-فرانز كافكا: من أشهر الكتاب العالميين، كاتب شهير من أصل تشيكي، ورغم أنَّه لم ينل شهرة كبيرة خلال حياته لأنَّ أعماله لم تنشر إلا بعد وفاته، من أشهر رواياته: القصر، الانمساخ، المحاكمة التي أثارت جدلًا كبيرًا حولها. -فيودور دوستويفسكي: الكاتب والروائي الروسي الشهير من أشهر الكتاب العالميين وأعظمهم، كان صحفيًّا وكتب الروايات والقصص القصيرة، كان أسلوبه مميزًا باختراق النفوس البشرية وبلوغ أعماقها والتأثير عليها، ترجمت أعماله إلى معظم لغات العالم، ومن أشهر أعماله الروائية: الأبله، الإخوة كارامازوف، الجريمة والعقاب، الشياطين، المساكين. -ليو تولستوي: الكاتب والروائي الروسي والذي يعتبر من أشهر الكتاب العالميين، ترجمت أعماله إلى معظم لغات العالم، وهو أحد أهم وأعظم الكتاب الروس ويعده بعض النقاد من أعظم الروائيين على الإطلاق، من أشهر أعماله: رواية الحرب والسلم، رواية آنا كارنينا. أبرز الأدباء الغرب | قائمة باشهر الكتاب الاجانب - Wiki Wic | ويكي ويك. ثانيًا: أشهر الكتاب العرب: -نجيب محفوظ: يُعتبر نجيب محفوط من أهم الكُتّاب في العالم العربي، وهو كاتب مصريّ ولد في حيّ الجماليّة في القاهرة في الحادي عشر من كانون أول عام 1911م، وقد حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988م -غسان كنفاني: ولد غسان كنفاني في عكا في عام 1936م، وسط عائلة ثورية شاركت في النضال في الثورة الوطنية ضد الاحتلال البريطاني لفلسطين حيث يعتبر من أبرز أدباء المقاومة الفلسطينية ويمتلك عدد من الكتب والروايات المؤثرة مثل عائد إلى حيفا وأم سعد.
اشتهر خلال حياته في العالم أجمع بسبب شخصياته المتميزة، وقدرته على رواية حياة تلك الشخصيات، ووصفه للطبقات الاجتماعية، والأعراف والعادات والقيم التي كانت سائدة في عصره. واعتبره البعض الناطق باسم الفقراء لأنه أثار الانتباه كثيراً إلى أوضاعهم وفقرهم واضطهادهم. 2- ليو تولستوي (روسيا): ليو (ليف نيكولاييفتش) تولستوي ولد عام 1828 في (ياسنايا بوليانا) التي تملكها عائلته في مقاطعة تولا الروسية. يعتبر تولستوي أحد أعظم الأدباء في العالم واشتهر باثنتين من أطول أعماله وهما رواية (الحرب والسلم) ورواية (آنا كارنينا) وتعتبران من أجمل ما كتب من الأعمال الأدبية. 1-وليم شكسبير (بريطانيا): (1564 ـ 1616). شاعر وكاتب ومسرحي وممثل انكليزي، اعتبره الكثيرون أعظم كاتب مسرحي في كل الع صور. بعض من أعظم مسرحياته مثل هاملت، وروميو وجولييت، هي من أشهر الأعمال الأدبية في العالم. أشهر الأدباء العالميين عبر التاريخ | مجلة سيدتي. وضعت دراسات حول مسرحيات شكسبير أكثر من أي عمل آخر كتب باللغة الانكليزية، كما تمت ترجمتها إلى العديد من اللغات. كان كاتباً مسرحياً نادراً لأنه برع في كل المجالات المأساة والملهاة والقصص التاريخية. شارك المقالة
لذلك يأخذنا هذا الكتاب إلى عالم آخر من البساطة ولذلك فقد جاء من المركز الأولى فى الكتب الأكثر تأثيرا حول العالم. وقال أحدهم " أخيرا وجدت من يستطيع أن يشرح لى أكثر الأمور تعقيدا كأنى طفلا بالخامسة..! " ثالثا كتاب Being Mortal: يا له من كتاب مذهل ورائع … هل من الممكن للطب أن يطيل العمر ؟ هل من الممكن للطب أن يبعد عزرائيل عنك فى لحظة ما ؟ هل من الممكن للطب أن يؤجل الموت عنك لبضع ساعات ؟ تقول إحدى قارئات هذا الكتاب " أنصح بقراءة هذا الكتاب لمن هم فوق الخمسين من العمر أو لمن يجدوا رعبا من سماع كلمة الموت " ويسرد الكاتب فى هذا الكتاب الرئع قائلا: " يحاول الطب جاهدا أن يؤجل عملية الموت وأن يطيل عمر الإنسان أطول فترة ممكن ولكن لم يكن فى الحسبان توقع أن هذا قد يؤدى إلى وفاة العديد ولديهم العديد من الخراطيم فى كل أنحاء الجسد.. من هم أشهر الأدباء في العالم - ثروتنا. يا لها من معاناة.
