نص دعاء سبحان من هو حفيظ لا يغفل كامل، كما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلوات كثيرة، تختلف في صيغتها وغايتها، ومن أهم هذه الصلاة صلاة "سبحان من الحافظ الذي لا يهمل"، التي يستحسن أن نصل إليها كثيراً في شهر رمضان المبارك، وننتقل من خلاله إلى صلاة المبارك هذه، بالإضافة إلى أفضل صلاة على ليلة القدر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم. الله صلى الله عليه وسلم اقرا رمضان. نص دعاء سبحان من هو حفيظ لا يغفل كامل يُستحب خلال شهر رمضان صلاة ركعتين كلُ ليلة، في كل ركعة منهما يقرأ المُسلم التوحيد ثلاث مرات والحمد مرة واحدة، وبعد التسليم يقرأُ دُعاء: سُبْحانَ مَنْ هُوَ حَفِيظٌ لايَغْفَلُ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ رَحِيمٌ لا يَعْجَلُ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ قائِمٌ لايَسْهُو، سُبْحانَ مَنْ هُوَ دائِمٌ لا يَلْهُو. ثم يُسبح التسبيحات الأَرْبع سبع مرات، ويقول: سُبْحانَكَ سُبْحانَكَ سُبْحانَكَ، ياعَظِيمُ اغْفِرْ لِي الذَّنْبَ العَظِيمَ ". ثم تصلي عَلى النبي وآله عَشر مرات. دعاء نصف رمضان مكتوب. ادعية القيام في رمضان إنّ الدّعاء طاعة من الطّاعات المُستحبة خلال شهر رمضان المُبارك، لذلك من خلال السطور التالية، سوف نتَّناول أفضل الأدعية التي من الممكن الدعاء بها خلال شهر رمضان الفضيل: اللهم بارك لنا فيما تبقَّى من شهر رمضان، اللهم اغفر لنا تقصيرنا وقلّة حيلتنا، وارزقنا الثّبات على طاعتك، فنكون ممّن استقاموا وقالوا ربنا الله، اللهم اجعلنا منهم في رمضان وما بعد رمضان يارب.
"اللهم يا ربنا اجعل لنا في قلوبنا نورا، وفي ألسنتنا نورا، وفي سمعنا نورا، وفي أبصارنا نورا، ومن فوقنا نورا، ومن تحتنا نورا، وعن يميننا نورا، وعن شمالنا نورا، ومن بين أيدينا نورا، ومن خلفنا نورا، واجعل لنا في أنفسنا نورا، وأعظم لنا نورا". "اللهم عافني في بدني، وعافني في سمعي يا الله، وعافني في بصري، لا إله إلا أنت سبحاك يا ربنا، اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، وإني أعوذ بك يا الله من عذاب القبر، لا إله إلا أنت". "اللهم إني أسألك أن ت غفر لي خطيئتي و تغفر لي جهلي ، وإسرافي في أمري ، و تغفر لي ما أنت أعـلم به منـي، فاللهم اغفر لي واهدني وردني إليك ردًا جميلًا ، و ارفع عني خطئي وعمدي ، وكل ذلك عندي".
اللّهُمَّ اجْعَلني فيهِ مُحِبّاً لِأوْليائكَ، وَمُعادِياً لِأعْدائِكَ، مُسْتَنّاً بِسُنَّةِ خاتمِ أنبيائكَ، يا عاصمَ قٌلٌوب النَّبيّينَ. اللّهُمَّ اجْعَلْ سَعْيي فيهِ مَشكوراً، وَذَنبي فيهِ مَغفُوراً، وَعَمَلي فيهِ مَقبُولاً، وَعَيْببي فيهِ مَستوراً يا أسمَعَ السّامعينَ. اللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ فَضْلَ لَيلَةِ القَدرِ، وَصَيِّرْ اُمُوري فيهِ مِنَ العُسرِ إلى اليُسرِ، وَاقبَلْ مَعاذيري وَحُطَّ عَنِّي الذَّنب وَالوِزْرَ، يا رَؤُفاً بِعِبادِهِ الصّالحينَ.
