يقوم النقل النشط بضخ الجزيئات ضد تدرج التركيز باستخدام الطاقة الخلوية. في النقل النشط الأساسي ، يستخدم ATP كطاقة. في النقل النشط الثانوي ، يتم استخدام التدرج الكهروكيميائي لنقل الجزيئات عبر الغشاء. تتركز العناصر الغذائية في الخلية باستخدام النقل النشط. يتيح الانتشار السلبي لجزيئات صغيرة غير قطبية التحرك عبر الغشاء. يحدث فقط من خلال التدرج تركيز. لذلك ، لا يتم استخدام الطاقة في العملية. التناضح والترشيح هي أيضا طرق للانتشار السلبي. ومع ذلك ، فإن الاختلاف الرئيسي بين النقل النشط والنقل السلبي هو آليات نقل الجزيئات عبر الغشاء. مرجع: 1. "النقل السلبي والنقل النشط عبر مادة غشاء الخلية (مقالة). " أكاديمية خان. N. p. ، n. d. على شبكة الإنترنت. 03 مايو 2017. 2. "الانتشار والنقل السلبي". أكاديمية خان. الصورة مجاملة: 1. النقل السلبي يحتاج الى طاقة . - سؤال وجواب. "مخطط مضخة الصوديوم والبوتاسيوم" بقلم LadyofHats Mariana Ruiz Villarreal - العمل الخاص. تم إعادة تسمية الصورة من الصورة: (المجال العام) عبر
ما هو الفرق بين النقل النشط والسلبي ما هو النقل النشط النقل النشط هو حركة الجزيئات عبر الغشاء مقابل التدرج المركب بمساعدة الإنزيمات واستخدام الطاقة الخلوية. وهو ضروري لتراكم الجزيئات مثل الجلوكوز والأحماض الأمينية والأيونات داخل الخلية بتركيزات عالية. يمكن تحديد نوعين من النقل النشط: النقل النشط الأساسي والنقل النشط الثانوي. النقل النشط الأساسي أثناء النقل النشط الأولي ، يتم التعرف على وجود المواد الموجودة في السائل خارج الخلوي التي تتطلبها الخلية بواسطة بروتينات الغشاء العابر المتخصصة على غشاء الخلية ، والتي تعمل كمضخات لجزيئات النقل. النقل السلبي يحتاج الى طاقة. يتم تشغيل هذه البروتينات عبر الغشاء بواسطة ATP. النقل النشط الرئيسي هو الأكثر وضوحا في مضخة الصوديوم / البوتاسيوم (Na + / K + ATPase) ، والتي تحافظ على إمكانات الراحة للخلية. تُستخدم الطاقة الناتجة عن التحلل المائي لـ ATP في ضخ ثلاثة أيونات صوديوم من الخلية واثنين من أيونات البوتاسيوم في الخلية. هنا ، يتم نقل أيونات الصوديوم من تركيز أقل من 10 ملم إلى تركيز أعلى من 145 ملم. يتم نقل أيونات البوتاسيوم من تركيز 140 ملم داخل الخلية إلى تركيز 5 ملم من السائل خارج الخلية.
توجد مضخة البروتون / البوتاسيوم (H + / K + ATPase) في بطانة المعدة ، مما يحافظ على البيئة الحمضية داخل المعدة. أوميبرازول هو مثبط لمضخة البروتون / البوتاسيوم ، مما يقلل من ارتداد الحمض داخل المعدة. خلال كل من الفسفرة المؤكسدة والفسفرة الضوئية لسلسلة نقل الإلكترون ، استخدم النقل النشط الأساسي لإنشاء قدرة اختزال كذلك. يظهر عمل مضخة الصوديوم / البوتاسيوم في شكل 1. الشكل 1: مضخة الصوديوم / البوتاسيوم النقل النشط الثانوي يتم تشغيل النقل النشط الثانوي بواسطة التدرج الكهروكيميائي. هنا ، يتم إجراء القنوات عن طريق البروتينات التي تشكل المسام. ويلاحظ وجود حركة متزامنة لمادة أخرى ضد تدرج التركيز مع النقل النشط الثانوي. وبالتالي ، يمكن التعرف على بروتينات القناة المشاركة في النقل النشط الثانوي على أنها الناقلات cotransporters. هناك نوعان من cotransporters: antiporters و symporers. يتم نقل أيونات خاصة والمذاب في اتجاهين متعاكسين من قبل المناهضين. يعتبر الصوديوم / الكالسيوم مبادل ، والذي يسمح لاستعادة تركيز أيون الكالسيوم في عضلة القلب بعد احتمال العمل ، هو المثال الأكثر شيوعا لمضادات الحموضة. يتم نقل الأيونات من خلال التدرج التركيز بينما يتم نقل المذاب مقابل التدرج التركيز بواسطة المتآزرين.