8- فيودور ديستويفسكي (روسيا): (1821 ـ 1881) كان فيودور روائياً، صحفياً وكاتب قصة قصيرة، كان لقدرته على النفاذ داخل النفس البشرية تأثير عميق على الرواية في القرن العشرين. عندما أطلق سراحه من سجنه وبعد تأدية الخدمة العسكرية عام 1858، بدأ فترة من الكتابة النشطة دامت (14) عاماً، أصدر خلالها عدة أعمال هامة، منها "بيت الموتى" 1982 ـ "خواطر من العالم السفلي" 1864 "الجريمة والعقاب" 1866،"المغفل" 1868 ـ و"الشياطين" 1871. 7- جورج أورويل (بريطانيا): يعتبر أفضل مؤرخ للثقافة الانكليزية في القرن العشرين. اشهر الكتاب في العالم في الكتابة. ولد أورويل في الهند عام 1903. كان لتجاربه العديدة مع الأنظمة السياسية الاستبدادية الأثر المباشر على كتاباته. تعكس أفضل أعماله معارضته للحكم الاستبدادي، وهذه الأعمال هي: "مزرعة الحيوانات" و"1948". 6- ارنست همنغواي (أمريكا): ولد في ولاية ايلنوي/الولايات المتحدة (1899 ـ 1961). كان يبلغ من العمر السابعة عشرة عندما بدأ نشاطه ككاتب في صحيفة في مدينة كانساس. تتميز كتاباته بالصراحة والمباشرة، وبالحوار المختصر، وبميله للإقلال من أهمية الأمور، ويبدو ذلك واضحاً بشكل خاص في قصصه القصيرة، التي تم جمع بعض منها في كتاب "رجال بدون نساء" 1927، و"العمود الخامس"، "القصص التسع والأربعون الأولى" عام 1938.
مع بداية العد التنازلي للدورة الجديدة من معرض القاهرة الدولي للكتاب، تتأهب الأوساط الثقافية ودور النشر الخاصة والحكومية بكل قوتها، للمشاركة في فعاليات الدورة الحادية والخمسين من معرض القاهرة الدولى للكتاب، والمقرر انعقادها فى الفترة من 22 يناير المقبل، حتى 4 فبراير 2020، تحت شعار "مصر إفريقيا.. ثقافة التنوع"، بمشاركة ضيف الشرف "جمهورية السنغال"، على أن تكون شخصية المعرض هو "العالم المفكر الكبير الراحل جمال حمدان"، وفق ما أعلنه المكتب الإعلامى للمعرض، عبر الصفحة الرسمية على "فيسبوك"، علماً بأن المعرض تنظمه سنوياً الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور هيثم الحاج على. فى هذا السياق، وعلى الرغم من أننا تأخرنا فى الاحتفاء بجمال حمدان مثلما تأخرنا فى الاحتفال بقيمة "ثقافة التنوع"، يبدو من الضرورى التعريف ببعض اتجاهات العناوين المهمة، التي لفتت انتباه الناشرين فتحمسوا لنشرها، سواء من كانوا يعملون في دور النشر الحكومية، أو فى دور النشر الخاصة، لأن معرفة هذه الاتجاهات تكشف مدى انعكاس اهتمامات الناس على العناوين والأغلفة، وسط عالم عربي موَّار بالأزمات وفوَّار بالغضب، لا تكاد تنتهي عاصمة عربية من دخان التظاهر واطفاء نيران الاحتجاج، حتى تبدأ عاصمة أخرى سعياً وردياً وراء حلمها المشروع في الثورة وشهوتها الحلال في التغيير.
