من هي كليوباترا؟؟ كيلوبترا أصبحت ملكة مصر والحاكم الاخير في السلالة الملكية البطلمية التي انشأها بطليموس الأول عام 323 ق. م الذي كان قائدا في جيش الفاتح المقدوني الاسكندر الأكبر, وكانت تحمل لقب " الملكة المحبة لأبيها " وأطلق على كليوباترا بـ ( كيلوباترا السابعه) لأنها كانت الملكة السابعة من السلاله المقدونية التي تحمل الاسم نفسه جلست كيلوباترا على عرش مصر عام 51 م. ق بعد وفاة والدها بطليموس الثاني استولى الاوصياء على شقيق كليوباترا بطليموس الصغير و السلطه عام 48 ق. م وخلعوا كليوباترا من عن العرش وفي ذلك الوقت وصل يوليوس قيصر بالاسكندريه التي كانت عاصمة مصر بذلك الوقت التقى يوليوس قيصر بكليوباترا هزم يوليوس قيصر Julius ceaser المعارضين لكليوباترا وغرق بطليموس الثالث عشر وهو يحاول الهرب و اعاد يوليوس قيصر كليوباترا الى العرش مع شقيق آخر لها هو بطليموس الرابع عشر في عام 47 ق. مسلات كليوباترا - ويكيبيديا. م وضعت كليوباترا ولدا و ادعت انه ابن يوليوس قيصر وسمته قيصرون لبت كليوباترا عام 46 ق. م دعوة قيصر وذهبت هي وابنها قيصرون و اخوها بطليموس الرابع عشر الى روما و ظلت هناك حتى عام 44 ق. م وذلك بعد قامت مجموعه من اشراف روما الارستقراطيين بقتل يوليوس قيصر.
كليوباترا هي ملكة مصر القديمة ، وواحدة من أشهر الحكام في التاريخ. قصة حياة كليوباترا المأساوية ألهمت الكثير من الكتاب وبخاصة شكسبير ، مما جعله يطرحها في مسرحيته. معلومات عن كليوباترا قضت عائلة كليوباترا حياتها في مصر لأكثر من 100 سنة قبل ولادة كليوباترا بنحو 69 ق. م. ودائما ما تذكر في كل من القصص والأساطير حول قصة حياة كليوباترا المأساوية التي ألهمت عددا من الكتاب إلى كتابتها في كتبهم وفي أفلامهم وفي المسرحيات. وقد اصبحت كليوباترا واحدة من الشخصيات المصرية القديمة المعروفة. سنوات مبكرة من حياة كليوباترا كليوباترا هي الملكة. وآخر حكام السلالة المقدونية ، ولدت كليوباترا السابعة في نحو 69 ق. أنشأت خط حكم في عام 323 ق م ، بعد وفاة الإسكندر الأكبر وانتهت بضم مصر من قبل روما. كان والد كليوباترا هو الملك بطليموس الثاني عشر ، بينما لا يعرف الكثير عن أم كليوباترا ، إلا أن بعض التكهنات تفترض بأنها كانت شقيقة والدها ، كليوباترا الخامس تريفينا. أيضا هناك النقاش محيط بعرق كليوباترا. في الوقت الذي كان ممتد لفترة طويلة بالإعتقاد حول الأصل اليوناني ، وبتكهن البعض في نسب أسود أفريقيا. في 51 قبل الميلاد ، توفي بطليموس الثاني عشر ، تاركا العرش لكليوباترا البالغة من العمر 18 عاما وشقيقها بطليموس الثالث عشر البالغ من العمر 10 سنوات.
حتى في أوقات الضيق التي مرت على مصر كانت رحيمة على الناس من حيث الضرائب المفروضة وتوفير القمح والمؤن للعامة.
انتشر خلال الساعات القليلة الماضية عدة صور من كواليس تصوير "اللعبة 3"، حيث ظهر أبطال العمل، شيكو وهشام ماجد والمخرج معتز التونى. «اللعبة» يؤجل فيلم شيكو وهشام ماجد الجديد. وبدء فريق عمل "اللعبة 3"، تصويرباقي مشاهد العمل خلال الأيام القليلة الماضية، وذلك بدون الفنانة رانيا يوسف التي شاركت فى أحداث الجزء الثانى، ومن المقرر عرض المسلسل فى يناير المقبل على إحدى المنصات الإلكترونية. اقرأ أيضا: «سيناله الكثير من اللعنات».. منى عبدالوهاب حديث السوشيال ميديا بعد تقديمها حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي مسلسل اللعبة 3 وتدور أحداث الجزء الثالث من مسلسل "اللعبة 3"، حول "وسيم ومازو"، الذي يقدم دورهم كلا من شيكو وهشام ماجد، وهما الزميلان منذ صغرهما اللذان يتنافسان ضد بعضهما البعض فى شكل مباراة مستمرة بينهما، حينما يتقدم الثنائى فى العمر وينتهى التنافس بينهما، يظهر شخص غامض يدفعهما للعودة لمنافسة بعضهما البعض من جديد. ويذكر أن مسلسل "اللعبة"، كان عرض الجزء الأول فى الماراثون الرمضاني الماضي 2021، على شاشة إحدى الفضائيات العربية، وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وقرر الصناع تقديم الجزء الثانى، والعمل من بطولة شيكو وهشام ماجد ومى كساب، ويشارك فيه أيضا ميرنا جميل، محمد ثروت، أحمد فتحى، وانضمت النجمة رانيا يوسف لهم فى الموسم الثانى، من تأليف فادى أبوالسعود، أحمد سعد والى، إخراج معتز التونى.
