ابن السعودية ، يزيد محمد عبدالعزيز الراجحي ، هو فخرا لابناء المملكة العربية السعودية, هو بطل من ابطال راليات السيارات على مستوى الشرق الاوسط وعلى مستوى العالم حقق بطولات ومراكز عديدة في هذا المجال, فرض اسمه كسفير وبطلا لرياضة السيارات السعودية, بعد اكتساحه للمسابقات فائزا بالالقاب والمراكز الاولى. وكما فرض نفسه سفيرا لرياضة السيارات السعودية حصل على لقب سفير في مجالات اخرى, فهو اول شاب سعودي يحمل لقب سفير النوايا الحسنة ممثلا مشرفا للمملكة, حيث عينته منظمة الامم المتحدة للطفولة اليونيسيف سفيرا لها للنوايا الحسنة في المملكة العربية السعودية, وايضا حصل يزيد محمد عبدالعزيز الراجحي على لقب سفير التبرع بالاعضاء في السعودية من المركز السعودي للاعضاء, والبطل الراجحي هو رجل اعمال ناجح في مجال التجارة والاستثمار العقاري, والصناعات لمجموعة من الشركات الكبرى المالك لها داخل المملكة العربية السعودية. مراكز وبطولات: – حصل على بطولة الشرق الاوسط لاول مرة في عام 2007 م. – حصل على المراكز الرابع في رالي لبنان عام 2008 م. اسم يزيد الراجحي كامل سعودي. – فاز في بطولة رالي الكويت عام 2008م. – فاز في رالي الشرقية بالمملكة العربية السعودية عام 2008 م.
سبب اغلاق حساب يزيد الراجحي سناب شات لم يُعلن يزيد الراجحي عن السبب الحقيقي وراء إغلاقه لحسابه الرسمي على سناب شات ، وكان الراجحي قد أغلق حسابه عبر سناب شات فيما قبل، ولكنه أعاده مرة أخرى، ولم يحدد في تلك الفترة السبب الحقيقي وراء غلقه لحسابه الرسمي عبر تطبيق سناب شات، وهو التطبيق الأشهر من ضمن تطبيقات التواصل الاجتماعي استخدامًا في المملكة العربية السعودية. اقرأ أيضًا: كم ثروة يزيد الراجحي مناصب يزيد الراجحي يشغل يزيد الراجحي العديد من المناصب، والتي نوضحها تاليا: يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة محمد الراجحي للاستثمار. يشغل منصب العضو المُنتدب لشركات حديد الراجحي. يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة يزيد الراجحي وإخوانه. سائق راليات مُحترف. اسم يزيد الراجحي كامل مترجم. السيرة الذاتية يزيد الراجحي استطاع يزيد الراجحي أن يكون واحد من ضمن أكبر رجال الأعمال في السعودية وأكبر مُتسابقين الراليات العالميين في سن صغير، وفيما يلي نستعرض لكم سيرته الذاتية: الاسم الكامل: يزيد محمد بن عبد العزيز الراجحي. اسم الشهرة: يزيد الراجحي. تاريخ الميلاد: 30/09/1981. السن: 41 عاماً. المهنة: رئيس مجلس إدارة شركة محمد الراجحي للاستثمار. مهن أخرى: سائق سيارات سباق.
– فاز في رالي حائل بالسعودية عام 2009 م. – حصل على المركز الثالث في رالي لبنان عام 2009 م. – فاز في رالي سوريا عام 2009 م. – فازا في رالي حايل بالسعودية عام 2010 م. – حصل على جائزة ة افضل رياضي سعودي. – فاز في بطولة رالي بطولة الاردن لبطولة الشرق الاوسط عام 2010 م. – فاز ببطولة رالي الشرقية بالسعودية 2010 م. – فاز في بطولة رالي حائل بالسعودية 2012 م. – حصل على المركز الثاني في رالي فنلندا عام 2012 م. اسم يزيد الراجحي كامل مجانا. – حصل على المركز الثالث في موسم 2012 م في بطولة العالم لراليات السيارات للفئة S2000. – حصل على المركز الخامس في تصنيفه وذلد في رالي استراليا الدولي عام 2013 م, وكان ذل اول رالي يشارك فيه بعد شفائه من الاصابة التي لحقت به في بطولة رالي حائل عام 2003. – حصل على لقب الوصيف في بطولة اسبانيا عام 2003 م. – يزيد الراجحي يحقق المركز الأول في رالي السويد WRC2 القاب حصل عليها: – عين يزيد الراجحي سفيرا للنوايا الحسنة من قبل منظمة الامم المتحدة للطفولة اليونيسيف كسفير لها في المملكة العربية السعودية والخليج, ويعتبر يزيد الراجحي اول شاب سعودي وخليجي يحصل على هذا المنصب, وعلق الراجحي بعد تعينه انه يتطلع في نشر المزيد من التوعية ثقافة في داخل المملكة حول حقوق الطفل وحمايته وتربيته وابراز دو المنظمة في هذا المجال داخل المملكة.
