وشددّت هيفاء حسين على أن زهرة عرفات كشفت خلال تصريحاتها عن وجهة نظرها بشكل محترم وبه تقدير للجميع سواء للفنانين أو المشاهير، لافتة إلى أنه مهما حدث اختلاف في وجهات النظر فلابد ألا يصل للهجوم المبالغ فيه. وطالبت هيفاء حسين بألا تظهر الخلافات عبر السوشيال ميديا، فهناك أحاديث تدور على الشات الخاص، يمكن الاستعانة بها للنقاش ومن ثمّ الوصول إلى اتفاق حول وجهة النظر أو إقناع طرف للآخر بوجهة نظره، مردفًة: "في النهاية الاحترام يكون بيننا هو الحد الفاصل". واستأنفت هيفاء حسين في معرض ردها على الفنانتين الكويتيتين إلهام الفضالة وهيا الشعيبي فقالت: "زميلاتي اللي ردوا عليها على السوشيال ميديا طبعًا أنا أحبهم وأحترمهم وضايفتهم على الانستجرام وبالتالي ما في بقلبي ليهم إلا كل خير ولكن المهم إنه زهرة ما تقصد أي شيء". الأحد 08 تشرين الثاني 2020 17:01 - خبريات "> زهرة عرفات ممثلة خليجية لقّبها محبوها بملكة الشاشة لأعمالها المميزة، فأصبحت من أهم نجمات التمثيل في الخليج ، وتربعت على عرش الدراما التلفزيونية، وهي من مواليد البحرين في الثامن من تشرين الثاني/نوفمبر عام 1969. البداية الفنية والإنطلاقة من الكويت ومسيرة حافلة بالمسلسلات والمسرح إختارت زهرة عرفات الكويت لتكون بداية الانطلاقة الفنية لها، فقررت أن تعيش في الكويت في عام 1997، وكانت بدايتها الفنية من خلال مسرحية "لن أعيش في جلباب زوجي"، ومشاركتها مع الممثل الكويتي طارق العلي جعل العروض الفنية تنهال عليها، بعدها في العديد من المسلسلات والمسرحيات الناجحة، وكان مسلسل "أيام السراب" نقلة لأدوار البطولة.
كوم صفحتها على موقع السينما تعديل مصدري - تعديل زهرة عرفات (مواليد 8 نوفمبر 1969) هي ممثلة بحرينية ، شاركت في العديد من المسلسلات الخليجية الناجحة و المسرحيات الكوميدية ، وقد صنفها النقاد من أفضل الممثلات في الخليج. [2] محتويات 1 عن حياتها 1. 1 حياتها الشخصية 2 أعمالها 2. 1 في التلفزيون 2. 1. 1 من المسلسلات والبرامج 2. 2 المسرحيات 2. 3 تقديم البرامج 3 المراجع 4 وصلات خارجية عن حياتها [ عدل] استقرت في الكويت بعام 1997 ، وكانت بداية عملها فيها بداية موفقة حيث شاركت الفنان طارق العلي بمسرحية لن أعيش في جلباب زوجتي [3] ، وتوالت أعمالها بعد ذلك فقد شاركت بعدد من الأعمال في التلفزيون والمسرح في دول الخليج. حياتها الشخصية [ عدل] تزوجت مرتين، الأولى من بحريني وهو والد أبنائها «محمد» و«وفاء» وهو متوفي، وتزوجت بعده من عُماني وأنجبت منه ابنها «عبد الله»، وهما مطلقان الآن. حديث زهرة عرفات عن الفنّ يستفزّ هيا الشعيبي وإلهام الفضالة: 'ردّي ديرتك' | النهار معلم في البرازيل رقم خدمة عملاء زين الاردن زهرة عرفات حاولت الإنتحار 3 مرات.. وفستانها في مهرجان الخليج أثار أزمة منازل من الداخل اقوى ما قيل عن بني تميم في الوقت الحاضر - YouTube جيب هونداي توسان 2017
وعن لقب فنانة البحرين الأولى علّقت زهرة عرفات من جديد على هذا الكلام وقالت "هوي صار نقال صدفة هذا الأمر وقلي صالح الراشد وقتها هذا السؤال قلت له أستحق وبعدين صار وايد طق طق وقلت ايه أنا نجمة البحرين الأولى فأنا قلتها نكاية ببعض الأشخاص ولكن لا يعني هذا الموضوع كثيرا زهرة عرفات يكفي". وتحدثت زهرة عرفات عن حبها لأكل البصل وقالت "البصل نسميه في بيتنا يا ترى التفاح فأنا أحب البصل، وهو مفيد جداً والمشهد موجود ولما يعاد من أكثر من زاوية الرابعة لم أستطع أن أفتح عيني ويقول المثل "كل بصل وانسى يلي حصل".
