شيلة | قائد الشعب |كلمات مشعل بن عبدالله بن عون أداء ناصر السيحاني - YouTube
من لايتابع مثل مشعل بن عون - YouTube
كشف الشاعر مشعل بن عبدالله بن عون، عن إصابة والده الشاعر المعروف عبدالله بن عون، بفيروس كورونا المستجد، إضافة إلى إصابة والدته وعدد من أفراد أسرتهم. وكشف الشاعر مشعل بن عون عبر تغريدة من حسابه الشخصي في «تويتر»، أن صحة والده جيدة وفي تحسن مستمر، وما زال يتلقى العلاج وسط دعوات مرتادي مواقع التواصل للشاعر ابن عون وأسرته بالشفاء العاجل. وقال: "اللهم إن فيروس كورونا قد أصابنا بإذنك، فارفعه بلطفك ورحمتك.. اللهم اشف والدي ووالدتي وإخوتي وأطفالنا، واحفظهم بحفظك وجميع مرضى المسلمين، وأسأل الله ألا يريكم مكروهًا وأن يشفي جميع مرضى المسلمين".
دائرة المجتمع بعد الذات والعائلة والأصدقاء والعمل، يأتي المجتمع. الاهتمام بالشأن العام والتركيز عليه لا يجب أن يستحوذ على كامل وقت وتركيز المرء بحيث يجعله يفقد البوصلة ويلغي ذاته وعائلته وعمله من دوائر الاهتمام والإنجاز. كثير من الذين يفشلون في الدوائر السابقة يهربون -بدون شعور- إلى التركيز على الفضاء العام بحيث تستغرق متابعة الأحداث والسياسة من وقتهم أضعاف ما يعطونه لذاتهم وعملهم وأهاليهم. اهتمام المرء بالمجتمع والشأن العام يجب أن يكون هدفه السعي لتحقيق أثر إيجابي والإصلاح والتغيير لأجل مستقبل الفرد والعائلة. يستطيع المرء -بعد معرفة ذاته وقدراته واهتماماته- اختيار الدائرة المناسبة له في المجتمع والتي يمكنه من خلالها إعطاء تركيز معقول لتحقيق تغيير وأثر إيجابي. القول بأن دائرة المجتمع هي دائرة هامشية لا تستحق التركيز والاهتمام هو خطأ كبير، فنحن نعيش بين ومع الناس، ويهمنا الشأن العام وما يحدث فيه لأجل واقعنا ومستقبلنا. ولكن اعتقاد المرء أنه بقدراته المحدودة يستطيع التأثير على الأحداث والسياسات وتغييرها، والتعلّق الذاتي بمحاولة الإنجاز في هذه الدائرة هو مغامرة كبيرة. المطلوب أن يعطي المرء من وقته وجهده لمجتمعه ما يكفي ليشعره بأنه شخص إيجابي يسعى للبناء وإضافة شيء ذي قيمة، وليس مطلوب ولا متوقع منه تغيير الواقع ككل.
ربما حقق إنجازات ذاتية بحتة، ولكنه فشل في تكوين حياة عائلية جميلة، ولا أثر إيجابي له في المجتمع، ولا أصدقاء أو بيئة عمل تشتاق له، يغادر العالم بدون أثر إلا تحقيق رغبات ذاتية مادية. دائرة العائلة أقرب دائرة يحتك ويتفاعل معها المرء طوال حياته بعد دائرة الذات ويتأثر بها. نجاح المرء في الدائرة السابقة (ذاته) يساعده بشكل كبير في تحقيق تفاعل إيجابي مع عائلته. تركيز المرء على مجال العائلة الهدف منه هو تحقيق بعض النجاحات والإنجاز مثل: تشكيل حياة عائلية صحية يعمها السلام والود. تملّك سكن/منزل للعائلة حيث يشعرون بالأمان. دخل مادي جيد يغطي أساسيات حياة أفراد العائلة، ويفيض لتحقيق بعض الرغبات والأمور المادية الممتعة، ويبقى منه ما يكفي للادخار لمستقبلهم. الإنسان الطبيعي يسعى من خلال عمله ونشاطه وخوضه معترك الحياة أن يحصل على ما يكفي من المال لجعل عائلته تعيش حياة كريمة بحيث يجعلهم لا يحتاجون أحداً، دخل مادي يقيهم نوائب الدنيا والمستقبل. لذلك فالعائلة تستحق تركيز كبير من حياة الفرد. ولكن هذا لا يعني التجاهل التام لباقي الدوائر التي يتفاعل معها المرء في الحياة. من المعروف أن جيل الآباء والأجداد تميزوا بأن تركيزهم في حياتهم الصعبة كان شبه حصري على السعي في الدنيا لتحقيق الأمان المادي لعوائلهم.
