وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.. الإمام المهدي ناصر محمد اليماني. ـــــــــــــــــــ
و مما يؤكد صحة قول ابن عباس " أن عدد القبور الموجودة في الكهف هو سبعة في صناديق حجرية كما هي الطريقة الرومانية القديمة في دفن موتاهم ، أربعة منها على يمين الداخل ثلاثة منها ظاهرة والقبر الآخر يقع تحت الممر الذي يفصل بينهما ، وعلى الجانب الأيسر هناك ثلاثة قبور حجرية ظاهرة ". الجماجم التي وجدت مدفونة: المقابر السبعة ( على يمين ويسار الداخل للكهف من الداخل) والغريب أنهم جمعوا ( ربما إدارة الآثار) كل العظام الباقية ووضعوها معا داخل أحد القبور ( ذو الرقم 1) وصنعوا فتحة زجاجية لمشاهدة العظام: يمكن مشاهدتها بسهولة بضوء الجوال عندما تسلطه على النافذة الزجاجية وقد حاولت تصوير العظام ولم أستطيع لكني حصلت على صورة لها من السي دي ولسبب هذه الصورة اشتريت السي دي بخمسة دنانير: وبالقرب من باب الكهف تم العثور على جمجمة كلب (الفك العلوي فقط) وكان حارسهم. (وثامنهم كلبهم) وقد دفن الكلب على عتبة الباب حيث كان يحرس ، وتزعم بعض المواقع أن بعض ممن قام ببناء المسجد سرقوا باقي عظام الكلب ، والله أعلم فك الحيوان الذي وجد مدفونا عند مدخل الكهف: وقد ذكر في القرآن: (سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم؛ قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل.
وتجدون حقيقة المسيح الحقّ في العشر آيات الأولى من سورة الكهف، تصديقاً للحديث الحقّ لمحمدٍ رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم: [ من حفظ عشر آياتٍ من أول سورة الكهف عُصِم من الدجال]. وذلك لأن جسد المسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام هو الرقيم المُضاف إلى أصحاب الكهف ليكون من آيات الله عجباً.
تجربة ميليكان لتعيين شحنة الإلكترون - تسمى هذة التجربة (تجربة قطرة الزيت) Oil drop experiment - عندما قام العالم الفيزيائي روبرت ملّيكان Robert Milliken بتحديد شحنة الإلكترون مستعملاً جهاز قطرة الزيت التالي: - في هذا الجهاز تم رش الزيت باستعمال بخاخ فوق صفحتين متوازيتين ومشحونتين. - تحتوى الصفيحة العليا على ثقب صغير يستطيع الزيت المرور من خلاله. - تصطدم أشعة X بالإلكترونات الموجودة في الجسيمات بين الصفيحتين. وعندها تلتصق الإلكترونات بقطرات الزيت ، وتشحنها بشحنة ثابتة. - استعمل مليكان التلسكوب لمراقبة القطرات ، وبتغيير شدة المجال الكهربي استطاع ضبط سرعة سقوط قطرات الزيت. - وحدد أن قيمة الشحنة الموجودة على كل قطرة ازدادت بكميات محددة ، ووجد أن أبسط مقام مشترك يعادل 19- 10 × 1. 602 كولوم ، وعرف هذا الرقم بشحنة الألكترون حيث يعادل شحنة إلكترون واحد. - وهكذا فإن الألكترون الواحد يحمل شحنة مقدارها (-1). - لقد كانت تجربة مليكان محكمة جدًّا، لدرجة أن الشحنة التي قاسها منذ مائة عام لا تختلف أكثر من% 1 تقريبًا عن القيمة المقبولة حاليًّا. كتلة الألكترون من خلال معرفة مليكان بشحنة الألكترون واستعماله نسبة الشحنة إلى الكتلة المعروفة مسبقاُ e/m تمكن من حساب كتلة الألكترون.
تجربة قطرة الزيت أو تجربة ميليكان هي من أشهر الطرق لقياس الشحنة الأولية e (وهي شحنة الإلكترون). [1] [2] قام بها روبرت ميليكان وهارفي فليتشر سنة 1909 م، وذلك بتحريك قطرة صغيرة من الزيت في مجال كهربائي بمعدل يوازن قوى الجاذبية ، واللزوجة (عند مروره خلال الهواء)، والقوة الكهربائية. يمكن حساب تلك القوى خلال الجاذبية واللزوجة حسب كمية وسرعة قطرة الزيت، فمنها يمكن استنباط القوة الكهربائية. بما أن القوة الكهربائية هي نتاج الشحنة الكهربائية ومجال كهربي معطى، فيمكن حساب الشحنة الكهربائية لقطرة الزيت بدقة تامة. نجد عند قياس الشحنة لقطرات زيت مختلفة، أن الشحنات كلها هي مضاعفات صحيحة لشحنة صغيرة مفردة تسمى الشحنة الأولية e. مبدأ التجربة هو موازنة قوى الثقالة نحو الأسفل مع قوى الطفو والقوى الكهربائية نحو الأعلى المؤثرة على قطرة دقيقة من الزيت متوازنة بين قطبين معدنيين. وبما أن كثافة الزيت معروفة، فيمكن حساب كتل القطرات وقوى الثقالة والطفو بمعرفة نصف قطر القطرات. استطاع ميليكان وفليتشر بعد تحديد الحقل الكهربائي أن يحددا الشحنة الكهربائية في قطرات الزيت باستخدام التوازن الميكيانيكي. وقد استطاعوا بعد تكرار التجربة على عدة قطرات أن يؤكدوا أن الشحنات كانت مضاعفات بعض القيم الأساسية، وحسبوها مساوية 1.
