يعرض نقص الكالسيوم الأطفال الى ظهور مشاكل فى الحركة وفى القلب، وتباطئ فى النمو. لهذا لابد من الحرص على امداد الجسم بالكمية الكافية من الكالسيوم يومياً. اكلات لعلاج نقص الكالسيوم لأن الكالسيوم من أهم العناصر الغذائية، ونقص الكالسيوم يعمل على ظهور العديد من الاعراض، كما يساعد على الاصابة ببعض الامراض فلابد من تناول الاطعمة الغنية بالكالسيوم لتفادى حدوث اى امراض ومن أفضل 10 اكلات لعلاج نقص الكالسيوم: 10- السبانخ السبانخ تعد السبانخ من الاطعمة الغنية بالفيتامينات مثل الكالسيوم والحديد كما أنها تحتوى على بروتين والياف غذائية. من الأطعمة المتصدرة بين الاطعمة الصحية لما لها من فوائد متعددة. تعمل السبانخ على مد الجسم بحاجته اليومية من الكالسيوم. يمكنك تناول السبانخ مطبوخة ، أو مضافة على السلطه او مضافة على اطعمة اخرى مختلفة. تعمل السبانخ كمضاد للأكسدة تعمل على تعزيز صحة الانسان، وتقليل الالتهابات. كل 100 جم من السبانخ يحتوى على 10% من حاجة الجسم اليومية للكالسيوم 9- القرنبيط القرنبيط القرنبيط من الاطعمة الغنية بالكثير من الفيتامينات، فهو يحتوى على الكالسيوم وفيتامين سي وغيرهما من الفيتامينات والمعادن.
ثالثا: الأطعمة الغنية بالزنك - مثل اللحم البقري ولحم الديك الرومي الداكن والكبدة وصفار البيض ومنتجات الألبان والبقوليات، حيث إن الزنك يزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء، ويزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء للأجسام المضادة، لذا فهو مفيد لمحاربة العدوى ويساعد على التئام الجروح. رابعا: الأطعمة الغنية بـ«الأوميجا-3» - مثل سمك التونة والسلمون والماكريل وزيت الكتان. فإذا كان طفلك لا يحب الأسماك، فيمكنك إضافة ملعقة صغيرة أو كبيرة من زيت الكتان على العصائر أو الزبادي لأن «الأوميجا-3» تزيد من نشاط خلايا الدم البيضاء التي تدمر البكتيريا، ولها دور آخر مهم في ضبط عمل الجهاز المناعي. خامسا: الجزر حيث يحتوي على « البيتا كاروتين » التي تتحول إلى فيتامين «أ» في جسم الطفل، ويمكن تقديمه لطفلك كوجبة خفيفة بين الوجبات الرئيسية. سادسا: الشاي الأخضر حيث يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تعزز من عمل الجهاز المناعي لدى طفلك، وتحميه من السرطان وأمراض القلب، ويمكن تقديمه بارد لطفلك في الأيام الحارة.
وينذر ذلك باتخاذ تدابير تحفيزية في المرحلة المقبلة على شكل اجراءات التيسير الكمي (حيث وصلت قيمة أصول "بنك اليابان" إلى 67 تريليون دولار شهرياً).
بعد التداول في نظري أنه كان هناك نوع من المبالغة في تقدير "علاوات الإصدار" لكثير من الشركات المطروحة حديثًا للاكتتاب أو الإدراج المباشر في السوق، لأن مكرر كثير منها 20 وأكثر، في الوقت الذي تتداول فيه شركات قديمة عريقة بأقل من ذلك المكرر كثيرًا، ومع ذلك يتهافت الناس على أي شركة جديدة ولو كانت بعلاوتها أغلى بكثير من شركات يتم تداولها في السوق من سنين.. كأن فيهم غرامًا بالجديد، وكأنهم صاحب ثلاث زوجات جميلات ويُغرم بامرأة جديدة يدفع لها غالي الأثمان لتكون زوجته الرابعة لكنه ربما يعافها بعد الزواج بشهور أو أيام بعد انكشاف المستور. يضاف لهذا أن أسعار الفائدة مقبلة على ارتفاع، وهذا يجعل المستثمرين يريدون عائدًا أكبر، وبعض الشركات المطروحة ربما جمّلت مراكزها وأرباحها، قبل الطرح بشكل ما، فالمحاسبة نظرية وليست علمًا، وبالإمكان التساهل في احتساب الاستهلاك والتغافل عن مدى إمكانية تحصيل جميع الموجودات التي لم تُسدد بعد، ونحو هذا مما يبرع في التغاضي عنه بعض المحاسبين، ملقين المسؤولية على تقديرات إدارة الشركة، والتي من مصلحتها إظهار أرباح غير متحفظة، هذا وارد أحيانًا، ولا يعفي المحاسب القانوني في ظني.
وتقدير علاوة الإصدار يعود لضامن الاكتتاب بالتنسيق مع الشركة، وقد يتم استغلال الإقبال الهائل على تغطية أي طرح، بالمبالغة في حجم العلاوة، ولهذا زيادة مخاطر مستقبلية قد تكون عالية. وضامن الاكتتاب الذي يعلن عن حدود العلاوة هو نفسه الذي يضع تقديرات متحفظة لشركات متداولة عبر أبحاثه، وكثيرًا ما يكون مكرر تلك الشركة المدرجة أقل من مكرر الشركة المؤهلة للاكتتاب، والجهة المقدرة واحدة. واستغل كثير من أصحاب الشركات شدة الإقبال على أي اكتتاب جديد بالمطالبة بعلاوة إصدار فوق المستحق أحيانًا، واللوم هنا يقع على ضامن الاكتتاب الذي يفترض أن يحرص على تقدير القيمة العادلة الحالية والمستقبلية، ولكن شدة الإقبال على الاكتتابات وتنافس ضامني الاكتتاب قد يخلط الأوراق ويدفع للتساهل والتسابق على الضمان، فضامن الاكتتاب له من الكعكة نصيب.