كيف تنوي قضاء العشرين سنة القادمة من حياتك؟ السرعة التي يتحرك بها هذا العالم وأحداثه تفوق بدون شك أي مرحلة سابقة من تاريخ البشرية، والفضل بالطبع يعود لثورة الاتصال الرقمي. هذه الثورة التي ربطت المجتمعات والعالم ببعضها، ألغت الحدود الزمنية وصادمت الثقافات ببعضها، أدخلت الأفراد في دوامة رهيبة من التشتت وفقدان البوصلة. الانكشاف والاطلاع على تجارب الآخرين أصبح لحظياً عبر الأجهزة المحمولة والشبكات الاجتماعية، المقارنات ترهقنا، رغباتنا تتزايد، أحلامنا تتضارب، مبادئنا تهتز وتُمتحن، العمر يمضي بسرعة مفجعة، كيف السبيل لصناعة حياة فردية نحقق من خلالها إنجازات ترضي أرواحنا وتجعلنا نستشعر أن عمرنا لا يمضي هدراً؟ هذه محاولة سرد خلاصة تجربة شخصية، مليئة بالإخفاقات وبعض النجاحات، ربما يجد فيها آخرون بعض الأجوبة والتلميحات التي تساعدهم في رسم منهجية خاصة بهم تساعدهم في اتضاح رؤية ذاتية نحو حياتهم الحالية والمستقبلية. دوائر التفاعل للسائر في ركب الحياة.. في هذه الحياة، وبعد تجاوزنا مرحلة الطفولة والدراسة وبداية دخولنا معترك الحياة، نجد أنفسنا وحياتنا اليومية تحتك وتتقاطع مع عدد من الدوائر نقضي خلالها باقي حياتنا: الذات، العائلة، الأصدقاء، العمل، المجتمع.
وقتنا في هذا العالم محدود، فأي من هذه الدوائر تستحق تركيزنا واهتمامنا بحيث نحقق من خلالها الإنجاز والسعادة؟ دائرة الذات أهم دائرة على الاطلاق، النجاح في التعامل مع الذات وفهمها يرفع نسبة احتمالية النجاح في التعامل مع الدوائر الأخرى، والعكس صحيح. هناك أمور ورغبات في غاية الخصوصية بين المرء وذاته (المال، المنصب، الصيت،.. ) يسعى لتحقيقها لنفسه حتى يشعر بالاستقرار الداخلي مما ينعكس على احتكاكه وتعامله مع باقي الدوائر. ولكن الخطورة أن يعتقد الشخص أن دوره في الحياة يقوم على إرضاء ذاته، وذاته فقط. هذا التصور ممكن أن يجعل الفرد يقضي عمره في غاية الأنانية والانتهازية بحيث لا يرى في العالم شيء/أحد يستحق وقته ومشاعره واهتمامه إلا ذاته. التعامل المتزن مع الذات ومعرفة أنها جزء من العالم، يجب أن يقود المرء لقناعة أنه لا يستطيع العيش بسعادة مستشعراً الإنجاز إلا من خلال احتكاكه بنجاح مع باقي الدوائر (العائلة، الأصدقاء، المجتمع، العمل، العالم،.. ). تستحق الذات تركيز المرء بدون شك، ولكن الفخ أن تأخذ كل تركيزه بحيث لا تبقي شيء من التركيز والاهتمام بالدوائر الأخرى. هناك من يقضي حياته لاهثاً خلف إرضاء كل ما تملي عليه ذاته من رغبات، غير مكترث ولا مهتم بالعطاء والتفاعل الإيجابي مع باقي الدوائر، معتقداً أن المال والمنصب والصيت الذاتي هي مفاتيح السعادة لوحدها، وسيكتشف يوماً أنها مجرد أدوات كان بإمكانه تسخيرها لأجل تحقيق حياة عطاء متوازنة، وأنه لم يحقق السعادة بحق كما كان يتصور.
