من خلال دراسة الرؤية المسبقة عن التغيرات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والقانونية والبيئية المتوقعة خلال العمر الافتراضى للمشروع وتأثير ذلك على إيرادات وتكاليف المشروع ومن ثم الربحية المستقبلية للمشروع. ، مع المعلومات متنوعة وخبرات متعددة فى النواحى القانونية والتسويقية والفنية والتمويلية والإقتصادية والإجتماعية والبيئية والشرعية تجعل من إتخاذ القرار الإستثمارى عملية متكاملة الأبعاد بما تحتويه من عوامل يمكن أن تؤثر على أداء المشروع وهو مايجعل من حساب المخاطر المتوقعة عملية أقرب للواقع وبأقل درجة ممكنة من عدم التأكد.
فـ ليس من البديهي أن تكون دراسة الجدوى المجانية ذات الأرقام غير الدقيقة بنفس جودة دراسات الجدوى التي قد تُكلف 6900 ريال سعودي، بالتأكيد الجودة تختلف ، والأرقام تختلف، والنتيجة بالطبع تختلف. ولا يعقل أن تكون أنت كـ مستثمر أو رجل أعمال بصدد إنشاء مشروع برأس مال 300 ألاف ريال وتتوقف عند دراسة الجدوى وتذهب للبحث عن دراسة جدوى غير موثوقة فقط لأن سعرها أقل! هل أنت مستعد للمغامرة برأس المال وفقدانه في حال خسارة مشروعك بسبب عدم صحة النتيجة التي أظهرتها لك دراسات الجدوى المجانية غير الموثوقة! على عكس باقتنا الخاصة (جدوى بلس) التي سيعمل بها من أجلكم فريق كامل من الاستشاريين الأكفاء الذين يعملون في جدوى كلاود بخبرة تفوق 20 عام. والثقة ستتكون بالتأكيد مع عملاءنا عندما نقدم لهم توصية إما بالمضي قدماً بتنفيذ المشروع، أو توضيح عدم جدوى مشروعهم إقتصادياً. ونحن في جدوى كلاود نتعامل مع الجميع بمصداقية ونتكلم عن باقاتنا وأهم خدماتنا والمميزات التي سيجدونها مقابل المبلغ الذي سيدفعونه. أنواع دراسة الجدوى للمشروع ومن أجل مراعاة المستويات المادية المختلفة، عملنا في جدوى كلاود على تصنيف باقات دراسات الجدوى وتقسيمهم إلى 3 باقات لكي تناسب جميع المشاريع والأشخاص، وهنا نذكر باقاتنا: 1.
عدم التفاهم بين الزوجين، أساس نجاح العلاقة الزوجية الصحيحة هي التفاهم ما بين الزوجين والحديث دائماً عما يدور بذهن كل طرف ولكن الشد والجذب والمشاحنات وأسلوب العناد والتناطح بين الزوجين قد يؤدي إلى مشاكل كثيرة وقد يؤدي إلى الطلاق في كثير من الأحيان. روتين الحياة اليومي، يؤدي إلى الفتور بين الزوجين والبعد بسبب التعود على الأشياء التي يقوم بها الزوجين سوياً كل يوم، وكذلك كذلك الخلافات على أشياء يومية مثل تحمل المسؤولية ومصروف البيت والأطفال مما يجعل الزوجين يشعرون بالرغبة في الهروب والبعد من كل هذه الأمور، وكذلك عدم وجود مساحة كافية من الحريات للزوجين. حل مشكلة فتور العلاقة الزوجية: يوجد الكثير من الطرق والتي يمكن أن تؤدي لتذويب جبل الثلج بين الزوجين وتعمل على تحريك المشاعر من جديد والتخلص من الفتور في العلاقة بينهم ومن ضمن الطرق التي تؤدي إلى التخلص من الفتور بين الزوجين ما يلي: جددا مواسم الشغف بينكم: قد يكون المسمى غريب على اذنك او تتخلين ان هذا اسم مسلسل تركي، ولكن القصد من هذا هو التجديد وإنعاش الحياة بينكم من جديد ويمكن أن يتم ذلك عن طريق تناول عشاء رومانسي، أو قضاء ليلة على ضفاف النيل أو السفر سوياً لقضاء يوم في أحد الأماكن.