على الجانب الآخر تلمح مدينة إدفينا التي لا تقل عنها جمالًا وتاريخًا، بها تحفة معمارية كانت قصرًا ملكيًا والآن كليةً للطب البيطري. أنجبت قرية إبيانة التابعة لهذه المدينة الزعيم سعد زغلول باشا، عند دخولك إليها عبر قناطر إدفينا، ذلك السد الذي بُني في عهد محمد على باشا وغيَّر شكل الزراعة في مصر وزاد من رقعتها الزراعية، تجد له تمثالًا شبيهً بتمثاله المنتصب بحديقة محطة الرمل بالإسكندرية، لكنه هنا على النيل بدلًا من البحر. مدينة مصرية…د. إبراهيم مصري النهر – على باب مصر. في فصل الشتاء يزداد جمالها جمالًا، أمطارٌ غزيرةٌ على أشجارٍ تتمايل أغصانها مع الريح، أخلعها الخريف أوراقها وتجردت من زينتها، عارية تغتسل لاستقبال فصل الربيع بالزهور، وفي المساء يسكن إليها أبو قردان. كل ما كنت أعرفه عنها، أنه عندما كان ينام أحد في وسط الجالسين أو يتعثر شخصٌ في شئٍ وهو يمشي أو يسكب إناءً بدون قصدٍ بقدمه، كانوا يقولون له «صحصح يا مطوبسي». حان الآن موعد زفاف اسم عروس فرع النيل العظيم، فرع رشيد، إنها مدينة "مطوبس" الساحرة. د. إبراهيم مصري النهر
الياس العطروني مقالات الكاتب د. محمد المجذوب ود. طارق المجذوب في «محنَة النظام في لبنان» [... ] شذرات تشاؤل!... صناديق التكافل معرض الكتاب.. والسباحة عكس التيار! بين «الخَسة» والـ«الخِسة» عن السلطة ذلك الوزير! في يوم عيدكِ رسالة إليكِ وزراء الباذنجان طفولة الحروب هجمة التواقيع معرض بيروت العربي الدولي للكتاب في دورته الـ63 قايين الدائم هيدا لبنان!! بين «حانا» و«مانا» الحيتان ضرائب.. فوق الخرائب تداعيات «ريان»... وقاع البئر هبوط الدولار وثبات الأسعار!! في «السرفيس» بأي ذنب ذُلّت؟؟ الرقص فوق الأنقاض وزارة صحة؟!.. هدية غير شكل حكمة الفاشلين الدفء الصعب تدجين... كلمات اغنية شبيه الريح سناء علاء الدين. أم ماذا؟ أرقام مخيفة المشكلة الأم قمامة توفيق يوسف عواد و«رغيف» اليوم إلاّ الدواء محمّد قدورة قصائد لونيّة في حب «عين المريسة» بتلوموني ليه؟! استقلال خريف الروح منكوبان!.. القانون الحرباء ثقافة الجوع!.. القضاء مليارات! شجن نصف بطيخة الدراهم كالمراهم؟! مسننات وماذا الآن؟ متغيرات بعض الامل ضباب أسود محكمة التاريخ قلة فرق!! الحكومة... و(كاحل «أخيل») ضمير يوك حنـــين بوم وغربان هيروشيما بيروت خيبة.. ؟!... وتتجسد الكارثة فناً وزارة بدون طاقة؟!
الجمعة 6 جمادي الأولى 1430هـ - 1 مايو 2009م - العدد 14921 أغان خالدة كما في عنوانها، تحمل هذه الأغنية كل ما يمكنها من حمل لقب ملمحة غنائية في زمن السبعينيات، العقد الممتلئ بأجمل الأعمال الغنائية في القرن المنصرم وأكثرها جدة وحداثة، ببنية غير معتادة، لخلفية كابوس حُوِّل لعمل غنائي لا يحتوي على كورس أو جسر ترديد لنص محوري، بل أبيات متواترة لنماذج موسيقية مختلفة، بفصول أوبرالية، وجسر يعتمد أسلوب الكابيلا، وعزف صاخب منفرد على الجيتار الرئيسي. كتب كلمات القصيدة الغنائية "فريدي ميركوري" مغني الفرقة لألبوم "ليلة في الأوبرا" عام ١٩٧٥م، مع أنها سبقت منفردة، وحققت نجاحاً كبيراً، وظلت هي الأكثر مبيعاً حتى تجاوزتها "شمعة في مهب الريح" عام ١٩٩٧م، كما أن نسختها المصورة، كسرت قواعد الأعمال المصورة آنذاك، وقدمت لغة جديدة ستؤثر كثيراً في الأعمال التصويرية الحديثة لاحقاً، بعد أن أثارت كثيراً من الجدل سلباً وإيجاباً.
عنف!! أين دور المثقّفين؟! فراق الهجرة «عبد الفتاح خطاب» كما نعرفه شهادات في قلم وآخر مسلسلات «أكابر»! مياه في «المشتري» الايديولوجيا... والرواية تخرجوا... و«بعدين»؟! السواد الأعظم صبحية.. ما صحيّة!.. التربية والاخلاق جمود!! حنا مينه.. روائي البحر... وهذه وصيتي سحر طه... رحيل لحن الحنين تعوا ننسى... كالعيس في البيداء... عهد التميمي... أيقونة فعلاً مواسم الكلاب «كومبريسور» فلسطين المحتلة... لا إسرائيل ثرثرة هل تشيخ الامم؟!. أرصفة ذكية في الذكرى الأولى لرحيله كتاب موثّق عن الدكتور عبد المجيد [... ] هدية قيّمة ضجة... و«عجقة» مدخل العاصمة الجنوبي أوجدوا حلاً... د. علي الصمد اهلا بك.... فرقعوا.. نجح الصبي عاد العيد «عن البؤس».. رمضان... والمسلسلات مآثر رمضان تزورونا.. إرحمونا بين «التخمة» و«اللحمة» حقيقة وسط الضباب ديمقراطية «يوك»!..... وخلصت «الهمروجة» زحمة يا دنيا.. زحمة «التلفزيون في رمضان» برنامج لـ فيفي عبده خلال الشهر الكريم! انتخابات.. انتخابات!... بعد صدور روايتها.. الروائية ضحى عبد الرؤوف المل عباقرة.. إلى المجهول عن الأم هذا العالم... إلى أين؟! الأملاك العامة.. كلمات اغنية شبيه الريح ثالث متوسط. والاستباحة! «طيور أيلول».. حزينة «تسجيل شوب» نفق!..