ما هي العوامل المؤثرة على سرعة التخلص من الحشيش في التحليل؟ تتحكم بعض العوامل في سرعة التخلص من الحشيش في تحليل المخدرات لأنها تقلل أو تزيد من مدة بقاء الحشيش في الجسم، وأبرزها: 1. فترة التعاطي: تحدد فترة التعاطي مدة انسحاب الحشيش من الجسم، وكلما قلت مدة تعاطي المخدر كلما كان التخلص من الحشيش أسرع وأسهل. 2. الحالة الصحية: إذا كنت تستمتع بحالة صحية جيدة، ولا تعاني من أمراض جسدية أو نفسية، كلما زادت قدرتك على التخلص من الحشيش قبل التحليل بسرعة. 3. دهون الجسم: كلما ارتفعت نسبة الدهون في الجسم كلما طالت فترة تنظيف الجسم من الحشيش، لأن الدهون تخزن المخدر، وتزيد مدة بقائه، لذلك من الأفضل اتباع نظام غذائي صحي إذا كنت تتسائل كيف أتخلص من الحشيش في التحليل بسهولة. 3. الجنس: يستطيع الرجل التخلص من الحشيش أسرع من المرأة، لأن جسم المرأة يحتفظ بالمخدر لفترة أطول لزيادة نسبة الدهون مقارنة بالعضلات. 4. نقاء الحشيش: يتخلص الجسم من الحشيش النقي أسرع من الصناعي، لأنه خالي من الإضافات الكيميائية التي تطيل نسبة البقاء في البول أو الدم. هل يمكن تجاوز تحليل الحشيش؟ عند اقتراب موعد إجراء تحليل المخدرات، يبحث البعض عن الطرق التي تمكنهم من تخطي التحليل وإفساد عينة الدم أو البول، وعلى الرغم من أن الطرق التالية لا يمكنها تغيير نتيجة الاختبارات الطبية أو التحايل عليها، إلا أنها يشيع استخدامها من قبل متعاطي الحشيش، وأبرزها: استبدال عينة التحليل بعينة لشخص آخر.
على الرغم من أن تأثير الحشيش على الجسم يبدأ بشكل فوري وعميق، إلا أن آثار بقايا نواتج الأيض له تبقى في الجسم حتى بعد اختفاء تأثيرها., يمكن اكتشاف بقايا الحشيش في الجسم عن طريق اللعاب، والشعر، والأظافر، والدم، والبول. في العادة يتم الكشف عن وجود مادة هيدروكانابينول (THC) ومستقلباتها. ويتم اختيار فحص البول بالعادة للكشف عنها، وذلك لسهولة الحصول على العينة، ولبقاء مادة THC لفترة أطول من العينات الأخرى. ويعتبر الحشيش من المواد التي يبقى آثارها في الجسم ب شكل أطول مقارن بالعقاقير الأخرى ، وذلك لبقاءها في الخلايا الدهنية فهي تمتد من يومين إلى حتى عدة أشهر في البول ومن عدة ساعات إلى إسبوع في الدم. يسعى الكثير من الأشخاص للتخلص من بقايا الحشيش في الجسم خصوصاً قبل الفحوصات التي تسعى لكشف تعاطي الحشيش. على الرغم من أن بعض الطرق تخلص البول من الحشيش أو تقلل من تركيزه، إلا أنها تعد مكشوفة لأصحاب الاختصاص حيث يعتمدون على كثافة البول أو كمية الكرياتينين في البول، والتي تكون مخففة عندهم، وهذا ما يعتبرونه أسلوب لغش العينة. قد يعتقد البعض أن أسرع طريقة لتنظيف البول من الحشيش هي: شرب الكثير من السوائل قبل الفحص بساعة أو ساعتين.
تناول عشبة خاتم الذهب، الخل، النياسين، فيتامين سي. تناول جرعة عالية من فيتامين بي12 لجعل لون أصفر. تناول مدرات البول. يجب التذكير بأنه لا يوجد أسرع طريقة لتنظيف البول من الحشيش مثبتة علمية ، ولا يوجد وقت واضح ومحدد لتخلص الجسم من بقايا الحشيش، فقد يحالف الحظ بعض الأشخاص فتظهر نتائج عيناتهم سلبية. إلا أن مدة بقائها في الجسم تعتمد على عدة عوامل، أهمها: عمليات أيض الجسم وعادات الأكل. ممارسة الرياضة. نسبة الدهون في الجسم. كمية تناول الحشيش وتكرارها. للمزيد: كل ما تود معرفته عن جهاز تحليل المخدرات المنزلي أمور يجب الإنتباه لها قبل إجراء التحاليل
غالباً ما يتم إجراء التحليل عن التقدم بطلب للحصول على وظيفة في أماكن حساسة مثل العمل كسائق للطيارات أو سائق للشاحنات الكبيرة أو العمل في السكك الحديدية، حيث تكون سلامة الشخص العامل في هذه الأماكن ذات حساسية شديدة. لماذا يتم إجراء إختبار تحليل المخدرات؟ قد يتم إجراء تحليل للكشف عن المخدرات كشرط أساسي للعمل في أماكن معينة كما ذكرنا، أو عند المشاركة في رياضات معينة أو عندما يظهر على الشخص بعض الأعراض التي تجعله عرضة للشك في أنه يتعاطى المخدرات مثل: الكلام البطيء أو المتلعثم. الإنفعال دون داعي. الذعر والتوتر. جنون العظمة. الهذيان. صعوبة في التنفس. القيء والغثيان. تغيرات في ضغط الدم. كيف يتم إجراء تحليل المخدرات؟ يتم إجراء إختبار تحليل المخدرات بشكل عام عن طريق أن يقوم الشخص بإعطاء عينة من البول للمختبر، ويتم أخذ العينة تحت ظروف وإجراءات معينة وهي: غسل اليدين جيداً. تنظيف منطقة الأعضاء التناسية باستخدام قطعة تنظيف. البدأ في التبول في المرحاض أولاً. ثم يتم بعد ذلك وضع البول في العلبة المخصصة للعينة. يتم إعطاء العلبة وبداخلها عينة البول لفني المعمل المختص بذلك. في بعض الحالات، قد يلزم وجود فني متخصص أثناء تقديم العينة.