الفريق سليمان العمرو - مدير عام الدفاع المدني في لقاء خاص. - YouTube
ورفع العمرو في ذكرى البيعة لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد باسمه ونيابة عن منسوبي الدفاع المدني أسمى آيات التهنئة، مجددًا البيعة والولاء للقيادة الرشيدة، وداعيًا الله عز وجل أن يحفظ القيادة الحكيمة، ويمتعها بموفور الصحة والعافية، وأن يسددها لقيادة مسيرة الوطن نحو المزيد من البناء والتطوير والنهوض بالمملكة وشعبها. ة للبيعة, الفريق سليمان بن عبدالله العمرو, الملك سلمان,
أرشيف أخبار سليمان بن عبدالله العمرو 1 عرض الكل نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
إشادة أشاد الفريق العمرو، في تصريح له عقب الافتتاح، بما يحظى به الدفاع المدني من رعاية ودعم من خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، والمتابعة والاهتمام من وزير الداخلية، لتوفير كل الإمكانات التي تضمن الارتقاء المستمر والدائم بقدرات وطاقات الدفاع المدني، وتزويده بأحدث وأرقى المعدات والتجهيزات، لتمكينه من الاضطلاع بدوره ورسالته في تأمين سلامة الأرواح والممتلكات والمنشآت ضد كل المخاطر والحوادث، التي قد تواجههم -لا قدر الله- خصوصا أثناء الأزمات والطوارئ. وأوضح أن الدفاع المدني بالمملكة يريد بالمشاركة في الاحتفال بهذه المناسبة، إيصال رسالة إلى المجتمع تؤكد الأهمية التي يوليها الدفاع المدني لتدعيم كفاءة وجهوزية هذا القطاع، وتكريس مفهوم السلامة للأرواح والممتلكات في ربوع المملكة. ثقافة السلامة الوقائية قال الفريق العمرو "إن الدفاع المدني يشارك المنظمة الدولية للحماية المدنية الاحتفال في كل الفعاليات التي تنظمها، بهدف نشر ثقافة السلامة الوقائية، وتطوير إمكانات الدفاع المدني السعودي، وتهيئة المناخ الخصب لأداء المهام الموكلة إليه، لتأمين سلامة الأرواح والممتلكات، واكتساب مزيد من الخبرات للتفاعل البناء مع كل متطلبات الحماية المدنية، وإنجاز المهام والمسؤوليات الملقاة على عاتق رجاله، لاحتواء أية مخاطر أو تحديات تهدد سلامة الأرواح والممتلكات، معبرا عن الشكر والتقدير لسعادة الأمين العام للمنظمة الدولية للحماية المدنية والدفاع المدني، لمشاركته الحفل.
وسبب نزول هذه الآية أنه كان على الصفا والمروة صنمان أساف ونائلة، وكان أساف على الصفا ونائلة على المروة، وكان أهل الجاهلية يطوفون بين الصفا والمروة تعظيماً للصنمين ويتمسحون بهما، فلما جاء الإسلام وكسرت الأصنام كان المسلمون يتحرجون عن السعي بين الصفا والمروة لأجل الصنمين فأذن الله فيه وأخبر أنه من شعائر الله. واختلف أهل العلم في حكم هذه الآية ووجوب السعي بين الصفا والمروة في الحج والعمرة: فذهب جماعة إلى وجوبه وهو قول ابن عامر وجابر وعائشة وبه قال الحسن وإليه ذهب مالك والشافعي، وذهب قوم إلى أنه تطوع وهو قول ابن عباس وبه قال ابن سيرين ومجاهد وإليه ذهب سفيان الثوري وأصحاب الرأي، وقال الثوري وأصحاب الرأي على من تركه دم. واحتج من أوجبه بما أخبرنا عبد الوهاب بن محمد الكسائي الخطيب أخبرنا عبد العزيز بن أحمد الخلال أخبرنا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم أخبرنا الربيع عن سليمان أخبرنا الشافعي أخبرنا عبد الله بن مؤمل العائذي عن عمرو بن عبد الرحمن بن محيصن عن عطاء بن أبي رباح عن صفية بنت شيبة قالت: أخبرتني بنت أبي تجراة - اسمها حبيبة إحدى نساء بني عبد الدار - قالت: "دخلت مع نسوة من قريش دار آل أبي حسين ننظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يسعى بين الصفا والمروة فرأيته يسعى وإن مئزره ليدور من شدة السعي حتى لأقول إني لأرى ركبتيه، وسمعته يقول: " اسعوا فإن الله كتب عليكم السعي "".
وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام، قوله: ( لتأخذوا عني مناسككم) رواه مسلم. وروى الإمام أحمد في "المسند" بسند حسن، عن ابن محيصن رضي الله عنه، قال: ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بين الصفا والمروة والناس بين يديه، وهو وراءهم وهو يسعى، حتى أرى ركبتيه من شدة السعي، يدور به إزاره وهو يقول: اسعوا فإن الله كتب عليكم السعي).
(ابراهيم [14] الآية [36 و 38]) الحج و العمرة قيامٌ للناس الخامسة ـ قوله تعالی: ( جَعَلَ اللّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِّلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلاَئِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ). ان الحج والعمرة من شعائر الله عليه. (المائدة [5] الآية [97]) الصدّ عن الحجّ والعمرة ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ). (الحج [22] الآية [25]) وجوب الحج النوع الثاني ؛ ما يدل علی أصل وجوب الحج و محبوبيّته بطبعه في الاسلام ، و فيه آيات: ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوْاْ الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُواْ الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). (البقره [2] الآية [189]) ( فِيهِ آيَاتٌ بَيِّـنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ).