06 - فيصل علوي - عرفتك قبل ما تعرف على الحب - أبها - YouTube
عرفتك قبل ما اتعرف على الحب وشفتك بالحلا والحسن تعجب وغنت دقة الأجراس تعلن خطر يا ويل من يلمس ويطرب.. وكان الليل يشرحلي هيامي وقلبي لم يزل في الحب ضامي تصورلي جمال الحب عني في حسنه صار يحرمني منامي.. وطال الليل وازدادت شجوني ولا كان وين من يسمع كلامي.. انا حبيت من حبه حياتي وعاهدته صفا حتى مماتي ولاكن كيف اسوي في ضنوني تشعلل نار في مضجع مباتي.. تقولي كيف تهوى من يملك ولا له في الوفى حاضر وأتي.. مواعيده با تمسي وتصبح وانا ياما دموع تبكي وتسفح وقلبي ضاق من صبره ولاكن يقولي كيف ما صلح يصلح.. انا راضي بما يفعل حبيبي ماكانا لي حبيب القلب يصلح..
المتواجدون الأن يتصفح الموقع حاليا 55 زائر, 0 عضو أكبر تواجد كان 15917 في: 24-Aug-2018 الساعة: 21:28
Search Input: Youtube فهد محمد - شرهة العاشق فهد محمد - وش عاد بأفقد محمد عبده | يا حبيبي.. شرهة العاشق كبيرة!
استمع الى "الفنان يوسف رامي" علي انغامي يوسف الرامي. تحسبني بتوسل اليك.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
القصة (شعبان) موظف بسيط يحب زميلته (زينب)، يموت المليونير (الغطريفي)، فيبحث أفراد أسرته عن أحد من بلدته ومن أقربائه حتى يتمكنوا من الاستيلاء على ثورته، فيتوصلوا إلى مكان شعبان الذي من بلدة المليونير نفسها، ويتفقوا معه على انتحال شخصية (فريد الغطريفى) قريب المليونير الحقيقي، الذي كان يعيش في الخارج، يوافق شعبان على الصفقة مقابل نصف ثروة المليونير...
ويظهر الشرطيان بمفردهما مع مجموعة من الأسرى يتوقون للفرار، بعدما تقطعت بهم السبل، دون وسائل اتصال لطلب الدعم، إضافة إلى مقتل أفراد الدورية التي رافقتهم. وفي لحظات العمل المحفوفة بالخطر، تنشأ دوافع الروح البشرية، التي يعيش فيها مارتن صراعًا داخليًا، بين غريزة البقاء على نفسه، ونداء الواجب، بحيث تجعل مبادئ الشرطة التي تهدف إلى تطبيق القانون إنها رغبة إنسانية ملحة للحفاظ على حياة السجناء. تحت الصفر فيلم. كانت إضاءة العمل خافتة، فانتقلت الكاميرا بين الطريق المظلم والضبابي والشاحنة بأضوائها البيضاء القاتمة، ثم الأحمر الذي يشير إلى الخطر، مما يهيئ المشاهد للحظات التوتر والمصيرية. يستخدم المخرج صوتًا هادئًا ومنخفضًا، جنبًا إلى جنب مع الإضاءة البالية واهتزاز الكاميرا المتشنج، لإعطاء الوهم بأنك محصور في أحداث مروعة. تمكن المخرج من الاستفادة من البيئة المحيطة لغرس شعور بالبرودة الجليدية، بينما جاء أداء الممثلين متناغمًا مع رؤيتهم، حيث يصل الجليد إلى عروقك وأنت تشاهد الفيلم تماشيًا مع عنوانه "BELOW Zero". ورغم البداية اللافتة للفيلم، ونجاح مشاهد التشويق والغموض، إلا أن نهايته لم ترق إلى المعايير المطلوبة، حيث كان من المتوقع أن يجيب إلى عدد من الأسئلة التي طرحتها المسرحية.