كما لاحظت أن أعراض هذا الدواء خطيرة. لذلك، لا تستخفي أبداً في طريقة الإستخدام وراجعي الطبيب فور شعورك بأي عارض طفيف. ومن المشاكل الأخرى التي تستدعي استخدامك دواء سابوفين تتضمن: المعاناة من الصداع الشديد. المعاناة من الألم في القدمين. المعاناة من ألم في العضلات. المعاناة من ألم في مختلف الأنحاء من الجسم. المعاناة من ألم في الظهر. المعاناة من الألم في الأعصاب. المعاناة من ألم في العامود الفقري. المعاناة من التهاب المفاصل الروماتيدي. المعاناة من ألم في الحيض. أخيرًا، إذا كان لا يزال لديك أسئلة حول هذا الموضوع، تأكدي من استشارة الطبيب الذي يمكنه أن يجيبك على كل ما يخطر في بالك. في النهاية، هو الوحيد الذي يتمكن من إجابتك عليها حسب طبيعة جسمك.
الأسبرين، يفضل تجنب تناول الأيبوبروفين في المرضى الذين يتناولون الأسبرين لحماية القلب إذ يؤثر الأيبوبروفين على مفعوله المميع للدم. مدر البول. الليثيوم. الميثوتريكسات. مضادات مستقبلات الهيستامين-2 المستخدمة في علاج القرحة المعدية، مثل الرانيتيدين والفاموتيدين. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، مثل ديكلوفيناك، لتلافي مضاعفة الآثار الجانبية. كذلك يوصى تجنب الأعشاب التالية أثناء تناول الايبوبروفين: اليانسون. البابونج. الثوم. الزنجبيل. الشاي الأخضر. السوس. الفالفا. الحلبة. زهرة الربيع الليلي. الجنسنغ. ما هي جرعات ايبوفين وطرق الاستعمال؟ الجرعة الموصى بها للبالغين هي 200-400 ملغ كل 4-6 ساعات، على ألا تزيد عن 3200 ملغ يومياً كحد أقصى. الجرعة الموصى بها من الايبوبرفين كخافض حرارة للأطفال من عمر 6 أشهر أو أكبر 5-10 ملغ/كلغ/يوم كل 4-6 ساعات، على أن لا تزيد الجرعة الواحدة عن 400 ملغ، ولا تزيد مجموع الجرعات اليومية عن 40 ملغ لكل كيلو غرام من وزن الطفل. يفضل تناول الدواء بعد الطعام نظراً لتأثيره على المعدة، ومن أجل تقليل احتمالية إصابة المعدة بأي أضرار، مثل حرقة المعدة أو الألم. قد تختلف مقدار جرعة الايبوبروفين الموصى بها للأطفال أو للبالغين باختلاف الهدف من استخدام العلاج.
أنواع الولادات ولادة طبيعية: وهي إخراج تلقائي للطفل دون تدخل بأداة مساعدة ودون مضاعفات وهذا النوع من الولادات كان الأكثر شيوعًا قبل فترة قليلة. ولادة مساعدة: هي كالطبيعية إلا أن الطبيب يستخدم أدوات مساعدة لشفط الطفل أو لالتقاطه. ولادة قيصرية: وهي تكون بفتح جرح بالبطن وجزء سُفلي من الرحم لإخراج الجنين، وهي الولادة الأكثر شيوعًا مؤخرًا. جرح الولادة الطبيعية الكثير من الولادات الطبيعية إن لم تكن كلها تحتاج لخياطة القليل من الغرز بسبب تمزق مهبلي أو شق صغير يتم فتحه عند خروج رأس الطفل لكبر حجمها أو لعدم قدرة السيدة على الدفع، أو لضرورة إتمام عملية الولادة في وقت قصير لحاجة ماسة إلى ذلك، ويتم لأجل (التوسيع)، ويُسمى الشق المهبلي أو قص العجان. وهو شق بسيط جهة اليمين من فتحة المهبل، ويتم تخدير هذه المنطقة بمُخدر موضعي يجعل السيدة لا تشعر بأي ألم ناتج عن الشق أو الخياطة، وإن كان هُناك ألم فهو بسيط جدًا، ودرجة ألم الجرح بعد الولادة تكاد تكون طفيفة عند السكون، وقد تشعر السيدة بألم شديد عند حركتها أو جلوسها بسبب هذا الشق المهبلي متوقفة على عمق الجرح. وهُناك من الجروح ما لا تحتاج إلى غرز لصغر حجم الجرح، وهُناك ما يلزمه خياطة بعض الغرز وهذا النوع يلتئم أسرع من الآخر ويكون خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع تالية لعملية الولادة.
