المعلومات الموثوقة هي المعلومات التي نجدها في مواقع رسمية وليست شخصية ، انتشار المعلومات عن الأشخاص أو الأحداث من الأمور التي تجعل الحقائق غير واضحة أو مبهمة حيث أن الأمانة والثقة ومعرفة المصدر الأساسي المعلومة يخلص الأشخاص من العبء الواقع في معرفة صحة المعلومات من خطأها ويجب أخذها من مصادر موثوقة. مفهوم المعلومات الموثوقة تعرف على أنها ذلك النوع من المعلومات المأخوذ من مصدر رسمي مثل المواقع الحكومية أو المنظمات الرسمية ولا تنتمي إلى أي آراء شخصية أو مبتكرة حيث أنها مصادر معلومات أولية توفر معلومات حقيقية موثقة تجعل الفرد قادر على اتخاذ قرارات صائبة بشأنها وذلك بخلاف المصادر العشوائية مثل صفحات الأشخاص على وسائل الإعلام المختلفة فيس بوك وتويتر وغيرها التي تتيح فكرة إبداء الرأي بحرية كاملة ونشر الكثير من الشائعات والأفكار الغير صائبة وحدوث تشتت وتخبط في أفكار الأشخاص [1].
تتضمن أمثلة المواقع الموثوقة الموقع التعليمي وكود الامتداد ما هي المواقع الرسمية؟ المواقع الحكومية هي مثال على المواقع الرسمية ، لكن المواقع الرسمية تحمل مفهومًا أكبر. موقع الويب الرسمي هو موقع ويب تم حظره من قبل سلطة لتمثيل نفسها أو ممتلكاتها على الإنترنت. يمكن للأفراد والشركات والحكومات والمنظمات الأخرى أن يكونوا مثل هذه السلطة. على سبيل المثال ، يمكن أن يكون موقع الويب الرسمي للمشاهير هو الموقع الذي تم ترخيصه أو إنشاؤه بواسطة أحد المشاهير ، وتشمل المواقع الرسمية مؤسسات وشركات وكيانات وأفراد ومجموعات صغيرة وما إلى ذلك ، ويمكن استخدام أي نوع من المجالات بواسطة مواقع الويب الرسمية ومن نطاقات المستوى الأعلى أو أو هي الأكثر شيوعًا. [1] وبهذه الطريقة نصل إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان المعلومات التي نجدها في المواقع الرسمية هي معلومات نجيبنا من خلالها على هذا السؤال وتعرفنا أكثر على ماهية المواقع وتقييم المعلومات وما هي المواقع الرسمية.. المصدر:
قصة نباش القبور...!!!! ـ - YouTube
، أهل القرية يؤمنونك على أمواتهم من اللصوص فيما أنت تسرقهم بنفسك". أمسك بذراعها حتى أوجعها، وهمس في أذنها قائلا: "تتحدثين كثيرا وأنتِ لم تجزي الطعام بعد، هيا اذهبي وجهزيه في الحال". جلس في غرفته طويلا، وانتظر قبيل الفجر بدقائق معدودات، فتح باب الغرفة وأخذ معه المصباح لينير له الطريق، وسار بالمقبرة حتى وجد قبر الميت الجديد، فتح القرب وأمسك بالمصباح ونزل الدرجات، وما إن دخل القبر شعر بنفس الرعشة التي سرت بسائر جسده، ولكنه تجاوزها ولم يفهم ما تعنيه إشارات جسده حيث بأنها تدق جرس ناقوس الخطر ولكنه تجاوز عن كل ذلك. قصة نباش القبور محرم شرعاً. التفت للميت ونظر إليه بخباثة، وقام بفك الكفن من عليه وأخذه وترك الجثة عارية، وأخذ يقلبه يمينا ويسارا ويبحث في أصابعه عن شيء ليأخذه حيث جرت عليه العادة أكثر من مرة بأن وجد الكثير من هذه المصادفات التي سرت قلبه؛ ولكنه بهذه المرة لم يجد شيئا، وما إن وقف حتى انعكس شعاع المصباح على وجهه، وقد كان بفعل سنة ذهبية بفم الميت، لقد كان بريقا لامعا وكأنه يجذبه تجاهها ليأخذه، و يا ليته لم يلبي نداء طمع نفسه؟! أخرج من جيبه أداة حادة لمثل هذه المصادفات السارة، واقترب من الميت ليقتلع منه سنته، وبالفعل اقتلعها ولكنه رأى منه ما أرعبه، لقد كانت عيني الميت مفتوحة وتنظر إليه، بث الخوف داخل قلبه ولكنه سرعان ما أقنع نفسه وطمئنا بأن مثل هذه الأمور تتكرر معه كثيرا، ولا داعي لكل هذا القلق، ولكن ما حدث بعدها….
اقترب وفتح النعش بنفسه قائلا للرجال في تهكم: "إلى متى سنظل هكذا، هيا بسرعة ساعداني في تنزيله للقبر"؛ وساعداه اثنان منهما، وبعدم أنزلاه القبر، وما إن هما كلاهما بالخروج نظر الحارس لجثة الميت نظرة غريبة، وأيا ما كانت تحمله هذه النظرة أو ما تعنيه لكنها غير مطمئنة ولا مبشرة على الإطلاق. وما إن خرج من القبر لم يجد هؤلاء الرجال، التفت يمينا ويسارا ولكنه لم يجدهم أيضا، وكأنهم تبخروا في الهواء؛ عاد لمنزله ومازال يتطلع بالطريق على أمل أن يجدهم، ولكنه لم يجدهم أيضا ففقد الأمل، لقد كان منزله ليس بالبعيد، لقد كان الحارس وزوجته وأطفاله يسكنون بغرفة في مقدمة المقبرة، كان قد أعطي إياها حتى تتسنى له أكبر فرصة لرعاية وحماية المقبرة من اللصوص. وما إن دخل الغرفة وقبل أن يغلق الباب ويوصده سمع صوت زوجته تسأله: "كم أعطوك من المال؟! قصــة "نباش القبور" الجزء الرابع. " ابتسم قائلا: "لم يعطوني شيئا، ما إن أنهيت عملي وخرجت إليهم فلم أجد منهم شخصا واحدا، لقد فروا هاربين حتى لا يعطوني أجري، ولكن دعكِ من هذا، فالميت سيدفع لي أجري بنفسه الليلة". صرخت زوجته في وجهه قائلة دون لوم: "ألن ترجع من هذه الطريق؟! ، إلى متى ستستمر في طباعك هذه؟! ، ألن ترجع إلا عندما تكوى في أبنائك؟!