فن الخداع البصري The Art of Optical Illusions اتجاه يتبنى الاتجاه اللاموضوعي في الفن أو التصميم من خلال الاعتماد على: - الأشكال الهندسية ذات الزوايا الحادة من المربع والمستطيل. - الدوائر المتداخلة. - الخطوط الدقيقة. - النقاط المتقاطعة في التعبير الفني. - الألوان المتضادة القوية بلونين الأبيض والأسود. - العمق المتدرج لإحداث خداع بصري، وشكلي في عين الرائي. - أن الأشكال الهندسية تتحرك تبعا للتغيير الذي يحدث في داخل نظام الرؤية ذاته. - أن الخطوط المستقيمة مقوسة. - أن الأشكال البعيدة تقترب. --------------------------------- ما هي الأوهام البصرية وكيف تكون ممكنة؟ الأوهام هي ظواهر تؤدي إلى تشويه الحواس. في حالة الخداع البصري، يتم خداع نظامك البصري في إدراك شيء مختلف قليلاً (أو دراماتيكي) عن حقيقة الكائن الفعلي أو المشهد الذي تراقبه. عندما ينظر البشر إلى العالم، يرون العديد من الأشكال والظلال والخطوط والأشكال المختلفة، والتي يجب معالجتها جميعًا من خلال العيون وتفسيرها بواسطة الدماغ. بمرور الوقت، نقوم تلقائيًا بتمييز وتصنيف الكائنات التي نراها لجعل المعلومات المرئية مفيدة للتفاعل مع العالم المادي.
--- MySMS By AlBa7ar --> تاريخ التسجيل: 27/02/2008 موضوع: رد: فن الخداع البصري الثلاثاء مارس 04, 2008 2:19 pm مشكور.... محبة الأنيمي عدد الرسائل: 679 العمر: 27 العمل: طالبة مــــزاجي: sms: من يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر مع تحياتي:محبة الانيمي تاريخ التسجيل: 10/04/2008 موضوع: رد: فن الخداع البصري الجمعة أبريل 11, 2008 10:06 pm يسلمووووووووووووووووووووووووووو على الموضوع الرووووعة فن الخداع البصري صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات سبيستون:: تــ{س}ــلية:: فنون وهوايات انتقل الى:
لم تعد أصول الإتيكيت تقتصر على طريقة تناول الطعام أو تبادل التحية وما إلى ذلك، وإنما أيضا أن تتجنب النظر إلى شاشة #هاتف_ذكي أو جهاز لوحي في يد زميلك أو الشخص الذي يجلس إلى جوارك في أي مكان. وبالطبع، الاقتراب من أي شخص أثناء قيامه بإدخال كلمة #السر لجهاز الكمبيوتر الخاص به، أو ماكينة الصراف الآلي، كلها أمور تسبب شعورا بالضيق الشديد والانزعاج بل والقلق. ويتعرض الكثير منا إلى مواقف كهذه ولكن يبدو أنه لن يكون هناك سبب للانزعاج من هذه الظواهر المؤرقة مجددا. فقد تم إعداد تطبيق جديد يمكن أن يساعدك في التخلص من مخاوفك حول استراق النظر من وراء ظهرك، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. إن تلك التقنية الجديدة التي قام بتطويرها باحثون في جامعة نيويورك، تستخدم لوحة مفاتيح هجينة بحيث تظهر الصورة بطريقة ما للمستخدم عن قرب، ولكنها تبدو بشكل مختلف للمتلصص الذي يقف على مسافة 90 سم أو أكثر. تسمى التقنية "IllusionPIN"، وهي تمزج صورة واحدة من لوحة المفاتيح بتردد مكاني عالٍ، بينما ترسم لوحة مفاتيح أخرى، مختلفة تماما عن التردد المكاني المنخفض. ويقول الدكتور ناصر ميمون، أستاذ علوم الكمبيوتر في كلية تاندون للهندسة، بجامعة نيويورك: "إن التكوين التقليدي للأرقام على لوحة المفاتيح يعتبر مألوفا لدرجة أنه من الممكن للمراقب أن يميز بينه وبين أي رمز كودي، ويمكن الدخول عليه بعد عدة مشاهدات لفيديو المراقبة".
رد الكاتب السعودي جميل الذيابي، على المقالة المثيرة للسخرية التي نشرها مستشار الرئيس التركي ياسين أكتاي، عبر إحدى الصحف الإخوانية؛ مؤكدًا أن هذه ليست المرة الأولى التي يتدخل فيها مستشار الرئيس التركي ياسين أكتاي في شؤون السعودية، أو الدول العربية التي تحلم تركيا الأردوغانية ببسط "الخلافة العثمانية" عليها. وقال الذيابي في مقال نشره اليوم في عكاظ تحت عنوان "خوش مستشار.. يداك أوكتا وفوك نفخ! ": "أكتاي لا يعدو أن يكون مسؤول التنظيم الحاكم عن المنظمة الدولية لجماعة الإخوان الإرهابية التي تعتبر تركيا وقطر ملاذها الآمن". وعن مقال "أكتاي"، قال الذيابي: يثير السخرية والاشمئزاز بما يتضمنه من تناقضات، وأحلام سقيمة، وأفكار بليدة. ويبدأ خطابه بتدخل صفيق في الشؤون السعودية؛ إذ يعتبر أن المملكة بما وهبها الله من ثروات، مسؤولة عن القضاء على الفقر في البلدان الإسلامية. وهو مفهوم يتطلب أن تكون السعودية «سوبر دولة»، يمكنها أن تتدخل في سيادة جميع الدول الإسلامية! يداك أوكتا وفوك نفخ. وتابع الذيابي: لا شك في أن أكتاي يدرك تمام الإدراك أن السعودية هي الدولة الأكثر إنفاقًا في العالم؛ خصوصًا على شقيقاتها الدول الإسلامية، من دون مَنّ ولا أذى.. وكما هي دبلوماسيتها منذ تأسيسها قبل 80 عامًا أو تزيد؛ فالسعودية تُعَد الداعم الأكبر عالميًّا للأعمال الإغاثية من خلال مباداراتها الإنسانية والتبرعات والمساعدات والهبات التي تدفعها للدول المتضررة والفقيرة.
