جدول الحسنات للأطفال- جدول تحفيزي للاطفال لإنجاز الأعمال في رمضان- أطفال آخر سعادة - YouTube
تربية الأطفال على حب الصلاة وجب الحرص على تربية أطفالنا على حب الصلاة ، وعدم تنفيرهم منها ، وبذل الجهد في تعليمهم وتحبيبهم إياها ، ومن الأمور التي تُعينهم على ذلك ما يلي: تعريف الاطفال الصلاة وفضلها عند الله وأثرها على حياتنا ، وضروري جدا أن يكون الأهل قدوة صالحة في هذا الشأن ، مع استخدام الترغيب والترهيب وسرد القصص والمواعظ الواردة عن الرسول محمد صلّ الله عليه وسلّم، وعن صحابته رضي الله عنهم في أمور الدين والصلاة ، اصطحاب الأطفال إلى بيوت الله منذ الصغر، وذلك من أجل تعوديدهم وتعليق قلوبهم بالمساجد ، ومكافأة الأطفال عندما يُحسنون الصلاة. جداول الصلاة من الطرق الجميلة في تعليم الأطفال الصلاة الجداول ، ومن أشهر الجداول وأفضلها جداول رياض الجنة وقد صممت بشكل مبتكر وجميل ، واعتمدت على التلوين الذي يحبه الأطفال ، فيتم تلوين هذه الجداول من قبل الأطفال بالكيفية التالية: فرض حاضر: يلونه بلونه المفضل ، فرض قضاء: يلونه باللون البني ، فرض بدون أداء و لا قضاء: يلون باللون الأسود ، ثم يتنافس الأطفال فيما بينهم في أجمل الأوراق والألوان.
الاستيقاظ في وقت معين صباحاً مهم جداً لتأسيس برنامج منظم منذ بداية اليوم وما يصاحبه من أنشطة يقوم بها الطفل مثل: تنظيف أسنانه وارتداء ملابس المدرسة قبل الذهاب اليها. وضع برنامج للنوم والذي يشمل جميع الأنشطة التي نقوم بها للاستعداد للذهاب للنوم، وجعل وقت النوم وقتاً ممتعاً قدر الإمكان وليس وقت خوف وقلق. رسم صورة المهام اليومية نرسم البرنامج على لوحة من الكرتون، ونوضّح المهام بالأشكال وذلك للأطفال الصغار في السنّ. نقسم الصورة كالآتي: المهام الصباحية: تنظيف الأسنان. ارتداء الملابس. تناول وجبة الإفطار. ترتيب مكان النوم. الذهاب إلى الحمام. عمل الواجب. ● جــدول السلوكـ الحسن لـ تشجيع الاطفـــال ● - عالم حواء. اللعب. المهام ما قبل النوم كالآتي: الاستحمام. ارتداء ملابس النوم وهي البيجامة. تناول وجبة العشاء. قراءة قصة ما قبل النوم. طريقة عمل صورة المهام المكوّنات: لوحة كبيرة من الورق المقوى. قلم تخطيط فلومستر. مجموعة من الألوان الجذابة للطفل. طريقة التحضير: نقسم اللوحة إلى قسمين؛ المهام الصباحية، ومهام ما قبل النوم. نكتب المهمة حسب تقسيم الفترة ثمّ نرسم صورة معبرة عنها بجوارها وذلك لأن الطفل لا يستطيع القراءة في هذا العمر. نلوّن الصورة للفت نظر الطفل وجذبه للبرنامج.
قسم الأسنان أخصائية الأسنان هناء عابد *
وقد يغفل الأهل عن أهمية الكشف المبكر على أسنان الطفل، والذي يكون عند بزوغ أول الأسنان، بهدف تقييمها وبهدف بداية عمل علاقة صداقة مع طبيب أو أخصائي الأسنان ولكسر رهبة هذا اللقاء حتى إذا ما حصل أمر طارئ ويكون بحاجة إلى إجراء علاجي مؤلم أو إلى استعمال إبرة مخدرة فإن الطفل ستنشأ لديه عقدة من علاج الأسنان ويكره مراجعة عيادة الأسنان، وينطبع ذلك في صميم تفكيره بحيث يظل يعاني طوال عمره من سوء وضع صحة فمه نتيجة خوفه من اللجوء إلى المختصين بسبب عقدة الطفولة. ويكبر الرضيع ويتساءل الوالدان عن إمكانية تفريش أسنان الطفل وهنا نفيد بأن علاقة الطفل بفرشاة الأسنان لابد أن تكون في مرحلة مبكرة جداً حيث يجب على الأم إعطاء الرضيع فرشاة أسنان صغيرة ناعمة كي يلهو بها ويعضها فتريحه في مرحلة بداية التسنين ( بزوغ الأسنان)، وسوف تعطيه شعوراً بالارتياح بحكها للثة وأيضاً تنظيف الأسنان البادئة في الظهور، وعلاوة على ذلك تنمو لدى الطفل عادة استعمال فرشاة الأسنان وتنظيف فمه وعدم مقاومة طلب الأهل ذلك.
لم يشهد التاريخ الإنساني رجلاً عظيماً مثل رسولنا الكريم محمد بن عبد الله، صلى الله عليه وسلم، فلم يكن صاحب رسالة عظيمة وحسب، وإنما كانت سيرته ومسيرته التي امتدت نحو ثلاثة وستين عاماً، أنموذجاً فريداً لرسول عظيم، ونبيٍّ كريم، وقائد مُلهَم، وإنسان بلغ من الصدق والأمانة والرأفة والرحمة والتسامح مع الآخر مبلغاً لم يصل إليه أحد من العالمين، ولِمَ لا وقد قال الله في شأنه: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم: 4 5] حرص الإسلام على الاهتمام بالإنسان في كل مراحل حياته، ومن ذلك حرصه عليه في مرحلة الطفولة. هل البكاء يؤثر على الجنين بالصور. وتحدَّث القرآن الكريم في أكثر من موضع عن الأطفال، فأقسم الله، سبحانه وتعالى، بهم في قوله تعالى: «لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ. وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ. وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ» (البلد: 1-3)، وبشَّر بهم في قوله تعالى: «يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا» (مريم: 7)، وأخبرنا بأنهم زينة الحياة الدنيا في قوله: «الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا» (الكهف: 46). واهتم الرسول،صلى الله عليه وسلم، بالأطفال اهتماماً كبيراً، وجعل لهم من الحقوق ما لم تسطِّره دساتير العالم المتقدم اليوم؛ إذ لم ينتبه العالم إلى حقوق الطفل إلا في القرن العشرين، عندما تبنت «عصبة الأمم» عام 1924 إعلان جنيف لحقوق الطفل، وفي 1946 أسست «الجمعية العامة للأمم المتحدة» منظمة لرعاية الطفولة «اليونيسيف»، وفي 1956 تبنت «الأمم المتحدة» إعلان حقوق الطفل ومن بينها التعليم واللعب والبيئة الداعمة والرعاية الصحية.