتقلل الإجهاد التأكسدي لدى المصابين بالتهاب المفاصل الروماتيدي.
الاضطرابات النزفية: إذ يمكن أن يبطئ الزعتر من عملية تخثر الدم ، لذا قد يؤدي تناوله إلى زيادة خطر الإصابة بالنزيف بالنسبة للأشخاص المصابين بالاضطرابات النزفية، خاصةً في حال استخدامه بكميات كبيرة. الحالات الحساسة للهرمونات: كسرطان الثدي ، وسرطان الرحم، وسرطان المبيض، وسرطان بطانة الرحم، والانتباذ البطاني الرحمي (بالإنجليزية: Endometriosis)، فقد يكون للزعتر تأثير مشابه لتأثير هرمون الإستروجين في الجسم، وقد تتفاقم هذه الحالات بسبب التعرض لهذا الهرمون ولذا فإنّه يُنصح بتجنب استخدام الزعتر. محاذير استهلاك زيت الزيتون يعتبر استخدام زيت الزيتون آمناً للأشخاص الأصحاء عندما لا يتجاوز 14٪ من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، أو ما يُشكل حوالي ملعقتين كبيرتين أي بما يُعادل 28 غراماً يومياً، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه قد يسبب بعض الأضرار لفئات معينة من الأشخاص، وفيما يأتي توضيح لذلك: [٩] مرضى السكري: حيث إنّ استهلاك زيت الزيتون يمكن أن يخفض من سكر الدم، لذلك فإنّه يجب على مرضى السكري فحص سكر الدم عند استخدام زيت الزيتون. الخاضعين للجراحة: حيث إنّ استهلاك زيت الزيتون يمكن أن يؤثر على قدرة الجسم على السيطرة على نسبة سكر الدم أثناء الجراحة وبعدها، لذا فإنّه يوصى التوقف عن تناول زيت الزيتون مدة أسبوعين قبل موعد الجراحة المقرر.