وتعد مدينة غراتس القديمة من مواقع التراث العالمي لليونسكو، وهي موطن للعناصر المعمارية الباروكية المذهلة بوجود العديد من المتاحف الفنية والكنائس القديمة. أفضل الأماكن لقضاء شهر العسل في النمسا تتنوع الأماكن الرومانسية لقضاء شهر العسل في النمسا تتيح للعرسان الاختيار وفق ميولهم: قرى جبال الألب تعد قرى جبال الألب النمساوية من أفضل الأماكن التي يمكن زيارتها على مدار العام، لكنها ساحرة بشكل خاص عندما تتساقط الثلوج. وتعتبر قرية هالستات إحدى أشهر القرى الجبلية في النمسا بالقرب من شواطئ بحيرة هالستات، وقرية كوفشتاين لمشاهدة قلعة كوفشتاين التي تعود للقرون الوسطى والمنازل الخشبية التقليدية. مدينة كيتزبوهيل تعد مدينة المنتجع الشهيرة كيتزبوهيل واحدة من أفضل الأماكن للتزلج في النمسا، إذ تتميز بمسارات الثلج طولها 170 كم وتنتشر فيها الأكواخ الجبلية الصغيرة حيث يمكن للعرسان التوقف لتناول الوجبات الخفيفة التقليدية في جبال الألب والمشروبات الدافئة. بحيرة أتشينسي تعد بحيرة أتشينسي واحدة من أفضل بحيرات النمسا للسباحة والغوص وركوب الأمواج شراعياً. 9 اسابيع كم شهر رمضان. حيث يمكن استئجار قوارب أو الانضمام إلى رحلة بالقارب الشراعي في فصل الصيف كما يتوفر رحلات عشاء رومانسية على متن القوارب.
أنشطة سياحية للعرسان يمكن للعرسان ممارسة أنشطة سياحية في النمسا إذ تتنوع ما بين أنشطة صيفية وأنشطة شتوية: [1] ممارسة التزلج على الجليد على الجبال عبر البلاد في فصل الشتاء. حيث يمكن زيارة كيتزبوهيل واحدة من أفضل منتجعات التزلج على الجليد في النمسا، التي تتميز بأكثر من 170 كم من المنحدرات و 54 عربة تلفريك. 9 اسابيع كم شهر ديسمبر. تجربة المشي بالأحذية الثلجية والتنزه في العديد من المسارات والمناظر الجبلية الخلابة خاصةً في وادي تال تانهايمر في تيرول. حضور حفلة موسيقية في فيينا في العطلات الرسمية مثل 24 ديسمبر وليلة رأس السنة الجديدة بالإضافة إلى حفل احتفالي في 25 ديسمبر. إذا كنت في غرب النمسا، فإن حفلة رأس السنة الجديدة التي تقدمها أوركسترا تيرول السيمفونية تحظى بشعبية كبيرة. زيارة أسواق أعياد الميلاد التي تعج بالمئات من أكشاك السوق، والجوقات التي تغني الترانيم، وسوق إنسبروك يتمتع بلمسة تاريخية حيث تبيع الكثير من الأشياء الجيدة المصنوعة يدوياً وزخارف عيد الميلاد التقليدية والحلويات الشتوية. الاسترخاء في مسبح حراري في جبال الألب النمساوية أشهرهم فندق وسبا أكوا دوم الذي يضم 12 مسبحاً عائماً مليئاً بمياه الينابيع الحرارية الإضافة إلى سبع حمامات ساونا ومسبح بطول 25 م وعدداً من علاجات السبا.
أسباب أخرى لحرقان البول عدا عن التهاب المسالك البولية وحصى الكلى، فالسبب وراء حرقان البول عند الفتيات ما يأتي [٤]: التهاب الفرج الصابوني: وهي حالة تُصيب الفتيات نتيجة استخدام حمام الفقاعات أو الصابون في ماء الحمام، والذي قد يُسبب احمرارًا والتهابًا في المهبل إضافةً إلى الألم أثناء التبول والحكة المهبلية. الالتصاقات المهبلية: وهي من الحالات التي تُصيب الفتيات وتحدث عندما تلتصق الشفرتان بالمهبل، مسببةً ضيقًا في فتحة المهبل، الأمر الذي يؤدي إلى تجمع الصابون أو البراز في المهبل مسببًا نمو البكتيريا. أعراض حرقان البول عند الأطفال قد تختلف أعراض حرقان البول عند الأطفال اعتمادًا على العدوى المسببة للمرض، وفيما يأتي أهم أعراض حرقان البول: أعراض حرقان البول الناجم عن التهاب المسالك البولية: وتشمل [٢]: التقيؤ. الإسهال. ضعف الشهية. الحمّى. الشعور العام بالمرض. أعراض حرقان البول الناجم عن عدوى المثانة، وتشمل [٢]: دم في البول. كثرة التبول والاستيقاظ من النوم من أجل التبول. البول الغائم وكريه الرائحة. ألم لاذع وحارق أثناء التبول. الضغط أو الألم أسفل الظهر أو أسفل الحوض. أعراض حرقان البول الناجم عن حصى الكلى، وتشمل [٣]: ألم شديد في البطن.