كيفية تنمية مهارات الذكاء العاطفي عند الطفل: 1. الإصغاء: أصغِ إلى حديث ابنك بكل حواسك، وامنحه توافقك الجسدي والبصري، كأن تنزل إلى مستوى جسده لدى الحوار معه وتنظر إلى عينيه مباشرة؛ إذ من شأن ذلك أن يقوِّي ثقته بنفسه ويجعله متوازناً أكثر. 2. القدوة: كونوا قدوة حسنة لأطفالكم، وأمطروهم بالحب والمشاعر والامتنان، وعبِّروا عن مشاعركم أمامهم لكي يعتادوا التعبير عن المشاعر وعدم كبتها. 3. الوعي: درِّبوا أبناءكم على التعرف على أنواع مشاعرهم، إذ إنَّ الخطوة الأولى لكي يتعلم الطفل ضبط مشاعره والتحكم بها هو أن يعرفها ويفهمها. 4. التفريغ: اسمحوا لأبنائكم بالبكاء، فالبكاء من أكثر طرائق تفريغ الطاقة السلبية فاعلية؛ وافسحوا لهم المجال للتعبير عن مشاعرهم السلبية بالطريقة التي يحبونها، وعلِّموهم أن يعيدوا السيطرة على الأمور بعقلانية، ويسألو أنفسهم أسئلة إيجابية مثل: "ماذا بإمكاننا أن نفعل الآن؟ ما هو التصرف الأكثر إيجابية الذي بمقدورنا فعله؟". 5. الضبط: لا تستخدموا أسلوب تشتيت الانتباه عندما يبكي طفلكم أو يغضب، بل علِّموه التعبير عن المشاعر بسلاسة، ومن ثمَّ الضبط الذاتي لها؛ كأن يجلس في الغرفة وحيداً ريثما ينتهي من نوبة البكاء، ويستعيد السيطرة على الوضع.
أجرت دراسة مجموعة من الأطفال في سن المدرسة كانوا قادرين على إدارة مشاعرهم وكانت مهاراتهم في الذكاء العاطفي مرتفعة، وتابعت الدراسة هؤلاء الأطفال حتى أصبحوا في الثلاثينيات من عمرهم، فكانت النتائج أنهم أصبحوا أكثر نجاحاً ؛ يتمتعون بدرجة عالية من ضبط النفس وكانوا أيضًا أكثر صحة ، وكسبوا المزيد من المال، وكانوا أقل عرضة لارتكاب الجرائم أو تعاطي الكحول أو المخدرات. [1] هذه نصيحة للأهل والمربين أن يهتموا بموضوع الذكاء العاطفي لأطفالهم، وأن يكونوا قدوة لهم لننشئ جيلاً ناجحاً في الحياة، ومتعاطفاً ومحباً ومتفهماً وبعيداً كل البعد عن العنف والعنصرية والفشل والفوضى وضيق الأفق. المصادر و المراجع add remove
كيف ننمي الذكاء العاطفي عند الأطفال؟ 1. عرِّف الطفل إلى التعابير الحركية ونبرات الصوت المرافقة لحالات الغضب والحزن والفرح: سيتعلَّم الطفل أن يميِّز بين كل حالة، وسيكتشف الحركات الجسدية ونبرة الصوت لكل حالة. 2. شجِّع الطفل على القراءة لتنمية ذكائه العاطفي: ويتم ذلك من خلال تشجيع الطفل على قراءة القصص ذات المغزى ؛ حيث تساعد هذه القصص على استخلاص الحكمة والعبرة وهذا ما يُنمِّي ذكاءه العاطفي. 3. امنح هامشاً من الحرية للأطفال لكي يعبِّروا عن مشاعرهم: أنصت لكل ما يقوله طفلك ولا تعترضه، وحاوِل أن تفهم ما يريد أن يقوله؛ فحرية التعبير ستضمن تنمية الذكاء العاطفي، وستساعده على اكتشاف الرأي الصحيح. 4. اسمح لطفلك أن يجرِّب كل شيء: بالتجربة فقط سيتعلَّم الطفل أن يميِّز بين الخطأ والصواب وبين الشر والخير، فكل هذه الأمور ستؤثِّر فيه، وستعلِّمه كيف يختار وكيف يقرِّر. 5. حاوِل أن تُنمِّي شخصية طفلك من خلال اكتشاف الأشياء التي يفضلها الطفل، ثم اعمل على تنميتها: مثلاً إذا لاحظتَ أنَّ طفلك يحب الموسيقا، قم بتدريبه على العزف، وإذا لاحظتَ أنَّه يحب الرسم، علِّمه أصول الرسم. 6. علِّم طفلك أن يتفاعل مع محيطه وشجِّعه على الانخراط مع أقرانه: إذا لاحظتَ أنَّ طفلك يحب العزلة، قم بتسجيله في الأندية الرياضية، أو ادفعه للمشاركة بالأنشطة المختلفة؛ لتسمح له بالانخراط مع مجتمعه.