602 1 76 4 87 × 10 −19 كولوم ، حيث افترضوا أنها شحنة الإلكترون الواحد. الجهاز رسم توضيحي لتجربة قطرة الزيت لميليكان. يحتوي جهاز ميليكان على زوج من الصفائح المعدنية الأفقية المتوازية. عند تطبيق فرق جهد على الصفائح، ينشئ بينهما حقلا كهربائيا في الفراغ. وقد استخدمت اسطوانة من مادة عازلة لفصل الصفائح عن بعضها البعض، ثم فتحت أربع فتحات في جدار الاسطوانة ثلاث منها للإضاءة بضوء ساطع والفتحة الآخرى تستخدم للرؤية باستخدام المجهر. تنفث غمامة ذات قطرات زيتية دقيقة في الحجرة فوق الصفائح. وهذا الزيت يستخدم عادة في أجهزة التفريغ لتمتعه بضغط بخار منخفض جدا. الزيت العادي يتبخر نتيحة الحرارة الصادرة عن المنبع الضوئي فتتغير كتلة قطرة الزيت أثناء التجربة. تنشحن بعض القطرات كهربائيا نتيجة الاحتكاك مع فوهة النفث أثناء النفث. كما يمكن أن تشحن القطرات بإضافة منبع إشعاع أيوني إلى الجهاز (مثل أنبوب الأشعة السينية). تدخل القطرات في الفراغ بين الصفيحتين فتخضع القطرات المشحونة إلى تأثير الحقل الكهربائي، فيمكننا أن نوازن ميكانيكيا القوى المؤثرة أو نجعلها تهبط أو ترتفع وذلك بتغيير الجهد بين الصفائح. المراجع وصلات خارجية (يوتيوب) العنوان
كما يمكن أن تشحن القطرات بإضافة منبع إشعاع أيوني إلى الجهاز (مثل أنبوب الأشعة السينية). تدخل القطرات في الفراغ بين الصفيحتين فتخضع القطرات المشحونة إلى تأثير الحقل الكهربائي، فيمكننا أن نوازن ميكانيكيًّا القوى المؤثرة أو نجعلها تهبط أو ترتفع وذلك بتغيير الجهد بين الصفائح. المراجع ^ "معلومات عن تجربة قطرة الزيت على موقع ". مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "معلومات عن تجربة قطرة الزيت على موقع ". مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) وصلات خارجية شرح تجربة قطرة الزيت ميليكان (لغة إنكليزية) على يوتيوب بوابة إلكترونيات بوابة كهرباء بوابة الفيزياء بوابة ميكانيكا الكم في كومنز صور وملفات عن: تجربة قطرة الزيت
قام بها روبرت ميليكان وهارفي فليتشر سنة 1909 م، وذلك بتحريك قطرة صغيرة من الزيت في مجال كهربائي بمعدل يوازن قوى الجاذبية ، واللزوجة (عند مروره خلال الهواء)، والقوة الكهربائية. يمكن حساب تلك القوى خلال الجاذبية واللزوجة حسب كمية وسرعة قطرة الزيت، فمنها يمكن استنباط القوة الكهربائية. بما أن القوة الكهربائية هي نتاج الشحنة الكهربائية ومجال كهربي معطى، فيمكن حساب الشحنة الكهربائية لقطرة الزيت بدقة تامة. نجد عند قياس الشحنة لقطرات زيت مختلفة، أن الشحنات كلها هي مضاعفات صحيحة لشحنة صغيرة مفردة تسمى الشحنة الأولية e. مبدأ التجربة هو موازنة قوى الثقالة نحو الأسفل مع قوى الطفو والقوى الكهربائية نحو الأعلى المؤثرة على قطرة دقيقة من الزيت متوازنة بين قطبين معدنيين. وبما أن كثافة الزيت معروفة، فيمكن حساب كتل القطرات و قوى الثقالة والطفو بمعرفة نصف قطر القطرات. استطاع ميليكان وفليتشر بعد تحديد الحقل الكهربائي أن يحددا الشحنة الكهربائية في قطرات الزيت باستخدام التوازن الميكيانيكي. وقد استطاعوا بعد تكرار التجربة على عدة قطرات أن يؤكدوا أن الشحنات كانت مضاعفات بعض القيم الأساسية، وحسبوها مساوية 1. 5924 × 10 −19 كولوم بفارق واحد بالمئة عن القيمة المقبولة حاليا والمساوية لـ 1.