كم عدد الاشجار التي تزرع في المدارس، تعتبر النباتات والاشجار من أهم الكائنات الموجودة في الطبيعة والتي تعطي مظهر خلاب لها فهي تعطي الفائدة من ثمارها وألوانها البهية، ولكنها أيضاً تعتبر زينة يمكن تزيين حديقة المنزل أو المدرسة بها فهي تريح النفس والعين وخاصة للطلبة في المدارس حيث تعلمهم المدرسة كيفية زراعتها والحفاظ عليها وكذلك الاستمتاع بألوانها. تقوم المدرسة بوضع عدد من الأشجار والأزهار التي تحمل ألواناً مبهجة تسعد النفس وتريح العين، وتزرعها في الساحة لتكون أمام أعين الطلبة والمدرسين لما لها من منظر رائع يرتاح بالنظر إليها الطلبة والمدرسين بعد يوم ملئ بالدراسة والضغوطات تهدئ النفس باستنشاق هوائها العليل النقي، ومهمة المدرسة هي تعليم الطلبة على كيفية زراعتها والحفاظ عليها لما فيها من أهمية كبيرة للمجتمع فهي تمد الانسان بالأكسجين الضروري للحياة، فهي تزرع عدد من الأشجار فيها فما هو عددها؟ الإجابة الصحيحة هي: لا يوجد عدد معين وإنما تزرع بشكل سنوي.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: كم عدد الاشجار التي سننزع في المدارس اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: 5939 شجرة في المدارس
كم عدد الاشجار التي تزرع في المدارس، تعتبر الاشجار من الثروة الطبيعية في البيئة المحيطة بنا، وهي مصدر الجمال في الطبيعة، فبوجود اللون الاخضر في الحياة يعطي للنفس طاقة ايجابية، ويعل علي تحفيز الانسان واقباله علي الحياة، وللاشجار والنباتات فوائد متعددة لجميع الكائنات الحية، وهي التي تعطينا الاكسجين الذي يحتاجه الانسان في عملية التنفس ليبقي علي قيد الحياة، وتسحب ثاني اكسيد الكربون الذي يضر بالانسان وباقي الكائنات الحية. ان عملية البناء الضوئي الذي يقوم بها النبات هي عملية مهمة للنبات وللكائنات الحية، فالنباتات تحتاج الي غاز ثاني اكسيد الكربون الذي يخرجه الانسان في عملية الزفير لكي يستطيع النبات القيام بعمليته المهمة وهي البناء الضوئي وتكوين الغذاء لنفسه، لذلك تعتبر الاشجار والنباتات مهمة في حياتنا، ونجد أن زراعة الاشجار في الاماكن المزدحمة بشكل اكبر مثل المدارس، التي يتم زراعة العديد من النباتات فيها لكي تعطي جمالا رائعا للمكان، غير أهميتها للانسان، فيجب علينا الاهتمام بزراعة الاشجار في كل مكان. الاجابة: لا يوجد عدد معين يتم زراعته في المدارس.
وأخذت أسير ومعي الصّبية قاطعاً الفيافي والقفار متجهاً إلى بئر عميقة أعرفها, ولما اقتربنا من البئر, قلت لها: هيا نتزود بالماء, فهجمت عليها وأخذت أدفعها بقوة إلى حافة البئر وهي تبكي وتصرخ وتستنجد قائلة: رحماك يا أبتاه, لا تفجع أمي يا أبتاه, وكانت تحاول أن تدفعني إلى الوراء بما أوتيت من قوة, ومن بكائها وصراخها وضراعتها شعر قلبي بشيء من الشفقة عليها, فخارت قواي, فتركتها.
تمنوا بفضل ليس لكم فيه فضل و بفضل لم تفعلوه أصلاً. حرمتوها جمالها احلامها قتلتم آمالها وشوهتم ايمانها بخالقها وشككتم به بداخلها.. نزعتم طفولتها.. حرمتم عليها اللعب و الضحكات العشوائية البريئة.. فقط لأنها أنثى. نظرتم إليها على أنها عورةومصدر تهديد و قد تجلب العار لكم في أي لحظة لذلك يجب الوأد باكراً عن طريق وضع حدودو لهذا المخلوق الذي لا يحق له العيش بحرية و اختيار. وسجنها في هذا العالم الفسيح والغريب جداً جداً بمن لا يفكر كيف تستأمن هذه الأنثى على خلق الله في بطنها وفي حصنها وفي تنشأتها وتربيتها للذكر قبل الأنثى لتربي اجيال قد تصعد وتحلق في السماء ابداعا و انجاز. فاخترعوا موضوع المحرم للمراة في السفر والحركة أي الرقيب و اسموه محرم أو بالعربي سجان لانني لا أفهم معنى محرم حتى اللحظة بحجة الحماية اولا من نفسها ثانيا من الغزاة عليها هنا او هناك.. ربما كان في السابق السفر عبر الدواب و قطاع الطرق الذين قد يعترضون الطرقات و يقتلون فوجب الحماية بقوة الجسد و السلاح. البحرين: وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت؟! - الدراز - YouTube. اما الآن فأبعد مسافة قد تصل الى 18 او 22 ساعة سفر بالطائرة المؤمنة و تحت رعاية القانون الذي يتواجد في معظم الكرة الأرضية. و لكن الحقيقة المؤلمة جدا ان هذا المسمى محرم هو حارس عليها من نفسها خوفا أن تضل او تُضل أحدهم يغويها أحد أو تغوي أحد نا كرين عليها حتىرغبتها بدينها و قيمها التي تربت عليها فهي هشة وجب حمايتها.
كان هذا من أفظع الوأد وأشنعه، أنكره القرآن، وأحيا المرأة منه، وأطال عمرها، ووفر كرامتها.. وهي اليوم لا تَرُدُّ له الجميل، إلا من رحم ربُّك! وقليلٌ ماهنَّ؛ فتتهمه بالرجعية والتضييق عليها، وتعبيدها للزوج، وعدم إنصافها في الميراث ، ولو عقلت لقالت: خذوا الميراث كلَّه مقابل ما تركتموني أحيا وألغيتم حكم الوأد، بل أزيدكم من مالي حقَّ ما أكرمتموني بالإعلان النبوي: « إِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ »( الألباني ؛ صحيح الجامع، برقم:[2333]). أترون أن هذا الوأد والتقتيل قد انتهى؟ كلا، لم بنتهِ، بل زاد واشتد! انظر إلى بنات المسلمين كيف تئدها أطنان المتفجرات والصواريخ، فتئدها حية، وتردمها ردمًا في بيتها الذي تسكنه، أو مدرستها التي تفر إليها.. تنظر فإذا هي قُتِّلت تقتيلا، وقُطِّعت تقطيعًا، لا يستخرجون إلا أشلاءها مُزعًا كالقماش! تُقتَل في اليوم قتلات، وفي الليل قتلات قبل القتل الأخير، كلما حلقت طائرة طارت روجها معها؛ تنتظر حُمَمَ الموت تسقط عليها، كلما أخطأتها واحدة قالت هي التي بعدها.. فها قد قُتِّلت قتلا شديدًا فظيعًا... وقتلًا عديدًا كثيرًا.. كانوا في الجاهلية الأولى يأخذونها من عند أمها، ويئدونها بعيدًا عن عين رأسها وعين قلبها.. أما الآن فأشد وأفظع وأكثر وأدًا وتقتيلا.. إنهم يئدونها تحت بيتها الذي يصير ركامًا كأنه طحين.. ويئدونها مع أمِّها؛ يخلطون لحمها بلحم أمها!