بسبب انتشار الوسائل الالكترونية في كل بيت، ومع الجميع من الأفراد الذين قد لا يعون لمخاطر ما قد يحصل معهم. كما أنه معروف عن المملكة العربية السعودية أنها دولة محافظة، واي صور مخلة، أو تشهير قد يضر بالضحية، ويسئ سمعته، وهو أمر حساس جداً في المجتمع السعودي. وبسبب هذه الأمور المتعددة فإنه كانت الحاجة إلى رقم الابتزاز الالكتروني، لتقوم بتبليغ الضحية بالتبليغ من خلال رقم الابتزاز الالكتروني، للحصول على المساعدة والخروج من التهديدات، أو ما قد يسئ لسمعة الشخص ويؤذيه أيضاً، فيمكن للضحية التواصل مع رقم الابتزاز الالكتروني 1909، أو من خلال تطبيق كلنا أمن، لتلقي الإرشادات والتوجيهات اللازمة لانقاذه من الابتزاز. رقم كلنا أمن ابتزاز رقم الابتزاز الالكتروني، وفرت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر رقم الابتزاز الالكتروني ، بالإضافة إلى تطبيق كلنا أمن، هذا التطبيق الذي يوفر إمكانية تقديم بلاغ عن أي ابتزاز. فتطبيق كلنا أمن يعتبر تطبيق حكومي، وهو يتبع لجهاز الشرطة، ويساعد المواطن في الشكوى دون التوجه إلى مراكز الشرطة المختلفة، ويساعد التطبيق على معالجة الأحداث الحاصلة من الابتزاز، كما أنه يقوم بالإرشاد والتوجيه للضحايا ليقوموا بالتصرف بشكل صحيح.
رقم الابتزاز الالكتروني في السعودية وفرت المملكة العربية السعودية خدمات كثيرة منها خدمة رقم الابتزاز الالكتروني، والذي تسعى من خلاله للاستقرار وجعل الممكللة العربية السعودية بلد الأمن والأمان، كما أن رقم الابتزاز الالكتروني، أصبح ضرورة مهمة في الحياة، وذلك لأن الإنترنت والوسائل الإلكترونية، دخلت كل البيوت تقريباً، وأصبحت حاجة أساسية من أساسيات الحياة، فنظراً لما يمر به العالم من جائحة كورونا، فإن كل شيء أصبح الكتروني مثل التعليم والخدمات المختلفة في الدولة، فلا غنى عن الالكترونيات مع الأفراد. ونجد الكثيرين ممن يستخدمون هذه الالكترونيات بشكل سلبي وسيء، فيبتزون غيرهم، لذلك وفرت المملكة العربية السعودية خدمتها رقم الابتزاز الالكتروني، للتبليغ مباشرة عن أي ابتزاز، وعد الوقوع في وحل الخطأ، والاستمرار فيه.
رقم الابتزاز الالكتروني في السعودية يعد التبليغ عن الابتزاز الإلكترونى فى المملكة العربية السعودية أحد الخطوات الايجابية و التى تساعد فى حل الكثير من الأمور قبل ان يتحول تهديد المجرم إلى فعل ، و قد تتوافر العديد من الطرق للمساعد من أجل معرفة كيفية التخلص من الإبتزاز الالكتروني. و فى السطور التالية لمقال اليوم سنتعرف على رقم الابتزاز الالكتروني في السعودية. فتابعوا معنا المزيد من التفاصيل عن رقم الابتزاز الالكتروني في السعودية. اقرأ المزيد عن التبليغ عن الجرائم الالكترونية في السعودية تعرف على هيئة مكافحة الإبتزاز تعتبر هيئة مكافحة الإبتزاز أحد الجهات الحكومية التى تعرف باسم مكافحة الابتزاز الإلكتروني ، و التى تعمل على مساعدة ضحايا الابتزاز الإلكترونى و تقدم أيضا خدمات فورية إلى كافة المتعرضين للتهديد من أى وسيلة إلكترونية ، كما أنها تقدم ارقام هواتف فورية بهدف تقديم بلاغات ابتزاز عن طريق الإتصال ، و هذه الهيئة موجودة فى كل دولة و تتبع جهاز الشرطة الحكومى الذى يكافح الإبتزاز و الجرائم المعلوماتية. رقم الابتزاز الالكتروني في السعودية من الممكن الاستعلام عن الإبتزاز الإلكتروني أو لتعديل أى بلاغ يتم تقديمه فى الموقع الرسمى الذى يمكن من خلال الرقم الرسمي الخاص بالإبتزاز الإلكترونى الموحد الذى تم توفيره من أجل مساعدة كافة المواطنين و المقيمين فى المملكة العربية السعودية ، و من الجدير بالذكر أن رقم الابتزاز الالكتروني في السعودية هو 1909 أما بالنسبة لرقم مكافحة الإبتزاز لمن هم خارج المملكة العربية السعودية عبر الرقم الدولى هو 966114908666.
مما يشكل جريمة الاحتيال الإلكتروني، مكتملة الأركان وفقاً للمادة (الرابعة) من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/17) وتاريخ 08/03/1428ه، ونصها: يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مليوني ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كل شخص يرتكب أيًا من الجرائم المعلوماتية الآتية: 1- الاستيلاء لنفسه أو لغيره على مال منقول أو على سند ، أو توقيع هذا السند ، وذلك عن طريق الاحتيال، أو اتخاذ اسم كاذب، أو انتحال صفة غير صحيحة. 2- الوصول - دون مسوغ نظامي صحيح - إلى بيانات بنكية ، أو ائتمانية، أو بيانات متعلقة بملكية أوراق مالية للحصول على بيانات ، أو معلومات، أو أموال، أو ما تتيحه من خدمات. ويناشد اتحاد الغرف السعودية المواطنين بعدم الانسياق لمثل تلك الرسائل والوسائل التي يلجأ إليها بعض ضعاف النفوس لتحقيق مكاسب سريعة، مستغلين حاجة المواطنين للعاملات المنزلية، خاصة في مثل هذه الأوقات من كل عام، وتدعو اللجنة الوطنية لشركات الموارد البشرية المواطنين لسرعة الإبلاغ عن تلك الحالات التي يرونها أو قد يكونوا قد وقعوا فريسة لها، حتى تقوم اللجنة بما يلزم وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة بما يضمن حفظ حقوق المواطنين.