والهدف من وراء هذا الافتتاح الإسهام في تحسين جودة الحياة والعمل علي رفع مستوي ممارسة الرياضة، وهذه الأهداف تعتبر متزامنة مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، حيث تعمل أمانة الطائف علي تحقيق هذه الأهداف وتحسين المشهد الحضري بداخلها. تمت المشاركة في إدارة الفاعلية التي تم استغراقها لمدة ساعات أكثر من عشرين طالب متدرب داخل كلية السياحة والفندقة التابعة للمحافظة وتعتبر هذه الكلية تابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وتعمل علي تأهيل العديد من الكوادر الوطنية التي تمتلك الخبرة العالية والكافية في العمل السياحي وكيفية إدارة الفعاليات، بالإضافة إلي مشاركة لجنة التنمية الاجتماعية بالفعاليات ضمن الشراكة بين الأمانة واللجنة.
صحة الطائف تعتمد خطة «التطوع الصحي» في رمضان لخدمة قاصدي بيت الله الحرام اعتمد مدير الشؤون الصحية بالطائف سعيد بن جابر القحطاني خطة التطوع الصحي خلال شهر رمضان المبارك لبرنامج سواعد الصحة والذي يهدف لمساندة المرافق الصحية، وتقديم أفضل الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام. وتضمنت الخطة تمركز المتطوعين والمتطوعات في المنافذ المهمة (المطار- ميقات قرن المنازل على طريق السيل- ميقات وادي محرم على طريق الهدا). وأشار المتحدث باسم الشؤون الصحية سراج الحميدان أن الخطة تهدف إلى استقطاب المتطوعين للمساهمة مع الكوادر الصحية في تقديم أفضل الخدمات من خلال البرامج التوعوية والعلاجية والوقائية والخدمات المساندة، لافتا أنه تم فتح الفرص التطوعية على منصة «التطوع الصحي» لاستقطاب المتطوعين. وقال الحميدان: إن الإعداد للخطة بدأ مبكرا من خلال الاجتماع بين إدارة التطوع الصحي وإدارة البرامج الصحية لوضع المستهدفات اللازمة لإنجاح البرنامج من بداية رمضان وحتى نهايته، مؤكدا أن التنسيق أيضا مستمر مع بعض القطاعات الحكومية الأخرى والجهات غير الربحية في إطار تضافر الجهود، والعمل على كل ما من شأنه تقديم أفضل الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام من الزوار والمعتمرين.
وقد تم تقديم الدعوة من جانب الدكتور سعد الخثلان عضو هيئة كبار العلماء سابقاً رئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية بالمملكة العربية السعودية والأستاذ بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالاجتهاد بالطاعات والعبادات في ليلة السابع والعشرون من شهر رمضان المبارك، حيث أشار إلى أن هذه الليلة هي أرجى الليالي موافقة لليلة القدر. وعلى جميع المسلمين والمسلمات في هذه الأيام المباركة إحياء الليل بتلاوة القرآن الكريم والصلاة والدعاء والاستغفار اتباعاً لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم وطمعاً في الأجر والثواب، ومن يرغب في الحصول على رسائل تهنئة عيد الفطر المبارك لتقديم التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الفطر 1443، يمكنه ذلك من خلال موقع ثقفني، كما يمكنكم التعرف على دعاء ليلة القدر وعلاماتها من خلال النقاط المرفقة. ليلة القدر خير من ألف شهر، أعمال ليلة القدر كيفية إحياء ليلة القدر يسعى الكثير من المسلمين والمسلمات لاغتنام ليلة القدر بزيادة أعمال ليلة القدر الصالحة مثل الصلاة وقراءة القرآن والدعاء، حيث يتساءل العديد حول ماذا نفعل في ليلة القدر، وقد أجابت دار الإفتاء المصرية على هذا التساؤل بالعديد من الوصايا من أجل إحياء ليلة القدر وهي: ضرورة أخذ قسطاً وافراً من الراحة في فترة ما بعد الظهر لكي تنشط ليلاً.