الطماطم الطماطم نبات مزهر ينتمي للعائلة الباذنجانية ويزرع على نطاق واسع للاستفادة من ثماره الصالحة للأكل، وتعتبر الطماطم مصدرًا جيدًا لفيتامين ج والليكوبين النباتي، وتؤكل الطماطم عادةً نيئة في السلطات وتُستخدم كخضروات مطبوخة أيضًا، كما تدخل كعنصر أساسي في المكونات المختلفة للوصفات والمخللات، بالإضافة إلى ذلك يتم استخدام نسبة كبيرة من محصول الطماطم في العالم في الصناعات الغذائية التي تشمل منتجات الطماطم المعلبة وعصير الطماطم والكاتشب والمهروس والمعجون والطماطم المجففة بالشمس أو اللب المجفف، ويستعرض هذا المقال كيفية زراعة الطماطم. [١] القيمة الغذائية للطماطم قبل التعرف على كيفية زراعة الطماطم لا بد من التطرق إلى قيمة الطماطم الغذائية حيث يتم تصنيف الطماطم في علم التغذية كخضروات ويعزى ذلك إلى انخفاض محتوى الكربوهيدرات والسكر فيها، ولكن هذه الحزمة منخفضة السعرات الحرارية ومنخفضة الكربوهيدرات مليئة بالمغذيات بشكل كبير وتم ربطها بمجموعة متنوعة من الفوائد الصحية، وتلخص النقاط الآتية أهم هذه الفوائد: [٢] الطماطم مصدر كبير للفيتامينات: حيث توفر حبة الطماطم حوالي 40 بالمئة من الحد الأدنى الموصى به يوميًا من فيتامين ج كما تحتوي الطماطم على فيتامين أ و فيتامين ك والبوتاسيوم.
2. الدهون تحتوي الطماطم على نسبة قليلة جدًا من الدهون، مثل أي فاكهة أو خضروات. تكاد تنعدم الدهون في الطماطم، وذلك يعني أنها مثالية للنظام الغذائي الصحي وللأشخاص الذين يتبعون أنظمة غذائية معينة لفقدان الوزن. لذلك فإن الطماطم منخفضة السعرات الحرارية نظرًا لانخفاض الدهون فيها بنسبة كبيرة. 3. الفيتامينات والمعادن تعد الطماطم مصدرًا ممتازًا للبوتاسيوم وفيتامين سي. كما توجد العديد من أشكال فيتامين أ في الطماطم وهي فيتامينات أساسية ومهمة للغاية ولا يستطيع الجسم إنتاجها، مثل اللوتين والزياكسانثين والليكوبين. قد يهمك أيضًا: فوائد الطماطم للوجه 4. الليكوبين الليكوبين هو نوع من الكاروتين له تأثيرات مضادة للأكسدة في الجسم. وهو مسؤول عن اللون الأحمر المميز للطماطم. كل 100 جرام من الطماطم النيئة توفر حوالي 2573 ميكروجرام من الليكوبين. الفوائد الصحية للطماطم قد يهمك أيضًا: فوائد الطماطم لضغط الدم ثبت علميًا أن مضادات الأكسدة الموجودة في الطماطم تحمي من أمراض السرطان مثل أورام القولون والبروستاتا والثدي وبطانة الرحم والرئة والبنكرياس. تميل الطماطم الحمراء الطازجة إلى احتواء المزيد من مضادات الأكسدة مثل الليكوبين، المركب الكيميائي النباتي الفريد الذي يوجد بكثرة في الطماطم جبنًا إلى جنب مع الكاروتينات.
مقالات قد تعجبك: وتمنع من ظهور التجاعيد في البشرة، حيث أنها تعمل على الحفاظ على نعومة ورطوبة البشرة وتعالج فقر الدم وتزيد من قوته. تقلل من فرص الإجهاض لدي النساء الحوامل. تحتوي على فيتامين ك والليكوبين الذين يساعدون على حماية عظام الجسم من الإصابة بهشاشة العظام، وتحتوي على الفسفور والكالسيوم بنسب كبيرة لذلك تساعد على تجديد الخلايا. تساعد في علاج كلًا من احتقان القصبات الهوائية والاحتقان الذي يرافق أمراض الجهاز التنفسي. وتستخدم الطماطم في علاج التهابات المفاصل، كعلاج موضعي عن طريق خلطها مع الزيت وتسخينهم على النار كي تتبخر، وبعد ذلك يتم دهن الخليط على المنطقة المصابة بالالتهاب. وللطماطم دورها الكبير في الحفاظ على النظر وحماية وصحة العينين وذلك بسبب احتوائها على فيتامين أ. والطماطم مهمة أيضًا للشعر حيث تحافظ على لمعانه ورطوبته. تهاجم الطماطم البكتيريا والجراثيم التي قد تسبب الكثير من الأمراض. تساعد في تطهير الأمعاء والبطن. ولها دور كبير في تنشيط حركة الكليتين بطريقة جيدة. تساعد في الحد من خطر الإصابة بمرض تصلب الشرايين لاحتوائها على مواد تقلل من تراكم الدهون بالجسم. زيادة الألياف الغذائية بها يعمل على تخفيض امتصاص السكر بالدم لذلك تساعد على تنظيم السكر بالدم.
وقالت: الطرف الثالث هو المجتمع والمعلمين والمدرسة كبيئة محيطة وحاضنة لجميع أطياف المجتمع وللطلاب المتنمرين والمتنمر عليهم علينا أن نكون القدوة في حسن التعامل وتقدير الذات والآخر والأكثر علماً بتقنيات التعليم. وتطرقت إلى تغير صور التنمر وأدواته نتيجة للتطورات التكنولوجية المتلاحقة وأنه تحول من تنمر وإيذاء جسدي فعلي مباشر وذلك بفضل (التباعد الاجتماعي) إلى التنمر والاستقواء اللفظي والإيحائي والنفسي والاجتماعي الافتراضي، مشيرة إلى تزايد أعداد المتنمرين عبر المنصات التعليمية فتجد طالباً يتنمر على زميله الأكثر اجتهاداً دراسياً إما بالتشويش عليه أثناء الإجابة أو قطع الصوت وإما بطرده إلكترونياً من المنصة التعليمية وحجبه.