السفر المُباح: يشمل كل الأمور المباحة شرعًا. كذلك السفر المكروه: هو سفر المرء بلا رفيق إلا إذا أضطر لذلك. السفر المُستحب: هو السفر لأداء العبادات وأداء عمرة التطوع وغيرها. السفر الواجب: هو السفر للجهاد أو لأداء فريضة الحج. أن يكون الجمع والقصر في حدود المسافة المشروطة. شروط القصر في السفر لابد من وجود نية السفر لأن إذا خرج المسافر من بينة دون أن ينوي نية السفر فليس له أن يقصر حتى لو قطع مسافة القصر باتفاق الفقهاء. المسافة التي يبيح للمسافر أن يقطعها وهي 80 كيلو متر اتفق علية المذاهب الأربعة الإمام الشافعي. والإمام الحنبلي، والإمام المالكي ماعدا الإمام الحنفي لم يتفق. شروط المسافة في الجمع والقصر يرى الحنابلة أن مسافة القصر، ما يعادل مسيرة يومين أي لا تقل عن ثمانية وأربعين ميلًا. الإمام مالك اشترط أن يكون مسيرة يوم وليلة بسير الجمال أي ما يقارب مسيرة يومين على الأقدام وتكون العبرة بالمسافة المقطوعة. يرى مذهب الحنفية أنه لا يجوز للمسافر القصر إذا خرج من حدود المنطقة. هل يجوز تقديم الصلاة قبل وقتها عند السفر من. ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: هل يجوز القصر والجمع في الصلاة أثناء السفر موانع القصر للمسافر مقالات قد تعجبك: كما توجد موانع القصر للمسافر مثل: المذهب المالكي أن يكون المسافر دخل في مكان إقامته مارًا فيها أثناء سفرة.
وفعل أمرًا آخر، وهو أنه صلى بهذه ركعتين وبهذه ركعتين، صلى بطائفة ركعتين، ثم ذهبت تحرس، ثم جاءت الطائفة الأخرى وصلى بها ركعتين، وصارت الركعتان له الأخيرتان نافلة، كل هذا فعله -عليه الصلاة والسلام-.
). وكذلك إذا كانت المحاضرة في وقت المغرب ، فيجوز له الجمع بين المغرب والعشاء وقت العشاء دون تقصير (أي: المغرب ثلاث ركعات والعشاء أربع ركعات). كما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - يجمع بين الصلاة بلا عذر ولا سفر ، كما روى عبد الله بن عباس رضي الله عنه في صحيح مسلم: اجتمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة المنورة بلا خوف ولا مطر. قيل لابن عباس: وماذا أراد ذلك؟ قال: أراد أمته ألا تستحي ". هل يجوز تقديم الصلاة قبل وقتها عند السفر والتخزين. حالات جواز جمع الصلاة قد يتعرض المسلم لأوضاع أخرى توجب عليه الجمع ، وقد تكون هذه الحالات على النحو التالي: في حالة المرض: إذا كان المرض يعيق الصلاة في وقتها ، ويصعب على المريض أداء الصلاة في وقتها ، فيجوز له الجمع بين الصلاة دون قصر. الخوف من إيذاء النفس والمال: أجاز الإسلام الجمع بين الصلاة في حالة الحرب مثلاً ، أو إذا كان هناك خطر يحيط بالمسلم وقت الصلاة ، فيكون إتمام كل صلاة خطراً عليه ، فيجوز ذلك. له أن يجمع بين الصلوات بغير تقصير. في حالة المطر والبرد القارس: هو هطول أمطار غزيرة ولا يستطيع المسلم أن يصلي في أي مكان في الشارع أثناء خروجه من المنزل ، أو يتأذى من المطر عند الظهر ويتوقف المطر أثناء صلاة العصر ، لذلك يجوز الجمع بين الصلاة.