كعادتها أشعلت الفنانة اللبنانية ناتاشا مسرح الملك فهد الثقافي في الرياض خلال حفلها الأخير. إطلاق اسم الراحل طلال مداح على مسرح مركز الملك فهد الثقافي في أبها. ولفتت ناتاشا الأنظار بإطلالتها المميزة على المسرح، حيث حضر الحفل ما يقارب الـ 3000 شخص. وقد كان تفاعل الجمهور كبير جداً. وشاركها الحفل الفنان زايد الصالح والفنانة شمس الكويتية. وفي ختام وصلتها الغنائية شكرت ناتاشا الجمهور السعودي على تفاعله الكبير وحبه لها وكما خصة بالشكر المستشار تركي ال الشيخ رئيس هيئة الترفيه وشكرت جمعية اصدقاء لاعبي كرة القدم ووعدت ناتاشا مستقبلا بتكرار المشاركات بفعاليات السعودية ولقاء جمهورها السعودي بشكل متواصل.
5م و منفذة بألواح من خشب الصنوبر. #3 قاعة المحاضرات: الطاقة الاستيعابية للقاعة 336 مقعد. المنصة: شاشة عرض 11×5م وحوائطها مجهزة بستائر لتغطي شاشة العرض أو مساحة المنصة كلياً.
تستعد الفنانة اللبنانية ناتاشا لإحياء حفل في 21/6/2019 على مسرح مركزالملك فهد الثقافي في الرياض، ضمن مهرجانات صيف 2019، ويعتبر هذا المسرح من أهم المراكز الثقافية الغنائية في المملكة العربية السعودية، وقد غنّى عليه نخبة من كبار نجوم الفن في الوطن العربي. مركز الملك فهد الثقافي ــــ بالصور والمعلومات ــــ " خامس اكبر مسرح بالعالم " | ملتقى المهندسين العرب. ومن المتوقع أن يشهد الحفل حضورًا كثيفًا ومميزًا. من ناحية ثانية، تقوم " ناتاشا " بالتحضير لأعمال غنائية جديدة تتوزّع ما بين اللبناني والخليجي والمصري ، خصوصًا في تعاونها الجديد مع الملحن عصام كاريكا من خلال شركة ود للإنتاج الفنّي ، وكانت الفنانة اللبنانية قد سجّلت ديو غنائي مع الفنان التونسي " شادو " وقامت بتصويره على طريقة الفيديو – كليب. وسيطرح العمل على عدد من الشاشات الفضائية قريبًا
تنطلق على مسارح مركز الملك فهد الثقافي خلال الفترة من 11 – 13 رجب الجاري، فعاليات "ليالي المسرح" التي ينظمها المركز ضمن برنامجه الثقافي لهذا العام 1438هـ. وأوضح المشرف العام على المركز محمد السيف: أن الفعاليات تتضمن ورش عمل مسرحية متخصصة موزعة على أربع جلسات، تتحدث الأولى عن النص المسرحي: أزمة تأليف أم أزمة مؤلف، والجلسة الثانية: عن تجارب المخرجين العرب في المسرح السعودي، وتتحدث الجلسة الثالثة: عن المنتج والمسرح السعودي.. علاقة مادية أم فنية، والجلسة الرابعة تتحدث: عن المسرح المدرسي.. بين الغياب والحضور. وبيَن أن هذه الورش يشارك فيها عدد من المتخصصين في شؤون المسرح، منهم عبدالعزيز السماعيل وفهد ردة الحارثي وصبحي يوسف وسمعان العاني وعلي إبراهيم وخالد الباز ومحمد السحيمي وأحمد السروري، ويدير الجلسات نايف البقمي. 40 عازفاً أوبرالياً على مسرح «الملك فهد الثقافي» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وأشار السيف إلى أن المسرح يحظى باهتمام ويعطى مساحة جيدة من برامج المركز، وفي هذه الفعالية ستبدأ المرحلة الأولى بعرض ثلاث مسرحيات هي مسرحية "على وين" من نادي الستارة تأليف وإخراج فهد الشهراني، ومسرحية "جنون البشر" من تأليف وإخراج جميل الشايب، ومسرحية "كورونا" من تأليف خالد الخميس وإخراج معاذ الخميس، مبينا أن حضور الجمهور لهذه الفعاليات مجاناً.
arwa_almohanna@ شخص الفنان علي إبراهيم إشكالية المنتج للمسرح السعودي بأنها «ربحية دون معايير فنية، وأهداف تخدم الثقافة»، ما جعل المسرح يتأخر كثيراً في المملكة مقارنة بالدول العربية الأخرى، فيما يرى الممثل والمخرج نايف خلف وجود ارتباط المنتج للعمل المسرحي بالمؤسسة الثقافية، لكنّ «أغلب الممولين هم رجال أعمال لا علاقة لهم بالمسرح». بينما الكاتب المسرحي أحمد السروي يؤكد أن المسرح ودوره الثقافي في النشاطات المسرحية أساسياً لا تكميلياً، موضحا أن الدور يجب أن يكون مؤسسيا ومنهجياً وإستراتيجياً ودون هذا المسار الاستشرافي لن يكون لدينا مسرح مدرسي حقيقي وحتى وإن تم تنفيذ بعض الفعاليات والمهرجات المسرحية. فيما تحدث الكاتب المسرحي محمد السحيمي في ورقته عن أهمية المسرح ودوره في تعليم الناشئة وتطوير الحس الفني والفكري لديه.
مسرحية ستوري | مسرح مركز الملك فهد الثقافي - YouTube
أطلق وزير الثقافة، الأمير بدر الفرحان، اسم الفنان الراحل طلال مدّاح على مسرح مركز الملك فهد الثقافي في أبها «قرية المفتاحة»، وذلك تكريمًا لمسيرته الفنية الغنية الفارقة في تاريخ الأغنية السعودية. وكتب عبدالكريم الحميد، المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «تكريمًا لمسيرته الفنية الغنية والخالدة في تاريخ الأغنية السعودية، سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة، يطلق اسم الفنان الراحل طلال مداح على المسرح في مركز الملك فهد الثقافي في أبها (قرية المفتاحة)». وطلال مداح ملحّن ومغنّ سعودي، ولد في الخامس من أغسطس عام 1940، وتوفي في الحادي عشرة من أغسطس عام 2000، عُرف بألقاب عديدة منها «الحنجرة الذهبية، قيثارة الشرق، صوت الأرض، فارس الأغنية السعودية، فيلسوف النغم الأصيل، زرياب»، واللقب الأخير أطلقه عليه موسيقار الأجيال الفنان المصري محمد عبدالوهاب، كما أطلق عليه الفنان السعودي محمد عبده لقب «أستاذ الجميع»، وكان للفنان الراحل تأثير هائل على الثقافة العربية في القرن الـ20، وهو رائد الحداثة بالأغنية السعودية.