ومما يدعم كل ما تقدم ويؤكده -وبه نختم الحديث- ما قاله بعض أهل العلم، وقد سئل عن قوله تعالى: { {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى}} مع قوله: { {والله يضاعف لمن يشاء}} (البقرة:261) قال: ليس له بالعدل إلا ما سعى، وله بالفضل ما شاء الله تعالى. وهذا حاصل ما ذكرنا وقررنا. وإذا كان الأمر على ما تبين، عُلم أن الآيتين الكريمتين تصدق إحدهما الأخرى، ولا تنافي بينهما بحال؛ إذ هذا هو شأن آيات القرآن الكريم خصوصًا، ونصوص الشرع عمومًا.
وسنظل نحن في ظل قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه امتدادا لهما فما تركاه من آثار لن تزول ما بقيت الكويت. لن تنسى البشرية لاسيما الكويت آثار أخي المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح رحمه الله فقد جعل من الكويت.. هذه الدولة.. الصغيرة المساحة.. الكبيرة بقامات وهامات وسواعد أبنائها مركزا للإنسانية ومحطا للدبلوماسية ووسطية للخير ورائدة للتنمية. لقد وضع رحمه الله الكويت على خارطة طريق نحو كويت جديدة حتى عام 2035 وبرؤية ثاقبة رسم لها عنوانا الكويت مركز مالي وتجاري إقليمي وعالمي جاذب للاستثمار كما حافظ على أسس ديمقراطيتها وأرسى العفو والتسامح في ظل دولة القانون ورسخ مفهوم الكويت للجميع. كان رحمه الله أخا كبيرا وملاذا آمنا في الأحداث العصية بين الأخوة والأشقاء في مجلس التعاون الخليجي قرب وجهات النظر وتحمل عناء السعي وسخر إمكانات الكويت لتحقيق لحمة البيت الخليجي. ستظل الكويت.. بما تركه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح من إرث دبلوماسي وحسن سمعة دولية وعلاقات صداقة وشراكات وتحالفات دولية وإقليمية.. ستظل تنعم بمكانة محطها التقدير والاحترام.. ان ليس للانسان الا ماسعى وان سعيه سوف يرى. بسعي قائد نذر نفسه للدبلوماسية متحملا همومها وقضاياها.. فما تركه من آثار في عالم السياسة الخارجية باقٍ مابقيت الكويت.. رحمه الله.
وسنظل نحن في ظل قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح «حفظه الله ورعاه» امتدادا لهما فما تركاه من آثار لن تزول ما بقيت الكويت. لن تنسى البشرية لاسيما الكويت آثار أخي المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح «رحمه الله» فقد جعل من الكويت.. هذه الدولة.. الصغيرة المساحة.. الكبيرة بقامات وهامات وسواعد أبنائها مركزا للإنسانية ومحطا للدبلوماسية ووسطية للخير ورائدة للتنمية. لقد وضع «رحمه الله» الكويت على خارطة طريق نحو «كويت جديدة» حتى عام 2035 وبرؤية ثاقبة رسم لها عنوانا «الكويت مركز مالي وتجاري إقليمي وعالمي جاذب للاستثمار» كما حافظ على أسس ديمقراطيتها وأرسى العفو والتسامح في ظل دولة القانون ورسخ مفهوم «الكويت للجميع». كان «رحمه الله» أخا كبيرا وملاذا آمنا في الأحداث العصية بين الأخوة والأشقاء في مجلس التعاون الخليجي قرب وجهات النظر وتحمل عناء السعي وسخر إمكانات الكويت لتحقيق لحمة البيت الخليجي. ستظل الكويت.. بما تركه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح من إرث دبلوماسي وحسن سمعة دولية وعلاقات صداقة وشراكات وتحالفات دولية وإقليمية.. ستظل تنعم بمكانة محطها التقدير والاحترام.. جريدة الجريدة الكويتية | ولي العهد: صباح الأحمد كان لي أخاً ومربياً ومعلماً. بسعي قائد نذر نفسه للدبلوماسية متحملا همومها وقضاياها.. فما تركه من آثار في عالم السياسة الخارجية باقٍ مابقيت الكويت.. رحمه الله.