الانتقاد بدون سبب: لو شعرت أن زوجك ينتقدك بشدة وبدون سبب واضح طوال الوقت فتلك علامة واضحة على وجود فتور في العلاقة الزوجية. حيث يبدأ الزوج في انتقاد أفعالك حتى لو لم تفعلي شيئاً سيئاً لدرجة أنه في بعض الأحيان لن يجد تفسير واضح أو مبرر للنقد الذي يقوله عنك تكبير الأخطاء: لا أحد لا يخطئ، ولو شعرت أن شريك حياتك يكبر من الاخطاء البسيطة التي تفعلينها ويلومك عليها طوال الوقت، فاحذري أن تكون علاقتكم غير صحية. 6 أسباب لفتور الرغبة في العلاقة الحميمة بين الزوجين. مكوث أغلب الوقت خارج المنزل: الكثير من الرجال يحبون قضاء وقت طويل مع أصدقائهم، ويجب عليك الاهتمام به واحتوائه وعدم مضايقته بشأن ذلك، لكن لو لاحظتي على زوجك أنه أخذ يبرر خروجه الكثير عن اللازم، ويتهرب من قضاء وقت برفقتك في المنزل لمشاهدة أفلامكم المفضلة، ولا يرغب في الخروج معك فعليك معالجة ذلك لأنها من علامات فتور العلاقة الزوجية. لعب الألعاب دون الاهتمام بالتواصل: العديد من الرجال يحبون مشاهدة الأفلام أو لعب الألعاب على الحاسوب، ولكن عندما يتعلق الأمر بسيطرة الألعاب عليه، وعدم السماع لكلامك كلياً كأنك لا تتحدثين إليه، وعدم الانصات لمشاكل المنزل فهي علامة على وجود مشكلات زوجية خاصة إذا كان يهمل في واجباته ناحية المنزل ولا يهتم بالأطفال أيضاً.
[3] الجهل بأساليب العلاقة الجنسية وعدم التوافق الجنسي، وغلبة روح الأنانية وإهمال الإشباع الجنسي لأحد الطرفين نتيجة الممارسات الخاطئة لشريكه. ضعف الحوار وضيق دائرة الاهتمامات المشتركة، وقلة التواصل بين الزوجين. بعض التغييرات البيولوجية (مثل: الحمل ، الدورة الشهرية). عدم التقبل للطرف الآخر. الآثار السلبية للفتور العاطفي [ عدل] إذا استمر الزوجان في تجاهل حل مشكلة الفتور العاطفي في علاقتهما الزوحية فإن من المتوقع ظهور آثار سلبية تختلف من حالة إلى أخرى. الفتور بين الزوجين يهدد كيان الأسرة | صحيفة الخليج. ومن هذه الآثار: كثرة الخلافات الزوجية نتيجة للفراغ العاطفي، وربما دفع ذلك إلى استخدم العنف اللفظي أو الجسدي والذي يحوّل المشاعر بين الزوجين إلى مشاعر عدائية. ومن الآثار السلبية أيضاً التي قد تظهر انحراف أحد الزوجين أو كليهما في ممارسات عاطفية خارج نطاق الزوجية وارتباطه بعلاقات محرمة لتعويض النقص في الإشباع العاطفي. وفي حالات قد يؤدي إلى الطلاق. [5] مواضيع ذات صلة [ عدل] الطلاق العاطفي ذكاء عاطفي عواطف وثقافة أمان عاطفي ابتزاز عاطفي هجر عاطفي توافق جنسي إشباع عاطفي (بين الزوجين) المراجع [ عدل] ^ البرود العاطفي عند الرجل والمرأة ،أحمد سلام ، دار سلمى،مصر.
وينقل محمد علي موظف بوزارة التربية والتعليم وجهة نظر الطرف الآخر يقول: "هناك عدم اهتمام من كلا الطرفين ببعضهما بعد الزواج، فهما يعتبران الارتباط هدفاً تم تحقيقه والانتهاء منه، ولكنهما لا يسعيان للحفاظ عليه، فالزوج يعتقد أنه تملك الزوجة وأصبحت موجودة في بيته، والزوجة نفس الحال ربما تهتم به قبل الإنجاب لكن بمجرد الإنجاب فهي تصب كل تركيزها على أبنائها ويصبح الزوج مجرد أداة لجلب المال فقط، ويكون تفكيرها أيضاً أنه مادام يرجع إلى البيت في نهاية اليوم، فالأمور تسير على نحو طيب، ولكنها في الحقيقة تسير في الاتجاه المعاكس، نحو تبلد المشاعر وجفائها". يضيف: "من الضروري عندما يشعر الطرفان بأن الأمور بينهما لم تعد على ما يرام عليهما أن يجلسا سوياً ويعطي كل منهما شريك الحياة مساحة من الوقت للحديث أو الخروج معاً والاستكثار من ذكر الله، والذهاب إلى المساجد، وتبادل الهدايا، فهذا من شأنه تقوية العلاقة بينهما وإبعاد الشيطان ووساوسه عنهما". تقول فوزية شمس اختصاصية نفسية في مستشفى راشد: "فتور العلاقة الزوجية بعد استمرارها لسنوات عدة يرجع إلى أن الزوجين عاشا فترات طوالاً تحت ضغط نفسي كبير، إضافة إلى دخول المرأة سوق العمل، ما جعلها في حالة مستمرة من التوتر والإرهاق، وبدلاً من أن يرجع الزوج إلى البيت فيلقي بهمومه إليها، فتخفف عنه عناء العمل، أصبح يأتي إلى البيت فيجدها تشتكي أيضاً من الضغوط الخارجية في عملها، إضافة إلى الأبناء ومتطلباتهم ومشكلاتهم، كل ذلك يؤدي إلى تولد فتور في المشاعر ينتقل بدوره للعلاقة الخاصة بين الزوجين".