بتصرّف. ↑ "الذكاء العاطفي عند الأطفال" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020.
تعريف الذكاء العاطفي: الذكاء العاطفي هو القدرات والمهارات في التعرف إلى مشاعرنا الذاتية ومشاعر الآخرين لنكون أكثر تحكماً في انفعالاتنا، وتحفيز أنفسنا، وإقامة علاقات أفضل مع الآخرين. أسس الذكاء العاطفي عند الاطفال: تُلخِّص خمسة عوامل رئيسة مهارة الذكاء العاطفي ، وهي: 1. الوعي الذاتي: يدرك الطفل خلال سنوات طفولته الأولى مشاعره ويعي وجودها، ويؤمن كلما تقدَّم فيه العمر بأنَّه كائن مستقل له معتقداته ورغباته ومشاعره وأفكاره؛ ممَّا يدفعه إلى أن يكون مرناً في التعامل مع المشاعر، وإلى السماح لها بالتدفق والعبور بسلاسة. 2. التحكم بالمشاعر: يمتلك الشخص الذكي عاطفياً القدرة على التحكم بمشاعره وإدارتها وفقاً لما هو مناسب له، فلا يقع ضحية مشاعر معينة، بل يُحسِن ضبط مشاعره ويحوِّلها إلى نقطة قوة لديه. 3. التحفيز الذاتي: يمتلك الإنسان الذكي عاطفياً مرجعية داخلية للتحفيز الذاتي ، ويميل إلى بناء حوار داخلي تحفيزي مع ذاته على الدوام. 4. فهم مشاعر الآخرين: يميل الإنسان الذكي عاطفياً إلى الإصغاء الجيد إلى مشاعر الآخرين، ومن ثم يعمل على تحويلها إلى ما فيه خدمة الطرفين. 5. إدارة العلاقات: لا يستهجن الشخص الذكي عاطفياً أي شخصية على الإطلاق، ويُبدِي تقبُّلاً لكل أنماط الشخصية؛ ممَّا يجعله ناجحاً اجتماعياً وعملياً، ويفتح أمامه الكثير من الفرص والاحتمالات.
التنظيم الذاتي: فيمكن للشخص الذكي عاطفياً أن يتحكم في كيفية استجابته لمشاعره ويفكر في عواقب الشيء قبل أن يقوم به. الدافعية: أن يجد دافعاً داخلياً يجعله يقوم بأفعال ما. التعاطف: يمكنه أن يفهم كيف يشعر الآخرين ويتفهمهم. المهارات الاجتماعية: يمكنه إدارة العلاقات مع الآخرين، وفهمهم من خلال الحديث معهم أو حتى من خلال لغة جسدهم. إن الأمر شبيه بنظام الـ (GPS) الذي يمكن أن يساعدك في السير في طريقك للتغلب على العقبات والأزمات والاختناقات المرورية متجهاً نحو هدفك، وقد تضطر للتفكير والبحث عن طرق بديلة أحياناً لتخطي هذه العقبات. [2] ينظر بعض الأهالي إلى عواطف أطفالهم على أنها غير مهمة ويحاولون التخلص منها بسرعة فيستخدمون الإلهاء في معظم الحالات. وهناك أهالٍ يرفضون تلك المشاعر أصلاً ويسحقونها من خلال معاقبة الطفل إن أظهر مشاعر غضب تجاه شيء يزعجه أو حمل مشاعر حب وإعجاب لزميلته في الصف مثلاً، وهناك من الأهالي من يتقبل جميع المشاعر من أطفالهم، ولكنهم للأسف قد يفشلون أحياناً في مساعدتهم في حل مشكلاتهم أو وضع قيود للسلوكيات السلبية؛ فيسمحون للطفل بالتعبير عن غضبه بالصراخ والتكسير والبكاء... بينما يتقبل الأهالي الواعون جميع المشاعر من أبنائهم ويوجهونهم للتعامل معها بشكل صحي وإيجابي.