فلم تُغفل المملكة الفتية حقوق أبنائها من ذوي الإعاقة، حيث جاءت رؤية المملكة 2030 داعمة لتمكينهم ومؤكدة لحقوقهم في الحصول على الفرص التعليمية والوظيفية المناسبة، مع توفير التسهيلات والأدوات التي تضمن نجاحهم في تحقيق مستوى لائق من الاستقلالية المعيشية والاندماج المجتمعي. واستجابة لذلك، تم تأسيس «هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة» في عام 2018 ضمن برامج التحول الوطني بقرار وزاري رقم (266)؛ لضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الحصول على فرص الوقاية والرعاية والتأهيل والتعليم المناسبة، وما يتبع ذلك من سياسات وتنظيمات وإجراءات على مستوى القطاعين الحكومي والخاص. جريدة الرياض | الجامعات السعودية تقبل 71% من خريجي الثانوية لهذا العام. كما وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله في عام 2019 باعتماد استخدام مسمى «الأشخاص ذوي الإعاقة» في المخاطبات الرسمية والتصريحات الإعلامية، واعتبار هذا المسمى جزءًا لا يتجزأ من التزام المملكة بالاتفاقيات الدولية. كما توالت مجموعة من المبادرات التطويرية في مجال التربية الخاصة ضمن رؤية المملكة 2030 من قبل وزارة التعليم؛ من أجل تحسين نوعية الخدمات المقدمة للطلبة من ذوي الإعاقة، ومن أهمها تقديم الخدمات التعليمية للأطفال المقيمين في مراكز الأورام والمستشفيات، وتقديم خدمات التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة والمعرضين للخطر، إلى جانب تطوير مراكز الخدمات المساندة والشراكة الأسرية.
حققت المملكة العربية السعودية إنجازاتٍ استثنائية خلال مدة قياسية في مجال تعليم مواطنيها من ذوي الإعاقة ورعايتهم وتأهيلهم. وجاءت هذه الإنجازات النوعية على المستويين المحلي والإقليمي من خلال سلسلة متلاحقة من التطورات السريعة؛ نتيجة لتضافر العديد من الجهود في المجالات الصحية والتربوية والاجتماعية والتشريعية. وفي الحقيقة، لم يكن اهتمام المملكة بأبنائها من ذوي الإعاقة اهتمامًا قائمًا على مواءمة التوجهات العالمية الحديثة فحسب، بل هو مبدأ متأصل في دستور المملكة المستمد من مبادئ العقيدة الإسلامية الغراء القائم على أسس من العدالة والمساواة. فالنظام الأساسي للحكم الصادر بأمر ملكي رقم (أ/90) بتاريخ 27/ 8/ 1412هـ يكفل في المادة رقم (27) حق المواطن وأسرته في الحالات الطارئة والمرض والعجز والشيخوخة، ويدعم نظام الضمان الاجتماعي لمستحقيه، ويشجع المؤسسات والأفراد على الإسهام في الأعمال الخيرية. وقد حرصت المملكة على توفير الخدمات التعليمية المناسبة لأبنائها من ذوي الإعاقة واصدار الأنظمة الداعمة لحقوقهم، ورصدت الميزانيات الضخمة لتحقيق هذا الهدف، حيث أكدت سياسة المملكة التعليمية في موادها من (54-57) ومن (188- 194) على أن تعليم أبناء الوطن من ذوي الإعاقة جزءٌ لا يتجزأ من النظام التعليمي في المملكة.
ومن هنا تبدأ المعضلة التي نمتعض منها استياءً كلما قرأنا أسماء موظفين ومسؤولين في قوائم هيئة الفساد، يستنكر المجتمع بأكمله سوء أفعالهم ذهولًا ودهشة من غياب تلك القيم أثناء تجاوزهم لمسؤولياتهم المؤتمنين عليها. برأيي أن القيم مقصد نسبي يختلف تطبيقه من شخص لآخر وفق الغايات التي يسعى إليها، وأن العمل لا يستطيع أن يفرض سياسة أخلاقية موحدة على الجميع، لذلك يفضل عليه أن يصعد بعض القيم إلى قائمة «الالتزامات»، ويحاسب عليها جميع الموظفين وفق لوائح قانونية تضبط التجاوزات وتجرم انتهاكات الموظف المسؤول، وتحفظ حق المؤسسات من تجاوزات بعض الموظفين. بعد ذلك نعود إلى صياغة قيم إدارية «تجّود» العمل وتقضي على اعتناق شعارات وعبارات رمزية أضرت بالعمل أكثر من نفعها له، واستنفع بها الانتهازي حتى وصل إلى مبتغاه. لا يعني ذلك أن نسقط قيمنا، إنما لابد من ربطها باحتياجاتنا خاصة أننا نمضي في الربع الأول من القرن 21 المتسم بالسرعة وثورة التقنية وما يتحتم لأجله من اكتساب المهارات والانفتاح على العالم. إن إعادة صياغة القيم الحاكمة في المؤسسات لا يجب أن يتجاهل (الجودة والابتكار والتنافس والمشاركة والإيجابية)، ودورهم في استشراف المستقبل والاستدامة، خاصة أن القيم تتجدد وتتطور بتطور الزمان والمكان كما تتطور الأنظمة والقوانين تبعًا لذلك.