أختي الفاضلة أشكر على هذا الشعور والحرص على الحفاظ على بقاء هذه الأسرة واستمرار الحياة بينهما، لكن هذا مؤشر خطر إذ يبقى الانقطاع لمدة شهرين فهي مدة طويلة وقد يشعر الآخر بأنه يستطيع أن يتخلى عن الآخر، وأحيانا يحدث هناك ما يسمى زواج صوري أي أنهما متزوجان لكنهما منفصلان انفصال مستتر فلا يطيق بعضهما البعض ويعيش حياته في عزله عن الآخر.. أختي الفاضلة لا أستطيع الإجابة عليك طالما ليست عندي بعض تفاصيل الخلاف، لكن أود أن أهدي لك بعض التوجيهات العامة لعل الله أن يكتب فيها النفع: أولا: يحاول الطرف الآخر أن يخرج من الخلاف غير منتصر لنفسه بل يتغاضى عن الآخر ويتنازل عن بعض حقه, ويتحمل الآخر في حال غضبه. ثانيا: يبحثا عن نقاط الخلاف فيتجاوزانها إما بإصلاح الخلل أو بالابتعاد عن نقاط الخلاف أو تغيير الحوار، وإن صعب الأمر يبحث الأعقل فيهما عن الخطأ فيتجنبه أو يصلحه. ثالثا: التفكير فيما يسعد الطرف الآخر فيستعد بتهيئته له وفعله. رابعا: في وقت الغضب يهدأ الطرف الآخر، ثم يناقشه بعد فترة ويوضع وجهة نظرة وبيان موضع الخطأ وكيفية الإصلاح بحوار مليء بالحب والمودة والاحترام.. خامسا: إعطاء الطرف الآخر مزيدا من التقدير وتوضيح حقه ومنجزاته التي قدمها للأسرة ومدحه، والدعاء له العلني أمامه.
تُبنى العلاقة الزوجية على المودة والرحمة والسكن، فهي أقوى الروابط الإنسانية بين البشر، ولكن كثيرًا ما يتسلل الفتور والملل إليها بعد فترة من الزواج، فينطفئ بريق البدايات، ويتوارى الشغف وسط روتين الحياة والأعباء اليومية، ما يؤثر في قوة العلاقة بين الزوجين وحالتهما النفسية، وقد تشب الخلافات بينهما دون سببٍ واضح، ويشير اختصاصيو العلاقات الزوجية إلى أن الفتور واحد من أهم أسباب الطلاق بين المتزوجين، لذا تعرفي في هذا المقال إلى أهم أسباب الفتور في العلاقة الزوجية حتى تتجنبيها، مع بعض النصائح لاستعادة الشغف في زواجك، وإحياء علاقتك الزوجية من جديد.
– ان يفتح الزوجين قلوبهما لبعضهما وعدم التعامُل مع المشاكل والخلافات بطريقة الكبت والسكوت عليها لأنها تجعلنا نفتح باب الفتور العاطفي دون ان نشعُر بذلك ، ووجود الرغبة لتقريب وجهات النظر والبحث عن كل ما هو جميل يربطنا بشريك الحياة والنظر لنصف الكأس المُمتلئ وليس الفارغ ، والنظر للأمور السلبية على انها بحاجة لإعادة ترميم واصلاح والامور الايجابية بانها بحاجة لتعزيز وتقوية ولا ننظُر للأمور السلبية على انها نذير ومُهدد لانتهاء العلاقة الزوجية ، وان يتم تعزيز الحوار والنقاش بين الزوجين لأن ذلك يُدربهما على خلق سُبل للحوار والنقاش وليس التنازُع والصراع. – ضرورة وجود تقديم تنازُلات من قبل الزوجين والتغاضي عن توافه الامور وبذل الجهود لتحقيق التوافق بين الزوجين في الاهتمامات وطرق التعامل مع المشاكل ، وعدم اقحام اطراف خارجية في المشاكل الزوجية. – ان ترتقي نظرتنا للحب ونجعلها تتجاوز الاقوال لتصل مرحلة الافعال.