علاج حرقة البول عند الأطفال بالجراحة قد يكون سبب حرقة وألم البول عند الأطفال ناتج عن عيب خلقي مثل، وجود ضيق في مجرى البول أو عدم وجود مجرى البول في مكانه الطبيعي، الأمر الذي يتطلب إجراء عملية جراحية لتوسيع مجرى البول أو إعادته إلى وضعه الطبيعي. في بعض الأحيان يتم إجراء العملية على أكثر من مرحلة. المساعدة في علاج حرقة البول عند الاطفال منزلياً للمساعدة في علاج حرقة البول عند الاطفال أو التهاب المسالك البولية ، يجب اتخاذ الخطوات التالية: تغيير الحفاضات باستمرار بالنسبة للأطفال الصغار. ارتداء الملابس القطنية يساعد على تدفق الهواء ويمنع نمو البكتيريا. حث الأطفال على شرب كميات كبيرة من الماء والسوائل لطرد البكتيريا مع البول. حث الأطفال على التبول وعدم حبس البول. العناية بنظافة الأطفال خاصةً بعد الحمام أو استخدام المرحاض. تجنب المنظفات المعطرة في النظافة خاصةً للإناث. فيديو توضيحي عن علاج حرقة البول عند الاطفال يعاني العديد من الأطفال من حرقة البول الناتجة عن التهابات المسالك البولية. هذه العدوى قابلة للشفاء تمامًا. ومع ذلك، قد تؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة. لذلك ، من الضروري استخدام العلاج المناسب واتباع الخطوات الاحترازية الصحيحة.
العلاج الطبي للتبول المؤلم عند الاطفال يتم علاج التهابات المثانة بعد التاكد من وجودها باجراء تحليل البول بوصف مضادات حيوية قوية تؤخذ عن طريق الفم و في حالات التهابات المسالك البولية الحادة التي تشمل أيضا الكليتين فان المضادات الحيوية عن طريق الحقن هي طريقة اخرى للعلاج. ويمكن إعطاء طفلك بعد استشارة الطبيب، مضادات الالتهاب الغير الستيرويدية مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم الذي يصاحب التهاب الفرج لدى الفتيات أو التهاب مجرى البول لدى الذكور ، كما ان مسكنات الألم أيضا مناسبة لتخفيف الانزعاج الناتج عن عدوى المثانة ومن الضروري استدعاء طبيب طفلك إذا اصيب بالحمى بالإضافة إلى أعراض التبول المؤلم أو إذا ظهرت أعراض اخرى لا تتحسن بالعلاج. التوعية الصحية بالأمراض وكيفية التعامل معها أصبح من الأمور الضرورية في الحياة ، وفي ظل فوضى انتشار المعلومات الغير دقيقة في جميع المجالات وخاصة المجالات الطبية لذلك اصبح من الضروري القيام بحملات بالتوعية الصحية حيث تقول منظمة الصحة العالمية أن هذه الحملات تتيح للصحة العمومية فرصاً كبيرة محتملة لتعزيز الوعي والفهم للقضايا الصحية وحشد الدعم من أجل العمل من المجتمع المحلي إلى المستوى الدولي.
التقيؤ والإسهال. فقدان الوزن أوعدم اكتساب الوزن. رائحة البول الكريهة. امتلاء البطن. طفح جلدي شديد في منطقة الحفاض. أعراض عدوى المسالك البولية لدى الاطفال الأكبر سناً: الحرقان والألم أثناء التبول. الشعور بحاجة مُلحّة للتبول مع التبول بكميات بسيطة متقطعة ومتكررة. التبول اللاإرادي خلال النهار أو الليل. القشعريرة والحمى والخمول. الغثيان والتقيؤ. وجود دم مع البول. الشعور بألم فوق منطقة العانة، والمنطقة الجانبية أسفل القفص الصدري أو الظهر. أسباب عدوى المسالك البولية للأطفال تُعدّ بكتيريا الإشريكية القولونية (بالإنجليزية: Escherichia coli) التي تفضل العيش في الأمعاء، المسؤولة عن معظم إصابات عدوى المسالك البولية، [٣] وتتعدد أسباب الإصابة بعدوى المسالك البولية لدى الأطفال، ومنها: [٢] الاختلاف التشريحي لدى الفتيات عن الذكور، إذ إنّ قصر طول الإحليل (بالإنجليزية: Urethra) يجعل الإناث أكثر عُرضة للإصابة، فيعد انتقال البكتيريا الشرجية سهلاً إلى منطقة الفرج والإحليل. مشاكل الكلية والمثانة المختلفة. تضيق المسالك البولية والذي بدوره يعوق تدفق البول إلى الخارج مؤدياً لتوفير بيئة خصبة لنمو الجراثيم. الإصابة بحالة الجزر المثاني الحالبي (بالإنجليزية: Vesicoureteral reflux)، والتي تتسبب بارتجاع البول ثانيةً إلى الحالب والكلية.