يسعى المسلمين إلى ختم القرآن الكريم، يضاف إلى ذلك الحفاظ على الأذكار اليومية والتي من بينها التسبيح والحوقلة والاستغفار وغيرها، مع ترديد الأدعية الواردة بالسنة النبوية. كما يتقرب بعض المسلم إلى الخالق جل وعلا من مساعدة المحتاجين والعطف على المساكين، والتقرب والتودد للأقارب للحفاظ على صلة الرحم، والبعد عن ارتكاب المعاصي وحب الشهوات. هذا بالإضافة إلى العبادات العظيمة التي يُفضل الاقتداء بها عن رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام ونوضحها في الفقرة التالية. كيف أقضي العشر الأواخر من رمضان لا يقتصر الدعاء والأقوال وكلام عن العشر الأواخر من رمضان، لكن يمكننا التقرب لله سبحانه وتعالى بالعديد من المنافذ العبادية ومنها: الاعتكاف: يُعد من السنن المؤكدة التي يستحب أن يلتزم بها العبد أَيًّامن أيام العام، ولكنها ذو فضلًا أعظم بشهر رمضان، وهي الابتعاد عن البشر وقطع الاتصال بهم ابتغاء التواصل برب العباد. إحياء الليل: لما ورد عن سيدنا محمد عليه السلام عن لسان السيدة عائشة قالت: "كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وأَحْيَا لَيْلَهُ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ". كثرة الصدقات: لابد من الحرص على أداء العبادات الصالحة التي تقرب العبد بخالقه، ومنها الصدقات وما أعظم أجرها بالشهر الكريم الذي تتضاعف به الأجور، وتكثر الحسنات.
كلام جميل عن العشر الاواخر من رمضان – المنصة المنصة » شهر رمضان » كلام جميل عن العشر الاواخر من رمضان بواسطة: ضُحى طه منصور كلام جميل عن العشر الاواخر من رمضان، شهر رمضان المبارك هو شهر العبادة والطاعة والتفرغ الي الدعاء والاستغفار وقراءة القرآن الكريم، يكون المسلم فيه قلبه عامر بالإيمان والتقوي لله عز وجل، وخاصة في آخر أيام هذا الشهر الفضيل العشر الاواخر من رمضان المبارك، فهي ايام مباركة تكون بمثابة ثواب للمسلم من ربه. كلام جميل عن العشر الأواخر من رمضان نحن في شهر عظيم، ينعم الله به على عباده ويكرمهم بفضائل ومزايا، تجعلهم من الله أقرب فالأجور مضاعفة والعبادات متنوعة، سوف نُقدم لكم أجمل الكلام عن العشر الأواخر من رمضان:- ها هي العشر الأواخر من الشهر المبارك قد أظلتنا، وها هي نفحاتها قد هبت علينا ترجو منا البر والوفاء والاجتهاد مع الخوف والرجاء، ها هي تفتح لنا ذراعيها عسى أن نعوض ما فاتنا من أجر وأن نجبر ما أصابنا من كسر. مع العشر الأواخر من رمضان يتجدد وعينا برمضان، ويضيء في قلوبنا شعاع من الأمل، فهذه سانحة يستدرك فيها ما فاتنا من الخير الكبير، في العشر الأواخر، هي خير أيام رمضان وخير أيام العام كله، وفيها ليلة القدر، التي تقدر فيها كل أمور الخلائق، فمن أدركته واقفاً بين يدي ربه، خاشعاً في محراب ذكره وعبادته، فذلك هو الإنجاز الحقيقي.
إنّ كلمة مختصرة عن العشر الأواخر من رمضان نتحدّث بها عن تلك الأيّام المُباركة من الله تعالى، فقد أكرم الله عباده بعدد واسع من نوافذ الخير ومواسم العطاء التي يُطلّون بها على رحماته الواسعة، فيرتقي المُسلم معها في درجته الإيمانيّة، ويزداد بها قربًا من الله عزّ وجل، وعبر موقع المرجع نُشارك تلك المُناسبة ونقوم على طرح كلمة قصيرة عن العشر الأواخر من رمضان 2022 ضمن حديث شامل عن العشر الأواخر من شهر رمضان لعام 2022. كلمة عن العشر الأواخر من رمضان إنّ العشر الاواخر من شهر رمضان المُبارك هي فرصة الخير الأخيرة التي نستشعر معها الحزن على وداع رمضان، لنضع بها بصمة كبيرة في التّقرب من الله تعالى بكلّ ما أوتينا من القوّة والعزيمة. نستطيع بالعشرة الأخيرة من رمضان أن نتقرّب من الله تعالى، فهي عشرة الخير التي تحتوي على ليلة القدر التي ساوت في عبادتها عبادة ألف شهر ممّا يعدّ النذاس في بقيّة أيّام العام. عبارات عن العشر الاواخر من رمضان كثيرة هي مواسم الخير التي اكرم الله بها عباده، وكثيرة هي العُقول التي لم تغتنم تلك المواسم ،فاللهم لا تجعلنا عن عشرة رمضان الأخيرة من الغافلين، وارزقنا فيها التّوفيق إلى طاعاتك.
كيف اقوي ايماني بالله - YouTube
طلب العلم؛ فطلب العلم النافع يُوصل صاحبه إلى الزيادة في الخشوع والمعرفة التي تزيد الإيمان في القلب، قال الله تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) وأحسن العلوم علوم الحلال والحرام والأخلاق والقرآن. الإكثار من قراءة القرآن الكريم وتعلّمه وتدبّره؛ فالقرآن الكريم كلام الله -تعالى- ولا يوجد شيء أنفع للمسلم من تلاوته وتدبّره ممّا يوصل الإنسان إلى القيام بأوامر ربه ومناجاته والشعور بقُربه، ممّا يثبّت الإيمان في القلب، وخصّ الله -تعالى- المؤمنين بزيادة إيمانهم كلّما قرؤوا القرآن الكريم، فقال: (إِنَمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ). التفكّر في خلق الله تعالى؛ فمَن يُمعن النظر في آيات الله -تعالى- في الخلق يُدرك قدره وحقيقة نفسه، وقدرة الله -تعالى- وعظمته في إيجاد التناسق والتوازن في الكون، ممّا يزيد الإيمان بالله -تعالى- وعظمته.
[١٤][١٥] اجتناب المعاصي والمنكرات لِنيل مرضاة الله -تعالى- وشرف القرب منه. [١٢] الإعراض عن زينة الدنيا وملذّاتها والزهد فيها، والسعي للآخرة لِنيل الجزاء الذي أعدّه الله -تعالى- لِعباده المؤمنين. [١٢] الإكثار من دعاء الله -تعالى- وتحرّي ذلك في مواطن إجابته بالهداية والثبات على الدين، وقبول العمل الصالح والاستزادة منه، والعاقبة الحسنة.