وحكى الزهراوي أن ( دفاعا) مصدر دفع ؛ كحسب حسابا.
وكانت جريرة هؤلاء الأولياء المستضعفين، أنهم أُخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن قالوا ربنا الله، فما كان إلى قومهم إساءة وأذى، ولا كان لهم ذنب إلا أنهم عبدوا الله وحده لا شريك له. فمن حكمة الله بخلقه أنه -سبحانه- قال: ( وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا)[الحَجّ: 40]، قال الزجاج -رحمه الله-: " أي: لولا أن الله دفع بعض الناس ببعض لهُدِّم في كل شريعةِ نبيٍّ المكانُ الذي يصلى فيه، فكان لولا الدفع لهُدِم في زمن موسى الكنائسُ التي كان يصلى فيها في شريعته، وفي زمن عيسى الصوامعُ والبِيَع، وفي زمن محمد المساجد ". هل تريد أن يدافع الله عنك؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي. ثم قال -سبحانه-: ( وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ)[الحَجّ: 40]، أي: أن الله قوي غالب، فمن أراد نصرته نصره، ولو اجتمع عليه أقطار الدنيا، قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: " وعد الله بنصر من ينصره، ونصره هو نصر كتابه ودينه ورسوله ". بعدها ختم الله الآية بقوله: ( إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)[الحَجّ: 74]، قال ابن عاشور -رحمه الله-: " كان نصرهم مضمونًا، لأن ناصرهم قدير على ذلك بالقوة والعزة ".
وقد سبق لنا بيان أن وعود الله الكريمة للمؤمنين، إنما تتحقق بالطريقة التي تتفق مع الحكمة من الخلق، ألا وهي: الابتلاء والامتحان، وراجع في ذلك للأهمية الفتوى رقم: 117638 ، وانظر أيضًا الفتوى رقم: 272722. وأما ما يجري على الأطفال من الآلام والمصائب، فراجع في بيان حكمته الفتويين: 274774 ، 175719. والله أعلم.
وأوثر التعبير بقوله- تعالى- لا يُحِبُّ على قوله: يبغض أو يكره، للإشعار بأن المؤمنين هم أحباء الله- تعالى-، وللتعريض بهؤلاء الكافرين الذين تجاوزوا كل حد في كراهيتهم لأهل الحق. قوله تعالى: إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفورروي أنها نزلت بسبب المؤمنين لما كثروا بمكة وآذاهم الكفار وهاجر من هاجر إلى أرض الحبشة ؛ أراد بعض مؤمني مكة أن يقتل من أمكنه من الكفار ويغتال ويغدر ويحتال ؛ فنزلت هذه الآية إلى قوله: كفور. فوعد فيها سبحانه بالمدافعة ونهى أفصح نهي عن الخيانة والغدر. وقد مضى في ( الأنفال) التشديد في الغدر ؛ وأنه ينصب للغادر لواء عند استه بقدر غدرته يقال هذه غدرة فلان. وقيل: المعنى يدفع عن المؤمنين بأن يديم توفيقهم حتى يتمكن الإيمان من قلوبهم ، فلا تقدر الكفار على إمالتهم عن دينهم ؛ وإن جرى إكراه فيعصمهم حتى لا يرتدوا بقلوبهم. وقيل: يدفع عن المؤمنين بإعلائهم بالحجة. ثم قتل كافر مؤمنا نادر ، وإن فيدفع الله عن ذلك المؤمن بأن قبضه إلى رحمته. وقرأ نافع ( يدافع) ( ولولا دفاع). وقرأ أبو عمرو ، وابن كثير ( يدفع) ، ( ولولا دفع). القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الحج - الآية 38. وقرأ عاصم ، وحمزة ، والكسائي ( يدافع) ، ( ولولا دفع الله).
