أشجار المانجروف في خليج تاروت منظر رائع جداً - YouTube
أشجار المانجروف - ادارة الارشاد الزراعي - YouTube
كان معظمها من صنع الإنسان. الكونجو الديمقراطية في حوض الكونجو يبدأ بعض الحرائق بشكل طبيعي، أما البعض الآخر فيبدأ عن عمد من قبل المزارعين لتطهير الأرض للزراعة وتحسين الغلاتما ما أدى على مدى أجيال لارتفاع درجات الحرارة والجفاف. السعودية.. تعرف على غابات المانجروف على شاطئ تاروت - .. ::: موقع جزيرة تاروت ::: ... روسيا واجهت روسيا مشاكل خطيرة مع حرائق الغابات معظمها من صنع الإنسان، وتحدث بالقرب من المستوطنات والأراضي الزراعية والطرق ومواقع قطع الأشجار ومواقع التعدين. أستراليا من عام 2019 إلى عام 2020، شهدت أستراليا أحد أكثر مواسم حرائق الغابات كارثية على الإطلاق. إندونيسيا يتم إشعال معظم حرائق الغابات بشكل غير قانوني لتطهير الأراضي لزراعة المطاط ونخيل الزيت وسلع ثمينة أخرى، لكن ما يشعل عمدا يمكنه أن تخرج عن نطاق السيطرة بسرعة. آثار حرائق الغابات سبل العيش يمكن أن تؤدي حرائق الغابات إلى حرق الأخشاب، مما يؤثر سلبا على الإنتاج الزراعي.
تخزين الكربون أشجار المانجروف تحبس الكربون بمعدل مرتين إلى أربع مرات أكبر من الغابات الاستوائية الناضجة وتخزن ثلاثة إلى خمسة أضعاف الكربون لكل مساحة مكافئة مقارنة بالغابات الاستوائية مثل غابات الأمازون المطيرة ، وهذا يعني أن الحفاظ على أشجار المانجروف واستعادتها أمر ضروري لمكافحة تغير المناخ ، وارتفاع درجة حرارة المناخ العالمي الذي تغذيه زيادة انبعاثات الكربون ، والتي لها بالفعل آثار كارثية على المجتمعات في جميع أنحاء العالم ، كذلك تعتبر هذه الأشجار عرضة لتغير المناخ حيث يؤدي ارتفاع مستوى سطح البحر إلى دفع النظم البيئية إلى الداخل. خشب المانجروف بالإضافة إلى استهلاك الأسماك والمحار من غابات المانغروف ، استخدمت المجتمعات تاريخياً خشب المانجروف ومستخلصات أخرى لأغراض البناء والأغراض الطبية ، حيث تظل إمكاناتهم كمصدر لمواد بيولوجية جديدة ، مثل المركبات المضادة للبكتيريا والجينات المقاومة للآفات ، غير مكتشفة إلى حد كبير. تمثل أشجار المانجروف أقل من 0. «المانجروف» وأمننا البيئي – اَراء سعودية. 4٪ من غابات العالم ، لكنها تختفي بمعدل أسرع بثلاث إلى خمس مرات من الغابات ككل وهذه تعتبر بمثابة مشكلة كبيرة ، حيث أننا لن نتمكن من الحصول على جميع المزايا التي تتوافر بها التنمية المستدامة إن غابات المانجروف تفيد بقدر كبير في السياحة البيئية وصيد الأسماك وغيرها من الأنشطة الترفيهية المختلفة التي يمكن القيام بها في هذه الغابات ، ولكنها تتعرض إلى التلف في أماكن يحدث بها مشاريع سياحية ضخمة والتي تؤثر على مثل هذه الغابات ، أو أن يتم استغلال الموارد التي توجد بها بشكل غير ملائم فإنها تكون سبب في تعرض هذه الغابات إلى الضياع.
المملكة بلد يتميز بالصحراء العربية الواسعة، بالإضافة إلى مناطق أصغر من الأراضي شبه الصحراوية والشجرية، ويوجد في البلاد أكبر صحراء رملية مستمرة وليس لديها أنهار أو بحيرات ولكن بها العديد من الوديان ، والمملكة لديها مناخ صحراوي مع ارتفاع درجات الحرارة خلال النهار وانخفاض هطول الأمطار السنوي، وتتكون نباتات المملكة من 2285 نوعا موزعة في جميع أنحاء البلاد، ومعظم الأنواع تنمو على الجبال والأودية والمروج 2. 5 ٪ فقط من الأنواع النباتية مستوطنة في البلاد على الرغم من حجم المملكة.