يخرج الجنين مكتمل النمو عبر المهبل خلال الولادة الطبيعية، وعلى الرغم من أن الولادة عملية فسيولوجية طبيعية، إلا أن الأمر لا يخلو من بعض الإصابات والجروح للأم، وفي هذا المقال نذكر لك أسباب جرح الولادة الطبيعية وكيفية تخفيف الألم. جرح الولادة الطبيعية جـرح الولادة المهبلية الطبيعية وألم العجان (المنطقة بين المستقيم والمهبل) أمر شائع للغاية في الولادة الطبيعية عبر المهبل، فأنسجة منطقة العجان الرقيقة قد تتمدد وتتمزق أثناء الولادة، مما يجعل تلك المنطقة متورمة وملتهبة. ما قد يزيد من ألم وجـرح الولادة الطبيعية هو بضع الفرج episiotomy وهو توسيع فتحة الولادة جراحياً عن طريق شق جراحي في منطقة العجان أثناء الولادة لمنع المهبل من التمزق. تمزق المهبل أثناء الولادة قد يحدث أيضًا تمزق للمهبل أثناء الولادة وذلك في حالة أن رأس الطفل أكبر من فتحة المهبل، أو في حالة أن المهبل لا يتمدد بسهولة، وتمزق المهبل حالة شائعة نسبيًا. ولكن لا تقلقي عزيزتي الأم؛ جرح الولادة الطبيعية والتمزق الذي يشمل الجلد حول المهبل عادة ما يلتئم من تلقاء نفسه في غضون بضعة أسابيع، ولكن بعض التمزقات تكون شديدة وتتطلب العلاج، وسيقوم الطبيب بفحصك بعناية بعد الولادة لتحديد وإصلاح أي إصابات.
تمزق المهبل أربعة درجات تتراوح من البسيطة إلى الشديدة. متى يُشفَى جرح الولادة الطبيعية؟ لا تقلقي؛ جرح الولادة المهبلية الطبيعية مثل أي جرح آخر ويلتئم مع مرور الوقت، حيث يُشفى جرح الولادة المهبلية والجسم عمومًا في الأسابيع التالية للولادة. تخفيف ألم جرح الولادة الطبيعية اتبعي التعليمات التالية لتخفيف ألم جرح الولادة المهبلية الطبيعية: يمكن أن يساعد حمام المقعدة Sitz baths، والكمادات البارة أو الماء الدافئ المطبق على المنطقة المصابة باستخدام زجاجة بخاخ أو إسفنجة في تجنب العدوى وتقليل الألم. من المهم أيضًا أن تمسحي من الأمام إلى الخلف بعد التبرز لتجنب إصابة منطقة العجان بجراثيم من المستقيم. إذا كان الجلوس غير مريح؛ فقد يريحك استخدام وسادة على شكل دونات من الصيدلية للمساعدة في تخفيف الضغط على منطقة العجان. في حالة الألم الشديد قد يصف لك الطبيب مسكن للألم بدون وصفة طبية (ولكن انتبهي بدون الأسبرين إذا كنت ترضعين طفلك رضاعة طبيعية). ما بعد شفاء جرح الولادة الطبيعية بعدما تشعرين أنك بخير وبعد شفاء والتئام جرح الولادة المهبلية يمكن لممارسة تمارين قاع الحوض والتي تُسمى تمارين كيجل مساعدتك على استعادة قوة عضلاتك المهبلية والمساعدة في اتمام عملية الشفاء.
