تتسبب هذه الأمطار في إصابة الإنسان بالتهابات في العين، إلى جانب التهابات في الأذن. تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب. مم يتكون المطر الحمضي - موضوع. تتسبب في الشعور بالصداع. الإصابة بالأمراض المزمنة والتي تحدث عن طريق شرب المياه الملوثة بالأحماض، والتي تنتقل إلى المياه من خلال سقوطها على المسطحات المائية، ومن ثم انتقالها إلى خزانات المياه. آثار الأمطار الحمضية على المسطحات المائية تعد مياه كلاً من الأنهار والبحيرات أكثر المسطحات المائية التي تتلوث بمياه الأمطار الحمضية، حيث ترتفع نسبة الحموضة في المياه لتزيد عن المعدل الطبيعي والذي يصل إلى 6. 5، مما يتسبب ذلك في التأثير بالسلب في انتشار الكائنات البحرية من الأسماك وغيرها، حيث أن ارتفاع نسبة الحموضة تتسبب في تعرض صغار الأسماك للتشوه، كما تشكل هذه الحموضة خطورة على حياة الكائنات البحرية الأخرى مثل الروبيان وبلح البحر. كما يختل التوازن البيئي المائي نتيجة لموت عدد كبير من الأسماك والتي تصبح غذاءً للحشرات، مما يترتب على ذلك إلى انتشار نسبة الحشرات في المسطحات المائية، كما تشكل الأمطار الحمضية خطورة على حياة الكائنات البحرية نتيجة المركبات السامة الناتحة عنها مثل الألمونيوم.
من الطبيعي أن نجد الأمطار في أي وقت من العام، سواء بالصيف أو الشتاء و هذه الأمطار طبيعية لا تنجم عنها أي مشاكل بل يستفيد منها جميع الكائنات الحية، ولكن المطر الحمضي هو الأكثر خطورة على الكائنات الحية جميعًا. كيف تتكون الأمطار الحمضية ؟ – الأمطار الحمضية هي نوع من الأمطار التي ظهرت بسبب العديد من الأنشطة السلبية التي يقوم بها الإنسان مما أدى إلى تدمير البيئة وظهور هذا النوع من الأمطار. – يتكون المطر الحمضي من حمض الكبريتيك الذي يتفاعل مع ثاني أكسيد الكبريت ومع الأكسجين الجوي مسبب الأمطار الحمضية، وهذا التفاعل في هذه العناصر ينتج عنصر ثاني أكسيد الكبريت الذي يتحول بعد ذلك إلى حمض الكبريتيك عن تفاعله مع بخار الماء. – الخطورة التي تمثلها هذه الأمطار لا تتمثل فقط على الدول التي ينتج منها هذا المطر، لكن هذه الخطورة تمتد لتصل إلى بعض الدول المجاورة. أسباب تكون المطر الحمضي هناك العديد من الأسباب التي أدت إلى تكون المطر الحمضي ومنها: – يتكون في حالة انطلاق بعض المواد الكيميائية التي تنتج عن التعفن الذي يصيب بعض النباتات. – ينتج أيضًا المطر الحمضي بسبب وجود بعض عن البراكين التي تفجرت وتركت حولها بعض الغازات السامة.
مثال على غابة دائمة الخضرة تضررت بسبب الأمطار الحمضية هي الغابة السوداء في ألمانيا. يمكن أن يؤثر المطر الحمضي أيضًا على التآكل. الحجر في بعض مباني المدينة والأعمال الفنية الحجرية. [1] حلول لتقليل المطر الحمضي هناك عدة حلول للحد من الأمطار الحمضية من صنع الإنسان. يعد تنظيم الانبعاثات من المركبات والمباني خطوة مهمة. يمكن تحقيق ذلك من خلال الحد من استخدام الوقود الأحفوري والتركيز على مصادر طاقة أكثر استدامة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للجميع القيام بدورهم عن طريق الحد من استخدام المركبات الخاصة. يعد استخدام وسائل النقل العام أو المشي أو ركوب الدراجات أو استخدام السيارات الصديقة للبيئة مثالًا جيدًا للحلول التي ستساعد في تقليل المطر الحمضي ، ويمكن للأشخاص أيضًا تقليل كمية الكهرباء التي يمكن استخدامها على نطاق واسع مع الوقود الأحفوري أو عن طريق التبديل إلى أنشأت خطة للطاقة الشمسية. [2] اقرأ أيضًا: طاقة الرياح هي أكثر مصادر الطاقة كفاءة من الخلايا الكهروضوئية الشمسية في نهاية هذه المقالة ، نلخص أهم شيء حيث تم تحديده ما هو المطر الحمضي؟ ؟ من أين يأتي مصطلح المطر الحمضي؟ تم تحديد أسباب المطر الحمضي وتأثيراته وحلول تقليل المطر الحمضي.
إيران إسرائيل... من حبك سبك!!! هل هذا صحيح ؟. المتابع الحذق والفاهم لما يحدث على الساحة السياسية العالمية خلال بدايات القرن الحالي والنصف الثاني من القرن الماضي ، يلاحظ بأن هناك خطان متوازيان لا يتقاطعان للسياسة الإيرانية والإسرائيلية ، فكل من هذين الخطين يسيران بشكل متوازي ويتفقان في وحدة الهدف والمصير. عزيزي القارئ لا تغتر بما تسمعه من تصريحات سواء من طرف الساسة الإيرانيين أو من إخوانهم الإسرائيليين فهي مقطع من فيلم هندي لا يمكن تصديقه. وإذا كان هناك من يختلف معي في الرأي فليتابع مسار الأحداث بشتى انواعها واشكالها والتي حدثت خلال السنوات الحالية والخمسين من القرن الماضي فسيتأكد بأن معظمها إن لم يكن جميعها تصب في مصلحة هاتين الدولتين العدوتين في العلن ، الصديقتين في الخفاء. علينا ان نكن واعين وان نحكم عقولنا قبل قلوبنا ، فنحن اصحاب عقول وليس من حق احد ان يصادرها ولنا الحق في الإختلاف مع اي شخص مهما كان منصبه او مكانته إن لم تعجبنا تصرفاته ، وعلينا ان نمحص تصريحاته ونطابقها مع افعاله وتوجهاته ، فإن تبين لنا تطابقها نستطيع تصديقه ويمكن لنا الوثوق به. ولإستيعاب ما سبق علينا العودة للوراء سنوات ، ولنعد إلى أربعينيات القرن الماضي عندما جيئ بسرطان هذا العصر إلى فلسطين.