8 مليون نسمة، ومع ارتفاع مُعدَّل النمو السكّاني بصورة كبيرة، تضاعف عدد السكّان ثلاث مرّات خلال الفترة ما بين عامي 2004م، و2014م، ليصل إلى 2. 25 مليون نسمة في عام 2014م، [٩] ووِفق إحصائيّات عام 2017م، بلغ عدد سكّان دولة قطر ما يُقارب 2, 694, 000 نسمة، بكثافة سكّانية بلغت 11. كم عدد دول الخليج. 586 نسمة لكلّ كيلومتر مُربَّع، واحتلّ سكّان المناطق الحضريّة ما نسبته 99. 4% من إجماليّ السكّان، في حين احتلَّ سكّان المناطق الريفيّة ما نسبته 0. 6% من إجماليّ عدد السكّان، ويُرجِّح المراقبون أن يصل عدد سكّان قطر بحلول عام 2030م، إلى ما يُقارب 3, 205, 00 نسمة.
149. 690 كيلو متراً مربعاً. كما يبلغ عدد سكان السعودية الأصليين 2021 بنحو 27. 1 مليون نسمة. في حين أنّه في عام 2020 م قد وصل عدد السكّان الأصليين في البلاد إلى 20. 5 مليون نسمة، وبهذا يكون معدّل الزيادة عن العام المنصرم قد تجاوز 7 مليون نسمة من مجموع عدد سكان المملكة. كما أن نسبة الوافدين الأجانب من مختلف الجنسيّات إلى المملكة العربية السعودية عام 2020 م تقدر بـ 13. 000. كذلك يتوزع عدد سكان السعودية في عدة محافظات منها: الرياض: أكبر مدن السعودية. كما أنها العاصمة الرسمية للمملكة. في حين يبلغ عدد سكانها 4. 205. 961 مليون نسمة. جدّة: ويبلغ عدد سكانها 2. 867. 446 مليون نسمة. مكّة المكرمة: ويبلغ عدد سكانها 1. 323. عدد سكان دول الخليج 2021 - موقع محتويات. 624 مليون نسمة. المدينة المنورة: ويبلغ عدد سكانها 1. 300. 000 مليون نسمة. سلطنة عُمان تبلغ مساحة سلطنة عمان نحو 309. 50 كيلو متراً مربعاً. كما ويشكل عدد سكانها حوالي 0. 07% من مجموع عدد سكان العالم. وتبلغ الكثافة السكانية في السلطنة بحوالي 16 نسمة في الكيلو متر المربع الواحد. كما وتأتي في المرتبة 120 عالمياً من حيث عدد السكان، وبذلك تسبق إيرلندا، التي يبلغ عدد سكانها بنحو 4. 982.
وجود مجموعة من الخطوط التي تتعلق في سياسية المجلس الأعلى التعاون. التركيز على التوصيات والمشاريع المشتركة من المجلس الوزاري. حقيق التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في مُختلف المجالات. وضع أنظمة متشابهة بين الدول الأعضاء، والعمل على اعتماد العديد من الأسس مع الدول الأخرى. تسوية المنازعات، وتعديل مجموعة من النظمّ الأساسية في مجلس التعاون. الإقرار بميزانية الأمانة العامة، تشجيع مشاركة القطاع الخاص. إنشاء مشاريع مشتركة بين الدول الأعضاء. الاهتمام بالجوانب العلمية والتقنية من خلال إنشاء وتطوير مراكز البحث العلمي.