ولمّا كان هذا الوصف مضادّاً للإيمان، ولا يصدر من مؤمن صادق؛ أضاف إليه وصف الكفر، وجاء الوصفان بصيغة تدلّ على المبالغة (خوّان/ كفور) للدلالة على أنّ صاحبهما قد ولغ فيهما ولوغاً استدعى أن يكون الله ـ جلّ في علاه ـ طرفاً في هذه المواجهة غير المتكافئة. وهل لهذا الدفاع من شروط؟ نعم، له شرطان ذكرهما الله في موضع آخر، وهو قوله: {وإن تصبروا وتتّقوا لا يضرّكم كيدهم شيئاً.. }[آل عمران: 120]. فالأوّل: الصبر على أذى الأعداء، وتحمّل ما يصدر منهم من كيد ومكر وخيانة واستفزاز، وعدم استعجال النصر، بل عدم انتظاره، فالمعركة مع الباطل طويلة لا تكاد تنتهي، ومن فاته النصر من المؤمنين في الدنيا؛ فلن يفوته الأجر العظيم في الآخرة. كما أنّ الصبر يقتضي ترك الانتصار للنفس والغضب لها، المفضي إلى تحويل المعركة من انتصار للحقّ والدين؛ إلى نزاع شخصي مهين. والشرط الثاني: التقوى، فلا يحمله بغض أهل الباطل وجهادهم على ظلمهم والاعتداء عليهم وبخسهم شيئاً من حقوقهم المشروعة. ان الله يدافع عن الذين امنو ا. كما أنّ تقوى الله تقتضي ترك المعاصي والذنوب التي تعين الأعداء عليه، وتستوجب سخط الربّ وتخلّيه عن العبد. بهذين الشرطين ينال المؤمن شرف دفاع الربّ عنه، ويا له من شرف عظيم.
إن قوانين الإنسان خفية الآن مثل ما كانت قوانين حركة الشمس والأرض. فكما انخدع الناس بالحركة الفلكية فإنهم مخدوعون الآن بالحركة البشرية. لو اتبع الحق أهوائهم لفسدت السماوات والأرض. لو كانت الشمس هي التي تدور حولنا لفسد نظام الكون، لأن أهواءنا كانت تظن ذلك. واليوم تظن أهواءنا أننا يجب أن ندافع عن أنفسنا ولا قدرة لنا على الاستغناء عن الدفاع عن النفس. لن تكون في أمان مادمت تدافع عن نفسك بالأسلوب الذي أشتبه علينا. كيف سأعلم الناس هذا الجنون؟ ولماذا كل الرسل وصفوا بالجنون، "كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون أتواصوا به بل هم قوم طاغون". ان الله يدافع عن الذين امنوا وتطمئن. الجميع ينكرون ما جاء به الرسل كأنهم تواصوا به واتفقوا على رفضه. الأمر ليس كذلك، بل هم قوم طاغون. إنهم نقضوا الميثاق، وعبدوا الطغيان، وآمنوا بالطغيان، وعبدوا الطاغوت في ذاتهم قبل أن يعبدوا الطاغوت الذي أمروا أن يكفروا به، يتحاكمون إلى الطاغوت، وإلى الإكراه، الذي هو شأن الطاغوت. لو أنني طوال حياتي ما كشفت إلا هذه الفكرة لكانت كافية. وأنا قضيت أكثر من نصف عمري في إبراز أن الأنبياء ليسوا مجانين وأن ابن آدم الأول لما قال لأخيه: "لئن بسطت يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين" أنه كان يقول، أخاف أن أنقض الناموس وسنة الله وانقض العهد والميثاق وأعبد الطاغوت الذي في داخل الإنسان فيتملكني الطاغوت الذي في داخل الآخر.