بعد النجاح الكبير لمغامرة شيكو وهشام ماجد، يعود العمل الكوميدي الشهير "اللعبة" في موسم ثالث بعنوان "اللعب مع الكبار" من تأليف سعد والي وإخراج معتز التوني، وهو من "عروض شاهد الأولى"، ويُعرض على "شاهد VIP" بحسب بيان رسمي. يُسارع الصديقان اللدودان مازو ووسيم لاجتياز التحديات الجديدة ومحاولة الفوز في الليفل الأصعب بمساعدة فريقيهما، غير أن العقبات ستكون في طريقهما في كل خطوة، وتلاحقهما من كل حدب وصوب، وتهدد حياتهما وحياة عائلتيهما. وبعد انتهاء أول المهمات بسلام، تفاجئهما اللعبة بأمور دقيقة وغير متوقعة. يؤكد هشام ماجد أن "هناك الكثير من المفاجآت، أترك تفاصيلها للحلقات كي لا أفسد عنصر التشويق على المشاهد، لكن يمكنني القول أن ثمة نجوم جدد سينضمون إلى اللعبة". هشام ماجد وشيكو بشخصياتهما الحقيقية... ملاحظات على الحلقة الأولى من "اللعبة بجد وجد" | خبر | في الفن. وفي وقت يُعرب عن سعادته بما يمكن وصفه بالاكتساح غير المسبوق للعمل، يشير إلى "أننا نتعب ونجتهد على كل أعمالنا بالطريقة نفسها، لكن سر "اللعبة" يكمن في أنه أكثر عمل حقق تفاعلاً من قبل الجمهور، إذ أن الناس تتعامل معه وكأنه مباراة يشجعون فيها فريقاً على حساب آخر". ويضيف بالقول أنه "بعيداً عن كون النص مكتوب بطريقة ممتازة، معنا ممثلين كوميديين كبار، ومخرج هو "كوميديان" بالفطرة".
بعد سنوات من الانشغال بمنزلها وحياتها الشخصية، استطاعت الفنانة مى كساب العودة بقوة للساحة الفنية، عبر المشاركة فى أكثر من عمل فنى فى توقيت واحد، وتجسيد عدد من الشخصيات بنجاح فى مسلسلات «زى القمر» و«الحلم» و«اللعبة» و«أحلام سعيدة»، الذى يعرض حاليًا فى الموسم الدرامى الرمضانى. وفى حوارها، مع «الدستور»، تطرقت مى كساب إلى كواليس مسلسل «أحلام سعيدة»، وتعاونها مع الفنانة يسرا والمخرج عمرو عرفة، وخططها المستقبلية لطرح ألبوم غنائى جديد، وعمل سينمائى يجرى التحضير له حاليًا، بالإضافة إلى حياتها الشخصية وزوجها المطرب «أوكا»، وتأثيره على مسيرتها الفنية. ■ بداية.. حدثينا عن المشاركة فى مسلسل «أحلام سعيدة»؟ - لم أتردد لحظة فى الموافقة على مسلسل «أحلام سعيدة»، فور أن عرضه علىّ المخرج عمرو عرفة، الذى رشحنى للعمل، لأننى دائمًا أتفاءل بالعمل معه، وهذا هو التعاون الثالث بيننا، وقد اعتاد ترشيحى فى أدوار مختلفة ومهمة. يُضاف إلى ذلك فريق العمل المحترم، فهو «حاجة تفرح القلب»، ويضم أسماء مثل الفنانة الكبيرة يسرا، والفنانة غادة عادل التى تربطنى بها علاقة صداقة قوية منذ فترة طويلة، والفنانة شيماء سيف، التى كانت مفاجأة بالنسبة لى لأن لها حضورًا خاصًا، وتخطف القلب من أول تعامل معها.
كما أن مسلسلات الحواديت القصيرة أصبحت لها قاعدة جماهيرية كبيرة وتعلق بها الجمهور، لأنها تبتعد عن مط الأحداث، الذى يجعل المشاهد يصاب بالملل، بما تتضمنه من أحداث كثيرة تقدم فى حلقات محدودة، وبشكل عام، فإن الدراما التليفزيونية تطورت بشكل ملحوظ، وأصبحت المسلسلات توعوية وهادفة أكثر، وتحمل رسائل مهمة تواكب العصر. وأتمنى أن نستعين فيها بأساتذة كبار فى الإخراج والتأليف مثل محمد فاضل ومجدى أبوعميرة وجمال عبدالحميد ومحمد جلال عبدالقوى، وغيرهم، فهم أساتذة عظماء لو وجدوا فى الساحة الفنية حاليًا سنستفيد أكثر من خبراتهم. ■ ألا تخططين لتقديم أعمال سينمائية قريبًا؟ - أحضّر حاليًا لعمل سينمائى جديد، بعنوان «فولت زيادة»، وسأتعاقد رسميًا مع الشركة المنتجة خلال الفترة المقبلة، ووقتها سأعلن عن كل التفاصيل، خاصة أن السينما تمر بمرحلة ازدهار، وأصبح المنتجون يوفرن كل الإمكانات المطلوبة، ما رفع من مستوى الأفلام المقدمة فى السنوات الأخيرة. ■ ما المعايير التى تختارين أدوارك على أساسها؟ - لا أضع معايير محددة، بل أهتم بالأدوار التى تخرج منّى طاقات تمثيلية جديدة ومختلفة، ودائمًا ما أبحث عن السيناريو القوى والمتماسك، وأهتم بالتنوع حتى لا يمل الجمهور من الشخصيات التى أقدمها، لذلك كما قلت، أشكر دائمًا المخرج عمر عرفة، الذى يقدمنى فى أدوار متنوعة، ومن أصعبها شخصية «شفق»، التى قدمتها فى مسلسل «سرايا عابدين»، والتى تعبت فى تجسيدها، لأن والدتى توفيت فى تلك الفترة.