فهنا لدينا نص قراني يقول تبت يدا ابي لهب وتب ،،، أو يأتي رجلا فيقول أن النصارى حسابهم على الله وربما تنالهم مغفرته فهذا لا يجوز لقوله تعالى ( إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذلِكَ لِمَن يَشَآءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً).
وأما عددها: فلا يمكننا أن نحده، لأن أهل العلم اختلفوا فيه، فقد عدها بعضهم بسبعين، وبعضهم بأكثر من ذلك، وجاء في مصنف عبد الرزاق وغيره: قيل لابن عباس: الكبائر سبع؟ قال: هي إلى السبعين أقرب. وقد وضع لها بعض المحققين ضابطا تعرف به: وهو أن كل ذنب ورد فيه حد في الدنيا، أو وعيد في الآخرة من عذاب، أو غضب، أو عقاب، أو تهديد، أو لعن، في كتاب الله تعالى، أو في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو كبيرة. امثلة على كبائر الذنوب - مجلة أوراق. وبإمكانك أن تطلع على ما عده العلماء منها في كتاب الكبائر للحافظ ا لذهبي ، وفي كتاب الزواجر عن الكبائر لابن حجر الهيتمي، فقد ذكر فيه ما يزيد على أربع مائة وستين كبيرة، ولكن ضابطها هو ما ذكرنا. وأما الذنوب التي تقام عليها الحدود الشرعية: فمنها: قتل العمد، وسب الأنبياء، والقذف، وشرب المسكر، والزنا والسرقة.. والله أعلم.
ماهي صغائر وكبائر الذنوب في الاسلام،قد أمرنا الله عز وجل منذ فجر الإسلام بتعاليم يجب علينا كمسلمين أن نتحلى بها و نتبعها لكي يستقيم حالنا في الدنيا والآخرة، كما حرم الله علينا بعض الأمور الأخرى، وحذرنا من الوقوع فيها، حتى لا نخسر ديننا ودنيانا، أما من يعرض عن تعاليم الله ويخالفها ولا يلتزم بها أو يعمل ما يغضب الله ويأتي بالأفعال التي حرمها الله، فهذه هي ماتسمى بالذنوب، إذن فقد عرفنا ماهي الذنوب والآن دعونا نعرف ماهي أنواع تلك الذنوب وما هي كبائر الذنوب وصغائرها. ماهي كبائر الذنوب تحدثنا في مقال سابق عن كبائر الذنوب وأوردناها بالتفصيل سوف تجدون رابط المقال في السفل، وقد ذكرنا أنها الذنوب العظيمة والتي تستوجب اللعن والطرد من رحمة الله سبحانه وتعالى، والتى يتوجب فيها العقاب في الدنيا والآخرة، ولا تكون التوبة منها إلا بنطق الشهادتن مرة أخرى لأن فعلها يعنى الخروج من الإسلام.
قد يكون تيتان هو أفضل رهان لإيجاد حياة غريبة في نظامنا الشمسي ، لذلك يعمل العلماء بثبات على فك شفرة تاريخها. ناسا / مختبر الدفع النفاث- معهد كاليفورنيا للتقنية ما يقرب من مليار ميل من مكان جلوسك ، باقية بالقرب من حلقات زحل الصخرية ، يوجد قمر مزين بالبحيرات والأنهار المورقة. في سمائه غيوم. توجد جزيئات عضوية على أرضها. يلف الجرم السماوي ، هناك جو كثيف. إنها واحدة من أكثر العوالم الشبيهة بالأرض التي تم اكتشافها على الإطلاق ، وبالتالي فهي مكان رئيسي للبحث عن حياة فضائية. نسميها تيتان أقول "شبيهة بالأرض" ، لأنه بينما يحاكي تيتان ملامح كوكبنا ، فهو أقرب إلى أرض الواقع البديل. على سبيل المثال ، تمتلئ الأجسام السائلة المتدفقة على القمر الجليدي لزحل بالميثان بدلاً من الماء. ينتج عن دوره الارض حول نفسها وحول الشمس. إذا غطسنا في بحيرة الميثان ، فسنحترق إلى حد كبير. إذا شربنا منه ، سنختنق. لكن هذا لأن أجسامنا بها كيمياء أرضية. يمكن أن تعيش أنواع أخرى من الحياة ، مهما كانت غريبة ، في مثل هذه الظروف – فالكائنات خارج كوكب الأرض لا يجب أن تبدو مثلنا على الإطلاق ، وربما لا تبدو كذلك. حتى الحياة على الأرض في وقت مبكر كانت مختلفة بشكل لافت للنظر عما نراه اليوم.
يوضح الكاتب عقل ربيع للجزيرة نت أن "بركة الوقت نعمة بيد الله عز وجل، ولا يصل إليها العبد إلا بفضله وعونه ورحمته، فإذا كان الحبل مع الله متصلا، مدّ لعبده حبل البركة في وقته، أما من دون إعمار العلاقة مع الله فلا تتحقق البركة مهما خُطط لها". الحالة النفسية: في العام 2016 أعد باحثون برتغاليون دراسة عن الأسس العصبية الحيوية للتصور الشخصي حول سرعة مرور الزمن أو بطئه، نشرت في مجلة "ساينس" (Science) العلمية، وخلصت إلى أن ذلك شعور داخلي بالوقت، لكنه غير مستقر ويختلف من شخص لآخر تبعا لحالته النفسية، فإن كان سعيدا يمر الوقت بسرعة والعكس صحيح، فيقول أحدهم مثلا "مرت الدقيقة كأنها دهر أثناء انتظار النجدة" أو "سنة سعيدة بقربك مرت كلمح البصر". ويبين الكاتب عقل ربيع للجزيرة نت أن سرعة مرور الوقت مرتبطة بالحالة النفسية للصائم، التي تتكئ على 3 أضلاع، وهي: ضلع التصالح مع النفس. ضلع الشعور بلذة الطاعة. ينتج عن دوره الارض حول نفسها وتقلب الفصول للاطفال. ضلع القدرة المادية على الإنفاق على الذات والأسرة، والتصدق وفعل الخير. وأي خلل في أحد هذه الأضلاع يجعل الوقت ثقيلا يرهق روح الصائم. هرمون الدوبامين: يقول العالم جوزيف باتون من "مركز أبحاث لشبونة" إن التصور الشخصي للوقت يعتمد على نشاط الخلايا العصبية التي تنتج الناقل العصبي أو هرمون الدوبامين، الذي ينتج في منطقة "المادة السوداء" داخل الدماغ، ويصنع شعورا بالرغبة والحافزية، وإن نشاط هذا الناقل هو عنصر رئيسي في عملية معالجة الزمن؛ فكلما زاد إنتاج الدوبامين في خلايا المادة السوداء، تزايدت الإشارات التي يرسلها الأول، مؤديا إلى قلة الفواصل الزمنية بين إشارات الأعصاب، مما يفسر إحساسنا بمرور الوقت سريعا.
المصدر: قناة TheHUB