الهربك: من النباتات المعمرة يظهر في مجمعات الشيخ والقبا ويزداد انتشاراً وكثافة تحت ظروف الحماية وقد يصل ارتفاع النبات لـ60 سم وهو أكثر استساغة من الشيح نظراً لخلوه من الروائح العطرية ويعتبر من الأنجم الممتازة. النباتات المهددة بالانقراض في المملكة العربية السعودية | المرسال. القيصوم: من الأنجم الرعوية المتميز برائحته العطرية التي تحد من قابليته للرعي، يتراوح ارتفاع النبات مابين 50-60 سم تستسيغه الإبل أكثر من الأغنام انتشاره محدود حيث يتواجد على أطراف الوديان والسيلات. الشنان: نبات شجيري معمر يصل ارتفاعه إلى 70 سم قابليته للرعي ضعيفة ويسبب اضطرابات هضمية بسبب المواد القلوية الموجودة في أجزاء النبات العصارية وخاصة إذا رعي وهو أخضر بكميات كبيرة نتيجة لعطش الأغنام ويرعى في الشتاء بعد جفافه دون ضرر وهو من الأنواع منخفضة الاستساغة وإذا رعي بكميات كبيرة قد يسبب موت الأغنام، ويسود هذا النبات في المناطق المفلوحة سابقاً. الحرمل: من النباتات العشبية المعمرة ينافس أعشاب المراعي الجيدة، يتواجد في المنخفضات والأراضي الحافظة للرطوبة وهو يحتوي على مادة سامة هو أخضر حيث يؤثر على الجهاز الهضمي للأغنام مسبباً لها الشلل وهي لاترعاه أخضر عادة إلا في حالة العطش أو الجوع الشديد ويمكن أن ترعاه يابساً دون ضر وهو كسابقه ينتشر في الأراضي المفلوحة سابقاً والمتروكة.
الصبار: هذا النبات من أكثر النباتات تحملاً للجفاف، وتتأقلم بطريقة سريعة في المناطق الصحراوية شديدة الحرارة. الرخامي: تمتلك هذه الشجيرة الخشبية اسم آخر وهو" الرغبلي"، تتميز هذه الشجيرة في انتشارها في صحراء شبه الجزيرة العربية، وتتميز هذه الشجيرة في استخداماتها العديدة كأستعمالها في الطب الشعبي قديماً، ويتم استعمال أورقها في علاج نزيف الجروح.
2- شح المياه الجوفية لا يوجد في المملكة أنهار لذا فإن الزراعة تعتمد في المملكة على الماء الجوفي وشح وندرة الماء في المملكة من العوامل التي تؤثر بشكل كبير على انقراض الكثير من المحاصيل. 3- قلة الأمطار أيضا من بين الأسباب الرئيسية لحدوث تلك المشكلة. 4- كما أن الكثير من المزارعين في المملكة قد هجروا فعليا زراعة الكثير من المحاصيل التقليدية الخاصة بالمملكة مما جعلها من المحاصيل المنقرضة داخل تلك البلاد على وجه التحديد. 5- قلة الأيدي العاملة في المجال الزراعي. النباتات المنقرضة بالمملكة 1- الدخن الإصبعي. 2- كزبرة القصيم. 3- نبات الحندبان. 4- اليقطين أو كما يعرف بمسمى القرع العسلي. 5- الثوم الحساوي. 6- البصل الحساوي أيضا. 7- الأرز الحساوي. 8- الثوم اليماني. 9- الموز البلدي. 10- البن. الاسباب البيئية المتسببة في انقراض النباتات 1- الظروف البيئية الصعبة خاصة في ظل ارتفاع نسبة الاحتباس الحراري وزيادة درجة الحرارة مما يفسد الكثير من المحاصيل. 2- تعرض التربة للمزيد من الانحرافات وأيضا التعرض إلى المواسم الجافة والقاسية. 3- اللجوء إلى المواد الكيميائية والسامة التي تضر بالبيئة ومن ثم تعرض النباتات للمزيد من الضرر.
إن النباتات مثل الكائنات الحية معرضة هى الأخرى إلى الانقراض ويوجد اليوم الكثير من أنواع النباتات المعرضة إلى ذلك الخطر وتتعرض النباتات إلى تلك المشكلة نتيجة الإصابة بالفيروسات والآفات الضارة وغيرها من المشاكل وخاصة في المملكة.
4- التلوث أيضا من بين المشاكل التي تؤدي إلى حدوث انقراض النباتات. ومن هنا عملت الكثير من المنظمات العالمية والتي تهتم بالنباتات التي من الممكن أن تتعرض إلى الانقراض إلى لفت انتباه العالم اليوم حول خطورة تعرض تلك النباتات إلى الانقراض، حيث أن اختفاء نوعيات معينة من المحاصيل النباتية من الممكن أن يتسبب في الكثير من المشاكل والتي من بينها اختلال التوازن البيئي وتم إقامة الكثير من المحميات الخاصة بالنباتات حول العالم للمحافظة على تلك النوعيات وأيضا بنوك الجينات للمحافظة على تلك النوعية من النباتات. ويذكر أن تلك المحميات الطبيعية تقام في المناطق التي تتناسب مع تلك النوعية من النباتات على شرط أن تكون بعيدة كل بعد عن الملوثات والتي من بينها الملوثات البيئية أو الأماكن التي تتعرض إلى المشاكل البيئية وأيضا الملوثات التي تحدث بفعل الإنسان، كما عملت الكثير من المنظمات العالمية على وضع عقوبة على كل من يقدم على قطع النباتات المهددة بالانقراض حيث قد عملت منظمة الأمم المتحدة على إصدار الكثير من العقوبات على كل من يهدد الحياة البرية والنباتات على وجه التحديد عملا على عدم الإخلال بالتوازن والنظام البيئي مما يؤدي إلى تهديد الحياة البشرية ومن ثم انتهاء الحياة على سطح الأرض.