أعترف بأن المخطط الإيراني كان ذكيًّا للغاية، ولكنه -وبحمد الله- اصطدم بسلمان بن عبدالعزيز، هذا الرجل الذي سيخلد التاريخ مواقفه الخالدة التي غيّرت قواعد اللعبة، وأعادت الهيبة للعرب، وفي الوقت نفسه أعادت الشجاعة التي فقدناها. فنحن الآن - كما قال أمين جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط - أمام مقولة «إن العرب لا يبتدرون غيرهم بالعداوة، ولكن لا يقبلون الضيم». خوش مستشار.. يداك أوكتا وفوك نفخ!. وأتذكر في السياق مقولة رجل الدبلوماسية الأول سعود الفيصل -رحمه الله- حينما قال: «نحن لا نريد الحرب، ولكن إذا قرعت طبولها فنحن جاهزون لها». وإذا كان لدى النظام الإيراني شك في قوة العرب، وغرَّهم حلم الدول العربية عليهم، فسأقول لهم بعدما تسببوا بالدمار لهم، ولشعبهم، إضافة لعزلتهم الدولية: «يداك أوكتا وفوك نفخ».
كل مسلسل أو مقال أو فعل أو مؤامرة نرى فيها هدمًا للقيم أو نزعًا للحياء أو اقتحامًا للفضيلة، فنحن نشاركهم في التضليل، والمؤامرة. ليس بصمتنا، فأفواهنا ممتلئة شتمًا وانتقادًا ودعاء. يداك أوكتا وفوك نفخ.. يا قرداحي - جريدة الوطن السعودية. ولكن بتخاذلنا عن اقتحام الوسائل المتاحة المهيئة لنشر ديننا، وتعليم صغارنا، وشبابنا ما نحمله من قيم، وما ندعو إليه من فضيلة. لم يعد نشر الحق ومصارعة الباطل محصورة في برنامج للفتوى، لا يتابعه إلا فئة قليلة راغبة مقبلة، أو في خطبة، أو موعظة، أو كلمة يلقيها من التحف (بشته) وتوسم اسم (داعية) ثم يذهب إلى بيته ليمارس حياته المعتادة ظنًا منه أنه قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة! ينبغي لحملة الفضيلة ودعاتها، وحاملي مشاعل القيم والمبادئ أن يقتحموا السوق ليزاحموا أهل الفسق والمجون الذين يحذرون منهم، وينبذونهم، فإن الوسيلة ليس لها حكم خاص بها، هي مجرد وعاء ينظر إلى حكم ما يملؤه، لا إلى شكله، ولونه، ومشكلتنا الرئيسة أنا مازلنا نصر على أن نستعمل القدح والصحفة والقلتين والصاع، دون أن نعي أنها مجرد أوعية استخدمت حين كان استخدامها هو الشائع، بل هو الممكن وحده، ولسنا متعبدين بها. أفلا يفتح لنا ديننا آفاقًا من الوسائل والطرق التي تنشره وتعرف الناس به خلاف ما عهدناه وتعودنا عليه؟ بلى!
فهي تجمع من الناس لسداد أقساط الديون ودفع رواتب موظفيها في الجيش والأمن والصحة والتعليم وغيرها، وهي في معظمها مصاريف استهلاكية. من هنا كانت طبيعة النظام الرأسمالي الذي يحكم الأردن مسؤولاً بشكل مباشر عن جعل ابن البلد مسؤولا مسؤولية تامة عن تمويل الدولة ومشاريعها من خلال نظام الضرائب. كما أن الحكومات المتعاقبة مسؤولة مسؤولية مباشرة عن التوغل في الاستدانة وتراكم الديون دون أن يكون لهذه الديون أثر في زيادة دخل ابن البلد الذي سوف يدفع من أمواله لتغطية أقساط الدين، هذا بالإضافة إلى سرقة ونهب غالبية القروض لصالح أرباب الدولة والنظام والذين بلغوا حدا من الثراء ليس له تفسير إلا الولوغ في الدين. أما ما نشاهده من احتجاجات واسعة يقوم بها الشعب في الأردن على مشاريع الضريبة والتي سوف تزيد من أعبائه، فمردها إلى شعوره بالغبن الفاحش، والعجز التام عن الاستمرار في دفع الضرائب وتلبية طلبات الحكومة المستمرة. وهنا تكمن مشكلة أخرى لا بد من التعرض لها؛ وهي أولا وقبل كل شيء طبيعة النظام الرأسمالي الذي يجعل الضرائب هي الوسيلة الأهم والأكثر شيوعا في تأمين المال اللازم للدولة وحكوماتها. وبالتالي فإن الاحتجاج على زيادة الضريبة هو قبول مبطن بنظام الضريبة والذي هو سبب مباشر في تأزيم الوضع في دولة كالأردن.