عند دخولك للحمام بغرض التبول يجب أن تحافظي على منطقة الجرح نظيفة من خلال شطفها جيداً بالماء الدافئ، يمكن استخدام الصابون أيضاً ولكن بشرط أن يكون غير معطر حتى لا يسبب تهيج الجلد. إذا أردت التبرز تجنبي الضغط بقوة خاصة في الأيام الأولى حتى لا تتسببي في فتح الجرح مرة أخرى، كما أنه من الأفضل استخدام أحد الفوط الصحية والضغط برفق على مكان الجرح أثناء التبرز وذلك للتخفيف من الضغط الواقع على الجرح. الجلوس في الماء الدافئ لبعض الوقت يمكنه أن يخفف من حدة الألم أيضاً، ولكن يجب ان تتأكدي من تجفيف منطقة الجرح جيداً وبرفق. اقرأي أيضاً: علامات التئام جرح الولادة والآن بعد أن تعرفتِ على التهاب جرح الولادة الطبيعية وأنواع هذا الجرح ننصحك عزيزتي الأم بضرورة التأكد من نظافة يديك جيداً باستخدام معقم أو صابون مضاد للجراثيم قبل تنظيف منطقة الجرح حتى لا تسهمي في نقل أي عدوى من يديك إلى هذه المنطقة.
يجب عدم حمل أي وزن ثقيل، وعند حمل مولودك استعيني بأحد الأقارب ليساندك. يتم تدعيم بطن السيدة بحزام بطن أو مسك البطن باليد للوقاية من أي حركة مفاجئة كالعطس والمشي والوقوف وغيره. عدم الإفراط في تناول الأدوية إلا للضرورة وهي التي وصفها لكِ طبيبك. تناول الكثير من السوائل لإمداد الجسم ما يفقده بالرضاعة لعدم حدوث إمساك حتى لا يتسبب الإمساك في فتح الجرح. لبس الملابس القطنية الفضفاضة. عدم قيادة سيارة لثلاثة أسابيع بعد الولادة لعدم ضغط المقود والجلوس المستقيم على جرحك فيتأذى. عدم تناول مسكنات دون استشارة طبيبك حتى لا تضر بالرضاعة الطبيعية. تناول الكثير من الفاكهة والخضروات للتخلص من أي غازات ومنع حدوث إمساك واستشارة الطبيب عند تناول أدوية ملينة. تناول الطعام الصحي والتقليل من الدهون والسكريات. تجنب مستحضرات التجميل بالقرب من منطقة الجرح قبل التئامه. مُعاينة يومية للجرح لملاحظة أي علامة غريبة كالاحمرار والإفرازات وارتفاع درجة الحرارة لمنطقة الجرح فهو مؤشر للإصابة بالتهاب جرح الولادة. تغطية منطقة الجرح بالشاش والقطن بإحكام عند الاستحمام، وتدليك المنطقة المُحاطة به برفق بوضع الماء الدافئ والصابون وشطفها جيدًا.
في حالة الولادة الطبيعية فالولادة الطبيعية يظهر الألم تدريجيًا بدايةً من إفاقة السيدة لذا عليها عمل التالي: الاستحمام بالجلوس في ماء دافئ. عدم الضغط على المؤخرة. غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون قبل لمس الجرح أو تنظيفه أو دخول الحمام. عمل كمادات باردة على منطقة الجرح. الجلوس على وسائد مُريحة. عدم تعرُض الجرح لدرجة حرارة مرتفعة أو درجة برودة شديدة. تغيير الحفاضة من ثلاث مرات لأكثر في اليوم حتى لا يُصاب الجرح بجراثيم والتهابات. تطهير منطقة الجرح يوميًا. ننصح بالتعجل بممارسة تمرين الحوض؛ لأنه يزيد تدفق الدم ويعجل من التئام الجرح. امتصاص أي بلل بواسطة الضغط بمنديل ورقي بأطراف الأصابع بعد التبول أو الاستحمام لحماية الجرح من تكوين جراثيم. وهذا الفيديو يشرح طُرق العناية الشخصية لجروح ما بعد الولادة بطُرق سهلة وبسيطة مع د. أماني موسى وعلى ضوء ما ذكرنا سنُلقي الضوء على عدة حالات عامة لا يجب إهمالها لاعتقاد السيدة أن تلك الأعراض عادية وستزول بعد عدة ساعات وهذا اعتقاد خاطئ، عند وجود هذه الحالات أيضًا يجب زيارة الطبيب وهي: صداع حاد ومستمر أكثر من (72) ساعة بعد عملية الولادة: هذه حالة تنذر بخطر التعرض لتسمم حمل أو دوار واضطراب الرؤية وعليه لا بد من استشارة الطبيب.